أسأل الله تعالى أن ينجيك كما أنجا سيدنا موسى من الظالم فرعون
أسأل الله تعالى أن ينجيك كما أنجا سيدنا موسى من الظالم فرعون
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
فرج الله كربك وفك همك وابعد عنك كيد شياطين الانس
أعانك الله وفك كربك وهمك
رب يسر وأعن ياكريم ..
نسأل الله لك التوفيق والسداد والثبات ..
جزاكم الله خيرا ًإخواني .. فردا ًفردا ً...
واليوم قمت بالشهادة الأولى - وقد تكون الأخيرة إن كتب الله ذلك - أو :
قد أ ُطلب لشهادة مثلها ولكن أمام مسؤول أعلى ..
والله المستعان ..
وحقيقة كانت ردودكم مشجعة ومُذكرة كلها بالله تعالى واربطة على القلب ما شاء الله ..
كنت أتمنى لو أني قرأتها بالأمس : ولكني لم أقرأها إلا اليوم للأسف ..
والحمد لله على كل حال ..
وقدر الله وما شاء فعل ..
جزاك الله خيرا ًأختنا الفاضلة ..
وخير حديث يُقرأ في موقفي هذا والله .. اللهم آمين ..
قل : كتبه ( لك ) أخي الحبيب : ولا تقل كتبه ( عليك ) : فهذا أدعى للبشارة والتفاؤل
وأسعدتني كلماتك الطيبة الصادقة .. ويعلم الله تعالى منزلتك عندي ..
دعاءك هذا وما تلاه أخي الحبيب : يكفي الحزين ليفرح ..
لا لشيء : إلا لأن أشعر بصدق أني نفعت أحدا ًفي حياتي ... اللهم آمين ..
هُم شياطين الإنس دول !!!..
صدقت والله ..
والله اشتقت إليك أخي .. فوالله رؤية محياك هي مما يذكر بالإيمان !
أي والله وما بالغت .. أحسبك والله حسيبك ..
اللهم حله وجمله بالإيمان والتقى والصلاح .. اللهم آمين ..
واجمعني به على خير في الدنيا والآخرة ..
وتعليقك هذا جعلني أتذكر شيئا ً..
بالنسبة لموضوع مؤتمر أهل السنة في الأحواز في إيران :
والله كتبت لك ردا ًوأرسلته : ولكني فوجئت اليوم بأنه لم يُرسل للأسف ..
وذلك يحدث أحيانا ًعندي مع ضعف النت ..
ومفاد الرد باختصار : أني أنا الذي كتبت أهل السنة في العنوان : ولم تكن مكتوبة أصلا ً!
ونعم .. المجوس والفرس هم أعداء للعرب والإسلام على حد سواء : حتى ليكاد ترتبط عداوتهم بالاثنين كوجهين لعملة واحدة ..
وأما تعبير المغرب العربي : فكانوا يطلقونه قديما ًكناية عن فتوحات العرب ( المسلمين ) لغرب أفريقيا ..
ويضم ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا ..
وأما المغرب الأقصى : فيقصد به دولة المغرب تحديدا ً..
ولست في حاجة للتأكيد على كلامك في أن التفاضل في دين الله تعالى هو بالتقوى والدين والعمل الصالح ..
والنصوص على ذلك من القرآن والسنة كثيرة ومتواترة ..
والنصوص التي يُفهم منها غير ذلك : لها توجيهها الفقهي والشرعي الذي يُطلب في أسئلة خاصة إن أردت ..
وفقك الله ..
حقا ً...
بارك الله فيك ..
جزاك الله خيرا ًأخي الحبيب شاهد ..
وكلماتك والإخوة والأخوات هي مما يزرع اليقين وينميه ويُذكر به ..
أدعو الله تعالى أن تكون عاقبة أمورنا كلها حُسنا ويسرا ًإن شاء الله ..
اللهم آمين ...
وجزاك الله خيرا ًعلى الدعاء ..
إنت بالذات انا عارف إنك هاتفرح لو فيها نزولي لمصر .......
اللهم اكتب لنا الخير حيثما كان ...
جزاكم الله خيرا ً...
الله خير ٌحافظا ًبالفعل .. اللهم استودعتك نفسي وأهلي ..
وبالفعل الاستغفار معه الخير ...
اللهم آمين ..
اللهم آمين ...
أنا عارف إن الصورة اللي وصلتلك : بتقول إني بتاع مشاكل وشـَكل : بس أنا حذرتك قبلها
اللهم اجعلني عند حسن ظن إخواني بي ..
أخي الحبيب .. أنت بالذات أدين لك باعتذار .. أنت تعلم سببه ..
وبإذن الله تعالى أوافيك بنفسي بالتفاصيل ..
اللهم آمين ...
اللهم آمين ...
والآن ..
أعلق على مشاركة أخي الحبيب ماكولا .. والتي ادخرتها للآخر : لكي أذكر فيها أكثر ما أثر فيّ من كلامه ..
ولعلها تكون لنا جميعا ًعظة وعبرة .. فرغم ثرثرتي المتواصلة : إلا أني لا أحب ألا أتعرض فيها لعظة وعبرة ..
يقول أخي ماكولا ( وماكولا بالمناسبة : هي راجعة لاسم أحد العلماء : هنا نبذة مختصرة عنه ) يقول في آخر مشاركته التي طعّمها بالدُرر :
أقول :
والله أخي الحبيب :
ليس بجديد عليّ ما ذكرته : سواء من فضل الشهادة بالحق والصدق : ووجوبها وعدم التهرب منها ..
ولا ما ذكرته من أخبار الصالحين والزاهدين - وكنت مدمنا ًولا زلت لكتب الرقائق - ..
وإنما زادوني فقط التذكير الذي يحتاجه كل واحد فينا ومنا ...
وهذا وحده يجزيك الله تعالى خيرا ًإن شاء الله ..
ولكن ما أثر فيّ حقا ًوأردت أن أفرده بتعليق في آخر ردي : لعل يكون فيه عبرة وعظة ..
هو قولك التالي الذي استهللت به كلامك حيث قلت :
أقول :
حالك هنا : أشبه بحالي بالأمس في وقت صلاة الظهر !!!..
حيث لما أحاطت بي ذنوبي كما سأخبرك الآن : لم أجد إلا أن أدعو بمثل ما قلت : لعل الله تعالى يستجب :
والقصة ...
أني لي عادة قراءة صفحتين من القرآن دبر كل صلاة وبعد الانتهاء من الأذكار الراتبة ..
وفي قراءتي للقرآن - إن كانت بتركيز - :
فأنا أستشعر فيها وكأني أقرأ القرآن لأول مرة .. وذلك حتى أفتح كل مداركي لاستقبال نفحاته المتجددة على مر الزمان والأحوال وتقلباتنا في الدنيا وتقلباتها بنا !!!..
وكثيرا ًلذلك السبب بالفعل : ما أشعر وكأن هناك آيات معينة تخاطبني : بما يناسب حالي ساعتها ..
وأعد ذلك لي طمأنة ًمن الله وسكينة ًلمَن جرب ويعرف هذه الحالة ..
وكنت وصلت ساعتها لأواخر سورة النحل .. فقرأت الآية القبل الأخيرة فاستبشرت وفيها :
" واصبر .. وما صبرك إلا بالله .. ولا تحزن عليهم .. ولا تك في ضيق مما يمكرون " ..
فقلت في نفسي لحظتها : الحمد لله على هذه الطمأنينة .. واستشعرت معها معية الله تعالى ..
إلا أني قرأت الآية الأخيرة التي بعدها :
" إن الله مع الذين اتقوا .. والذين هم مُحسنون " ...
فتوقفت مليا ًولم أكمل القراءة للصفحة المقابلة من أول سورة الإسراء ..!
ووالله :
ما تذكرت موقفا ًاتقيت الله فيه : ولا أحسنت لله تعالى فيه شيئا ً!!.. وإنما :
تذكرت فقط المواقف واللحظات التي عصيت الله تعالى فيها !!!..
وأخذتني حسرة وندم وأنا أقول في نفسي :
أأأأأأأأأأه (تأوه حسرة) !!!.. أتذكر يا أبا حب الله الموقف الفلاني الذي عصيت الله فيه ؟!!..
يا ليتك لم تعصه فيه : لكنت الآن من المتقين ودخلت في هذه المعية التامة مع الله كما في الآية !
أتذكر يا أبا حب الله الموقف الفلاني الذي عصيت الله فيه ؟؟!!..
ما أصعب الحسرة الآن وقد فاتتك هذه المعية إن لم يتقبل الله تعالى توبتك !!..
وظللت أتذكر بعض المعاصي للأسف ...!
وظهر لي كم هي تافهة هذه المعاصي التي نقع فيها ونترك التقوى ساعتها ونخلع لباسها !!!..
هل تساوي هذه المعاصي مهما بلغت شهوتها أو زينتها أو زخرفها أو المُشجع عليها أو الدافع والمؤدي لها :
أن يُخلع عنك صفة التقوى لله ؟!!!.. وأن يُخلع عنك المعية الناصرة وقت أن تحتاجها ؟!!!..
والله لا تساوي شيئا ً....!
قلتها ...
وأعلم أني ربما عدت بعدها بفترة إلى معصية ٍما هنا أو هناك ..!
والمعاصي والله يا إخواني في نظري - عن نفسي - كلها واحدة تقريبا ً..
صغيرها وكبيرها !!!..
بل عندما أريد أن أنصح أحد المقربين إلي أقول له :
إن اتقيت الله في العظائم : وقاك من العظائم ...
فما بالك لو اتقيته في تلك التي يستخف بها الناس ويرونها من الصغائر ؟!!!..
أترك لكم الإجابة ..
ولكل واحد مع نفسه ..
ولست هذا الذي يبعث التشاؤم أو التثبيط في القلوب ويمضي ..
بل أقول :
ربنا رحيم .. وتواب .. وكريم ..
وهو الوحيد الذي يتقبل توبة عبده بعدما أذنب : وقادر على أن يعامله كأن شيئا ًلم يكن ..!
وقادر على أن يعطيه من صفة التقوى اللباس الجديد : وبعدما تفسخ منها وتقطع وفسد ..!
فسبحانه ما أعظمه من إله ٍسبحانه ...!
اللهم اجعلنا دوما ًمن التوابين الأوابين ..
اللهم آمين ..
التعديل الأخير تم 01-23-2013 الساعة 03:11 PM
نصركم الله و اعانكم
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
اللهم يارب العالمين يا من تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور
اللهم اكتب لأبي حب الله العون والسداد والتوفيق والنجاح
فيما يروم وما يبتغي اللهم أعنه ولا تكله إلى من لا يخافك فيه طرفة عين
اللهم اجعل له من كل ضيق فرجا ومن كل هم مخرجا يارب العالمين
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
أعانك الله أخي الحبيب و اعلم أننا ندعوا لك.
و لا تنسى طلب دعوات الأم فأنت أعلم مني قدر دعوات الوالدين لولدهم.
أحبك في الله أخي الحبيب.
بسم الله الرحمن الرحيم
اسال الله تعالى ان يوفقك وان يكفيك شر كل ذي شر
رُبَّ ما تَكْرَهُ النُّفُوسُ مِنَ الأَمْرِ .. لَهُ فَرْجَةٌ كَحَلِّ العِقالِ
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
وفقكم الله ونصركم وسدد خطاكم إنه سميع مجيب
والله لن يخذلك الله ،وإن بعد العسر يسر بحول الله
حفظك الله أنت وأهلك ومن تحب من كل سوء ،ونسأله أن يرد كيد الأعداء في نحورهم
جزا الله تعالى خيرا ًكل مَن علق وشارك ودعا ..
اللهم آميــن ..
كنت مشغولا ًبما يُشبه برنامج حماية الشهود ولكن من مجهودي ونفقتي الخاصة وربنا يستر
الأسبوع القادم أتوقع سيكون فيه بعض الإجراءات الهامة ...
وأعتذر عن تقطع الدخول للمنتدى ....
والله المستعان ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks