عندما يُفهم الأمر تحت المظلة الدينية تختلف المعطيات وبالتالي النتائج فمقل أو مستكثر ، فعظيم صلة العبد بربه معناها قيامه بالأوامر وبعده عن النواهي وهي متضمنة لحقوق الزوجة وبالتالي تكون النتائج مبنية على أساس المودة والرحمة والإخلاص والاستعداد لما بعد الموت وبعيدا عن تلك المظلة حتى ولو كانت مظلة مخروقة أو كثيرة الرقع ( ضعف الإيمان والدين يعني ) تختلف النتائج لأن المعطيات مختلفة وهذه قاعدة ، والفرق بين الرجل والمرأة يقوم على التمايز والتنوع ، أما الاختلاف فيشير الى التضاد أو التناقض ، والتنوع يشير الى التمايز ضمن علاقة إيجابية ، والحكمة تقتضي التمايز على هذا الكوكب ، فالرجل والمرأة قطبين يتفاعلان ضمن هدف العبودية وإلى استمرارية الوجود على الأرض ....
Bookmarks