السلام عليكم
سؤال لطالما بحثت له عن إجابة لكني لم أجدها
من هو عزير الذي أدعى اليهود انه ابن الله ؟ من يكون ؟ وما هي قصته ؟
وتحياتي
السلام عليكم
سؤال لطالما بحثت له عن إجابة لكني لم أجدها
من هو عزير الذي أدعى اليهود انه ابن الله ؟ من يكون ؟ وما هي قصته ؟
وتحياتي
هو أحد أنبياء الله عليهم جميعاً الصلاة والسلام...
وموقف المسلم منه: هو الإيمان به ككل أنبياء الله من البشر...
وقد جاء فى تفسير "ابن كثير" أنه كان أحد بنى إسرائيل الذين سباهم "نبوخذ نصر"، فلما بلغ أربعين سنة آتاه الله الحكمة...
فقال: يا بنى إسرائيل، قد جئتكم بالتوراة !
فقالوا: يا عزير، ما كنت كذاباً.
فكتب لهم التوراة كلها... فلم يكن أحد أعلم ولا أحفظ منه بالتوراة !
فلما تراجع الناس من عدوهم ورجع العلماء وأخبروا بشأن عزير، فاستخرجوا نسخ التوراة التى كانوا قد أودعوها فى الجبال...
فلمّا قارنوا... وجدوا ما جاء به صحيحاً... فقال بعض جهلتهم: إنما صنع هذا لأنه ابن الله.
التعديل الأخير تم 02-12-2013 الساعة 01:47 PM
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
أعيب فيك تجاهل الموضوع الذي وضعت رابطه لأتباع المرسلين . فيه بحث شامل و من عدة مصادر إسلامية و غير إسلامية .
رحمك الله يا أخانا... تفضّل بقراءة ما كتبته مرة أخرى
فقد أوضحت المصدر ولم أخفه حتى تسألنى عنه !
"تفسير بن كثير"
وحضرتك لم تسأل عن الرد على من ينكر وجود "عزير"... بل سألت عمّن هو "عزير".
وعلى أية حال... فالرد على ذلك موجود بالرابط الذى وضعه الأخ "مسلم أسود" حفظه الله
ويمكننى أن أنقل لك أهم ما فيه لو ليس لديك وقتاً لمطالعته !
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
خير الكلام ما قل ودل مسلم أسود
حبذا لو تجيب من عقلك بدل نسخ الوصلات والوصلة دخلتها وشاهدت موضوع طويل عريض وفيه من الحشو الكثير الكثير ، هل تستطيع الإجابة على سؤالي بسلاسه دون حشو في الكلام حتى لا أتيه بين السطور وأكون لك من الشاكرين؟
أخى الكريم "قذائف الحق" (اسمك جميل على فكرة)
أولاً: أرجو منك التحلّى بالصبر ودماثة الخلق... فمن الواضح أن أخاك "مسلم أسود" بذل جهداً -ولو قليلاً- فى البحث عن هذا الرابط وإتيانك به...
فليس من شيم المسلم أن يقابل مساعدة أخاه بالنكران أبداً.
فكيف له أن يتحدث من عقله وهو لم يقابل فى حياته شخصاً اسمه "عزيراً" ؟
حضرتك لم تسأل سؤالاً فلسفياً مثلاً... بل سؤالاً يتعلّق بشخص أحد الأنبياء الذين لم نتعرّف عليهم سوى بالنقل عن السلف.
فأية إجابة من أحدنا ستحتوى -دون شك- على نقل ما تعلّمناه جميعاً من القرآن والسنة... !
فلن تجد بيننا إن شاء الله من يجيبك بأن يؤلف لك كلاماً من العقل... بل هو النقل فقط والله المستعان.
ثانياً:
لكى تأتيك الإجابة التى تريدها والتى تحقق لديك الإشباع العلمى الكافى...
فيجب أن يكون سؤالك محدداً...
هل السؤال هو: كيف نردّ على من ينكر وجود "عزيراً" عليه السلام ؟
أم أنك تسأل عن شىء آخر؟
التعديل الأخير تم 02-13-2013 الساعة 02:17 PM
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
أتمزح؟! "حبذا لو تجيب من عقلك بدل نسخ الوصلات"! لماذا؟ أيحرم أم يمنع أم خطأ في حقك أن يضع لك رابطًا؟!
حقًا، عليك مراجعة أسلوبك.. لأن هذا يثير حولك شكوكًا. أكتفي بهذا هنا.
جميل . إليك المختصر المفيد .
أولاً : الرد المبسط على هذه الشبهة هو صمت اليهود أنفسهم عن الاعتراض . فإن لم يكن منهم فئة يرون عزيراً ابناً لله فلماذا لم يقولوا و ببساطة "هذا كذب . نحن لا نقول بمثل هذا" ؟ و سكوت القوم عن التهمة دليل ثبوتها
ثانياً : كيف ينكر أحد قول اليهود أن عزيراً ابن الله و المصادر تثبت ذلك ؟
الطبري : حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ : ثنا يُونُس بْن بُكَيْر , قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن إِسْحَاق , قَالَ : ثني مُحَمَّد بْن أَبِي مُحَمَّد مَوْلَى زَيْد بْن ثَابِت , قَالَ : ثني سَعِيد بْن جُبَيْر أَوْ عِكْرِمَة , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَالَ : أَتَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَلَّام بْن مِشْكَم , وَنُعْمَان بْن أَوْفَى , وَشَاس بْن قَيْس , وَمَالِك بْن الصَّيْف , فَقَالُوا : كَيْف نَتَّبِعك وَقَدْ تَرَكْت قِبْلَتنَا , وَأَنْتَ لَا تَزْعُم أَنَّ عُزَيْرًا اِبْن اللَّه ؟ فَأَنْزَلَ فِي ذَلِكَ مِنْ قَوْلهمْ : { وَقَالَتْ الْيَهُود عُزَيْر اِبْن اللَّه وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيح اِبْن اللَّه } إِلَى : { أَنَّى يُؤْفَكُونَ } .
ثالثاً : ألديك استفسار ؟
توقعت أنك ترمي بذلك منذ أول وهلة رميت فيها الى هذا السؤال , وبداية اعلم وفقني الله واياك , بأنه لا تجمعنا غير اخوة الدين , فلا يعد النصارى اخوةً لنا ! بعد أن نزل الله الفرقان ! واليهود والنصارى من أجود الناس في التحريف والطمس , وحرق الاناجيل , والتغريدات في " المشنا " كما أخبرنا الله سبحانه عن تحريفاتهم "يحرفن الكلم عن مواضعه "
وتقرير ذلك يطول . فالحاصل أن هذه التوراة والاناجيل مترجمة عن نسخ اصلية من اليونانية وغيرها , فستختلم اللهجات وتسهل التحريفات !
فعزير هو عزرا , وقد جاء في احدى ابحاث المفصل أن " الإسم العبري عزرا ليس هو الإسم الأصلي الذي ورد في المخطوطات التوراتية وكتابات الآباء وإنما هو تحريف للإسم من الأصل اليوناني إسداراس وإسدرام كما هو مذكور في كتاب إسدراس الأول والثاني والثالث والرابع ولا تعترف الكنيسة الأرثوذكسية القبطية بالكتابين الثالث والرابع لإسدراس مع أن آباء الكنيسة الأوائل حتى عصر أوريجن إعترفوا بقانونيتهما وأنهما من عند الله ومازالت الكنيسة الأرثوذكسية الأثيوبية والروسية تعترفان بقدسيتهما وأنهما من عند الله فأيهم نصدق هل هو من عند الله أم ليس من عند الله؟
هل الإسم هو عزرا أم إسدراس؟
اليهود والنصارى لا يعرفون ماهو الإسم الحقيقي للنبي إسدراس ,فحسب ماجاء في التوراة السبعينية الإسم هو إسدراس , وحسب ماجاء في ترجمة الفولجاتا فالإسم هو إسدراس
وحسب ماجاء في الترجمة العبرية فالإسم هو عزرا ,وحسب ماجاء في الترجمة الإنجليزية فنجده أحيانا عزرا وأحيانا إسدراس
http://my.execpc.com/~stephwig/ezra.html
وبما أن الأرثوذكس والكاثوليك العرب يؤمنون بصحة التوراة اليونانية فيكون الإسم هو إسدراس ,ولكننا كمزيد من التحريف والغموض, لو فتحنا أي كتاب إنجيل عربي سنفاجأ بتحريف الإسم إلى عزرا,متبعين في ذلك التوراة العبريةمع أن الأرثوذكس جميعا لا يقبلون التوراة العبرية كحجة عليهم...كتاب الله التوراتي حرف إسم عزرا إلى إسدراس
أو أنه حرف إسم إسدراس إلى عزرا وهذا ما كان على النصارى أن يجيبونا عليه بدلا من التشدق والفذلكة بلا علم ...
فقد كشفت لنا المخطوطات التوراتية أن :الإسم الحقيقي لعزرا هوإسدراس ومعنى إسدراس وأصل الكلمة إسدراس في علم دراسة أصل الكلمات هو: ( الله يساعد )
أصلها الله يساعد .!! إسدراس يا سادة مترجم من الأصل : الله يساعد ... وبالتالي فإن ترجمته إلى الإسم العبري عزرا ترجمة خاطئة تماما لماذا؟
لأن الإسم عزرا مشتق من الإسم العبريezer ... ويعني ( المساعد , والناصر )....
وهو ما لا يصح ولا ينطبق على حقيقة أصل الإسم اليوناني .....
http://www.biblebell.org/namezinfo.html
]
Ezra-
The name Ezra is derived from a Hebrew root word ezer. NOTE- since Ezra is transliterated from the Hebrew alphabet, it is equally acceptable to spell it "Ezrah."
Genesis 2.18 makes it clear that God created woman to be an ezer -- a helper and nurturer. With Hebrew words in <brackets> here is a quotation of God's decision to create woman...
***The LORD <YHWH> God <'elohiym> said <'amar>, It is not good <towb> that the man <'adam> should be <hayah> alone. I will make <`asah> a helper <`ezer> comparable to him. Genesis 2.18
فشتان ما بين (المساعد ) و (الله يساعد) .إذا فلم يكن هناك أمانة النقل أو حتى النظرة المقدسة ليتذكر بها المترجم أنه ينقل أو يترجم من كتاب الله ....وكان أولى أن ينقل الإسم كما هو فالأسماء لا تترجم ولكن وبما أنه قد ترجم فكنا ننتظر منه أن تكون الترجمة صادقة خاصة وان الأصول التي ترجم عنها قد واراها التراب.... !! " ا.ه بتصرف
وأيُّما جِهَةٍ أعرَضَ اللهُ عَنها ؛ أظلمت أرجاؤها , ودارت بها النُحوس !
-ابن القيم-
على أية حال، فالمسألة يسيرة بفضل الله، وأنقل لك من إسلام ويب، نقلهم عن القرطبي قوله في تفسيره: ((( لفظ خرج على العموم ومعناه الخصوص، لأنه ليس كل اليهود قالوا ذلك ، وهذا مثل قوله تعالى : ( الذين قال لهم الناس ) [ آل عمران: 173]. وقيل: إن من كان يقولها كانوا في زمان وقد انقضوا ، وهذا متوجه للذم إليهم لأن بعضهم قد قاله : قال النقاش : لم يبق يهودي يقولها بل انقرضوا ، فإذا قالها واحد فتوجه أن تلزم الجماعة شنعة المقالة ، لأجل نباهة القائل فيهم ، وأقوال النبهاء أبدا مشهورة في الناس يحتج بها ، فمن هنا صح أن تقول الجماعة قول نبيهها . والقول في هذا مثله القول في النصارى ، فإن النصارى طوائف منهم من يقول إن المسيح هو الله، ومنهم من يقول إنه ابن الله ومنهم من يقول إنه ثالث ثلاثة، قال تعالى: (وقالت النصارى المسيح ابن الله) [التوبة: 30] أي طائفة منهم، وقال تعالى : (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم) [المائدة: 72]، وقال تعالى: (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة) [المائدة: 73]. )))
وهذا الرابط، وهو مختصر جدًا: http://www.islamweb.net/fatwa/index....atwaId&Id=3920
أرجو ألا تطلب الآن رابطًا فيه تفصيل أكثر للرد على الشبهة بما تراه يكفي!!!
معذرة ولكن هي تساؤلات بريئة
أين هذه الطالما!! التي بحثت فيها ولم تجد ؟؟
حتى هذه التي تبدو صادرة منك وحدك تجدها هي نفسها في أول بحث على الجوجل في أول الصفحة في موقع مسيحي !!
هل كان قول يقول النصارى في إحدى مواقعهم أن ................... سيحرمك هدفا عندك من الموضوع؟؟(وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ [التوبة: 30]
..
فكتاب التوراة بطوله وعرضه لم يذكر أبداً اسم "عزير" فيه، ولم يرد ذكر هذة العقيدة (عبادة اليهود لعزير) طوال تاريخ اليهود الذي يقارب ال 5000 عام لا من قريب ولا من بعيد.. ولا في مخطوطات ولا في كتب .. ولا حتي عند الفرق الضالة والمهرطقة والمبتدعة!!
.
فمن أين جاء القرآن بهذة الفكرة؟! وأين هو هذا اليهودي الذي عبد شخص اسمه "عزير" ودعاه "ابن الله"؟!! ونحن إذ نتحدي أي مسلم أن يأتي ويذكر لنا:
.
أين قال اليهود عزير ابن الله؟)
التعديل الأخير تم 02-13-2013 الساعة 03:56 PM
"لا رحم الله امرِئً مسلما رأى شططي عن الحق فما زجرني"
******************فمن أين جاء القرآن بهذة الفكرة؟! وأين هو هذا اليهودي الذي عبد شخص اسمه "عزير" ودعاه "ابن الله"؟!! ونحن إذ نتحدي أي مسلم أن يأتي ويذكر لنا:
.
أين قال اليهود عزير ابن الله؟)
( فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ )
*****************
أصحاب هذا القول هي طائفة من اليهود كانت تعيش في جزيرة العرب
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks