ماتعريف الكفر ومن هم الكفار اليوم !
تفضلوا
ماتعريف الكفر ومن هم الكفار اليوم !
تفضلوا
قد فهمت سؤالك جيدا وهنا تجدين الرد
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/4.htm
واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ
يتضح هذا الجواب , عندما يستقر مفهوم الاسلام عندك ! فإذا بالاجابة على تعريف الاسلام يتضح معنى الكافر , فنقول كل من شهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له , وان النبي صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين , فهو مسلم ! , وضده ذلك هو الكفر .
وتماما كالنصراني الذين آمن بعيسى رباً او انه ثالث ثلاثة او انه ابن الله , فهو نصراني , فلكل من لا يدين بذلك فهو ليس بنصارني ! وهو كافر عندهم !
وكذلك اليهود , والملحد !
فلا يصح ان يقال لرجل يؤمن بالله ورسوله بأنه ملحد ! وكما لا يصح ان يقال لملحد بأنه مسلم !
وأيُّما جِهَةٍ أعرَضَ اللهُ عَنها ؛ أظلمت أرجاؤها , ودارت بها النُحوس !
-ابن القيم-
إن ما نراه اليوم فى كل جهات الإعلام العالمى من إلصاق مصطلح الكفر بالإسلام: لهو خير دليل على أمر لا يدركه الكثيرون...
لأن مفهوم (الكافر) موجود بكل ملّة ونحلة...
فلماذا نجده دائماً مرتبطاً بالإسلام... وفقط الإسلام ؟
هذه مسألة جديرة بالتدبّر.
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
و تجد بني علمان و شرقان يتباكون و يولولون حين يقول المسلم على غير المسلم بأنه كافر . يعني إيش أسويلك ؟ تبى أقول : إيوه إنت مؤمن بديننا و حتدخل الجنة حتى لو ما آمنت بأي ركن من الإسلام أو الإيمان ؟
و اديني عقلك و امشي حافي
انا الذي اكرهه هو تسمية المسلمين لغيرهم بالانجليزية بـinfidels، لان هذه الكلمة كان يطلقها النصارى على المسلمين ولكن في الانجليزية يفضل disbelievers، و الاثنان صحيحان لغوياً.
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks