بطاقة عضوية ممغنطة شرط أداء الصلاة

[eltaweel]

بطاقة عضوية ممغنطة شرط أداء الصلاة في مساجد تونس!!
إخوان أون لاين - 14/05/2006


في أغرب قرارٍ يمكن أن يتخذَه نظامٌ استبدادي.. أعلن وزير الداخلية التونسي الهادي مهنِّي أنه سيتم عمل بطاقة مغناطيسية لكل مصلٍّ لتنظيم الصلوات في المساجد.

وقال مهني- في مؤتمر صحفي في العاصمة تونس، طبقًا لما نشرته جريدة (صوت الحق والحرية) التونسية-: إنه وعملاً بالسياسة القومية التي ينتهجها صانع التغيير (يقصد رئيس الدولة زين العابدين بن علي)، وسعيًا منه لترشيد ارتياد المساجد، ودفعًا للفوضى.. فإن مصالح وزارة الداخلية ستقوم بتسليم كل مَن يتقدم بطلبها بطاقةً تمكنه من ارتياد أقرب مسجد من محل سكناه أو من مقرِّ عمله إذا اقتضت الحاجة.

وأضاف: "فمِن هنا وصاعدًا يتعيَّن على كل تونسي الحصول على بطاقة مصلٍّ، وأن يودِعَها عند أقرب قسم شرطة أو حرس وطني، وستَحمل البطاقة صورة المصلي وعنوانه واسم المسجد الذي ينوي ارتياده، وحسب الإجراءات الجديدة يتعيَّن وجوبًا على المصلِّي اختيار أقرب مسجد لمكان إقامته أو لمركز عمله، أما اذا كان المسجد المختار غير جامع فيجب على المصلي التقدم بطلب بطاقة خاصة بصلاة الجمعة".

وأوضح: لذا يجب على أئمة المساجد أن يتأكدوا من أن جميع المصلين داخل قاعة الصلاة حاملون لبطاقاتهم، كما يتعيَّن على كل إمام طَرْدُ كل مصلٍّ لا يحمل بطاقةً أو على بطاقته اسم مسجد آخر غير الذي يصلي فيه.

وقال مهني: إن البطاقةَ شخصيةٌ، ولا تجوز إعادتها، ويمنع التنازل عنها للغير، أما اذا قرر صاحب البطاقة الانقطاع عن الصلاة فإنه مطالَبٌ بتسليم بطاقته لأقرب مركز شرطة، وأكد أن لكل مصلٍّ الحق في أن يرتاد لأجل أداء صلواته الخمس مسجدًا واحدًا، فقط ما عدا الرخص الخاصة المسلَّمة في الحالات الاستثنائية، فإذا كان المسجد لا يقيم صلاة الجمعة فإنه يمكنه الحصول على بطاقة خاصة بصلاة الجمعة إذا عنَّ له أن يطلبها.

وقال وزير الداخلية إنه يمكن للسيَّاح المسلمين أن يطلبوا بطاقةَ مصلٍّ عند نقاط شرطة الحدود، مضيفًا أن بطاقة السائح المصلي هذه تكون صالحةً لكل مساجد الجمهورية، ويتم إرجاعها لشرطة الحدود قبل مغادرة التراب التونسي!!

وأشار إلى أنه سيتم تزويد كل المساجد بآلات مغناطيسية لتسجيل الحضور؛ حيث يتعيَّن على كل مصلٍّ تسجيل حضوره عند الدخول إلى المسجد وعند خروجه منه، ويقوم الإمام بجمع أوراق تسجيل الحضور وتقديمها شهريًّا إلى الدائرة الحكومية التي يتبع لها المسجد، ويُعفى الأجانب من تسجيل حضورهم.

[شريف المنشاوى]

حسبنا الله و نعم الوكيل ،

[move=down]ما هذا الجنون ؟![/move]


إن أعداء الله لا يتورعون عن إرتكاب أى فكرة مجنونة للصد عن سبيل الله عز وجل !


اللهم أهلكهم و خلصنا من مكرهم ورده فى نحورهم و اجعل الدائرة تدور عليهم واشف صدورنا منهم .. آمين

[أبو جهاد الأنصاري]

بل هذا من أعلام نبوته حيث قال : (لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة)

[شريف المنشاوى]

بل هذا من أعلام نبوته حيث قال : (لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة)

و ذكر أن آخرها الصلاة - أخى الكريم - فهل يعنى ذلك أن زماننا الذى نعيش هو هذا !


أى نعيش الآن زمان نقض آخر عروة فى الإسلام !


اللهم : لا ... ( آمين ) .


أنظر حولك - أخى - فالأمر فيه البشر كل البشر ، بشرك الله بالجنة ،آمين .

[ISLAMIC SERVICE]

حسبنا الله و نعم الوكيل

[أبو جهاد الأنصاري]

و ذكر أن آخرها الصلاة - أخى الكريم - فهل يعنى ذلك أن زماننا الذى نعيش هو هذا !


أى نعيش الآن زمان نقض آخر عروة فى الإسلام !

ليس هذا بالضرورة ، فالنقض يعنى الإزالة بالكلية ، ولكن هذا له مقدمات. منها ما نحن بصدده الآن. حتى يأتى الزمن الذى تنقض فيه نقضاً كاملاً.
وبالنسبة للصلاة بصفة خاصة فإن نقضها لن يكون إلا فى أواخر الزمان. وبعد نزول سيدنا عيسى عليه السلام ، حيث فى أيامه سترفع شعائر الإسلام من جديد. ولكنها ستعود وتنقض عروة عروة. حتى تُنقض عروة الصلاة. وعندها أيضاً يرفع القرآن من السطور والصدور. ولا تقوم الساعة حتى لا يقال : (الله .... الله) ، كما روى سيدنا حذيفة رضي الله تعالى عنه: ( يدرس الإسلام -أي يضمحل- كما يدرس الثوب الخلق, حتى لا يدرى ما صلاة ولا زكاة ولا صيام ولا صدقة, فيبقى الرجل الهرم والمرأة العجوز, يقولون: أدركنا آباءنا يقولون: لا إله إلا الله, فنحن نقول هذه الكلمة, فقال أحد التابعين لحذيفة رضي الله عنه: فما تغنيهم لا إله إلا الله؟! فقال حذيفة رضي الله عنه: تنجيهم من النار ).
ثم لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق فيتهارجون فيها هرج الحمر.
نسأل الله سبحانه ألا يبلغنا تلك الفتن. وأن يعصمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن. آمين.

[شريف المنشاوى]

ليس هذا بالضرورة ، فالنقض يعنى الإزالة بالكلية ، ولكن هذا له مقدمات. منها ما نحن بصدده الآن. حتى يأتى الزمن الذى تنقض فيه نقضاً كاملاً.
وبالنسبة للصلاة بصفة خاصة فإن نقضها لن يكون إلا فى أواخر الزمان. وبعد نزول سيدنا عيسى عليه السلام ، حيث فى أيامه سترفع شعائر الإسلام من جديد. ولكنها ستعود وتنقض عروة عروة. حتى تُنقض عروة الصلاة. وعندها أيضاً يرفع القرآن من السطور والصدور. ولا تقوم الساعة حتى لا يقال : (الله .... الله) ، كما روى سيدنا حذيفة رضي الله تعالى عنه: ( يدرس الإسلام -أي يضمحل- كما يدرس الثوب الخلق, حتى لا يدرى ما صلاة ولا زكاة ولا صيام ولا صدقة, فيبقى الرجل الهرم والمرأة العجوز, يقولون: أدركنا آباءنا يقولون: لا إله إلا الله, فنحن نقول هذه الكلمة, فقال أحد التابعين لحذيفة رضي الله عنه: فما تغنيهم لا إله إلا الله؟! فقال حذيفة رضي الله عنه: تنجيهم من النار ).
ثم لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق فيتهارجون فيها هرج الحمر.
نسأل الله سبحانه ألا يبلغنا تلك الفتن. وأن يعصمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن. آمين.

هو هذا ما بالضبط - أخى - ما عنيته فحديث أبى أمامة - رضى الله عنه - الذى أشرت إليه فى مداخلتك الأولى- والذى رواه إبن حبان فى صحيحه ...

وفيه :

" ...فكلما أنتقضت عروة تشبث الناس بالتى تليها ... " الحديث

وأيامنا هذه و الحمد لله - و رغم كثرة الخبث - تجد جهاداً رائعا فى أنحاء المعمورة لا تبرزه وسائل الإعلام غير المسلمة و أذنابها ، بل و تفعل بدلاً من ذلك ما من شأنه أن يحطم معنويات المسلمين و تثبيط هممهم وعزائمهم و التخذيل بين صفوفهم .
ليوجدوا صورة سلبية - مزيفة - للمسلمين فى أذهانهم عن أنفسهم و هى حرب نفسية كما ترى لا أكثر .

غير الجهاد - و حتى لا أطيل - تجد أنواع البر شتى يساهم فيها كثير من إخواننا فى كل مكان .

و ما هذا المنتدى - جهاد كلمة - إلا قطرة من هذا كله

و كل هذا علامة صحة و حياة لهذه الأمة المباركة و الحمد لله ،

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

[قرآن الفجر]

حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا زمن الرويبضة

[سيف الكلمة]

فيبقى الرجل الهرم والمرأة العجوز, يقولون: أدركنا آباءنا يقولون: لا إله إلا الله, فنحن نقول هذه الكلمة, فقال أحد التابعين لحذيفة رضي الله عنه: فما تغنيهم لا إله إلا الله؟! فقال حذيفة رضي الله عنه: تنجيهم من النار .

هذه فترة شرار الناس بعد قبض المؤمنين
أما الآن فالخير باق بإذن الله حتى يبعث بن مريم فسيكون هناك جهاد وسيقود المهدى وابن مريم هذا الجهاد لكسر الصليب وقتل الخنزير بعد هلاك الدجال وإسرائيل
هذه الغيبيات نقترب منها كل يوم فنحن فى فترة وعد الآخرة ومن علامات بدء الوعد الإتيان ببنى إسرائيل لفيفا وقيام دولة إسرائيل (فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا ) (104 الإسراء)
ويتم الوعد بنصر المؤمنين :
(فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا ) ( 7 الإسراء )
لحظات هى فى تاريخ الأمم لكننا نراها بعيدة وهى عند الله قريبة
وربما كانت قريبة بالنسبة لنا ونحن فى غفلة من أمرنا
فبعد اكتمال علامات الساعة الصغرى الآن ماذا نتوقع غير بدء علاماتها الكبرى ؟

[ناصر التوحيد]

حكام ومشرعي مصر جعلوا من الدولة نمّاما في احكام قانون الاحوال الشخصية , بحيث يفرض على من يرد ان يتزوج بثانية ان يقول اسم الزوجة الاولى وعنوانها , وانه يجـــــــــــــــــب على الدولة والمحضر والقاضي والماذون الركض الى الزوجة الاولى وابلاغها بأن زوجها يريد التزوج عليها او انه تزوج عليها , وتسلمها الدولة والمحضر والقاضي والماذون نص قانون جديد اخر يقول لها اطلبي الطلاق منه للضرر , فحكام ومشرعو مصر جعلوا من ذلك الامر المباح ضررا يقع على الزوجة وتطلب الطلاق لمجرده .. يعني مزيد من الضياع والتشرد للاسر المسلمة يفرض هذا القانون ..

وشين العابدين بن علي , وحكومته الضالة وغير الرشيدة والمؤتمرة من الأفاكين الكفار اضرط منهم ..
فجعلت من الامام رجل مباحث .. ومخبر .. وجاسوس .. وجهاز كشف بطاقات هوية .. وقليل حياء ومخالف لما يرضي الله ويرضاه ..
فقالوا : يجب على أئمة المساجد أن يتأكدوا من أن جميع المصلين داخل قاعة الصلاة حاملون لبطاقاتهم، كما يتعيَّن على كل إمام طَرْدُ كل مصلٍّ لا يحمل بطاقةً أو على بطاقته اسم مسجد آخر غير الذي يصلي فيه.

وماذا ايضا في تونس التي كانت خضراء ..
على الشرطة ملاحقة وحجز كل مسلمة تلبس حجابا في الاماكن العامة ..

وماذا ايضا في تونس التي سودتها مضاريط حكامها العلمانيين ..
اذا واحد تزوج على زوجته يغرم ماليا ويحبس
.. فاذا كبست الشرطة واحد متزوج , فليس له من اجل ان يتهرب من الحرام والغرامة والسجن الا ان يقول ان هذه المراة ليست زوجته , بل عشيقته , وهنا تقول له الشرطة : لا باس عليك ..
!!!
وبالمقابل .. فتحوا للناس الخمارات واماكن الدعارة بدون بطاقات تعريف للساقطين من الناس !!

شر البلية ما يضحك