عامة والخلاصة أننى لا أقـر بأن الرازى كان مسلما أو ربوبيا لا يوجد قطع اذا اعتمدنا على هذه المفارقات من الكتب المنسوبه له أو الأقوال والسيرات التى ألفت عنه .. وهذا لا يعنى أن الدولة الإسـلامية كانت خالية من الذنادقة والملحدين .. بالطبع لهم وجود فى كل زمان ومكان قال تعالى: { هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن} - -قارىء الموضوع يعلم أن القضية ليست فى إنكار وجود المرتدين أو الإستماته لإخفاءهم ولكن بعض المتحمسين يحاولون الصد دون فهم مقصد الموضوع ..وبعد تمطيط كثير فيما لا يفيد يوقع اللوم عليك بل ويعنى الخزى فى فعلك !!! عافانا الله ..
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
Bookmarks