أسئلة موجزة أتمنى إجابات موجزة لها من عَبيد الله :
- هل تعبد الله لأنّه أوجدك ؟
- هل تعبد الله خوفًا منه ؟
- هل تعبد الله طمعًا فيما عنده ؟
العنوان بضمير المُخاطب وليس المُتكلم أرجوا التعديل فقد سهيت . . .
أسئلة موجزة أتمنى إجابات موجزة لها من عَبيد الله :
- هل تعبد الله لأنّه أوجدك ؟
- هل تعبد الله خوفًا منه ؟
- هل تعبد الله طمعًا فيما عنده ؟
العنوان بضمير المُخاطب وليس المُتكلم أرجوا التعديل فقد سهيت . . .
من يبحث عن إلهه خارج ذهنه , لا يجده .
لها، ولغيرها
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
لأنه أمر بذلك ؟
ألا يكفِ الأمر ؟
التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
والتبسيط في الفلسفة خطيئة، بها يَنكشِفُ المعنى السخيف -لبداهَتِهِ أو لبلاهَتِهِ- المُتخفِّي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب.
مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة
لأنه وحده - سبحانه - المستحق للعبودية:
فهو المتفرّد بالخلق والمُلك والتصرّف والتدبير.
وهو المتفرّد بصفات الكمال والجلال والجمال.
وهو المتفرّد بالإنعام والإحسان.
فلذلك صار قلبي مُعبَّداً، مُعظِّماً، مُحبّاً له؛ ذليلاً إليه ..
ذليلاً لعزّه وقهره وقدرته ..
ذليلاً لربوبيته وتصرّفه وتدبيره ..
ذليلاً لصفاته ومقتضاها وآثارها ..
ذليلاً لإحسانه وإنعامه ..
ذليلاً لحاجتي إليه على مدى الأنفاس، في جلب كل ما ينفعني، ودفع كل ما يضرّني ..
التعديل الأخير تم 11-13-2013 الساعة 12:25 PM
----------------------------------إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ غَضَبٌ عَليَّ فَلا أُبَالي ..
اللهمّ إنّي أسْألُكَ أنْ أكُونَ مِنْ أذلِّ عِبَادِكَ إلَيْك ..----------------------------------
أما لنا –في أيام الفتن هذه- في سلفنا الصالح أسوة ؟!
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=29139
اعبده حبا له فقد اوجدني ولم اكن شيئا ووفر لي حاجيات سعادتي فحبي له لانه غفورا ودودا كريما رحيما رحمن الدنيا والاخرة حنان ومنان حليما بي بالرغم من ذنوبي ولانه الوحيد الذي يملك اسعادي وهو لازال يكرمني رغم افعالي ولازال يرحمني رقم تقصيري
ولو عصيت احدا من خلق له عليا قدرة وقوة مثلما عصيت ربي سبحانه لبطش بي واهلكني
فسبحانه ما عبدناه حق عبادته واساله برحمته ان يهديني ويرحمني ويغفر لي ولكم
واعبده خوفا منه فهو القادر على ضري في وقت ما يشاء وتعذيبي فهو المنتقم شديد العقاب شديد البطش لا يقهر ولا يُذل سبحانه فسبحانه ان اخذ نعمة واحدة من النعم التي وهبها لي فاني اعذب واكون من تعيسا فله الحمد ربي
اعبده رجاء و طمعا لما عنده فهو يملك المزيد وخزائنه لا تنتهي وكرمه لا ينتهي فهو اغنى الاغنياء واكرم الاكرمين
واعبده لانه الله الواحد الاحد الذي ليس كمثله شئ وهو الاله الواحد الذي لا يشاركه احد في ملكه فهو من يستحق الذل والخضوع وهو من اوجدني فله مايريد وعلينا طاعته فيما امر
فالخضوع للاله عزة وعبادته رفعة وكرامة والبكاء خوفا منه شجاعة وطاعة ودعائه لا يزيدنا الا خيرا
اللهم لك الحمد اننا عرفناك
انا بحثت عن الحق فكنت متخبطا بين هذا وذاك فما وجدت ملة اقرب للعقل وانقى للروح من اهل السنة والجماعة (السلف الصالح) فهم الوسطيون الذين يعطون كل ذي حق حقه
فاعطوا الله العبادة وحده بلا شريك ولم يبتدعوا واتبعوا السنة بحذافيرها
ولم ارى ملة ولا مذهب يقدس الذات الالهية مثل مذهب السلفية
فالحمدلله رب العالمين وحده
والله يا اخي منذ مدة كنت اقول لماذا الاخوان المحاوين اصبح لديهم ملل منكم وكنت اقول في نفسي انهم مخطؤون ولكن اتضح لي انهم على حق لان الاسئلة نفسها تتكرر
اخي لماذا اصلا تطرح السؤال ان احببت اعبد الله وان لم تحب لا تعبد انت حر عندما تموت ستعلم ان كان يجب عبادته ام لا
لو لم تكونو خائفين من الله وتعلمون حق اليقين انه موجود لما كنتم طرحتم الاسئلة
زميلي الفاضل لي عندك أيضا سؤال
اذا أرسل لك انسان هدية كبيرة
ماذا تفعل تجاهه و لماذا
الأمر بغائية مجهولة , مصيره [عدم الإقتناع] , ما هي غائية وجود أوامر ؟
ما مفهوم [الإستحقاق] ؟ لنعرف ما إن كان الله وحده من [يستحق] هذه [العبودية] ولماذا مصحوبة بالإذلال والإجبار .
رومنسية سادية ؟ هل يصحب [الحب] إذلال وخضوع ؟
لو كان ثمةَ أستاذ لديهِ طلّاب , فكان يعذّب من يشاء ويرحم من يشاء متى ما شاء , فهل يجوز للطلبة عبادة أستاذهم النرجسي المقتول سلفًا بدوگماتيته [طمعًا] فيما عنده و [إتِّقاء] شرّ ما أعدّه؟ على كُلٍّ هو [معلم وقح] ويرضى بأن تكون علاقته بطلّابه هي [العبودية] , هو [معلّم] وقد [علّم] طلّابه الذل وأن يتجبروا على من ينتقده أو يرفض أن يكون من طلّابه في الأعوام الداراسية القادمة , المعلم علّمهم جبروته وتكبره وكم أنّه عظيم ولا يُمكن لأحد أن يجتث أركانه أو يقف ضدّه , هل هذا مُبرر لعبادة الطلّاب المعلم النرجسي ؟
ولكنّه سؤال صعب , أُنظر إلى الإجابات كم هي [عاطفيّة] !
أستجمع قواك وأجبني برد أستشعر فيه [حكمة] علاقة [العبودية] بين الخالق والمخلوق , ولماذا هذه العلاقة بالذات بينهما ؟
للأسف أنا أُمارس تسخيف فكرة [الهدية] , لذلك لا أقبلها .
وفعلي تجاه صاحبها [مُجرّد] الشُّكر كونها [مُجرّد هدية] , إستنادًا إلى مفهوم [الهديّة] فإنّ [الجزاء] يتطلّب الشُّكر أو المبادلة بالمثل , ولكن بربّك أُنظر إلى من يقولوا بأنّ [الله] لا [يجازي] العبيد بأعمالهم بل برحمته وقياس ذلك تمّ [بمقدار عظمة الله وسخف أعمال العبيد أمامها] وهنا واجهوا معضلة [أفمن كان مؤمنًا كمن كان فاسقًا] فقالوا أنّ تلك [الأعمال السخيفة] تجعلك [فقط] مُستحقًا لتلك [الرحمة] !
من يبحث عن إلهه خارج ذهنه , لا يجده .
لماذا تطيع اباك ؟
لماذا تطيع امك ؟
لماذا تطيع القاضي في حكمه ؟
لماذا تطيع الشرطي ؟
لماذا تطيع القوانين ؟
لماذا تطيع نفسك بشهواتها وغرائزها ؟
لماذا تطيع مدير مدرستك ؟
لماذا تطيع مدرّسك او معلّمك ؟
لماذا تطيع صاحب العمل ؟
لماذا تطيع الطبيب ؟
لماذا ولماذا ولماذا لا تنتهي الاسئلة
السؤال الاهم لماذا تطيع كل هؤلاء ولا تطيع رب هؤلاء ؟
طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه الف دليل الجاهل يتعلّم وصاحب الهوى ليس لدينا عليه سبيل
نور القلوب وطِب القلوب مُحَمَّد
( اللهم متعنا بحبك ومتعنا بذكرك ومتعنا بعبادتك ومتعنا بطاعتك ومتعنا بالتذلل لك )
معضلة داروين (لغز الأحافير الكامبرية) نظرية داروين بين العلم والخيال :
https://www.youtube.com/watch?v=bD8rNGvxS-Q
اجبت والله عن سؤالك بنفسك فالله يقول ( تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ )
لا يدري اللا ادري ان العبادة منفعة للعبد لا للرب فهو غني عن العبادة ولكن كي يستقيم الانسان يجب ان يكون بين الخوف والرجاء فنقص احدهما فيه مفسدة له
التعديل الأخير تم 11-13-2013 الساعة 02:48 PM
طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه الف دليل الجاهل يتعلّم وصاحب الهوى ليس لدينا عليه سبيل
نور القلوب وطِب القلوب مُحَمَّد
( اللهم متعنا بحبك ومتعنا بذكرك ومتعنا بعبادتك ومتعنا بطاعتك ومتعنا بالتذلل لك )
معضلة داروين (لغز الأحافير الكامبرية) نظرية داروين بين العلم والخيال :
https://www.youtube.com/watch?v=bD8rNGvxS-Q
طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه الف دليل الجاهل يتعلّم وصاحب الهوى ليس لدينا عليه سبيل
نور القلوب وطِب القلوب مُحَمَّد
( اللهم متعنا بحبك ومتعنا بذكرك ومتعنا بعبادتك ومتعنا بطاعتك ومتعنا بالتذلل لك )
معضلة داروين (لغز الأحافير الكامبرية) نظرية داروين بين العلم والخيال :
https://www.youtube.com/watch?v=bD8rNGvxS-Q
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks