السلام عليكم ، لدي رأي و ارجوا تصحيحه و تصحيح معتقدي بخصوص مغفرة الله لمن يشرك به.
إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا
فانا اعتقد ان الشرك هنا هو فقط للملحدين سواء من المسلمين او من اهل الكتاب الذين عرفوا انه يوجد إله و كفروا به ، حتي لو كان الاله يسوع ، فمن كان يعبد يسوع فهو كافر لانه كفر بالله ، لكن إيمانه بوجود إله سيغفر له لان حديث البطاقة يؤتي بمعني التوحيد ، فهو موحد بوجود إله مثل يسوع او بوذا او ما شابه ، فمن الممكن أن يعذب لكفره بالله الحقيقي و لكن الله سيغفر له لانه معترف بوجود إله و خالق لهذا الكون ، لكن من عرف بوجود خالق و إله و كفر و نكره مثل الملاحده ، رأي ان الله لن يغفر له بتاتاً. ارجوا التصحيح
Bookmarks