ما فهمته من مداخلتك القيمة أجده شرحا لحال الآية "وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى "
فهذه الأية تقصد بكل وضوح تعليما للنبى فى أن يجتهد فى حدود علمه لأنه لم يكن ليعلم من سيذكر أو يكفر . وفى الآية القرينة الكافية وهى " وما يدريك " التى تجعل كلمة ( لعله ) تشير إلى الإحتمالات فى حدود علم النبى وليس علم الله . وهو ما لا أجده فى الآية التى طرحتها للنقاش .
Bookmarks