منتظر بشوق .... أفرحك الله
و هكذا منتدى التوحيد .......
منتظر بشوق .... أفرحك الله
و هكذا منتدى التوحيد .......
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
الله أكبــــر .. نسأل الله لكم الثبات .
هنيئاً لكم
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
أعتذر جداً عن التأخير بسبب الانشغال في الدراسة سأحاول أن اكمل اليوم أو غداً إن شاء الله
موفق إن شاء الله أخي، نأمل عودتك و استئنافك للقصة عن قريب ..
قصة عجيبة ورائعة بالفعل... وما زادها روعة هو أسلوب السرد المشوّق الذى أشعرنى وكأنى أرى الأحداث أمامى !
عودٌ أحمدٌ للإسلام يا أخانا الحبيب...
متابع إن شاء الله.
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
متابعة
في انتظار البقية باذن الله ..
ما شـاء الله حفظك الباري أخي الحبيب وسدد خطـاك
لا تنسني أخي الحبيب من صالح دعائك
" سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ "146 الأعراف
[SIZE=4]مقالاتي في نقد الإلحاد واللادينية
مناظرة مع الأدمن الملحد سمير سامي
حلقاتي على اليوتيوب
للتواصل معي عبر الفيس بوك
اوه نفس قصتى ولكنى لم انخلع من الاسلام رغم فتوره الشديد بداخلى ولكنى حتى لم استطع ان اعلن بداخل نفسى انى ملحد ولكن الشك كان يملئنى واليوم الذى رجعت فيه للاسلام باقتناع اقسم بالله ان نفس اليوم التى رأت فيه والدتى رؤية اننى كنت سوف اقع فى حفرة مليئة بالطين ولكن نجوت باعجوبة ولم يحدث لى غير بعض الاتساخ وكنت افكر ايضا اهذى صدفة ام انها بشرى من الله انه انجانى وعلى العموم متابع باقى القصة وهذا ليس الا موقف من مواقفى شكرا.
الحمد لله الذي هداك أخي....الحمد لله
نسأل الله مقلب القلوب أن يثبت قلبك على دينه
جمعة مباركة وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
سأكمل الجزء التالي بعد صلاة الجمعة إن شاء الله
ترددت كثيراً في كتابته وستعرفون لماذا بعد قراءته, إذا كان هناك مايخالف قوانين المنتدى فيه فأرجوا من الإدارة تعديله فلابأس في ذلك
مبارك إسلامك ثبتك لله
متابعة .......
الحمدلله الذي هدانا إليه
۞ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله ۞
"" ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون"""
السلام عليكم
نتابع بعون الله
في هذا الجزء سأتكلم عن المرحلة التي تلت خروجي من الإسلام والمرض الذي أعاني منه وتأثيره على تفكيري الذي كان مستمراً قبل ذلك بكثير, بل ومنذ الصغر..
كان أول مايجب فعله هو أن أتخلص من كل ماورثته من الإسلام, حيث كان علي أن اتأقلم مع واقعي الجديد
وبدأت اعتاد على ذلك مع مرور الوقت, فكان علي كلاديني أن أتعامل مع الواقع بما يناسبه ولا أراه من منظور أخلاقي أبداً
لم أكن أحب النفاق ولا أحب التمسك بقيم زائفة كما يفعل الملاحدة وغيرهم, والتي ليس لها علاقة بالإلحاد لامن قريب ولا من بعيد
بدأت أعامل الناس بمادية مطلقة, وعلاقات مصالح فقط, وابتعدت عن العلاقات العميقة ذات المعنى .. أصبحت إنساناً بشعاً جشعاً بكل ماتعنيه الكلمة
ولكن مع ذلك لم أسعى خلف الشهوات واللذات, لسبب ما
ربما لأنني في أعماقي كنت أخشى أن أقع فيها واكتشف أنني على خطأ, وأنني سأحاسب على ذلك
استمر ذلك الأمر لفترة, وكان يسير على مايرام وكنت أحصل على ما أريد بهذه الطريقة بسهولة
ولكن بالتأكيد التساؤلات لم تتوقف,
هل ما أفعله صحيح؟ لماذا لا أشعر بشيء ؟ أين ذهب كل ذلك الحب الذي أكنه لمن حولي
لماذا لم أعد أحب والدتي ولا أهتم بها؟
كنت أشعر بأنني أشبه بالمسخ, أو الآلة
وعي مُجرد, ليس هناك أدنى إحساس أو شفقة
لم أعد أهتم لأحد سوى نفسي, لم تعد هموم الأمة تعنيني في شيء, أو حتى الكوارث التي تحدث في العالم التي لطالما أحزنتني, لاشيء! ابداً!!
كان واضحاً جلياً لنفسي أن ما أنا عليه ليس موافقاً لفطرتي أبداً, وكنت أحاول تجاهل ذلك قدر ما استطيع
ولكن بعد ذلك لسبب ما, حدث أشبه مايكون بالهيجان العاطفي, غزو للمشاعر والحب في قلبي مرة أخرى
شعرت بفرق هائل جداً, كأن قلبي قد إنفتح مرة أخرى بعد أن كان محاطاً بغلاف
وعاد الضمير مرة أخرى, كنت أسميه بـ"الصوت المزعج"! لا يهدأ أبداً حتى أصحح ما أقترفه
لماذا؟ لا أعلم!
شعرت بأنني أصبحت حياً بعد أن كنت ميتاً,
كنت في السابق أشبه بجثة ميتة واعية, وكنت أشعر أن العالم بدون الله بارد جداً وخاوي, لامعنى له
بشاعة مابعدها بشاعة والله,
هنا بدأت المعاناة, تناقض تام بين طبيعتي وأفكاري
كنت أرفض فكرة الإبتلاء رفضاً قاطعاً, وقد لمس الإخوة هنا ذلك
والسبب هو المرض الذي أعاني منه!
سأتحدث عن ذلك في الرد القادم إن شاء الله اليوم مساءاً
تحية
بارك الله فيك، أخي الحبيب. وبانتظار الرد باق القصة.
أرد سريعًا لأكون صاحب أول رد!
أخي الكريم، كل ملحد لا بد أن يمر من هذه الحالات النفسية، فهو يعيش مأساة حقيقية ببعده عن ربه الذي خلقه و مناقضته لفطرته، و هو بالفعل كسمكة تريد أن تعيش خارج الماء.
معك أخي سورس حتى نهاية القصة إن شاء الله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks