النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: حفريات العصر الكمبري تحطم أسس الداروينية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    موريتانيا
    المشاركات
    379
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي حفريات العصر الكمبري تحطم أسس الداروينية

    حفريات العصر الكمبري تحطم أسس الداروينية




    مقال جديد: قبل أقل من شهرين فقط، من إصدار الدكتور ستيف مايرز لكتابه الجديد الذي طال انتظاره حول الإنفجار الكمبري (شكوك داروين: أمام الإنفجار الحياتي للأصل الحيواني و التصميم الذكي)، ربما تساءل البعض عن ما نعنيه بالإنفجار الكمبري. هذا ما سيناقشه "إندريو هالاوي" في هذه المقالة الجديدة.

    لقد كان تشارلز داروين في حيرة من أمره حيال السجل الحفري الذي ناقض افتراضات نظريته. وقال داروين في كتابه ‘أصل الأنواع’: " إن الأمر الذي لا يقبل الجدل أن الطبقة الكمبرية السفلى قد ترسبت ... وكان العالَم يعج بالكائنات الحية ".
    لقد اعترف رغم كل شيئ أن الصخور تحت طبقات الكمبري كانت خالية تقريبا من الحفريات، بل وأضاف قائلا : " ظهرت بشكل مفاجئ، أنواع حية تنتمي إلى العديد من الأقسام الرئيسية الخاصة بالمملكة الحيوانية، أسفل الصخور الحفرية المعروفة" ، فبدون أي دليل على وجود سلالات لكائنات حية سابقة، يعترف داروين صراحة أن عدم وجود أشكال لسلالات قديمة سابقة كان "برهانا صحيحا" ضد نظريته، لا كنه تمنى أن تسهم البحوث المستقبلية في اكتشاف أدلة مفقودة.



    البراهين الناسفة

    بعد 150 عاما تقريبا من "معضلة دارون" زاد الوضع سوءا على سوء. فمن المعروف الآن أن 40 مجموعةً حيوانية رئيسية ظهرت من العدم في طبقات الكمبري، وهو ما يعادل 50 إلى 80 بالمائة من كل أنواع الكائنات الحية التي وجدت على ظهر الأرض. تسمى هذه الدفقة الدراماتيكية للمخلوقت بالإنفجار الكمبري.
    حتى في عصر داروين، كان الجيولوجيون يعلمون أن أقدم الحفريات ظهرت فجأة على طبقات صخرية فارغة في تلك الحقبة التي كانت تعرف حينها بالصخور الكمبرية.

    لماذا يبدو الانفجار الكمبري وكأنه حقل ديناميت تقف عليه نظرية التطور ؟

    يفترض التطوريون الجدد أن أنواعا من الكائنات ترتقي من أنواع أخرى، في مراحل تدريجية بطيئة مع مرور الزمن، وأن الأنواع الأكثر اختلافا تحتاج المزيد من المراحل التطورية و المزيد من الوقت.

    إن المشكلة مع الانفجار الكمبري (حوالي 540 مليون سنة وفقا للتاريخ الإشعاعي) هو أن مجموعات ضخمة من المخلوقات تظهر في فترة قصيرة جدا - حوالي عشرة ملايين سنة - مع عدم وجود مراحل تطور تدريجي سابق عليها. عشرة ملايين سنة هي كلمح البصر في الزمن الجيولوجي، و هي أيضا قصيرة جدا أمام اعتقاد أشد التطوريين حماسا في أنه يمكن أن يتطور 40 نوعا من الكائنات الحية الرئيسية.

    زعم داروين أن حفريات سالفة ربما وُجدت ، لاكنها تآكلت في ما بعد. صحيح أنه لا توجد طبقات صخرية بين الكمبري وطبقات عصر ما قبل الكمبري في معظم الصخور الأماكن ، لذا فقد بدت فرضية داروين ذات مصداقية. مع ذلك، فإن الإختبار الحقيقي لصدقية الفرضية هو هل مازالت توجد هذه الطبقات الصخرية الحاسمة في أماكن من العالم بما تحمله من أحافير ؟



    تفاقم المشكلة

    ما نتيجة 150 عاما من البحث ؟
    لقد تم العثورُ على صخور أخرى تعود إلى ما قبل الكمبري. مع القليل من الحفريات فيها، و هذا لن يسر داروينَ بالطبع. ولم تأت تلك الحفريات الغريبة بأي علاقة تربطها مع حفريات العصر الكمبري. لذا فهي لا يمكن أن تكون أسلافا لها.

    جادل البعض بأن تلك الأسلاف المتطورة لمخلوقات الكمبري ربما لم تحفظها الطبقات لسبب ما. ولكن علماء الحفريات المتحجرة وجدوا أحافير لكائنات صغيرة جدا كتلك البكتيريات و الكائنات المجهرية التي عُثر عليها في طبقات ما قبل العصر الكمبري. وهذا يوحي بأن الظروف المثالية للتحجر كانت متوافرة في ما قبل الكمبري، لذلك فإن أي حيوان وجد في ذلك الوقت كان يمكن، أو يجب أن يوجد متحجرا.
    وإن مما زاد الأمر سوءا على داروين ، أن أكثر الحفريات التي تم اكتشافها في وجدت في ذروة فترة الانفجار الكمبري ! فقد وجد الباحثون في المتحجرات أحافير لشوكيات الجلد و بعض الفقاريات إلى جانب ثلاثية الفصوص و ذوات القوائم الذراعية الشهيرة.
    في الواقع، لقد عثروا على حفريات من كل أنواع المجموعات الحيوانية الرئيسية التي تعيش إلى يومنا هذا !. ومع افتراض نشوء جميع الفروع الرئيسية للشجرة التطورية الحيوانية بأكملها قبل عصر الكمبري، فإنها مفقودة في سجل الحفريات .

    و قد ظهرت مشكلة جديدة، وهي أن حفريات ما فوق الكمبري تختلف عن مخلوقات العصر الكامبري ذاته الذي تختلف كائناته بدورها عن بعضها البعض، ومرة أخرى، لا يكاد يوجد أي دليل على حدوث تغيرات في بين ذلك .

    ومع كل الجهود الحثيثة التي تبذلونها ، فإنه من الصعوبة بمكان أن يجدوا أدلة كافية لدعم نظرية التطور التدريجي، أدلة يمكن تصديقها لتفسير هذا التطور العجيب والسريع للغاية، في فترة قصيرة جدا من الزمن الجيولوجي كحقبة الكمبري. إن الطبقات الكمبرية تبين أن معظم من الكائنات الحية من الحيوانات الرئيسية التي نعرفها اليوم ظهرت في تلك الفترة وتشكلت بالكامل.
    عالم الحفريات القديمة الأستاذ شارل مارشال يندب حظ هؤلاء قائلا: " على الرغم من وجود سجل حفري جيد لحيوانات من ذوات الهياكل العظميةً، إلا أنه ليست لدينا فعليا أحافير قابلة للإحالة بشكل لا لبس فيه إلى مجموعات أصلية أكثر قاعدية لهذه الكائنات الحية. تلك الفروع الأولى التي تقع بين آخر سلف مشترك مجموعة الحيوانات ثنائية الجانب آخر سلف مشترك من ما يمثل الكائنات الحية اليوم... فمن اللافت غيابها، فأين هي ؟ " .
    حينما تُقدم هذه الأدلة المحرجة برهانا على أن التطور لم يحدث بالفعل، فبالتأكيد سترغي أفواه التطوريين وتزبد. ولكن الحقيقة هي أن 'الانفجار الكامبري' يسخر من عملية التغييرات الدقيقة البطيئة والتدريجية التي تقوم عليها النظرية بأكملها".


    هل تحل المعضلة جينات هوكس ؟

    كانت هناك محاولات لتفسير هذا الانفجار، لكنها بطبيعة الحال لم تكن مقنعة. قُدمت فكرة وحيدة لشرح كيفية تطور هيكل جسمي جديد في قفزات مفاجئة وهي أن الجينات هي المتحكمة في التطور، وبالأخص جينات هوكس، وهذا إذا كان التغيير يحدث في مرحلة أساسية من مسار التطور فيمكن أن يظهر مخطط هيكلي جديد، أو هكذا تذهب النظرية. مع أن تغير المخطط الهيكلي هو أمر غير عادي، فكيف يمكن لبناء في نصف المرحلة، جسم وسطي أن يظل على قيد الحياة حتى يمرر مثل تلك التحولات ؟
    وبالنظر مثلا، إلى الإختلاف الواقع بين الغلاف الجسمي (الهيكل الخارجي) والهيكل الداخلي(الحبلي)، يصعب أن نتصور كائنا حيا بهيكل نصفه داخلي ونصفه خارجي، بل إنه من المُرجح كثيرا أن يتم استئصاله عن طريق الإنتقاء الطبيعي، بدل الحفاظ عليه.
    وليس هذا فحسب، بل إن مخططا جسميا جديدا يتطلب كميات ضخمة من المعلومات المعقدة والدقيقة للغاية (CSI) مشفرةً في الحمض النووي الغير البروتيني. وهذه المعلومات الوراثية هي مؤشر على التصميم وليس على التغير العشوائي.
    جميع البحوث حتى الآن تشير إلى أن جينات هوكس وحدها لا تكفي لإنشاء هيكل جسمي جديد، و حتى لو أمكنها أن تنتج مثل هذه التغييرات الجذرية، فلا تزال هناك مشكلة. مثل هذه التحولات الهيكلية في مخطط جسمي هي غير ممكنة في نمو الحيوانات. وتعرف هذه التحولات الهيكلية باسم 'الجنينات المميتة' بسبب أنها تموت في العادة قبل ولادتها.

    وحتى لو وُلد كائن حي مع بعض من التغيرات الوسطية في الهيكل الجسمي، فإن فرصه في البقاء على قيد الحياة ستكون محدودة للغاية. جسم نصف متطور من شبه المؤكد أنه سيكون عائقا بدل كونه ميزة في الطبيعة. وحدها التغيرات الواسعة النطاق، و التي تقع في نصف المرحلة من التغير إلى كائن آخر، هي التي من المحتمل أن تكون مؤثرة. وحتى لو ظل هذا الكائن على قيد الحياة مدة تكفي للوصول إلى مرحلة البلوغ، فإنه قد يكون غير قادر على التناسل واجتذاب الزوج لنشر مثل هذه التغييرات. فهذه التغييرات يجب أن تكون متحققة منذ البداية لكي تؤدي عملها. فعلى سبيل المثال، أنتجت تجارب طويلة المدى مسخا لذبابةَ الفاكهة معروفة بانتينابيديا Antennapedia ، و كان لها ساقان حيث يجب أن تكون لها قرون استشعارية. غير أنه في البرية، سيقضي الانتقاء الطبيعي على مثل هذه المسوخ في أسرع وقت.



    هل هي العيون إذا ؟

    فكرة أخرى:
    صحا الجو للمرة الأولى، وأرسلت الشمس أشعتها على المحيطات. وفجأة، تميزت تلك المخلوقات التي طورت أنظمة بصرية بخاصية استثنائية، ثم انتشرت العيون في الأرجاء، وهذا ما أدى إلى تنامي ظاهرة الإفتراس بين الحيوانات، وهو بالتالي ما أشعل فتيلة الإنفجار الكمبري.
    وكانت التغيرات أعطت دفعا إضافيا من أفضل مهارات الهجوم والدفاع، ثم أُجبر التطور على مضاعفة سرعته. تدعى هذه النظرية التي طرحها الأحيائي البروفيسور (أندرو باركر) نظريةَ مفتاح الضوء.

    توجد مشكلة:
    أنت الآن تتوقع أن أول عيون ظهرت كانت بدائية جدا، ثم تطورت في وقت لاحق إلى عيون أكثر تعقيدا. ولكن لسوء حظ أنصار التطور ، كانت أول العيون التي تظهر في طبقات الكمبري متطورة جدا، وهي تنتمي الى ثلاثية الفصوص ، و ثلاثية الفصوص ظهرت للمرة الأولى في صخور الكمبري الأولية، وليس في آخرها. وعيون ثلاثية الفصوص هذه معقدة بشكل لا يصدق، بل وأكثر تعقيدا من بعض ما نجده في زماننا هذا. وكان تميزها بتلك الأعين المركبة هو ما يفسر بقاء ثلاثيات الفصوص وانتشارها، غير أن عيونها تلك، لا تتناسب مع فكرة الارتقاء والتطور من البسيط إلى المعقد تسلسلا.

    والثانية:
    لو افترضنا أنه كانت هناك زيادة كبيرة في النشاط التطوري إبان العصر الكمبري، لكانت الصخور الكمبرية محملة بالأحافير الانتقالية. بدلا من ذلك، فإننا نجد عددا قليلا جدا من المتحجرات التي قد يُنظر إليها على أنها تظهر تغييرات من مخلوق إلى آخر .

    سيعود أنصار التطور إلى مقولة داروين أن الحلقات المفقودة هي ببساطة مفقودة - كما هي بالنسبة للغالبية العظمى من السجل الأحفوري. إنهم ليرفضون مجرد التفكير في أن هذه الوسائط قد لا تكون موجودة أصلا . الإحاثي والتطوري جيمس فلانتاين كتب ما يلي: " إن العديد من الأقسام الكبيرة وكذلك الصغيرة، مجهولة الأصل، لا أسلاف لها. وإن مثل هذه الثغرات هي دون شك تعود إلى عدم اكتمال السجل الحفري ... " .



    علوم كاذبة

    بالإضافة إلى ما سبق، فقد أدت فرضيات التطور حول ما قبل الكمبري إلى وقوع بعض العلماء في أخطاء علمية. فعلى سبيل المثال، ظن خطأ تشارلز دوليتل والكوت أن (الشوريا) طحالب وحيدة الخلية، هي اللا فقريات shelly حينما كان يبحث عن أسلاف لمخلوقات الكمبري في ما قبل الكمبري وتبعه الكثيرون في ذلك.
    وعندما عُثرعلى تلك الكائنات الغريبة والمعروفة بكائنات الإدكارا في منطقة (أديكارا) في أستراليا وغيرها من الأماكن حول العالم، ظن الكثيرون أنهم وجدوا حلا لمعضلة داروين، ولكن بعد توالي المزيد من الاكتشافات لهذه الحفريات الغريبة، فإن أنصار التطور قد عاودتهم الشكوك مجددا.
    رغم أنهم لم يدخروا جهدا في محاولة إيجاد علاقة تطورية في هذه الكائنات، إلا أن هذه الكائنات بدأ يُنظر إليها بطريقة مختلفة عن غيرها منذ أن أقترح أحد علماء الحفريات أنه ينبغي أن تصنف على أنها مملكة حيوانية منفصلة تماما، ولاكنه لم يستطع أن تصنيفها هل هي حيوانات أم نباتات أم نوع بينهما.

    وهذا اعتراف من عالم الحفريات التطوري بيتر وارد، في قوله: " ألقت دراسات جديدة ظلالا ممن الشك على حول الصلة بين المخلوقات التي تعيش في وقتنا الحالي ووجود بقايا لأسلافها محفوظة في الصخور الرملية ، بل إن عالم الآثار الألماني الكبير سلايشر A. Seilacher ، من جامعة تيوبنجن ، قد ذهب أبعد من ذلك في قوله إن كائنات الإديكارا لا صلة لها مطلقا بالمخلوقات الحية حاليا. وعلى هذا، فتكون كائنات الأديكارا قد أُبيدت تماما قبل بداية حقبة الكمبري ".
    في الواقع، وأمام يأس أنصار التطورين من العثور على الأسلاف المفقودة من الحفريات الكمبرية فإنهم يستميتون في مساعيهم تلك، حتى أنهم أخطئوا في اعتبار أشكال غير عضوية على أنها حفريات . فمثلا، ظن بعضهم أن الصخور المتحولة (إيوزون كنَدنس) Eozoon Canadense هي حفريات لكائنات حية.

    وفي المقابل، فإن ما يتفق تماما مع أدلة الكمبري مع وجهة نظر تاريخية. هو أن هوية نموذجة من المعلومات الوراثية قد تكون أُدخلت بشكل مفاجئ في الأنظمة البيولوجية، في مراحل مختلفة من السجل الأحفوري ، خصوصا في بدايات الأطوار الأولية من خلق الحيوان و النبات.


    المصدر:
    وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

  2. #2

    افتراضي

    موضوع رائق جدا...
    الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    موريتانيا
    المشاركات
    379
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هو كذلك أستاذي الكريم، فالموضوع يرد على أهم ما قدمه الداروينيون من تفسير لتلك الفورة الحياتية، وأدلتها العلمية الواضحة.


    غير أنه في البرية، سيقضي الانتقاء الطبيعي على مثل هذه المسوخ في أسرع وقت.
    بل إنه من المُرجح كثيرا أن يتم استئصاله عن طريق الإنتقاء الطبيعي، بدل الحفاظ عليه.

    أعتقد أن صاحب النص يرد هنا جدلا، على أنصار التطور ويقيم عليهم الحجة طبقا لمزاعمهم .. وإلا فإن الحق ـ وربما كان هذا قصده ـ أن بقاء الكائن الحي مرهون بما يما تحمله المعلومات الوراثية التي وضعها الله تبارك وتعالى فيه، وأن ذلك معد ليناسب البيئة التي يعيش فيها. وأن أي اختلال فيها يقضي على الكائن الحي.
    فقد افترض داروين أن زيادة هذه المعلومات يأتي بسبب الانتخاب الطبيعي، ولاكن الانتخاب الطبيعي على هذا التفسير الصحيح، يقلص المعلومات الوراثية
    وهذا ما لاحظه العلماء من كل بحوث معالجة الجينات التي أجروها. وخلص المنصفون منهم إلى تفسير وحيد لما تحمله جزيئات الدي أن أي، وهو التصميم الحكيم، من الحكيم الخبير.
    والله أعلم.
    وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    موريتانيا
    المشاركات
    379
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي



    ||||||||||||||||||||||

    وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تنبيه: و جدل و صراع حول اخفاء حفريات لعظام ديناصورات تعود ل39 الف سنه فقط
    بواسطة ( محمد الباحث ) في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 06-08-2014, 11:09 PM
  2. ماهو أدلة وردود التطوريين على الانفجار الكمبري
    بواسطة عماد الدين 1988 في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-13-2013, 11:16 PM
  3. إخفاء لحفريات تعود لحقبة الكمبري: تظليل دام 70 عاما
    بواسطة أمازيغي في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-27-2011, 04:58 PM
  4. تنبيه: بيّن السنة ولا تخاصم .
    بواسطة السالم في المنتدى قسم العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 08-04-2010, 05:03 PM
  5. المخالفات العقدية في حفريات سيبيريا
    بواسطة محب التوحيد في المنتدى قسم العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-04-2005, 12:23 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء