هذه المرة ليست ابتسامة رجل
هيا يا كفرة أحضروا لنا أبستامه لمرأة كافرة
هذه المرة ليست ابتسامة رجل
هيا يا كفرة أحضروا لنا أبستامه لمرأة كافرة
سيأتيك ملحد و يقول تحنيط و فوتوشوب !!! أو يقول الكل يبتسم حين الموت حتى القساوسة و الشبيحة !!!!
لكن العجيب أن هذه الإبتسامات عند شهداء المسلمين بالألاف المؤلفة الموثقة بالإسم و البلد و مكان و ساعة الإستشهاد !!!!
تمتع بهذه الإبتسامات العجيبة ؟؟؟
أما هذا فعجيب فهو يبتسم قبيل الموت و هو ممزق تماما !!!!
التعديل الأخير تم 01-09-2013 الساعة 12:08 AM
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
يا سبحان الله يا سبحان الله
ما أبهى هذه الوجوه
لله دركم يا أحرار وحرائر الشام
اللهم افرحهم بالنصر القريب
اطلبوا الموت .. توهب لكم الحياة
ان موتكم هو في حياتكم مهزومين .. وان حياتكم هي في موتكم منتصرين
هنيئا لهم الشهادة
اللهم وفقنا للشهادة
نعم هذه من الأدلة المادية الواضحة على وجود عالم آخر.
فهذه الظاهرة -ابتسامة الشهيد- تتعارض مع السنن الكونية، إذ العادة أن الميت يشعر بألم خروج الروح في مماته، بينما نرى هؤلاء الشهداء يبتسمون، و الدليل على أن هؤلاء يرون مقعدهم من الجنة قوله تعالى "ويدخلهم الجنة عرفها لهم"، فالله تعالى عرف هؤلاء الشهداء بالحنة و رأوا مقعدهم منها، بل و من الشهداء من صرح برؤية الجنة كما ذكر بعض المجاهدين، ففي هذا الفيديو لمجاهد مصري يذكر أن أحد الشهداء في الشيشان قبل أن تخرج روحه قال "لو ترون ما أرى لتمنيتم مكاني".
http://www.youtube.com/watch?v=0JD3-WqDpxg
و كرامات الشهداء كثيرة جدا، و منها عدم تحلل أجسادهم، و في هذا الكتاب للدكتور عبد الحميد قضاة "الميكروبات و كرامات الشهداء" يذكر أمثلة على حفظ الله لأجساد الشهداء.
الكتاب هنا
و من أغرب الكرامات كرامة لشاب فلسطيني اسمه علاء، كان وعد أخاه إن رزقه ابنا أن يسميه علاء، فلما استشهد هذا الشاب رُزِق الأخ بابن، و سبحان من لا ينسى فقد كتب اسم الشهيد علاء على خده تذكيرا بطلبه، و قد ذكر هذه الكرامة عبد الحميد قضاة في ذلك الكتاب، بل و قد رأى هذا الطفل بنفسه
يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيم
أولا فليجدوا تفسيرا ماديا للإبتسامة، حتى يجدوا تفسيرا ماديا لما هو أكثر من ابتسامة فقط
يا آخذا بالنواصي ** أدرك غريق المعاصـي
واغفر له كـــل ذنب ** يخشاه يوم القصاصِ
إن لم تدارك بلطف ** فليس لي من منــاصِ
سبحان ربي يعلم الكثير مما لا نعلمه ولا نشعر به ، فماذا رأىو هؤلاء الموتى عند تسليم ارواحهم لبارئها حتى يبتسموا تلك الابتسامة التي لا تدع مجالا للشك أنهم أحياء
اللهم حسن ختامنا وتوفنا شهداء
لك الله يا غزة
قالتها أخت من فسلطين
بوابة الشعراء من هنا:http://www.poetsgate.com/poet_4080.html
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك وأتوب إليك
المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال على الآخرة أتته ملائكة بيض الوجوه فيجلسون منه مد البصر ثم يأتي ملك الموت فيجلس عند رأسه ويقول: اخرجي أيتها الروح الطيبة إلى روح وريحان، ورب غير غضبان، فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من فيِّ السقاء، فلا تدعها الملائكة حتى يضعونها في ذلك الحنوط ثم يصعدون بها.
والمؤمن يشعر بذلك وقد تظهر عليه علامات السعادة والفرح، وقد تبسم طائفة من السلف عند موتهم، ووجد هذا عند بعض الصالحين من الخلف أيضاً، ولا عجب فإن من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه، فقال بعضهم: يانبي الله كلنا يكره الموت، فصحح النبي - صلى الله عليه وسلم - المفاهيم وقال: ليس ذلك ولكن ما ينتظر المؤمن عند الله يجعله يحب لقاء الله فيحب الله لقاءه.
ولا شك أن لحظات السكرات والاحتضار هي اللحظات التي يؤمن فيها الكافر ويصدق فيها المنافق، وإذا وصل الإنسان مرحلة الغرغرة فذلك أوان لا تنفع فيه توبة.
أوصيكم وأوصى نفسي بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، ونسأل الله أن يختم لنا ولكم بخاتمة السعادة أجمعين.
برجاء مشاهدة هذا الموضوع (للموحدين فقط)
صدقة جارية للمغفور له بإذن الله أخونا ناصر التوحيد - رحمه الله
اللهم ارزقنا منازل الشهداء والفردوس الاعلى من الجنة آمين
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، في العَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
عجباً اين الملاحدة أصحاب الألسنة الطويلة !؟ لماذا لا نجد لهم ولا تعليق حتى !!
جزاكم الله خيراً والله المستعان
الصورة الاولى هي لامرأة ماليزية تقوم بطقس استحضار الموت وهو طقس معروف في بلدها يقوم به الناس مرة في العام
وهي حية ترزق
الصور الاخرى الله اعلم بشانها
اللهم اكتب لنا الشهادة خالصة لوجهك
الرجاء من الاخوة
عمل موضوع عن ( موتانا وموتاهم )
ويضع فيه صور هؤلاء الضاحكين الفرحين
ويضع صور قتلي الكافرين
وبالاخص قتلاهم في الشيشان
ليزداد المؤمن ايمانا والباحث هدي
والكافر كفرا وتكون حجة عليه
هذه اول مشاركة لي
وارجو ان اكون سبب لاسعادكم
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
هم الأنبياء فقط لكنها كرامات لبعض الشهداء
اليوم كنا في نقاش مع دكتور الثقافة الإسلامية في الجامعة عن هذا الأمر فذكر لنا قصة :
أن اليهود قتلوا شباب مجاهدين في فلسطين وألقوهم في الشوارع وكان الإعتقاد أن الشهداء لا تتحلل أجسادهم ولا تتعفن
لكن بعد مرور أيام خرجت رائحة العفن وتحللت الأجساد فبدأ اليهود المستوطنين يستهزئون بالمسلمين والإسلام بسبب تلك الحادثة
فهي كرامات لبعض الشهداء ولا يوجد دليل على أن الشهداء لا تتحلل أجسادهم
والله أعلم
كناطح صخرة يوما ليوهنها ...... فلم يضرّها و اوهى قرنه الوعل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks