قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
الأمر ليس شخصي بيني وبينك هذه أمور ليست شخصية كونك تختار مثل هذه الأسماء والصور لتتباهى بها كصورة بين الناس وتسألنا لم نحن نحب القتل ؟! وتمجد في الآخرين الذين أشتهر أمرهم بين الناس بأنهم قتلة !!!!!! فهذا من التناقضات العجيبة ! ...فليس الامر شخصنة أصلاً وإنما تناقض بين للناس ! كونك تتباهى وتكلمنا عن معتقدنا لتبين صحة معتقدك الشيوعي لنا او تحاورنا عنه فهذا قمة التناقض مع ما فعله منظروه ثم تأتي وتتهمنا بأننا قتلة ! نحب القتل والتقتيل ! ....
الأمر الآخير قد جاوبك أخي مجرد انسان بكتاب وأخي متروي برد على كلامك والأخ أبو حب الله زاد وأفاد وفقهم الله جميعاً : فهولاء الأخوة الأفاضل تم الرد منهم على شبهتك فلماذا الدخول في فروع ! ثم الكلام عن تشويه الالحاد وكأننا اليوم والناس لانعرفه او نضحك على الناس بالرغم من أن المسلمين الجدد ها هنا وفقهم الله هم خير مثال على " ماسورة الصرف الصحي " التي فيها مستنقعات الملاحدة ! وفكرهم !....لاتسفه من عقولنا وعقول من يقرأ الكلام ! فالناس تعرف ما تحاول أنت أن تظهر اننا نتلاعب عليهم به ! فأحترم عقولهم ! ....
أنتهى الرد على شبهتك فدعك من التفريعات ! ...
بالمناسبة هل من الممكن أن نسمع منك اعلان ولو نكير واحد على القتلة الذين تتباهى بهم ؟! أشك ! ...
فك برمجة عقل الحداثي العقلاني !
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...DE%E1%C7%E4%ED
التعديل الأخير تم 04-04-2013 الساعة 12:56 AM
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
تسجيل مرور
و زد على ذلك أخي الباحث هذا الاقتباس من داوكينز:
Think about it. On one planet, and possibly only one planet in the entire universe, molecules that would normally make nothing more complicated than a chunk of rock, gather themselves together into chunks of rock-sized matter of such staggering complexity that they are capable of running, jumping, swimming, flying, seeing, hearing, capturing and eating other such animated chunks of complexity; capable in some cases of thinking and feeling, and falling in love with yet other chunks of complex matter. We now understand essentially how the trick is done, but only since 1859
فالأمر واضح، قضية الأخلاق بالنسبة للملاحدة قضية فاشلة، فالأمر بالنسبة لهم مجرد صخور معقدة فيها مظاهر الحياة فلا يوجد فرق بين الخير والشر و لكن مجرد عمليات كيمائية وفيزيائية من الطبيعة العمياء. http://www.youtube.com/watch_popup?v=wQ-aqnDHqqA
"إن من الخطأ البيِّن .. أن تظن أنّ الحق لا يغار عليه إلا أنت ، ولا يحبه إلا أنت ، ولا يدافع عنه إلا أنت ، ولا يتبناه إلا أنت ، ولا يخلص له إلا أنت، ومن الجميل ، وغاية النبل ، والصدق الصادق مع النفس ، وقوة الإرادة ، وعمق الإخلاص ؛ أن تُوقِفَ الحوار إذا وجدْت نفسك قد تغير مسارها ودخلتْ في مسارب اللجج والخصام ، ومدخولات النوايا" من كتاب (أصول الحوار وآدابه في الإسلام)
أدلة التصميم الذكي - فلسفة العلوم ونظرية المعرفة واثبات النبوة
مغلق مؤقتا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks