هذا الحمار كان اليفا بل مطيعا جدا لسيده لايسال سيده شيئا بل هو واقف خلف الباب في انتظار الهمسة قبل الامر
ينفذ امر سيده دونما تردد سائرا خلفه مالم يامره بالوقوف ظل طائعا له لسنوات طوال وذات يوم اتته رغبة في التمرد ففوقف على رجل واحدة واخذ يهز ذيله ويلعب بهانشه
وعاد ليشاكل سيده ويشاكسه
شيييه لايسمع حااااه يعمل نفسه نايم
استغرب سيده العمده جدا وظن انه جن لم يتوقع منه هذا الاسلوب
فاخذ يفكر في مكيدة يفعلها تجاه حماره يربطه في صخرة وينساه
Bookmarks