على العموم سأجيبك على النقاط الجديدة التي طرحت
1- القبلة
قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ
وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ . القبلة الأولة كانت موجهة لكل مسجد
وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ
فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ . القبلة الثانية المشرق و المغرب
و القبلة النهائية هي البيت الحرام
2- الصلاة الوسطى هي الصلا ة الأفضل و الأحسن وليست صلاة بين صلاتين هذا التفسير الخاطئ ناتج عن تحريف معنى الوسط كما جاء في القران
قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلا تُسَبِّحُونَ . قال أفضلهم
فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ . من أفضل ما تطعمون اهليكم
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا . يعني افضل امة كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
و جاء التأكيد على الصلاة الوسطى اي الصلاة الأفضل الكاملة في وقتها و بخشوعها
3- تحريم الدم و تحليل السمك
أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ .
قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا . هل الطحال دم مسفوحا و إذا كان الكبد و الطحال ميتة فكل اللحم ميتتة لأن عبارة اللحم في القران تعني كل ما على العظم من شحم وكبد وطحال و غيرهم فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا
تساؤل بسيط في اي بحر خرج هاذا الحوت العظيم للرسول و اصحابه في بحر مكة أو بحر يثرب
Bookmarks