أخبار متواترة عن مقتل البوطي و اذا صح الخبر فقد حكم علمه عليه فهل سيعتبر به علماء السلطان ؟؟؟
أخبار متواترة عن مقتل البوطي و اذا صح الخبر فقد حكم علمه عليه فهل سيعتبر به علماء السلطان ؟؟؟
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
كنَّا معَ النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ في جنازةٍ ، فقالَ : يا أيُّها الناسُ إنَّ هذهِ الأمةُ تُبتلَى في قُبورِها ، فإذا الإنسانُ دُفِنَ وتفرَّقَ عنهُ أصحابُهُ جاءَهُ ملَكُ بيدِهِ مطراقٌ فأقعَدَهُ فقالَ ما تقولُ في هذا الرجلِ ؟ فإنْ كانَ مؤمنًا قالَ أشهدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ ، فيقولُ لهُ صدقتَ ، فيُفْتَحُ لهُ بابٌ إلى النارِ فيقالُ لهُ هذا منزلُكَ لوْ كفرتَ بربِكَ ، فأمَّا إذْ آمنتَ فإنَّ اللهَ أبدلَكَ بهِ هذا ، ثمَّ يُفتَحُ لهُ بابٌ إلى الجنةِ ، فيريدُ أنْ ينهضَ لهُ ، فيقالُ لهُ اسْكُنْ ، ثمَّ يُفْسَحُ لهُ في قبرِهِ ، وأمَّا الكافرُ والمنافقُ فيقالُ لهُ ما تقولُ في هذا الرجلِ ؟ فيقولُ لا أدري ، فيقالُ لهُ لا دريتَ ولا اهتديتَ ، ثمَّ يُفتَحُ لهُ بابٌ إلى الجنةِ ، فيقالُ لهُ هذا منزلُكَ لوْ آمنتَ بربِّكَ ، فأمَّا إذْ كفرتَ فإنَّ اللهَ أبدلَكَ بهِ هذا ، ثمَّ يُفتَحُ لهُ بابٌ إلى النارِ ، ثمَّ يَقْمَعُهُ الملَكُ بالمطراقِ قَمْعَةً يسمَعُهُ خلقُ اللهِ كُلُّهمْ إلَّا الثقلينِ ، قالَ بعضُ أصحابِهِ يا رسولَ اللهِ ، ما منَّا منْ أحدٍ يقومُ على رأسِهِ ملَكُ بيدِهِ مطراقٌ إلا هِيلَ عندَ ذلكَ ، فقالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلمَ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:ابن القيم - المصدر: أعلام الموقعين - الصفحة أو الرقم: 1/164
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
أول الناس يقضى لهم يوم القيامة ثلاثة ، رجل استشهد فأتي به ، فعرفه نعمه فعرفها قال : فما عملت فيها ؟ قال : قاتلت فيك حتى استشهدت ، قال : كذبت ولكنك قاتلت ليقال فلان جريء ، فقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه ، حتى ألقي في النار ، ورجل تعلم العلم ، وعلمه وقرأ القرآن ، فأتي به فعرفه نعمه فعرفها ، قال : فما عملت فيها ؟ قال : تعلمت العلم وعلمته ، وقرأت فيك القرآن ، قال : كذبت ولكنك تعلمت العلم ليقال : عالم ، وقرأت القرآن ليقال : قارئ ، فقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه ، حتى ألقي في النار ، ورجل وسع الله عليه ، وأعطاه من أصناف المال كله ، فأتي به فعرفه نعمه فعرفها ، فقال : ما عملت فيها ؟ قال : ما تركت من سبيل تحب – قال أبو عبد الرحمن : ولم أفهم تحب كما أردت – أن ينفق فيها ، إلا أنفقت فيها لك قال : كذبت ولكن ليقال : إنه جواد ، فقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه ، فألقي في النار
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3137
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
رحمه الله و أدخله فسيح جنانه.
رحمه الله وتجاوز عن سيئاته
ومن اكبر اخطاءه عدم رفضه لبشار ونظامه اثناء الثورة علنا
-هل ميتته تدل على حسن ام سوء خاتمة؟
-ايضا لماذا قتل هو و20 اخرون؟ من الممكن ان يكون التفجير من قبل النظام؟
والله اعلم , صعب الجزم..
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " كيف أنتم إذا لبستكم فتنة يهرم فيها الكبير ويربو فيها الصغير ويتخذها الناس سنة فإذا غيرت قالوا : غيرت السنة قيل : متى ذلك يا أبا عبد الرحمن ؟ قال : " إذا كثرت قراؤكم وقلت فقهاؤكم وكثرت أمراؤكم وقلت أمناؤكم والتمست الدنيا بعمل الآخرة وتفقه لغير الدين " .
اذا جازت الرحمة على البوطي فهي بحق القذافي و بشار أجوز لأن البوطي عالم فقيه و هؤلاء جهلة لا يعرفون ألف باء فقه و إذا ترحمنا على البوطي فلنترحم على الشبيحة السنيين و كتائب القذافي فهؤلاء لا يعرفون شيئا إلا ما يفتيهم البوطي و أمثاله ,,,
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
#الجيش_الحر ينفي ضلوعه في #مقتل_البوطي ويحمّل النظام مسؤولية قتله
كما وصلني في التوتير
رحمك الله يا شيخنا الألباني
فهذه دعوتك تتحقق اليوم وكما تمنيتها من الله لهذا البوطي !
محمد سعيد البوطي
دعى عليه الشيخ الألباني
بأن يطيل في عمره وأن يفضح نفاقه وأن يخزيه بميتة بشعة
وتحققت دعوة الشيخ الجليل عليك يابوطي !
خزي وعار و نفاق فضحك الله بعدما اطال في عمرك
ثم ميتة بشعة
نهايته المأسوية لا يغير من حقيقتها من قتله فالعلم ليس عصمة لأحد فالعالم ابعد الناس عن الأعذار و أنا حقا مندهش من ردود الأفعال بينما لا نسمع أحد يبكي على الشبيح المأمور الضعيف الهزيل الذي حجته أقوى فهو يدافع عن وطنه و عن رئيسه و عن حلف المقاومة و يدافع عن العرب بل البوطي وصف الشبيحة بأنهم قريبون من الصحابة فكيف نلوم الصحابي الصغير ؟؟؟؟
التعديل الأخير تم 03-21-2013 الساعة 09:32 PM
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
أهداء لمن يترحم على هذا الهالك
ربما كان مرغما على ذالك.
ربما كان تحت التهديد أو عائلته.
ربما ربما ...
هاهو أمام ربه, إن شاء غفر له و إن شاء عذبه.
و الله أعلم
لماذا دعى الألباني على البوطي ؟
أفضي الي ما قدم ؟؟؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks