هل لك أُختى أن تصفى ما تجدى ؟ ، ومن قال لك أنّه وُسواس قهرى ؟ وفى أىّ شئ من العقيدة بالضبط الوسواس ؟ ،
وإبتعدى عن هذا الإستاذ ؛ فإنّ الإنسان يمر بحالات ضعف ، وربما يقع فيها ما يندم عليه طوال حياته ....
و ليس دواء مثل الدعاء .
النعيم والرَوح القلبىّ الدائم هدف كلّ عاقل من بنى الإنسان ... ولا وصول إليه دون سلوك طريق الرحمن .
من ظنّ السعادة = لا ضراء ، فما علم معنى التربية والإبتلاء ، بلّ إنّ أمره كلّه له خير هو المطلوب .
الحياة = الوقت * العمل = إبتلاء ؛ فإمّا نعيم أو جحيم ، فالحرص الحرص .
أيسر وأكمل طريق لمن طلب الحق ، ولو كان مُلحدا = استهدونى أهدكم .
أسرع الطرق للإستقامة ... مُراقبة نظر الرب وفجأة الموت بصرامة .
عن حذيفة قال : ليأتين على الناس زمان " لا ينجو " فيه إلا الذي " يدعو " بدعاء كدعاء " الغريق ".
Bookmarks