المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن العربي
الإلحاد أصلا صناعة يهودية ماسونية و إليك الشواهد التي تثبت ذلك إضافة إلى ما ساقه أخونا محمد :
كارل ماركس : هو يهودي ألماني ، عاش ما بين (1818 – 1883 م). كان أبوه محامياً في ألمانيا ، فصدر قرار بمنعه من ممارسة المحاماة بسبب يهوديته ، فاعتنق المسيحية نفاقاً ، وعمّد أبناءه الثمانية وقد كان "كارل" في السادسة من عمره . لم يواصل دراسته الجامعية . وكان صاحب مزاج خاص . عاش على نفقة أبيه أولاً ، ثم على ما كانت تعطيه أمه وأخته المريضة . ثم على ما كان يبذله له صديقه ورفيقه في تأسيس الشيوعية "إنجلز" . من أساتذته الكبار الذين أثروا فيه اليهودي (موسى هس) رائد الصهيونية . تخلّى عن جنسيته الألمانية سنة 1845م.
جاء في البيان الشهير للمشرق الأعظم الفرنسي الماسوني لعام 1904 في الصفحة (237) ما يلي: "إن الماركسية واللاقومية هما وليدتا الماسونية، لأن مؤسسيها كارل ماركس وإنجلز هما من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثين، ومن منتسبي المحفل الإنجليزي، وإنهما كانا من الذين أداروا الماسونية السرية، وبفضلها أصدرا البيان الشيوعي المشهور".
لينين يهودي كذلك حتى النخاع، وعندما أصدر مع مجموعة من رفاقه صحيفة (إسكرا)، أي الشرارة في العام 1900، كان أربعة من أعضاء مجلس إدارة الصحيفة الستة من اليهود ! وهم: (لينين، زاتسوليتش، اكسلرود، ومارتوف).
أيضا وصل داروين الدرجة الثالثة والثلاثين في الماسونيَّة ومنح لقب (فارس) ولقب بالسير تشارلز داروين وذلك قبل وفاته بعدة سـنوات. انظر: تاريخ الفلسفة الحديثة، ص157، 351، حقيقـة نظـرية داروين .
على ماذا يدل ذلك، أليس الإلحاد و كل النظريات التي تدعمه سابقا أو لاحقا صناعة يهودية صهيونية مهما اختلفت طرقها فهي تتقاطع عند نقطة بناء إسرائيل الكبرى ؟؟
أليس أكبر عدو لليهود و الصهاينة هو الإسلام ؟؟
الآن اصبحت تخرف، الالحاد صناعة يهودية؟؟؟؟ انا انسحب، هذا لم يعد محلاً للنقاش، الوضع اسوأ مما توقعت.
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
Bookmarks