النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: أصل الطيور طيور !! وأصل الأسماك أسماك !! وأصل الإنسان إنسان !! ...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي أصل الطيور طيور !! وأصل الأسماك أسماك !! وأصل الإنسان إنسان !! ...

    صدى صوت
    مشرف عام منتديات الفكر الحر لكل العرب


    إن جميع الأحياء بحسب نظرية داروين تأتي من سلف واحد، أما ظهور كل نوع من هذه الأنواع المختلفة من الأحياء فيعود إلى التغيرات الطفيفة التي تراكمت ضمن شريط طويل من الزمن.

    بحسب هذه النظرية ظهرت الأحياء ذات الخلية الواحدة في بادئ الأمر، ثم تحولت عبر مئات الملايين من السنين إلى أحياء اللافقرية مائية، ثم إلى أسماك، ثم خرجت هذه الأسماك إلى البر، وتحولت إلى زواحف، ثم تطورت الطيور، والثدييات من هذه الزواحف.

    ولو كان هذا صحيحاً ـ وهو ما أعلنه دراوين نفسه ـ ولو كان هذا صحيحاً من الضروري وجود حلقات وسطى، أو مراحل كما ترون انتقالية كثيرة جداً تربط بين هذه الأنواع المختلفة من الأحياء

    مثلاً: إن كانت الطيور قد تطورت فعلاً عن الزواحف لكان من الضروري وجود الملايين من الأحياء في التاريخ القديم هي نصف طيور، ونصف زواحف، كان من الضروري أن تملك هذه الأحياء أعضاء غير متكاملة بعد أعضاء ناقصة، أطلق داروين على هذه الأحياء، وتوقع أن هناك أحياء انتقالية، مادام التطور تم بفترات انتقالية إذاً هناك أحياء انتقالية، وكان يدرك أنه لإثبات صحة نظريته يجب العثور على بقايا الأحياء في سجل المتحجرات، لذا قال في كتابه " أصل الأنواع " ـ الآن دققوا ـ:

    إن الإنسان الأول الذي يدرك بطلان هذه النظرية داروين نفسه، فماذا يقول ؟
    إن كانت نظريتي صحيحة فلابد ـ هذا كلامه ـ من وجود أنواع عديدة جداً من أحياء المراحل الانتقالية التي تربط الأنواع بعضها في بعض، قد عاشت في السابق، ولا يوجد الدليل في هذا إلا في بقايا المتحجرات، ولكن داروين كان يعلم أن سجل المتحجرات لا يحتوي على أي شكل انتقالي، لذا أفرد فصلاً خاصاً لهذه المشكلة في كتابه " أصل الأنواع "، وطرح هذه الأسئلة بقلق.

    يقول داروين: إذا كانت الأنواع قد تطورت حقيقة عن أنواع أخرى بشكل بطيء وتدريجي، فلماذا لا نجد أشكال المراحل الانتقالية، يجب أن يكون هناك أعداد لا تحصى من هذه المراحل الانتقالية، ولكن لماذا لا نجدها بين طبقات الأرض ؟.

    ثم أجاب داروين: أنه تم تدقيق سجل المتحجرات بشكل جيد فلابد من العثور على هذه المراحل الانتقالية المفترضة، لذلك نجد أن التطوريين الذين جاؤوا بعده أمضوا 140 عاماً بين الطبقات الجيولوجية، يقول داروين: إن لم تثبت المتحجرات وجود كائنات انتقالية فنظريتي باطلة، هو اعتمد بالمستقبل أن يكتشف علم المتحجرات هذه الكائنات الانتقالية.
    فهل فعلا المستقبل كشف عن هذه الكائنات الانتقالية ؟

    الاجابة بالطبع لا ....فحتى الآن جميع جهود العلماء لـ140 عاماً باءت بالإخفاق التام، وبقيت المراحل الانتقالية التي تخيلها داروين لا تتجاوز الخيال المحض.
    لذلك يجب الإشارة لتساقط أمثلة (الكائنات الانتقالية) الموهومة التي يخرج علينا بخبرها التطوريون من الحين للآخر !!!..

    ومن أشهر وأقرب الأمثلة على ذلك هو (الأركيوتيركس ARCHAEOPTERYX) !!!..
    وهو الكائن الذي :

    >> يتخيل الدارونيون أنه هو الكائن الذي تطور إلى الطيور : أو بمعنى آخر : هو أصل الطيور !..
    >> وأنه عاش قبل 150 مليون سنة !!..
    >> وقالوا إن له صفات تنتمي للزواحف !!.
    >> وقالوا أنه تم العثور على حفرية لهذا (الكائن الانتقالي) بالفعل : وهذا هو الذي انتشر من ساعتها في كل الكتب الدراسية والمراجع !!!..
    ثم السكوت التام بعد ذلك .............

    ولذلك .. دعونا نتابع خبرا ًحديثا نسبيا ًبشأن هذا المخلوق الذي نسجوا حوله الفرضيات المتهافتة !!!..

    ففي 23 يونيو عام 2000 م نشرت صحيفة (النيويورك تايمز) خبرا ًعلميا ًبعنوان :

    اكتشاف حفرية تهدد نظرية تطور الطيور "Fossil Discovery Threatens Theory of Birds' Evolution" !

    وتم نشر الخبر أيضا ًفي مجلات علمية شهيرة مثل مجلة (Science) ومجلة (Nature) وفي قناة BBC الإخبارية !!.. وكان الخبر العلمي كالتالي :
    " لقد اكتشف العلماء أن الحفرية الجديدة التي تم استخراجها من الشرق الأوسط والتي :
    >> ترجع إلى 220 مليون سنة !!..
    >> هي لكائن مغطى بالريش !!.
    >> ولديه عظمة ترقوة : تماما ًمثل الأركيوتيركس : والطيور التي نعرفها اليوم !!..
    >> ولديه عِراق ريشة مجوف Hollow shafts in its feathers !!..
    >> وهذا يدحض الادعاء بأن الأركيوتيركس : هو الكائن الانتقالي الذي انحدرت منه الطيور !!.. لأن هذه الحفرية التي فيها كل صفات الطيور هذه : قد تم اكتشافها 75 مليون سنة قبل ما يقول الدارونيون هو وقت ظهور الأركيوتيركس !!!..


    >> وهذا يعني أن هناك طيرا ًحقيقيا ًبكل صفات الطيور التي نعرفها الآن : قد سبق بـ 75 مليون سنة وجود الأركيوتيركس الذي يزعم الدارونيون أنه هو أصل الطيور !!..

    وهذا هو نص الخبر بالإنجليزية :
    It has been discovered that the fossil, which is unearthed in the Middle East and estimated to have lived 220 million years ago, is covered with feathers, has a wishbone just like Archaeopteryx and modern birds do, and there are hollow shafts in its feathers. THIS INVALIDATES THE CLAIMS THAT ARCHAEOPTERYX IS THE ANCESTOR OF BIRDS, because the fossil discovered is 75 million years older than Archaeopteryx. This means that A REAL BIRD WITH ALL ITS CHARACTERISTIC FEATURES ALREADY EXISTED 75 MILLION YEARS BEFORE THE CREATURE WHICH WAS ALLEGED TO BE THE ANCESTOR OF BIRDS.

    أي بما أن الدارونيون يقولون بأن الكائن الانتقالي الذي سبق الطيور : قد عاش قبل 150 مليون سنة : وأنهم قد عثروا على حفرية له :

    فإن العلماء قد اكتشفوا في عام 2000م حفرية لطائر بالفعل : لديه كل خصائص الطيور التي تعيش اليوم : و هذا الطائر : عاش قبل زمن معيشة الكائن الانتقالي بـ 75 مليون سنة !!..
    فنستنتج من هذا أن الأركيوتيركس : لم يكن إلا طائر مكتمل الصفات : ولديه نفس صفات الطيور الموجودة حاليا ..!

    والخلاصة لمَن لم يفهم :

    سوء تأوييل الدارونيين والتطوريين دوما ً(بقصد أو بعمى) للحفرية التي وجدوها وظنوها كائنا ًانتقاليا ً(كما يتمنون) : في حين أنها حفرية لطائر ببساطة !!..

    وهذا مثال من أمثلة (آلاف الأدلة الدامغة) التي يخبرنا المؤمنين بتلك النظرية أنها تدعم نظرية التطور البيولوجي !!!..

    في حين أن الحقيقة التي تظهر جلية مع الوقت في كل مرة هي أن :
    أصل الطيور هو الطيور !!.. وأصل الأسماك هو الأسماك !!.. وأصل الإنسان هو إنسان !!..
    يعني كل المخلوقات التي نعرفها : هي على حالها منذ خلقها الله سبحانه وتعالى في أكمل وأحسن صورة إلى اليوم ....!


  2. افتراضي

    مقال جيد أخي الكريم ، وأضيف أن العلم ما زال أمامه طريق طويل وشاق في البحث عن أصل الحياة ، فالمسئلة ليست بالسهلة فمن يجزم منهم أن نظرية التطور بمفهومها الكامل والشامل حقيقة فهو مخطئ ، أما التطور بمعنى أن هناك تغيرات في المخلوقات فهذا لا إختلاف فيه فحتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر طول آدم وتناقص الخلق ، لكن هذا التغير لا يغير المخلوق .أما إعتراضنا فهو على أن الإنسان والقرد من سلف واحد وهذا ما يناقض الدين فنحن نعتقد أن البشر من آدم و القرد من القرد سواء كانت القردة العليا أو غيرها .

  3. #3

    افتراضي

    لا يختلف مؤيدو التطور ومخالفوهم في حقيقة وقوع التغيّر - أو التحوّر أو التكيّف - داخل النوع الواحد .. الخلاف يكمن في الزعم بأن هذا التغير داخل النوع يؤدي لوقوع تحوّل إلى نوع آخر أو كائن جديد ..
    إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
    [ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
    قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].

  4. افتراضي

    لا يختلف مؤيدو التطور ومخالفوهم في حقيقة وقوع التغيّر - أو التحوّر أو التكيّف - داخل النوع الواحد .. الخلاف يكمن في الزعم بأن هذا التغير داخل النوع يؤدي لوقوع تحوّل إلى نوع آخر أو كائن جديد ..
    التطوّر الجزئي يمكن ملاحظته تجريبيًا بسهولة. كتهجين الكلاب وانتاج اشكال مختلفة منها بمواصفات مختلفة. لكن رغم هذا التغيّر يبقى الكلبُ كلبًا.
    أما التطوّر النوعي لم يحصل أن لاحظ أي احد هذا التطوّر. وكانت حجتهم هي استحالة تطوّر نوع إلى نوع جديد في فترة زمنية قصيرة. لأنه يحتاج إلى ملايين السنين .

    ويأتي السؤال. مادام العلماء لديهم القدرة على استنساخ الحيوانات، لماذا فشلوا حتى هذه اللحظة في محاكاة التطوّر النوعي عن طريق التطوّر الموجّه والسريع بحقن الطفرات الوراثية يدويًا ومعمليًا وتدريجيًا في الحيوانات؟ ومحاكاة مثلًا تطوّر سمكة إلى حيوان زاحف تدريجيًا.
    فإذا كانت الطبيعة العمياء والعشوائية والغبية استطاعت عن طريق الطفرات العشوائية انتاج أنواع جديدة متكيفة مع الظروف الطبيعية عبر ملايين السنين..
    أليس من باب أولى أن يستطيع العلماء الأذكياء والقاصدين تنفيذ ذلك عن طريق الطفرات المختارة بعناية في فترة زمنية أقصر؟

    أنا أُخطِئ فأتعلم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بكر ناجي مشاهدة المشاركة
    مقال جيد أخي الكريم ، وأضيف أن العلم ما زال أمامه طريق طويل وشاق في البحث عن أصل الحياة ، فالمسئلة ليست بالسهلة فمن يجزم منهم أن نظرية التطور بمفهومها الكامل والشامل حقيقة فهو مخطئ ، أما التطور بمعنى أن هناك تغيرات في المخلوقات فهذا لا إختلاف فيه فحتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر طول آدم وتناقص الخلق ، لكن هذا التغير لا يغير المخلوق .أما إعتراضنا فهو على أن الإنسان والقرد من سلف واحد وهذا ما يناقض الدين فنحن نعتقد أن البشر من آدم و القرد من القرد سواء كانت القردة العليا أو غيرها .
    يبقى التحدي قائما إلى 140 عاما أخرى .. لا بل إلى الأبد .. شكرا أخي على مرورك الطيب

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هشام عزمي مشاهدة المشاركة
    لا يختلف مؤيدو التطور ومخالفوهم في حقيقة وقوع التغيّر - أو التحوّر أو التكيّف - داخل النوع الواحد .. الخلاف يكمن في الزعم بأن هذا التغير داخل النوع يؤدي لوقوع تحوّل إلى نوع آخر أو كائن جديد ..
    نعم أخي و دكتورنا الحبيب فلا شك في أن جميع الفصائل لها زوج مشترك على رأس القائمة .. و لا علاقة لفصيل بآخر إلا ما تخيله الداروينيون و عليهم إثباته بالأدلة إن استطاعوا سبيلا.

  7. افتراضي

    لا يختلف مؤيدو التطور ومخالفوهم في حقيقة وقوع التغيّر - أو التحوّر أو التكيّف - داخل النوع الواحد .. الخلاف يكمن في الزعم بأن هذا التغير داخل النوع يؤدي لوقوع تحوّل إلى نوع آخر أو كائن جديد ..
    صحيح وهذا ثابث في القران " وزدناهم فى الخلق بسطة " يعني التغيير حادث فى الكائنات بالكبر والصغر .. بالقوة والضعف .. بالذكاء والغباء .. بالشعر الاسود والاصفر .. العين الزرقاء والخضراء .. الوجه المستدير والطويل ... لكن احب ان ازيد شيئا على هذا اننا نؤمن ان التغير حتى وأنه حادث بفعل العوامل الطبيعية مثل : جفاف - تنوع مناخي - نوع الطعام .. و لكن عندما نفسر ان كل الاحداث الطبيعية صدفة فهذه نكتة واهدار لحق العقل والمنطق والعلم التجريبي الله سبحانه وتعالى هو من هيأ هذه الظروف فى هذا الاتجاه لكي يحدث التغير بمشيئة الله وتقديره وابداعه عز وجل ..
    " وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ "

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أورسالم مشاهدة المشاركة
    التطوّر الجزئي يمكن ملاحظته تجريبيًا بسهولة. كتهجين الكلاب وانتاج اشكال مختلفة منها بمواصفات مختلفة. لكن رغم هذا التغيّر يبقى الكلبُ كلبًا.
    أما التطوّر النوعي لم يحصل أن لاحظ أي احد هذا التطوّر. وكانت حجتهم هي استحالة تطوّر نوع إلى نوع جديد في فترة زمنية قصيرة. لأنه يحتاج إلى ملايين السنين .

    ويأتي السؤال. مادام العلماء لديهم القدرة على استنساخ الحيوانات، لماذا فشلوا حتى هذه اللحظة في محاكاة التطوّر النوعي عن طريق التطوّر الموجّه والسريع بحقن الطفرات الوراثية يدويًا ومعمليًا وتدريجيًا في الحيوانات؟ ومحاكاة مثلًا تطوّر سمكة إلى حيوان زاحف تدريجيًا.
    فإذا كانت الطبيعة العمياء والعشوائية والغبية استطاعت عن طريق الطفرات العشوائية انتاج أنواع جديدة متكيفة مع الظروف الطبيعية عبر ملايين السنين..
    أليس من باب أولى أن يستطيع العلماء الأذكياء والقاصدين تنفيذ ذلك عن طريق الطفرات المختارة بعناية في فترة زمنية أقصر؟
    التطور النوعي ... يقتضي حتما و بالضرورة وجود كائنات انتقالية غير مكتملة الشكل و غير متقنة الصنع أو لها قاسم مشترك بين فصيلين مختلفين تماما .. و يقتضي أن نشهد ذلك حتى في عصرنا الحالي .. على الأقل في حالة واحدة .. لم لا ؟ ما دامت الصدف هي راعي الكائنات الرسمي و ليس ذات عليا تحيط علما بكل شيء .. فأين هي هذه الكائنات يا ترى .. أم أننا أخفيناها عنهم لإثبات إيماننا بالله ؟!!

  9. افتراضي

    أم أننا أخفيناها عنهم لإثبات إيماننا بالله ؟!!
    ما زلتُ مصرًّا أنّ نظرية التطوّر لا يمكن أن تكون ذريعة للكفر بالله. أنطوني فلو كان ربوبيًا مؤمنًا بوجود خالق ذكي وفي ذات اللحظة كان يعتقد بصحّة نظريّة التطوّر تحت رعاية الخالق.

    أنا أُخطِئ فأتعلم

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أورسالم مشاهدة المشاركة
    ما زلتُ مصرًّا أنّ نظرية التطوّر لا يمكن أن تكون ذريعة للكفر بالله. أنطوني فلو كان ربوبيًا مؤمنًا بوجود خالق ذكي وفي ذات اللحظة كان يعتقد بصحّة نظريّة التطوّر تحت رعاية الخالق.
    أكيد أخي ليس كل دارويني ملحد لكن الظاهر أن كل ملحد دارويني .. و نحن هنا نعالج الملاحدة.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على مقولة تدنى مكانة المرأة فى الاسلام وهضم حقوقها
    بواسطة ابن النعمان في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-12-2013, 06:02 PM
  2. (((( لا يُـسئل عما يفعل وهُم..............يُــسئلون...!!!!!! ))))
    بواسطة عابر للآخرة في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-17-2013, 05:31 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء