فعلا المعنى يقترب جدا في ما ذكرته في ما تعنيه كلمة الزينة في السياق القرآني و ما فسره العالمون بالتفسير كابن عباس و مجاهد و السدي من انه كان يوما مخصصا للتزين وهو مرادف مطابق للتجمل الذي هو معنى من معاني اللفظ نيفر ...لكن ما قصدته سيدي الكريم هو معنى كل الاسم بالهيروغليفية المعنى التاريخي و اللغوي . اي ما يدل ان هذا العيد كان فعلا مخصصا فقط للزينة و يحدد قطعا بان المعنى اللغوي هو التزين و التجمل دون غيرها من المعاني لكان حاسما قاطعا , اقصد من المراجع المصرية المعتبرة الباحثة في هذا العيد , و ان كان لحد الان مجرد التعبير القرآني بالزينة و اختياره لهذا اللفظ دون غيره مشعر بالموافقة و ان وراء الأكمة ما وراءها لكن يحتاج الى مزيد بيان لجلاء الأمر على حقيقته و يأتي تأويله..و الله أعلم
Bookmarks