ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُءُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلَاءِ يَنْطِقُونَ (65) قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمْ
فهنا - بحسب الشبهة - ارتباط بين الايتين فبما ان هؤلاء لا ينطقون جاء الجواب انهم لا ينفعون ولا ويضرون .
( وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لَا يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ )
صحيح اخي لكن هنا ايضا عاب الله ( سبحانه وتعالى ) على العجل - الاله المزعوم - أنه لا يكلمهم , وهذه ايه اخرى هي مستمسك لاصحاب الشبه , فيقال ان هذا بيان واضح بأن من الواجب ان يكلم الله عباده .
اشكرك لمداخلتك , وبانتظار اي اضافات أخرى ..
Bookmarks