الى الزميل (مسلم اسود)
-عندما يواجه الفرد شيئا يعجز ربما عن فرض رايه او ابداء منطقه (يحاول شخصنة الامر بتجاهل الموضوع الى صاحب الراي مع وصفه باوصاف مثل (الغرور ) وما الى غير ذالك
في ازاحة نفسية الى تلك الفسحة (الشخصية) التي تعطيك متنفسا اكبر للتفريغ عن غيظك الامر اشبه بطفل يتوجه الى كسر اجهزة منزلية لانه لا يستطيع تفريغ غضبه المباشر على امه السبب في ذالك
ويحاول اغاظتها باللجوء الى المس بما يعلمه سيثيرها وهذا ما تفعله الان انت (بشخصنة الامور واوصافك تلك)
-لكن هذه السيكولوجيات والوسائل الدفاعية النفسية امور اعرفها واعتادها لذالك اراها كتصرفات طفولية فقط !
___
ثانيا : الالحاد موقف من الدين والخالق وليس ايديولوجية مثل الدين لتقول (الالحاد كذا وكذا)
الامر اشبه بشخص لا يشرب الحليب !انه موقف من الحليب وعدم شربه للحليب ليس ايديولوجية (يكره فيها الالبان وحتى الابقار وكل الثدياث)!!
هنالك خصاص كبير يا زميل في فهم المصطلحات والامور
___
-اما رمي الفتاة في الشارع فهي رد فعل لمجتمع يربط (الشرف والاخلاق) بغشاء رقيق يوجد لدى القرود والفيلة والخلد والثديات
وعندما تختصر انسانا كله وتربط مصير حياته لمجرد انه قد يولد بدون بكارة وهي نسبة مهمة منهن -فهذا فيه من الاهانة للانسانية والمراة
-امراة كل هم حياتها ومستقبلها كله يتمحور في (ذالك الغشاء) فاذا انفض للاسباب عادية او تشوهات خلقية فمصيرها الاشيئ وهنا يمكننا التساؤل
-من الذي يضمن عذرية الرجل؟ومالذي سيدل على ان المراة لا تخون زوجها بعد الزواج -ان افترضنا ان البكارة هو دليل على ال(نقاء)
-ان ربط انسان كامل وحياته كلها بجزء معين من (جسده) لهو اهانة للانسانية والاخلاق والحياة ولك في (جرائم الشرف خير دليل)
-الان اجبني _ماهو مصير فتاة اكتشف زوجها في ليلة العرس انه لا غشاء بكارة ؟ولنقل حتى انها لم تولد به
-من سيصدق ذالك _ساطلقها وستعيش على العار (لا ذنب لها فيه) وساتزوج اخرى وهكذا !
___
-اما قولك :- إن كنت تعني أن يكون هناك تشوه في الولادة و تولد الأنثى بلا غشاء بكارة فأنت من عليه بالدليل أن الناس يرمونهن في الشارع !
-اليس مفهوم العفة (الجنسي) الذي تربطونه انتم بالمراة يختصر ذاته في (غشاء البكارة) وان تلف هذا الغشاء فهي لم تعد -عفيفية) وبذالك فهي (فاسقة)
والان ماهو سبب كل تلك الفتيات في عمر الزهور اللواتي يمارسن الدعارة ؟_اغلبهن من اصحاب مشاكل مفهوم (الشرف) الجسدي والامر لا يحتاج توضيحا حتى
__
مصائب الكفر والالحاد : هههه يعني ارني امراة وزيرة دفاع او وزيرة خارجية او رئيسة دولة او ملكة او اي منصب سياسي مهم في الدول (الدينية ) !
لذالك عندما تذكر لي الغرب اولا عليك ان تفهم بانها دول (علمانية) اي ان الواحد لايعبر عن الكل وان الامر كله (اختيارات شخصية للاسلوب الحياة) في نطاق الحرية الشخصية
التي يتكفل القانون والمجتمع باحترامهما
يمكنك حتى ان تعيش في بريطانيا بمفهوم (العفة الجسدي) ولن يضايقك احد في هذا !ولا ادري لماذا دول الفسق والفجور والانحلال الاخلاقي
-هي امل كل عربي وقد يركب قوارب الموت للذهاب الى الفسق والفجور !
-
96% من مستخدمي «البروكسي» في السعودية يدخلون به المواقع الإباحية
http://www.aawsat.com/details.asp?se...3#.UiRW5X98CIw
-السعودية تحتل المركز الثالث في نسبة التحرش الجنسي
و
أظهرت الدراسة أن نسبة التحرش في السعودية أعلى بكثير من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والسويد وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا وأستراليا وإسبانيا وبقية الدول الأوروبية، فيما جاءت الهند على قائمة الترتيب بنسبة تصل إلى 26 في المئة، تلتها الصين بنسبة تصل إلى 18 في المئة.
http://www.maghress.com/marayapress/4325
التحرش الجنسي ضد الاطفال :
في السعودية كشفت : دراسة أعدت في المملكة العربية السعودية عن التحرش الجنسي بالأطفال ان نسبة التحرش الجنسي بهم مرتفعة اذ يتعرض طفل واحد من بين كل أربعة لهذا الاعتداء, وقالت الدكتورة وفاء محمود الأستاذ المساعد في جامعة الملك سعود بكلية التربية وقسم علم النفس ان دراسة أخيرة كشفت ان نسبة التحرش الجنسي بالأطفال مرتفعة إذ يتعرض طفل من بين أربعة أطفال لهذا التحرش وتحدثت الدكتورة وفاء في تصريح إلى صحيفة الرياض عن أهمية وقاية الطفل من عملية التحرش والتي تعد من الإمراض الاجتماعية المنتشرة في الوقت الراهن. وفي دراسة أجريت في السعودية أيضا حول إيذاء الأطفال جنسياً أجرتها منيرة بنت عبد الرحمن 2002 بينت أن 49.23 % ممن هم في سن 14 من إجمالي عدد السكان السعوديين حسب أخر تعداد تعرضوا للتحرش الجنسي وبالرغم من ذك ما زالت نسبة الاعتداءات الجنسية على الطفل غير معروفة ( سرية ) إيذاء تلك الحالات داخل الأسرة وذلك بسبب تكتم الأطفال أو حتى الأسر نفسهم خوفاً من المعتدي القريب أو حتى الفضيحة.
https://sites.google.com/site/rapeof...jnsy-bbd-aldwl
-الان يا زميل اريد جوابا ؟
-هل العهر والفسوق والفجور موجود في العقول ام (في الجسد)!
Bookmarks