صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 20

الموضوع: المنطق والقرآن .

  1. #1

    افتراضي المنطق والقرآن .

    تحية عطرة .
    ساعرض هنا على جناح الايجاز بعض المسائل ( في القرآن والمنطق )التي لم يتعرض لها فلاسفة الاسلام ومناطقوه حتى في قرن الحادي والعشرين.
    وهي - اي المسائل - التي ازعم انها يقع بينها والمنطق تعارض ظاهر .

    - اولا يقول القرآن عن علم الخالق {وهو بكل شيء عليم } وهو بكل شيء محيط .
    وهذه الايات وما شابهها تجسد معنى علمية الله واحاطتها .

    - ثانيا يقول علماء الكلام علم الله غير متناه . وبين قوسين ( منهم من قال انه علم كلي لا يتجزء ) وسترى ما سيترتب على هذه الاخيرة .
    - ثالثا البديهة العقلية السليمة ( البداية في الشيء قد تنتهي وقد لا تنتهي ) . استدل من قال بهذا - من الاسلامين بقول القرآن / وهم فيها خالدون / اي في النار او في الجنة اي الخلود الابدي في كلاهما .
    - رابعا الشهادة الواقعية تشهد ان الانسان يعلم اشياء ويجهل الكثير .لا مرية في هذا .
    ///اقول على ماسلف (( اذا كان الانسان يعلم اجزاءا مما يعلمه الخالق * على فرض ان علم الخالق كلي مكون من اجزاء *فان التسلسل العلم الانساني في اجزاء العلم الالهي - اي مما يعلمه الله- يقتضي احد الامور اولاهما ) امكان ان يعلم الانسان العلم الكلي الالهي . ثانيهما ) امكان التسلسل الى ما لا نهاية له .( في العلم الالهي.
    - في الاول ** جواز الكلية في الانسان يرفع ثبوت وجوب واجب الوجود. لعلة الامكانية .
    - في الثاني // جواز التسلسل الى غير تناه يرفع الستار عن ازلية الموجودات . وينبني عليه رفع وجوب واجب الفرد الازلي للاشتراك.
    - من منظور النسبية .
    قلت ان النسبية لها دور ضروري يفرض نفسه في السجال الواقع بين المعنويين. وذالك فان بالنسبة للخالق فانه يعلم الكلية اي محيط بالكل المجزء بدليل علم الانسان اجزاء مما يعلمه المطلق العلمية.هذا من منظور النسبية الخالقية .
    ومن منظور نسبية الانسان حاكم ان علم الاله غير متناه .اي مهما علم الانسان ومهما تسلسل الى الابد فلن يعلم الكلية الخالقية .
    ولكن ما قلناه سالفا من ان البداية في الاجزاء للكلي تقضي احد امرين / النهاية اولا نهاية .
    ويتحصل من منظور النسبية هذه ان ( البداية في النهاية ليست ضرورية الحدود ) فالمنطق الفلسفي الاسلامي يقول ان النهاية تضي بالضرورة في اثبات البداية .{ 1 ابكار الافكار - 2 نهاية العقول - حاشية السوقي على ام البراهين ...الخ }.
    اقول اذا كان هذا القول ( صحيحا ) اقول فان النظر من منظار النسبية يقول ان البداية في النهاية ليست بالضرورة تقضي باثبات البداية .
    فالانسان يبدء من نهاية التسلسل ( الاحداث) فمن جهته هو هي بداية ومن جهة التسلسل بهاية .على هذا فان علم الله الكلي الجزي ( اي مكون من اجزاء ) ينبني فهمه هو كذالك على ارضية النسبية . فالانسان يخرج من حوض الانثى لا يعلم شيئا بالشاهد الواقع ويبدأ في التعلم فتعلمه تعلمٌ من الكلي المجزء الالهي بالضرورة فهي بداية من منظور المتعلم وكلية المجزءة من منظور الكلي العلم .فتحكم هذه النسبية باحد الامرين / اما ان يكون في الامكان الوصول الى الكلية عبر سلم الاجزاء الكلية . واما ابطالها ( تحكما ) وجواز التسلسل في الموجودات الى الازلية ( الاحداث).
    لقد اشرت في سالف القول ان هناك من يقول بان العلم الالهي غير متجزء وقلتُ ..( سترى صدى هذا في اخر المقالة ) اقول ان عدم جواز تجزئة علم الكلي العلمية يقضي ضرورة بان الانسان لا يعلم جزءا من علم الخالق مما يعني - بعبارة بسيطة - ان الانسان يعلم ظاهرا من الحياة - اي خلاف الحقيقة - وليس حقيقة الحياة . فيُتبع هنا ابن عربي في سطحيته ..فتكون العلوم سطحية غير حقيقة وينبني عليه ان كل ما يصدره الينا ( الخالق من منظور البعض ) هو سطحي لاننا في الدنيا والا كان ما يقوله حقيقة وما نعله عنه سطحية .فيقع التعارض.
    ارجو ان يفهم كلامي كما اريد .
    وشكرا .

  2. #2

    افتراضي

    تحية عطرة .
    أهلا بك ...

    ساعرض هنا على جناح الايجاز بعض المسائل ( في القرآن والمنطق )التي لم يتعرض لها فلاسفة الاسلام ومناطقوه حتى في قرن الحادي والعشرين.
    وهي - اي المسائل - التي ازعم انها يقع بينها والمنطق تعارض ظاهر .
    بعد الاطلاع على ما كتبته من اعتراضات : لا عجب أنه لم يتعرض لها أحد ...
    وبالمناسبة زميلي :
    المنتدى على منهج أهل السنة والجماعة أهل الحديث والأثر .. وبفهم سلف الأمة إن شاء الله ..
    ولأن ما بني على باطل : فهو باطل ..
    فسأكتفي بالتعليق على شطر كلامك الأول الذي مهدت وقلت فيه :

    - اولا يقول القرآن عن علم الخالق {وهو بكل شيء عليم } وهو بكل شيء محيط .
    وهذه الايات وما شابهها تجسد معنى علمية الله واحاطتها .

    - ثانيا يقول علماء الكلام علم الله غير متناه . وبين قوسين ( منهم من قال انه علم كلي لا يتجزء ) وسترى ما سيترتب على هذه الاخيرة .
    - ثالثا البديهة العقلية السليمة ( البداية في الشيء قد تنتهي وقد لا تنتهي ) . استدل من قال بهذا - من الاسلامين بقول القرآن / وهم فيها خالدون / اي في النار او في الجنة اي الخلود الابدي في كلاهما .
    - رابعا الشهادة الواقعية تشهد ان الانسان يعلم اشياء ويجهل الكثير .لا مرية في هذا .
    ///اقول على ماسلف (( اذا كان الانسان يعلم اجزاءا مما يعلمه الخالق * على فرض ان علم الخالق كلي مكون من اجزاء *فان التسلسل العلم الانساني في اجزاء العلم الالهي - اي مما يعلمه الله- يقتضي احد الامور اولاهما ) امكان ان يعلم الانسان العلم الكلي الالهي . ثانيهما ) امكان التسلسل الى ما لا نهاية له .( في العلم الالهي.
    - في الاول ** جواز الكلية في الانسان يرفع ثبوت وجوب واجب الوجود. لعلة الامكانية .
    - في الثاني // جواز التسلسل الى غير تناه يرفع الستار عن ازلية الموجودات . وينبني عليه رفع وجوب واجب الفرد الازلي للاشتراك.
    أقول :
    هل تتفق معي في الآتي بالنسبة للإنسان :

    1...
    أن أي إنسان هو مخلوق : وحادث : بعد أن لم يكن : وسبقه أزل ؟؟؟..
    فكيف يعلم الإنسان ما سبقه من حوادث وأشياء ومعلومات : لم يكن موجودا أصلا ليطلع عليها ؟؟...
    فإذا قلت أن الله تعالى قادر على أن يعلمه كل ما فاته أقول :
    وهل سيخلع ذلك على الإنسان وصف (الأزلية) وجودا لا علما ؟؟.. هذه واحدة .. وأما الثانية :
    ألا يكون ذلك ( الافتراض) منك هو أشبه بمَن يقول : هل يستطيع الله أن يخلق إلها مثله ؟؟..
    أي أنه فرض ساقط من الأساس !!.. لأن الإله الثاني لو تم خلقه من قِبل غيره : لم يعد إلها ولم ينطبق عليه ذلك !
    وكذلك هذا الإنسان لو افترضنا (جدلا فقط) أن الله تعالى وهبه علم كل شيء : هل سيجعله ذلك في مساواة مع الخالق ؟!..
    فتنبه ...........
    وأعيد : هذا للافتراض جدلا فقط وإلا : فلم يرد قرآنا ولا سنة ولا عقلا ولا منطقا أن الله تعالى يفعل ذلك بمخلوق !!!..
    فلو عندك شيء يوحي بذلك من قريب أو بعيد : فدلنا عليه مشكورا ....

    2...
    هل تتفق معي أن إدراك لعلوم : يتماشى مع وجود صفات لإدراك هذه العلوم : ومن نفس درجتها ؟؟..
    مثال : الإنسان لا يرى الغيب ولا الملاكة في الإسلام .. ولكنه عند الموت : " فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد " ..
    والسؤال :
    هل لديك - وللمرة الثانية - من القرآن أو السنة أو منطقل وعقلا : أي دليل على أن الله تعالى يهب لمخلوق - وهو الإنسان - كل قدراته وصفاته التي ليس كمثلها شيء : ليكتسب نفس علمه ؟؟..

    أم تراك تقول بأن الإنسان - وبمجهود نفسه وذاته - يستطيع اللاحصول على كل العلم الإلهي ويستطيع أن يُكسب نفسه كل الصفات والقدرات الإلهية التي تؤهله لإدراك والإحاطة بكل علوم الله تعالى - مثله - ؟!!!!
    وكيف ...

    في انتظار إجابتك أو تعليقك زميلي ...
    بالتوفيق ...

  3. افتراضي

    - في الاول ** جواز الكلية في الانسان يرفع ثبوت وجوب واجب الوجود. لعلة الامكانية .
    - في الثاني // جواز التسلسل الى غير تناه يرفع الستار عن ازلية الموجودات . وينبني عليه رفع وجوب واجب الفرد الازلي للاشتراك.
    --------------------------------------------------------------------------------

    لا يجوز اثبات النتيجة إلا بعد اثبات المقدمات !
    فإن لم تصح المقدمات كانت النتيجة باطلة !
    هذه النتيجة مبنية على أن العلم هو الله !!!!
    و هذا لا نسلمه به و لا نقوله !
    و قولك هذا سلفك فيه المعتزلة و الجهمية و هو الذي حدى بهم لإنكار صفة العلم و أصل قولهم حدى بهم لإنكار جميع صفات الله !

  4. #4

    افتراضي

    مرحبا بك ابو احبالله .
    اعذرني اهي ابو احب فكأني ارى تعليقك لم يفهم كلامي .تقول كتاسيس /
    هل تتفق معي في الآتي بالنسبة للإنسان :

    1...
    أن أي إنسان هو مخلوق : وحادث : بعد أن لم يكن : وسبقه أزل ؟؟؟..
    اقول ان كلمة ازلية وكلمة حادث مشتركة فايهمما تقصد 1/ فالانسان من حيث هو كامل لم يات دفعة واحدة من دون تطورات .فهذا نوع من الحدث. فعلى هذا الاول سبقه الازل .بعبارة اخرى لو انك في بيت من الزجاج من كل الجهات وما هي الا لحظات حتى نفذ اليك انسان كامل من لاشيء.فعلى هذا سبقه العدم من جهته التنسيقية . ومن 2/ جهة ان الادوات التي من ركب الانسان فنسبيا قيتسلسل من ادوات الى ادوات الادوات ..وهلم .لكن انا في موضوعي لا اتكلم عن ابطال التسلسل وانما اتكلم حول اشكالية في القرىن وكلام مفسريه واستدللت لك بالاية التي تمص بالصريح غير محتمل .
    على اي.فان اول اصل استفسرت على تفريره من عدمه في اشتراك ونظر .
    فكيف يعلم الإنسان ما سبقه من حوادث وأشياء ومعلومات : لم يكن موجودا أصلا ليطلع عليها ؟؟...
    فإذا قلت أن الله تعالى قادر على أن يعلمه كل ما فاته أقول :
    وهل سيخلع ذلك على الإنسان وصف (الأزلية) وجودا لا علما ؟؟.. هذه واحدة
    الزميل ابو احب / انا اتكلم في الامكان .
    اي اذا كان علم الله كما في الاية محيط وان الانسان يعلم جزءا من علمه فما المانع ( انتبه في الامكان ) ان يعلم الانسان علما كليا كما علم جزءا من الكلي.؟ ولم اقول هل الله قادر وانما اتكلم من حيث الامكان .
    أن أي إنسان هو مخلوق : وحادث : بعد أن لم يكن : وسبقه أزل ؟؟؟..
    فكيف يعلم الإنسان ما سبقه من حوادث وأشياء ومعلومات : لم يكن موجودا أصلا ليطلع عليها ؟؟...
    فإذا قلت أن الله تعالى قادر على أن يعلمه كل ما فاته أقول :
    وهل سيخلع ذلك على الإنسان وصف (الأزلية) وجودا لا علما ؟؟.. هذه واحدة .. وأما الثانية :
    لا اتكلم في موضوعي في الازلية التي تسبق الانسان نسبيا .
    اقول هل في الامكان ( وبناءا على ان الانسان يعلم اجزاء من العلم الكلي) ان يعلم العلم الكلي بغض النظر عن الازلية ؟سيكون الجواب / ان مهما علم الانسان من العلم الكلي وتسلسل الى ما لا نهاية له في العلم الكلي فلن يصير كاملا في العلم الكلي .
    اقول اذا كان الجواب هو ذا فالمقدمة العقلية التي تنص على ( ان الشيء المكون من اجزاء والبداية فيه لا يخرج من حالتين / 1/ اما ان تنتهي الاجزاء واما 2/ التسلسل الى ما لا نهاية . ولا ثالث.
    فعلم الله / بشهادة الواقع / مكون من اجزاء فلا يخرج من حالتين من السالفتين .
    وافتراض التسلسل الى ما لا نهاية في العلم الكلي - وبناءا على البداية القطعية - فلا مانع من التسلسل في الحوادث الى ما لا نهاية له ازلا .وليس ابدا .؟بدليل البداية النسبية كما بينتٌ من منظور النسبية . ( ولم يفهم على مرادي للاسف).
    لان علم الخالق بالنسبة له يعلم كل شيء . وبالنسبة للانسان يحكم على علم الله بانه عير متناه درءا لعدم الكمال .وكذالك بالنسبة للانسان فانه يعلم جزءا من العلم الكلي.
    هذا الذي سلف مع انني لا اتكلم حول الحدوث او الازلية في موضوعي وانما اتكلم في الامكانية .

    وأما الثانية :
    ألا يكون ذلك ( الافتراض) منك هو أشبه بمَن يقول : هل يستطيع الله أن يخلق إلها مثله ؟؟..
    انا اتكلم في الامكان وليس الافتراض الوهمي لان الامكان الذي اتكلم حوله معزز بالادلة الواقعية والعقلية والنقلية .فما عليك الا الجواب بالصريح.مشكورا .
    اما هل اللخ يقدر على خلق سخرة او اله ....فهذا كلام باطل .
    انا اقول ان علم الله مجزء بدليل ان الانسان يعلم من علم الله .اولا .
    ثانيا في النسبية في المجزء.
    قي الامكان ثالثا.
    هذا الإنسان لو افترضنا (جدلا فقط) أن الله تعالى وهبه علم كل شيء : هل سيجعله ذلك في مساواة مع الخالق ؟!..
    حتى وان كان هذا منك افتراضا فان القضية ليس في المساواة بل تتجسد المصائب اولا ( مع انه افتراض عندك ) ان الصفة الكاملية العلمية مشترك بينه وبينه ./امكان الانسان الوصول الى الكمالية في الصفات الاحريات قياسا ثانيا.نهاية كمالية ( وهي في الامكان ) الله في الصفات ثالثا.امكان تعدد الالهة رابعا .شهادة الاول والثاني والثالث والرابع على امكان حدوث الاله .خامسا.
    [quote]
    وأعيد : هذا للافتراض جدلا فقط[/quoteوان كان افتراضا فقد خضع للامتحان العقلي المنطقي.
    وأعيد : هذا للافتراض جدلا فقط وإلا : فلم يرد قرآنا ولا سنة ولا عقلا ولا منطقا أن الله تعالى يفعل ذلك بمخلوق !!!..
    فلو عندك شيء يوحي بذلك من قريب أو بعيد : فدلنا عليه مشكورا ....
    اولا انا في موضوعي يبني على ادلته شيئين / اما 1/ امكان الوصول الى الكمال في العلم الكلي ( ولو لم يعلمه الله ذالك لكم نحن نتكلم في الامكان ) ./والدليل على هذا من وجوه
    1/ ان الانسان يعلم جزءا من العلم الكلي بشهادة الواقع ( والا كانت وحدة الوجود ).
    2/ القرآن يطالب الانسان باستثمار العلم منه . وفتح له ابواب الطلب .
    3/ شهادة القرآن على ان الانسان لم يؤت الا قليلا من العلم / ويفهم من الاية الزيادة غير مقيدة .
    هذه الارقام تدل على ان الخالق قادر ان يمنح الانسانَ العلمَ الغير ممنون . ولكن هل ههذا العلم الممنون متناه ام لا يرجع ذالك الى المنطق العقلي .وهو الثاني 2/ العقل يقول بان البداية في الشيء المجزء اما ان يتناها واما لا .ففي علم الله المجزء اذا جاز التسلسل بطلت نهاية الحوادث ازلا وان لم يجز ثبت ثبت ما اسلفته في افتراضك واضف اليه نهاية التسلسل في الحوادث ازلا .
    هل لديك - وللمرة الثانية - من القرآن أو السنة أو منطقل وعقلا : أي دليل على أن الله تعالى يهب لمخلوق - وهو الإنسان - كل قدراته وصفاته التي ليس كمثلها شيء : ليكتسب نفس علمه ؟؟..
    طبعا ساجيب للمرة الثانية .
    انا لا اتكلم واستشهد ان الله منح الانسان الكلية .
    ولكن انا اقول /
    1/ ان القرآن يقول بالكلية العلمية للخالق .
    2/ الواقع الشاهد يقول بان علم الخالق مجزء.
    3/ الامكانية واردة بالدليل.
    اذا كان علم اله مجزءا بالقطع وثبت ان الانسان يعلم جزءا من العلم الكلي بناءا على هذا فهل في الامكان ان يعلم الانسان العلم الكلي بناءا على انه مجزء؟ بغض النظر عن هل الله منحه ام لا . نحن في الامكان .
    طيب اذا لم يجز ان يعلم الانسان العلم الكلي ( مع التصاعد في العلم ) فهذا يعني انه يتعلم العلم الى غير نهاية .؟ وهذان السؤالان قطعيين.
    اذا ثبت الاول ثبت نهاية الحوادث ازلا .وليس ابدا .من منطلق البداية النسبية .
    اذا بطل الاول وثبت الثاني لزم ما سلفته .من امكان وقف التسلسل وامكان تعدد الالهة .
    أم تراك تقول بأن الإنسان - وبمجهود نفسه وذاته - يستطيع اللاحصول على كل العلم الإلهي ويستطيع أن يُكسب نفسه كل الصفات والقدرات الإلهية التي تؤهله لإدراك والإحاطة بكل علوم الله تعالى - مثله - ؟!!!!
    لم اقصد هذا لا من قريب ولا من بعيد.ولكن في الامكان .

  5. #5

    افتراضي

    لا يجوز اثبات النتيجة إلا بعد اثبات المقدمات !
    فإن لم تصح المقدمات كانت النتيجة باطلة !
    هذه النتيجة مبنية على أن العلم هو الله !!!!
    و هذا لا نسلمه به و لا نقوله !
    و قولك هذا سلفك فيه المعتزلة و الجهمية و هو الذي حدى بهم لإنكار صفة العلم و أصل قولهم حدى بهم لإنكار جميع صفات الله !
    اين قلتُ ان الله هو العلم .

  6. #6

    افتراضي

    باختصار.. ودون حتى التأني في الرد على كل كلامك المليئ بالعجائب كما يبدو!
    اسمع.. أنا كائن مخلوق ممكن الوجود، نتفق؟ نتفق. من الممكن أن أخلق قبل خلقي بيوم واحد؟ بسنة؟ بعشرة آلاف سنة؟ من الممكن - عقليًا - أن يخلقني في أي وقت شاء أزلًا وأبدًا، نتفق؟ نتفق. الآن.. هل هذا يعني أنني يمكن أن أكون أزليًا؟! قطعًا لا! لماذا؟ لأن الأزل قبل أي نقطة معيّنة. فمع أنه من الممكن أن يخلق الممكن في أي وقت أزلًا وأبدًا، إلا أنه سيظل حادثًا غير أزلي!
    فنقول: بما أن وجود الممكن ممكن في أي وقت أزلًا أو أبدًا.. فكل وقت أمكن فيه وجود الممكن، ثبت وجوب - وليس إمكان - وجود الله عز وجل من قبله.
    ومع ذلك فلن يكون وجود المخلوق كوجود الخالق، ولن يكون أزليًا، ولن يكون واجبًا بنفسه، .....
    ونقول: بما أن العلم بهذا الشيء ممكن للممكن في أي وقت أزلًا أو أبدًا - بمشيئة الله، فالممكن علمه ممكن له لا يكون له إلا إن أعطاه له الخالق -، فهذا يثبت وجوب العلم بهذا الشيء للخالق عز وجل قبل المخلوق وبإحاطة تامة بأكثر مما يحيط به المخلوق وعلمًا واجبًا له لازمًا له، وليس ممكنًا وجوده ممكنًا عدمه!

    افهم. ولو أصررت، قد يحاول أحد الإخوة الأفاضل الرد عليك باستفاضة كبيرة؛ فيضعك في موقف محرج أشد إحراجًا!
    سؤال بسيط.. ألا تعلم أننا نقرر ثبوت كمال العلم لله، من طريق يتضمن مواضيع قريبة؟ أتريد الطريقة بالتفصيل؟

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان1 مشاهدة المشاركة
    اين قلتُ ان الله هو العلم .
    يظهر من كلامك هذا أنك مجرد ناقل فقط !
    قلت (( التسلسل العلم الانساني في اجزاء العلم الالهي - اي مما يعلمه الله- يقتضي احد الامور اولاهما امكان ان يعلم الانسان العلم الكلي الالهي )).
    ثم بنيت على هذا ما يلي
    (( جواز الكلية في الانسان يرفع ثبوت وجوب واجب الوجود. لعلة الامكانية ))
    بمعنى إمكانية وصول الإنسان للعلم الكلي يدل على الأزلية !!!!!
    و هذا مع ضربه لمسلمات العقل فالإنسان وجد قبل أن لم يكن إلا أنه يدل على أنك اختصرت وجوب الوجود ( الأزلية ) على العلم الكلي !!!
    يعني جعلت العلم الكلي هو الله تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا !!!
    و هذا ينطبق على النتيجة الثانية على برهانك المتهافت !!
    هذا أمر الأمر الآخر على افتراض أن الإنسان يصل إلى العلم الكلي !
    فإنا نقول العلم الكلي نوعان كليٌ عن طريقٍ كلي، كليٌ عن طريقٍ جزئي
    و العلم الكلي عن طريق كلي هو علم كاملٌ لايدخله نقص في جميع نواحيه لم يٌسبق بجهل أبدا و هذا لا يتصف به إلا الله سبحانه و تعالى !
    أما العلم الكلي عن طريق جزئي فهو علم سبقه جهل و يعتريه النقص فهو علم شيء دون شيء !!
    فكلامك الذي طرحته ساقط مولود ميتا لا يصح عقلا و لا نقلا و لا نسلم به أبدا !
    فأنت جعلت العلم الكلي هو الله !!
    فمن حصًل العلم الكلي اتصف بالأزل !!!!
    و نحن لا نسلم بهذه المقدمة من اساسها !!
    فالله سبحانه و تعالى متصف بصفات الكمال و من صفاته العلم الكامل الذي لا يلحقه نقص بأي وجه من الوجوه !

  8. #8

    افتراضي

    إذا زميلي : وما دام الأمر كله عندك مجرد (احتمالات في احتمالات) :
    فنحن لم نوافقك عليها أصلا ولا على ما افترضت بغير دليل !!.. وكلامك كله مردود عليك :
    لأنه من المستحيلات العقلية !!..
    وعليه :
    نحن لم نسلم لك في المقدمات أصلا : حتى تواجهنا بالنتائج !!!..
    فمثلك مثل مَن أتى إلى آية محكمة مثل : " إن الله بصير بالعباد " ..
    فقال :
    (( سأفترض )) أن الله : (( ليس بصير بالعباد )) !!..
    ومن هنا : يكون كذا وكذا .. وبناء عليه : يكون كذا وكذا ..
    فإذا كان كذا وكذا هكذا : فإنه سيؤول إلى كذا وكذا ..... إلخ إلخ إلخ

    فنقول له :
    وفر افتراضاتك لنفسك و(( احتمالاتك )) وهذا الترف الفكري بالمستحيل العقلي :
    فلسنا ندع المحكم من آيات ربنا القائل عن نفسه سبحانه : " ليس كمثله شيء " !!..
    فكيف تريد أنت أن تجعل " مثله شيء " ؟؟؟!!!...

    عجيب ....!
    ولم يضل مَن ضل من طوائف الإسلام وعلم الكلام إلا بمثل هذه الافتراضات والإمكانات الباطلة ابتداء !!..

    وهاكم كلامك نرفضه ونرده إليك :

    الزميل ابو احب / انا اتكلم في الامكان .
    ونحن لم نسلم لك بهذا الإمكان إلا أن تأتنا عليه بدليل !!

    اي اذا كان علم الله كما في الاية محيط وان الانسان يعلم جزءا من علمه فما المانع ( انتبه في الامكان )
    مثل سابقه ..

    ان يعلم الانسان علما كليا كما علم جزءا من الكلي.؟ ولم اقول هل الله قادر وانما اتكلم من حيث الامكان .
    مثله ..

    اقول هل في الامكان ( وبناءا على ان الانسان يعلم اجزاء من العلم الكلي)
    مثله ..

    هذا الذي سلف مع انني لا اتكلم حول الحدوث او الازلية في موضوعي وانما اتكلم في الامكانية .
    مثله ..

    انا اتكلم في الامكان وليس الافتراض الوهمي لان الامكان الذي اتكلم حوله معزز بالادلة الواقعية والعقلية والنقلية .فما عليك الا الجواب بالصريح.مشكورا .
    ونحن نرفض هذا الإمكان المزعوم حتى تأتينا بأدلتك الواقعية والعقلية والنقلية !!!!..

    قي الامكان ثالثا.
    مثله ..
    وحدثنا بالقرآن والسنة زميلي : لأننا أهل القرآن والسنة !!..
    ولا نسلم لك بمهاترات المعتزلة ولا الأشاعرة ولا الجهمية ولا غيرهم وما ألزموا به أنفسهم حتى تلزمنا نحن به !

    امكان الانسان الوصول الى الكمالية في الصفات الاحريات قياسا ثانيا.
    مثله ..

    نهاية كمالية ( وهي في الامكان ) الله في الصفات ثالثا.امكان تعدد الالهة رابعا .شهادة الاول والثاني والثالث والرابع على امكان حدوث الاله .خامسا.
    مثله ..
    ولو أردت مناقشة مثل هذه القضايا والمسائل منفردة : فحيهلا ...

    وأعيد : هذا للافتراض جدلا فقط وان كان افتراضا فقد خضع للامتحان العقلي المنطقي.
    لم نسلم لك به أصلا ولا غيره !!!!..

    امكان الوصول الى الكمال في العلم الكلي ( ولو لم يعلمه الله ذالك لكم نحن نتكلم في الامكان )
    مثله ..

    3/ شهادة القرآن على ان الانسان لم يؤت الا قليلا من العلم / ويفهم من الاية الزيادة غير مقيدة .
    من أين جئت بهذا ؟؟.. بل مقابل القليل الكثير : وليس ( كل ) العلم !!!!..
    " وما أوتيتم من العلم : إلا قليلا " ..
    فمن أين لك هذا العدم التقييد الذي تدعيه ؟؟.. هل قال به أحد المفسرين ؟؟..
    إذا ً:
    هي افتراض آخر لا نسلم لك به : فعلام تريد أن تجرنا إلى نتائجه كما في عقلك وتفكيرك الخاص بك ؟..

    هذه الارقام تدل على ان الخالق قادر ان يمنح الانسانَ العلمَ الغير ممنون .
    مثل سابقه ..

    3/ الامكانية واردة بالدليل.
    مثله ..

    فهل في الامكان ان يعلم الانسان العلم الكلي بناءا على انه مجزء؟ بغض النظر عن هل الله منحه ام لا . نحن في الامكان .
    ونحن لم نسلم لك في أي إمكان افترضته !!.. فعلام النقاش ؟!!!..

    اذا بطل الاول وثبت الثاني لزم ما سلفته .من امكان وقف التسلسل وامكان تعدد الالهة .
    لم اقصد هذا لا من قريب ولا من بعيد.ولكن في الامكان .
    مثل سابقيه !!!..

    بالتوفيق ..
    ونصيحتي لك زميلي - طالما أنت مغرق في الفلسفة هكا وبدع علم الكلام - :
    فلن تحصل مننا على شيء لاختلافنا عنك .. وعلى هذا فالأفضل لك - والذي أراه عن نفسي - :
    أن تقوم بالتركيز في مناظرتك مع الأخ ابن عبد البر وفقه الله ..

    أدعو الله تعالى لك بالهداية ...
    فأهل الربوبية أقرب إلينا من أهل الإلحاد ...

  9. #9

    افتراضي

    ابو احب نا قشني وحدك حتى تستبين ما اقصده .
    الاخوة الاخرون لم تفهوا كلامي اصلا .
    ابو احب سؤال .
    هل الانسان يعلم جزئية ما بشكل قطعي ام لا ؟

  10. #10

    افتراضي

    باختصار شديد :
    فهل في الامكان ان يعلم الانسان العلم الكلي بناءا على انه مجزء؟
    هذا ممتنع عقلا ونقلا..عقلا من باب امتناع أن نقول "هل يقدر الله العليم أن يخلق إلها مثله عليم"..وعبارة (هل يقدر الله) هي نفسها (هل في الامكان ان يعلم الانسان )..لأن إمكانية أن يعلم الإنسان المخلوق شيء ما مرتبط بمشيئة الخالق وقدرته "وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ"..يعني نفس مغالطة الصخرة مع اللعب على الألفاظ..أما نقلا فقولك ترده الآية "وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو"
    طيب اذا لم يجز ان يعلم الانسان العلم الكلي ( مع التصاعد في العلم ) فهذا يعني انه يتعلم العلم الى غير نهاية .؟
    مالذي تعنيه بقولك "إلى غير نهاية" !..فالله سبحانه وتعالى يقول "وما أوتيتم من العلم إلا قليلا"..أي أن علم الأولين والآخرين بالنسبة لله هو علم محدود لا كما عبرتَ عنه بأن الإنسان يتعلم إلى ما لا نهاية..!! وللتوضيح اكثر فإن المسألة نسبية والزميل إنسان تجاهل هذه النقطة..فبالنسبة للإنسان هو يتعلم ويتعلم ويظن من جهله انه يتعلم إلى غير نهاية في حين بالنسبة لله هو لا يتعلم إلى غير نهاية وإنما حدود علمه حددها الله سلفا فهي كنقرة عصفور في بحر يمده بحر..
    إذن رجاء لا تخلط المفاهيم..
    من امكان وقف التسلسل وامكان تعدد الالهة .
    بصرف النظر عن السفسطة..إن علم الإنسان مهما بلغ في سلم الزميل إنسان سيضل "علم مكتسب"..وإكتساب العلم يعني بالضرورة أن قد سبقه جهل..ومن مر بمرحلة الجهل فهو أبعد ما يكون عن مفهوم الالوهية...
    التعديل الأخير تم 03-27-2013 الساعة 09:56 PM
    التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
    والتبسيط في الفلسفة خطيئة، بها يَنكشِفُ المعنى السخيف -لبداهَتِهِ أو لبلاهَتِهِ- المُتخفِّي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب.

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  11. #11

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان1 مشاهدة المشاركة
    هل الانسان يعلم جزئية ما بشكل قطعي ام لا ؟
    نعم .. يعلم جزئيات ما بشكل قطعي مما علمه الله ومكنه منه ..
    مع الوضع في الاعتبار هنا أن العلم القطعي لا دخل له في الماهيات ..
    فالإنسان يقطع بأنه هناك إلكترونا يدور حول نواة الذرة ولكنه : لا يعلم ما هية هذا الألكترون إلا أن يُعلمه الله تعالى ذلك .. وهكذا ..

  12. #12

    افتراضي

    نعم .. يعلم جزئيات ما بشكل قطعي مما علمه الله ومكنه منه ..
    مع الوضع في الاعتبار هنا أن العلم القطعي لا دخل له في الماهيات ..
    فالإنسان يقطع بأنه هناك إلكترونا يدور حول نواة الذرة ولكنه : لا يعلم ما هية هذا الألكترون إلا أن يُعلمه الله تعالى ذلك .. وهكذا .
    ^
    جميل جدا .
    مما علمه الله / هل ما علمه الانسان من العلم اللامتناه ؟ اي العلم الغير متناه .
    على هذا المنوان ستعرف ما اقصده اذ تاه الاخوة الافاضل في الموضوع

  13. #13

    افتراضي

    إنسان1، هل من الممكن توضيح قصدك بالكلي الذي لا يتجزء؟ فأنت تقول أنه قول فرقة. والله أعلم من هي الفرقة وأعلم ما معنى هذا الكلام.
    وما علاقة التسلسل المعلوم بقولك "امكان التسلسل الى ما لا نهاية له في العلم الالهي"؟
    العلم ليس شيئًا معيّنًا مستقلًا موجودًا في الخارج قائمًا بنفسه، العلم صفة، لا بد لها من موصوف. فلا يوجد شيء معين قائم بنفسه اسمه "العلم". فلتقل: علم الله، وعلم الإنسان المعيّن. وهكذا. ولا أعلم من قال لك أن علمنا هو "جزء" من نفس صفة الله؟! علمنا هو علمنا! مخلوق مثلنا. فليس وجودنا مثلًا هو جزء من نفس وجود الله. وعلم الله ليس مخلوقًا. فلا تخلط فتجعل العلم كله واحدًا. أنت تريد أن تتحدث عن المعلومات لا عن صفة العلم؟ قد يكون كذلك.

  14. #14

    افتراضي

    هذا التساؤل كان ينبغي ان يكون قبل التعليق على الموضوع بكلام بعيد عنه .ولكي تفهم الموضوع بشكل قطعي هل تتفق مع ابو احب / في جوابه على اسئلتي؟

  15. #15

    افتراضي

    هذا التساؤل لتبيان أنك لا تفهم ما تتحدث عنه. وليس للاستفهام!
    الرد عندك ولا زال هو ردي في مشاركتي الأولى.
    فما رأيك أن توضِّح الموضوع جيدًا؟ وأعدك أن أعتذر لك إن شاء الله لو كان ردي لا يتعلق بما قلتَ.
    * تعديل مهم: قصدي بالتساؤل.. التساؤل عن التسلسل. ولكني لا أفهم فعلًا قصدك بالكلي.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ::دروس في شرح المنطق( هل تريد أن تفهم المنطق وأنت جالس في بيتك )::
    بواسطة مشرف 10 في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 06-19-2018, 03:02 PM
  2. هل تعتقد بوجوب حق العبد على ربه؟. أين المنطق يا ابا المنطق!.
    بواسطة احمد المنصور في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 86
    آخر مشاركة: 11-24-2012, 05:35 AM
  3. هل المنطق واحد
    بواسطة hanyy في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-03-2012, 03:12 AM
  4. دور المنطق في الإسلام
    بواسطة صالح الصين في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-28-2011, 03:51 PM
  5. المنطق
    بواسطة الموحد في المنتدى المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-06-2004, 06:32 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء