المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلم الحر
اخى ابو جعفر
للحديث شاهد
مصنف ابن ابي شيبة
حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله ، عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة انصرف إلى الطائف , فحاصرهم تسع عشرة أو ثمان عشرة فلم يفتتحها , ثم أوغل روحة أو غدوة , فنزل ، ثم هجر ، ثم قال : " أيها الناس , إني فرط لكم فأوصيكم بعترتي خيرا , وإن موعدكم الحوض , والذي نفسي بيده ليقيمن الصلاة وليؤتن الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلا مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم " , قال : فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر , فأخذ بيد علي فقال : " هذا " .
رجال السند ثقات ، غير طلحة بن جبير فقد وثقه ابن معين وتكلم فيه بعضهم لاجل هذا الحديث .
عجم الطبراني
حدثنا علي بن سعيد الرازي ، قال : نا الحسين بن عيسى بن ميسرة الرازي ، قال : نا عبد الله بن عبد القدوس ، قال : نا الأعمش ، عن موسى بن المسيب ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن جابر بن عبد الله ، قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة إلى بني وليعة ، وكانت بينهم شحناء في الجاهلية ، فلما بلغ بني وليعة استقبلوه لينظروا ما في نفسه ، فخشي القوم فرجع إلى رسول صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن بني وليعة أرادوا قتلي ، ومنعوني الصدقة . فلما بلغ بني وليعة الذي قال الوليد : عند رسول الله صلى الله عليه وسلم أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : يا رسول الله ، لقد كذب الوليد ، ولكن كانت بيننا وبينه شحناء ، فخشينا أن يعاقبنا بالذي كان بيننا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلا عندي كنفسي ، يقتل مقاتلتهم ، ويسبي ذراريهم ، وهو هذا " ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب ، قال : وأنزل الله في الوليد : يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق سورة الحجرات آية 6 الآية .
عبد الله بن عبد القدوس وثقه البخاري والترمذي
و هناك من يرى انه قد دل الكتاب العزيز على ان عليا بمنزلة نفس النبى
صحيح مسلم
( حدثنا ) قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد ( وتقاربا في اللفظ ) قالا حدثنا حاتم ( وهو ابن إسماعيل ) عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال امر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك ان تسب أبا التراب فقال اما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لان تكون لي واحدة منهن أحب إلى من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له على يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم اما ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبوة بعدي
وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فاتى به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه
ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاءأهلي
وروي مرة عن بكير بن مسمار بإسناده المذكور مقتصراً على ذكر قصة المباهلة .
فقوله (انفسنا ) اى على رضوان الله عليه
و ابن ملجم كافر لان الخوارج نص رسول الله
على مروقهم من الدين
فكيف يقال انه موحد و هو قد قتل التوحيد؟
و هل الموحد مارق من الدين ؟؟
و كيف نكفر من سب صحابيا و لا نكفر من قتل عليا ؟!!
Bookmarks