صدقت و الله..إبحث عن السعادة فى كل شىء حولك وبينك وبين الله فراغ .. لن تراها وان كانت تحت قدميك .
صدقت و الله..إبحث عن السعادة فى كل شىء حولك وبينك وبين الله فراغ .. لن تراها وان كانت تحت قدميك .
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
الكثير من الملاحدة العربان يتركون الدين فقط من اجل تغيير الموظة , والخروج من النمط و البحث عن التميز او البحث عن الذات , و بعد خروجه من الدين يبدء يتفلسف و يتعالم و يصبح عالما بين ليلة و ضحاها فيعجبه الكلام المصبوغ بالعلم و المتعوب عليه مونتاجا و اخراجا فيبدء مرحلة بحشو مخه بهذه الالاعيب ثم يبدء بالتشغيب و العبث و بث التخريف المكتسب الى المنتديات و الجروبات الاسلامية ليُشبع هواه بالضحك على العوام و ينتشي بتحقيق الانتصارات و إنزال الهزائم بالمسلمين الجهلة !
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
~ لا يُبعثرك شيْء كالبُعد عن الله، ولا يلملمك شيْء كالقُرب من الله ~
ْْإن من عجائب هذا الدين أنهم كلما أرادوا نطحهُ زاد إنتفاخاًْْ
فالمزيد من النطح
{ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا }(24) الكهف
من اجمل ما في منتدى التوحيد انه على مذهب اهل السنة و الجماعة و لله الحمد , و لو كان غير ذلك لكانت كارثة و مصيبة ... فلله الحمد اولا و آخرا.
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
~ لا يُبعثرك شيْء كالبُعد عن الله، ولا يلملمك شيْء كالقُرب من الله ~
ْْإن من عجائب هذا الدين أنهم كلما أرادوا نطحهُ زاد إنتفاخاًْْ
فالمزيد من النطح
{ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا }(24) الكهف
يقول أندرو كارنيجي Andrew Carnegie أحد اصحاب رؤوس الأموال بأمريكا :- ( لقد وجدت حقيقة التطور .) استيلاء الأقوياء على مقدرات الأمم هي حقيقة التطور وحقيقة الإنتخاب الطبيعي ومع الوقت سيتحول المجتمع الإلحادي إلى جحيم لا يطاق..
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
ماذا لو ظهرت داخل المجتمع الإلحادي دعوة تعميمية تنادي بإلغاء التفرقة بين البشر والحيوانات والحشرات بل ومحاكمة كل من يتعرض للفيروسات أو دودة الأرض لأنه بيولوجيا لا فرق بين الإنسان ودودة الأرض إلا بضعة ملايين من السنين ؟
يقول فرانسيس فوكوياما في كتابه الأشهر نهـاية التاريخ وخاتم البشر ص 259 يقول : حقوق الانسان لها مشكلة فلسفية عميقة إذ لابد أولا أن نفهم الإنسان قبل أن نبحث في حقوقه نفهم طبيعة الإنسان فالعلوم الطبيعية الحديثة تشير إلى أنه ليس ثمة فارق بين الانسان والطبيعة وعندما نوسع في المساواة التي تنكر وجود أي اختلافات بين البشر فيمكن أن يشمل ذلك إنكار وجود اختلافات هامة بين الانسان والقردة العليا وتنشأ عن ذلك أسئلة لا حصر إذ كيف يكون قتل البشر غير مشروع في حين قتل هذه الحيوانات ليس كذلك وسنصل حتما في مرحلة ما إلى السؤال التالي..
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
البلاء يكشف للانسان البعد الاخر الجميل و الحسن للحياة .. و لولا البلاء لما احس الانسان اي طعم للنعيم بل تتحول النعم الى اشياء بليدة ..
مشاركة أعجبتني:
(واستعن بالله ولا تعجز)
هذه الفقرة منهج حياة لمن أراد الحياة.
كم مرة شعرنا بالعجز؟ وكم استسلمنا له؟
ونغفل عن الاستعانة..
ماذا لو استعنا بالله في الخشوع في الصلاة؟ في قيام الليل؟ في حسن الخلق؟ في فهم العلم؟ في قراءة القرآن والعمل به؟
ماذا لو عسر علينا عمل في الدنيا فسارعنا بالاستعانة بالله مظهرين الضعف والعجز وأنه لا حول ولا قوة إلا بالله؟
جعل النبي صلى الله عليه وسلم الاستعانة بالله في مقابل العجز...فالعاجز ليس الذي لم يستطع أن يعمل عملاً.. بل هو الذي عجز عن الاستعانة بالله.
اللهم اجعلنا ممن استعان بك فأمددته بمدد من عندك.
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
من أبلغ و أدق ما قيل في وصف السعادة المزيفة لأهل الكفر و بكل إختصار هو : الابتهاج المسرحي !!
يا سلام على روعة الوصف
و الوصف مأخوذ من محاضرة الدكتور عبدالله الشهري تحت عنوان العقل المستورد.
احد ثمار ! انتشار الدعايات و الشبهات الالحادية كانت عودة الكثير من الشباب الغير ملتزم لدينهم بصورة جدية بعد ان قرعت تلك الشبهات اجراس الخطر و كشفت لهم مدى حقد اعداء الدين على الدين الحق ، و كم منهم من اصبح علما من اعلام الدعوة بعد ان كان يعيش في غياهب التوهان و اللامبالاة الديني .... فعسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم...^_
كان لي زميل مسلمُ الهوية و لا حظَ له في الاسلام في حياته سوى الانتماء الاسمي فقط , خرجتُ معه اضطرارا في عدة مؤتمرات طبية على مدار سنوات , كان متفلتا سكيرا يرتاد النوادي , و يعتبر نفسه مثقفا و اجتماعيا و منفتحا , إلا انه كان يناقش في الاسلام بطريقته الخاصة و حسب هواه على الرغم من معلوماته الركيكة و الضئيلة و البائسة و فوق كل هذا كان شيعي المعتقد و كم كنتُ اترقب مصيره الديني ! و كنتُ ارجح ارتداده و انسلاخه عن الدين , مرت السنوات و انا شبه منقطع عنه و عن اخباره , و قبل فترة وجدته في الفيس بوك و قد ترك دينه و بدء في الطعن و الاستهزاء بالاسلام , لم استغرب ابدا ابدا , لكن الوقاحة و التهريج كان في إدعائه أنه كان ملتزما و من اهل السنة وأنه ترك الدين بعد طول استقراء و تمحص و أنه كان يحفظ كذا من القران و يصلي الصلوات في المساجد ...... الوغد أنا اعرفه منذ سنين و سنين و اعلم أنه لم يسجد لله سجدة في شبابه , بل خمور و سفرات الى اوربا و التمتع مع العاهرات و الساقطات ....
الشاهد : كم من الكذّابين من امثال هذا يزعمون بأنهم كانوا مسلمين ملتزمين و بل من المنافحين عن الاسلام كان سبب تركهم للاسلام ضعف الحجة الاسلامية و قوة الحجة الالحادية .. و هم لم يدخلوا الاسلام اصلا حتى يخرجوا منه !
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
ليس فى تلك الحياة كلها شيء اغلى من الدين
فهو من أجله خُلقت ومن أجله تموت ومن أجله تُبعث
فإ ن المتتبع للفتن العظيمة التي ألمت
بأمة الإسلام على مدار تاريَخها؛ لا يكاد
يجد فتنة منها إلا وقد قيض الله لها )إمام
هدًى( يلي الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر حقًا، ويسلك سبيل أئمة الهدى
قبله في الأخذ بيد )العامة والخاصة( على
طريق النجاة من الفتنة، لا بشيء سوى
بالدلالة على )الوحي( و)معنى الوحي(
و)مقتضى الوحي(
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/forumd...aysprune=&f=27
لا أتخيل قولاً قد يزلزل قلب امرئ مثل قوله تعالى : " وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ "
فلو لم تكن من دعوى الجاهلية لقلت وكأني أشعر بهن ينحن نحيباً مراً حد الاختناق و يلطمن لعظيم الشجن والحزن والألم حتى الموت ، فأي هناء وأي سعد وأي خير في عيش المرء
و الله خصمه ، و كأني به أراه يرجو ملء جوارحه أن ليتَ أنه لم يكن .
لعل الملحد يجد ما يجادل به في قضايا الكون و الميتافيزيقا و ربما التطور البايلوجي حيث يملك مجالا واسعا للهرطقة و التحاييل و التزييف و التبحر في الخيالات و ابتكار الفرضيات ... لكن لن يجد اي تفسير لقضية الاخلاق من منظور مادي و خصوصا من معطيات نظرية التطور و ملزماتها .. و لو قتل الملحد نفسه تبريرا فلن يجد ما يبرر دماثة الاخلاق من وقاحتها ...
و تبعا لذلك حينما يتبجح الملحد بالنقاش حول الرق .. أتفل في وجهه و انهي النقاش، فمعتقده يبرر له ان يغتصب الاطفال كالكبار و ان يقتل و يسفك الدماء من اجل البقاء للأصلح و لن يجد في بنود الالحاد ما يمنعه من ذلك... فاليخرس و اليراجع موبقات معتقده .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks