النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: فى ذكرى ميلاد النبي صلوات الله عليه. تساؤلات عقلانية للادينيين

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    357
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي فى ذكرى ميلاد النبي صلوات الله عليه. تساؤلات عقلانية للادينيين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    فى الأونة الأخيرة رأينا حرب شرسة على الإسلام ونبى الإسلام
    وفى هذا اليوم وهو ذكرى مولد نبي الرحمة صلوات ربى وسلامه عليه
    أقول للأمة الإسلامية كل عام وأنتم جميعا بخير
    ونسأل الله تعالى فى هذه الأيام الطيبة ان يجعل مصر بلداً أمناً مطمئناً
    وأن يرزقنا الإخلاص فى القول والعمل

    تساؤلات يُلقي بها الشيطان فى عقول البعض
    جميعها تتعلق بمدى صدق نبي الله فيما أوحي اليه به

    لا أعلم تحديداً هذه النزغات الشيطانيه
    ولكنى أجيب عن معظمها فى تلك التساؤلات البسيطة القادمة بإذن الله تعالى

    تساؤلاتي للملحدين واللادينيين على حد سواء
    أرجو أن يفكر فيها كل عاقل يدّعى تقديم العقل على النقل ويدّعي التفكير بمنطق المنطق

    - كم كان عمر النبي صل الله علية وسلم حين أتاه الوحى؟ ولماذا لم يأتيه الوحى وهو فى سن العشرين مثلا ليكون أقوى جسمانياً
    - لماذا كان يخاطر النبي صل الله علية وسلم بحياته حين كان يخرج فى الغزوات والفتوحات الإسلامية؟
    - ماذا ربح النبي صل الله علية وسلم من هذا الإدعاء ؟ وحاشا لله ان يكون مُدعي ولكنى أتحدث الى مُنكري النبوة
    - لماذا لم ينقل النبي صل الله علية وسلم القرأن جملة وتفصيلاً فى أيام قليلة؟ بل ظل طيلة سنوات
    - متى نزلت الآية الكريمة بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (3) صدق الله العظيم
    - وأخيراً كم كان فى خزانة النبي صل الله علية وسلم حين توفاه الله وماذا ترك لأهلة من مال ومدخرات؟

    بالنهاية أقول
    لقد عاش النبي صلوات ربي وسلامه عليه طيلة عمرة لا يُعرف عنه الكذب ولا النفاق ولا كتابة الشعر ولا ولا ولا
    وكان مُلقب بين الناس بالصادق الأمين
    وجاءه الوحي وهو فى الأربعين من عمره
    وظل يدعو الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة
    وضع قانونا ربانياً لكل شيئ يخص الإنسان من جميع جوانب الحياة

    وأذكر اننى قرأت فى أحد المجلات لأحد المفكريين الغربيين مقولة قال فيها
    لو أن النبي محمد يعيش بيننا الأن لحل جميع مشاكل العالم وهو يرتشف فنجان من القهوة

    وهنا آن الأون ان نقول

    اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
    كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
    وبارك اللهم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
    كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
    فى العالمين إنك حميد مجيد

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    نقدر لك أخانا حبك للنبي صلوات الله وسلامه عليه ، ولكن نبينا لا ننصره بالبدع
    ما يسمى بالإحتفال بالمولد النبوي الشريف بدعة مضلة ، وأول من احتفل به هو شيعي ضال ومضل
    ألم تتساء يوما ، لماذا لم يحتفل النبي صلى الله عليه وسلم بيوم ميلاده؟
    ألم تتساءل لماذا لم يحتفل الصحابة الكرام ولا التابعين بهذا اليوم ؟
    ألم تتساءل من اول من احتفل بهذا اليوم ؟
    وقد اخبرتك ، هو شيعي يعني ليس مسلم.
    أرجو أن تقرأ هذا الكتاب ففيه كلام نفيس وفيه ردود على كل الحجج التي يتحجج بها المحتفلون بهذا اليوم والله يجزيك خيرا.

    اﻹنصاف فيما قيل ﰲ اﳌولد من الغلو واﻹجحاف
    http://www.google.dz/url?sa=t&rct=j&...41248874,d.d2k
    التعديل الأخير تم 01-24-2013 الساعة 01:39 PM


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    رسالة " حكم الاحتفال بالمولد النبوي "
    الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله

    الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
    أما بعد :
    فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، والقيام له في أثناء ذلك ، وإلقاء السلام عليه ، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .

    والجواب أن يقال :
    لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
    وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .
    ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع والعمل بها .
    وقد قال الله سبحانه في كتابه المبين : ( ومآ ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ( سورة الحشر : 7 ) ، وقال عز وجل : ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) ( سورة النور : 63 ) ، وقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً ) ( سورة الأحزاب : 21 ) ، وقال تعالى : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) ( سورة التوبة : 100 ) ، وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) ( سورة المائدة : 3 ) .
    والآيات في هذا المعنى كثيرة .
    وإحداث مثل هذه الموالد يفهم منه : أن الله سبحانه لم يكمل الدين لهذه الأمة ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبلغ ما ينبغي للأمة أن تعمل به ، حتى جاء هؤلاء المتأخرون فأحدثوا في شرع الله ما لم يأذن به ، زاعمين : أن ذلك مما يقربهم إلى الله ، وهذا بلا شك فيه خطر عظيم ، واعتراض على الله سبحانه ، وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين ، وأتم عليهم النعمة .
    والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ البلاغ المبين ، ولم يترك طريقاً يوصل إلى الجنة ويباعد من النار إلا بينه للأمة ، كما ثبت في الحديث الصحيح ، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم " رواه مسلم في صحيحه .
    ومعلوم أن نبينا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الأنبياء وخاتمهم ، وأكملهم بلاغاً ونصحاً ، فلو كان الاحتفال بالموالد من الدين الذي يرضاه الله سبحانه لبيَّنه الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة ، أو فعله في حياته ، أو فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فلما لم يقع شيء من ذلك علم أنه ليس من الإسلام في شيء ، بل هو من المحدثات التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها أمته ، كما تقدم ذكر ذلك في الحديثين السابقين .وقد جاء في معناهما أحاديث أُُخر ، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة : " أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة " رواه الإمام مسلم في صحيحه .
    والآيات والأحاديث في هذا الباب كثيرة .
    وقد صرح جماعة من العلماء بإنكار الموالد والتحذير منها ؛ عملاً بالأدلة المذكورة وغيرها .
    وخالف بعض المتأخرين فأجازها إذا لم تشتمل على شيء من المنكرات ؛ كالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال آلات الملاهي ، وغير ذلك مما ينكره الشرع المطهر ، وظنوا أنها من البدع الحسنة .
    والقاعدة الشرعية : رد ما تنازع فيه الناس إلى كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
    كما قال الله عز وجل : ( يآأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً ) ( سورة النساء : 59 ) ، وقال تعالى : ( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ) ( سورة الشورى : 10 ) .
    وقد رددنا هذه المسألة ـ وهي الاحتفال بالموالد ـ إلى كتاب الله سبحانه ، فوجدنا يأمرنا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ويحذرنا عما نهى عنه ، ويخبرنا بأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها ، وليس هذا الاحتفال مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فيكون ليس من الدين الذي أكمله الله لنا وأمرنا باتباع الرسول فيه ، وقد رددنا ذلك ـ أيضاً ـ إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فلم نجد فيها أنه فعله ، ولا أمر به ولا فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فعلمنا بذلك أنه ليس من الدين ، بل هو من البدع المحدثة ، ومن التشبه بأهل الكتاب من اليهود والنصارى في أعيادهم .
    وبذلك يتضح لكل من له أدنى بصيرة ورغبة في الحق وإنصاف في طلبه أن الاحتفال بالموالد ليس من دين الإسلام ، بل هو من البدع المحدثات التي أمر الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم بتركها والحذر منها .
    ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بكثرة من يفعله من الناس في سائر الأقطار ، فإن الحق لا يعرف بكثرة الفاعلين ، وإنما يعرف بالأدلة الشرعية ، كما قال تعالى عن اليهود والنصارى : ( وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) ( سورة البقرة : 111 ) ، وقال تعالى : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) ( سورة الأنعام : 116 ) .
    ثم إن غالب هذه الاحتفالات بالموالد مع كونها بدعة لا تخلو من اشتمالها على منكرات أخرى ؛ كاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال الأغاني والمعازف ، وشرب المسكرات والمخدرات ، وغير ذلك من الشرور ، وقد يقع فيها ما هو أعظم من ذلك وهو الشرك الأكبر ، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو غيره من الأولياء ، ودعائه والاستغاثة به وطلبه المدد ، واعتقاد أنه يعلم الغيب ، ونحو ذلك من الأمور الكفرية التي يتعاطاها الكثير من الناس حين احتفالهم بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وغيره ممن يسمونهم بالأولياء .
    وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إياكم والغلو في الدين ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم إنما أنا عبده ، فقولوا : عبد الله ورسوله " أخرجه البخاري في صحيحه من حديث عمر رضي الله عنه .
    ومن العجائب والغرائب : أن الكثير من الناس ينشط ويجتهد ي حضور هذه الاحتفالات المبتدعة ، ويدافع عنها ، ويتخلف عما أوجب الله عليه من حضور الجمع والجماعات ، ولا يرفع بذلك رأساً ، ولا يرى أنه أتي منكراً عظيماً ، ولا شك أن ذلك من ضعف الإيمان وقلة البصيرة ، وكثرة ما ران على القلوب من صنوف الذنوب والمعاصي ، نسأل الله العافية لنا ولسائر المسلمين .
    ومن ذلك : أن بعضهم يظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر المولد ؛ ولهذا يقومون له محيين ومرحبين ، وهذا من أعظم الباطل وأقبح الجهل ، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخرج من قبره قبل يوم القيامة ، ولا يتصل بأحد من الناس ، ولا يحضر اجتماعاتهم ، بل هو مقيم في قبره إلى يوم القيامة ، وروحه في أعلى عليين عند ربه في دار الكرامة ، كما قال الله تعالى في سورة المؤمنون ( 15 ـ 16 ) : ( ثم إنكم بعد ذلك لميتون * ثم إنكم يوم القيامة تبعثون ) .
    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أنا أول من ينشق عنه القبر يوم القيامة ، وأنا أول شافع ، وأول مُشَفَّعٍ " عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام .
    فهذه الآية الكريمة والحديث الشريف وما جاء في معناهما من الآيات والأحاديث ، كلها تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأموات إنما يخرجون من قبورهم يوم القيامة ، وهذا أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين ليس فيه نزاع بينهم ، فينبغي لكل مسلم التنبه لهذه الأمور ، والحذر مما أحدثه الجهال وأشباههم من البدع والخرافات التي ما أنزل الله بها من سطان . والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا به .
    أما الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من أفضل القربات ، ومن الأعمال الصالحات ، كما قال تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يآ أيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) ( سورة الأحزاب : 56 ) .
    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً " ، وهي مشروعة في جميع الأوقات ، ومتأكدة في آخر كل صلاة ، بل واجبة عند جمع من أهل العلم في التشهد الأخير من كل صلاة ، وسنة مؤكدة في مواضع كثيرة ، منها بعد الأذان ، وعند ذكره عليه الصلاة والسلام ، وفي يوم الجمعة وليلتها ، كما دلت على ذلك أحاديث كثيرة .
    والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يمن على الجميع بلزوم السنة والحذر من البدعة ، إنه جواد كريم .
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه .
    التعديل الأخير تم 01-24-2013 الساعة 01:37 PM


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    357
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً على هذه اللفتة الطيبه
    لم أقصد بموضوعي هذا الإحتفال بالمولد النبوى وأعلم علم اليقين أنه مُبتدع من الشيعه عليهم من الله ما يستحقون
    ونحن نحتفل بميلاد النبي صل الله عليه وسلم بالصيام

    قصدت شيئان من موضوعى هذا
    اولهما ان أقول للأمة الإسلامية كل عام وأنتم جميعا بخير
    ثانيهما ان أوجة رسالة الى اللادينيين بالتفكير بمنطق فى تساؤلاتي لهم

    يمكنكم التعديل على أى جزء بموضوعى فلكم الحق فى ذلك .. وجزاكم الله خيرا على هذا التنوية الطيب
    دمتم حفظ الرحمن

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو كنزى مشاهدة المشاركة
    لم أقصد بموضوعي هذا الإحتفال بالمولد النبوى وأعلم علم اليقين أنه مُبتدع من الشيعه عليهم من الله ما يستحقون
    ونحن نحتفل بميلاد النبي صل الله عليه وسلم بالصيام
    أخي الكريم بارك الله فيك
    1-قولك نحتفل بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم هذا إقرار منك بما يسمى بعيد المولد النبوي وبالإحتفال به ، وقد خالفت النبي صلى الله عليه وسلم ...
    عن أنس بن مالك قال كان لأهل الجاهلية
    يومان في كل سنة يلعبون فيهما فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال :
    "كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد أبدلكم الله بهما خيراً منهما : يوم الفطر ، ويوم الأضحى ."
    رواه أبو داود ( 1134 ) والنسائي ( 1556 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
    فالنبي صلى الله عليه وسلم بين لنا أنه ليس للمسلمين إلا عيدان فقط.

    2- النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم يوم ميلاده شكرا لله تعالى لا احتفالا بيوم ميلاده.
    التعديل الأخير تم 01-24-2013 الساعة 02:05 PM


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    توضيح:
    أخي الكريم ، كلامي لك ليس من باب الإتهام أو التشكيك في نواياك وإنما هو للتنبيه والنصح .
    والله من وراء القصد.


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    357
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا على هذا التنبية
    ربما خاننى التعبير ولم يكن المقصود بموضوعى الإحتفال بالمولد النبوي
    جزيتم خير الجزاء
    جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

    اللهم لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا

  8. #8

    افتراضي

    أكرمكما الله أخي الكريم وأختي الكريمة في الله، وجزاكما خيرًا حقًا. كأني هممت بالمدح، لكن الله سبحانه أعلم، وقد أعجبني الموضوع كمثال على النصح وقبوله. ولم يتيسر أن أقول أكثر، فبارك الله فيكما.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر خطاب مشاهدة المشاركة
    أكرمكما الله أخي الكريم وأختي الكريمة في الله، وجزاكما خيرًا حقًا. كأني هممت بالمدح، لكن الله سبحانه أعلم، وقد أعجبني الموضوع كمثال على النصح وقبوله. ولم يتيسر أن أقول أكثر، فبارك الله فيكما.
    وفيكم بارك الله أخي الفاضل.
    هذا من حسن خلقك وخلقه هو ، بارك الله فيكما.
    الحقيقة كنت سأطلب تعديل الموضوع كما أراد أخي أبو كنزي وحذف مشاركاتي منه بعد أن تبين مقصده
    والله يجزيكما خيرا.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على شبهة النصارى في موت النبي صلى الله عليه وسلم بعقاب من الله
    بواسطة بنت خير الأديان في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-25-2010, 06:33 PM
  2. ذكرى ميلاد الأسطورة غاندي
    بواسطة lo9man في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 10-04-2009, 07:12 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء