هناك غضب شعبي عارم وصحوة وعي بعد إيقاف برنامج باسم يوسف. وأيضًا الكثيرين ممن كانوا يؤيدون الانقلاب بدأوا بمعارضته والاقتناع بأنّ السيسي مجرم فقط بعد وقف البرنامج.
يبدو أن دمّ المصريين عند الكثيرين أرخص من القهقة على نكات باسم يوسف. فيستفيقون على منع القهقة ولا يستفيقوا على سيول الدمّ.
Bookmarks