هل تسمح لي بتعليق بسيط؟
السبب الحقيقي لهذه المأساة النفسية بعد ترك الإسلام (والتي مررت بها شخصياً) هو أن الإسلام أساساً لم ينظر في الفائدة النفسية التي يجنيها الفرد من إصدار تلك المشاعر، بل كان يحفز للنظر إليها من منظور مصلحة "أخروية"، مثل "تبسمك في وجه أخيك صدقة" أو "كان الله في عون العبد، ما دام العبد في عون أخيه" وغير ذلك. فبالنسبة لشخص تربى في الإسلام، عندما تزول تلك المصلحة من المعادلة، تزول الراحة النفسية المصاحبة لها.
استمر، متابعك...
Bookmarks