صفحة 7 من 18 الأولىالأولى ... 5678917 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 91 إلى 105 من 267

الموضوع: قصة اعجبتنى 1و2و3و4و5و6 الى ...

  1. #91
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    بين المسلمين
    المشاركات
    2,906
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    حذاري يا أخانا فالقصة مكذوبة :
    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=133350

  2. #92

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم أسود مشاهدة المشاركة
    حذاري يا أخانا فالقصة مكذوبة :
    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=133350
    -------
    ما العمل
    سبق السيف العذل عَذَلَ زَمِيلَهُ : لاَمَهُ سبق السيفُ العَذَلَ : يُضْرَبُ لما قد فات ولا يُستدرك
    ------------
    ومن المعانى
    قد فَرَط مِن الفعلِ ما لا سبيل إلى ردّه. ﻳﻀﺮﺏ ﻟﻤﻦ ﻳﺘﻌﺠﻞ ﻓﻲ ﻋﻤﻞ ﻣﺎ ﺛﻢ ﻳﺘﻀﺢ ﺧﻄﺆﻩ فيلام عليه
    ------------------
    ﻭﺃﺻﻠﻪ ﺃﻥ ﺭﺟﻼ ﻭﺛﺐ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻓﻘﺘﻠﻪ ﻳﻈﻨﻪ ﻗﺎﺗﻞ ﺃﺑﻴﻪ, ﺛﻢ ﺍﺗﻀﺢ ﻟﻪ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺘﻴﻞ ﺑﺮﻱﺀ ﻓﻨﺪﻡ, ﻭﻟﻤﺎ ﻋﺬﻟﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺃﻱ ﻻﻣﻮﻩ ( ﻗﺎﻝ :

    ﺳﺒﻖ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺍﻟﻌﺬﻝ.
    ------------------------------------------------------


    ويقال ان ﺭﺟﻼ ﻋﺮﺑﻴﺎ ﺍﺳﻤﻪ ﺿﺒﺔ ﺑﻦ ﺁﺩ ﺑﻦ ﻃﺎﻧﺠﺔ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﺑﻞ ﻫﺮﺑﺖ ﻓﻲ ﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﺑﻌﻴﺪﺍ ..
    ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﺿﺒﺔ ﻭﻟﺪﻳﻦ ﺍﺳﻤﻬﻤﺎ ﺳﻌﺪﺍ ﻭﺳﻌﻴﺪﺍ .. ﺃﺭﺳﻠﻬﻤﺎ ﻟﻴﺒﺤﺜﺎ ﻋﻦ ﺍﻹﺑﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ .. ﻓﺬﻫﺐ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻹﺑﻞ ..
    ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﺳﻌﺪ ﻭﺭﺟﻊ ﺑﻬﻤﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺑﻴﻪ ..ﺃﻣﺎ ﺳﻌﻴﺪ ﻓﻠﻢ ﻳﺮﺟﻊ .. ﺣﻴﺚ ﺍﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺫﻫﺐ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻹﺑﻞ ﻛﺎﻥ
    يلبس ﻣﻼﺑﺲ ﻓﺎﺧﺮﺓ .. ﻓﺮﺁﻩ ﺭﺟﻞ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺤﺮﺙ ﺑﻦ ﻛﻌﺐ ﻭﺣﻴﺪﺍ ..ﻓﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻪ ﺍﻟﺜﻴﺎﺏ ..ﻓﺮﻓﺾ ﺳﻌﻴﺪ ﻓﻘﺘﻠﻪ ﺍﻟﺤﺮﺙ
    ﻭﺃﺧﺬﻫﻤﺎ ﻣﻨﻪ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ..
    ﻭﻛﺎﻥ ﺿﺒﺔ ﻛﻠﻤﺎ ﺭﺃﻯ ﺷﺨﺺ ﻣﻘﺒﻼ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻗﺎﻝ : ﺃﺳﻌﺪ ﺃﻡ ﺳﻌﻴﺪ ؟ ﺛﻢ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻗﺮﺭ ﺿﺒﺔ ﺃﻥ
    ﻳﺬﻫﺐ ﻟﻤﻜﺔ ﻟﻴﺤﺞ .. ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻳﺴﻴﺮ
    سوق بمكه ﺭﺃﻯ ﺿﺒﺔﺍﻟﺤﺮﺙ ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻧﻔﺲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﺑﻨﻪ ﺳﻌﻴﺪ .. ﻓﻌﺮﻓﻬﻤﺎ ﺿﺒﻪ .. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻠﺤﺮﺙ : ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻟﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺜﻮﺏ
    ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ؟ ﻭﻣﺎ ﻗﺼﺘﻪ ؟
    ﻓﻘﺺ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺤﺮﺙ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻐﻼﻡ
    ﻭﻗﺘﻠﻪ ﺇﻳﺎﻩ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ..
    ﻓﻘﺎﻝ ﺿﺒﻪ : ﻗﺘﻠﺘﻪ ﺑﺴﻴﻔﻚ ﻫﺬﺍ ؟ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺙ : ﻧﻌﻢ .. فقال ﺿﺒﺔ : ﻓﺎﻋﻄﻴﻨﻴﻪ ﺃﻧﻈﺮ ﺇﻟﻴﻪ ..ﻓﺎﻧﻲ ﺃﺭﺍﻩ ﺳﻴﻔﺎ ﻗﻮﻳﺎ ..
    ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﺤﺮﺙ ﺳﻴﻔﻪ .. ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺧﺬﻩ
    ﻣﻦ ﻳﺪﻩ ﻫﺰﻩ .. ﻭﻗﺎﻝ : ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺫﻭﺷﺠﻮﻥ ..ﺛﻢ ﺿﺮﺑﻪ فقتله فلامه ﺍﻟﻨﺎﺱ : ﻳﺎ ﺿﺒﺔ .. ﺃﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﺮﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ؟!!!
    ﻓﻘﺎﻝ ﺿﺒﻪ : ﺳﺒﻖ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺍﻟﻌﺬﻝ


  3. #93

    افتراضي

    سؤال وجواب
    -----------
    اقترب رجل من امراة عند البئر فسالها:
    ما كيد النساء
    فوقفت عند البئر وبدات تبكي بصوت مرتفع حتى يسمعها اهل القرية,
    فسالها خائفا لماذا ؟
    ومن ماذا تبكين ؟؟؟
    قالت حتى ياتي اهل القرية فيقتلونك لانك تريد ايذائي.
    فقال لها انا لم اتي الى هنا لايذائك ,
    ولكني توسمت فيك الذكاء فسالتك,
    ولم تكن رغبتي في الحديث اليك لنية سيئة لكونك امراة جميلة.
    فقامت وامسكت دلو الماء وسكبته على نفسها,
    فتعجب الرجل منها!
    وسالها لما فعلت هذا ؟؟!!
    وبينما هو يتكلم اتى الناس فقالت المراة:
    هذا الرجل انقذني عندما سقطت في البئر.
    فقام الناس يشكرونه وفرحوا به كثيرا وكافئوه.
    فقال الرجل
    هكذا هي المراة
    اذا اذيتها لن يحل عليك المساء
    واذا ارضيتها رفعتك للسماء !!!

  4. #94

    افتراضي

    ﻫﺮﺏ ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ... ﻓﺴﺄﻟﻮﻩ ﻟﻤﺎ ﻫﺮﺑﺖ ؟
    ﻗﺎﻝ : ﻷﻥ ﺍﻷﺳﺪ ﻗﺮﺭ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﻞ ﻛﻞ ﺯﺭﺍﻓﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ
    ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ : ﻟﻜﻨﻚ ﻓﻴﻞ ﻭ ﻟﺴﺖ ﺯﺭﺍﻓﺔ
    ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﻋﻠﻢ ﻫﺬﺍ ﻟﻜﻦ ﺍﻷﺳﺪ ﻛﻠﻒ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺑﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
    ‫--------------
    قال ابن القيم :
    «لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس!» -
    «لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرًا تجهله!»

  5. #95

    افتراضي

    لاتتوضأ وأنت في غفلة"

    هذه لفتة لطيفة للذين يتوضؤون وهم يضحكون أو يتكلمون أو يغتابون او يسرحون فيغوصون فى مشاكلهم اليوميه ....
    سألني صاحبي وهو يحاورني: كيــف تتوضأ؟
    قلت ببرود: كما يتوضأ الناس...!!
    فأخذته موجة من الصمت ثم قال مبتسماً:
    وكيف يتوضأ الناس..؟
    أنني أتوضأ وأنا في حالة خاشعة شفافة _ علمني إياها شيخي _
    فأجد للوضوء متعة، ومع المتعة حلاوة، وفي الحلاوة جمال، وخلال الجمال سمو ورفعة ومعانٍ كثيرة،
    لا أستطيع التعبير عنها..!!
    تأمل كلمات النبوة الراقية السامية جيداً
    عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    "إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر قطر الماء، فإذا غسل يديه خرج من يديه كل خطيئة كان بطشتها يداه مع الماء أو مع آخر قطر الماء، فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع آخر قطر الماء حتى يخرج نقيا من الذنوب). [صحيح مسلم - كتاب الطهارة].

    حدق صاحبى في وجهي وقال
    : لو أنك تأملت هذا الحديث جيداً، فإنك ستجد للوضوء حلاوةً ومتعةً وأنت تستشعر أن هذا الماء الذي تغسل به أعضاءك، ليس سوى نور تغسل به قلبك.. هذه المعاني الراقية…!
    وعليك أن تجمع قلبك أثناء عملية الوضوء وأنت تغسل أعضاءك ..
    قلت: هذا إذن مدعاة لي للوضوء مع كل صلاة ..
    أجدد الوضوء حتى لو كنت على وضوء .. نور على نور .. ومعانٍ تتولد من معانٍٍ
    قال وهو يبتسم،
    بل هذا مدعاة لك أن تتوضأ كلما خرجت من بيتك لتواجه الحياة وأحداثها بقلبٍ مملوءٍ بهذه المعاني السماوية..
    عنْ عُمَر بْنِ الخَطَّابِ رضي اللَّه عَنْهُ عنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ:
    «ما مِنْكُمْ مِنْ أَحدٍ يتوضَّأُ فَيُبْلِغُ أَوفَيُسْبِغُ الوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ: أَشْهدُ أَنْ لا إِله إِلاَّاللَّه وحْدَه لا شَريكَ لهُ، وأَشْهدُ أَنَّ مُحمَّدًا عبْدُهُ وَرسُولُه، إِلاَّ فُتِحَت لَهُ أَبْوابُ الجنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّها شاءَ»
    رواه مسلم. وزاد الترمذي: «اللَّهُمَّ اجْعلْني من التَّوَّابِينَ واجْعلْني مِنَ المُتَطَهِّرِينَ».
    من اليوم انت وانا علينا ان نحسن الوضوء
    كى يضيء الله لنا الطريق
    طريقنا من الحياة الى الحيوان
    باذن الله
    --------------
    منقوله مع بعض التصرف

  6. #96

    افتراضي

    أراد أن يشككه في دينه
    قيل أن رجل مسلم يركب فرسا ويلبس أجمل الثياب ونعم الله عليه ظاهره .. مر هذا الرجل المسلم برجل يهودي فقير يعمل حداد وعمل الحداد قديما عمل شاق جدا .. فقال اليهودي للمسلم . لو سمحت أريد أن أسألك سؤالا ؟ فتوقف الرجل المسلم وقال له تفضل :
    فقال اليهودي .. هناك حديث لنبيكم يقول فيه ( الدنيا جنة الكافر وسجن المؤمن ) وها أنت ترى من فينا في جنة الدنيا ومن فينا في سجنها ؟ فأنا الكافر فقيرا أعمل حدادا وأنت المسلم غنيا متنعما ... ؟!!
    فقال له المسلم : لو تعلم ما أعد الله لك من شقاء في الأخرة لعملت أن ما أنت فيه في الدنيا جنة , ولو تعلم ما أعد الله لي من نعيم في الأخرة لعلمت أن ما أنا فيه في الدنيا سجن
    منقول

  7. #97

    افتراضي

    …...…………. {{ يارب حسـن الختام }} ….….……………

    ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﺃﻥ ﻳﻘﺮﺃ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﺸﺮﻩ ﺃﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ..
    ﻭﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﺮﺃ ﺳﻮﺭﻩ ﻳﺲ ..... ﺑﻠﻎ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ( إﻧﻲ إﺫﺍ ﻟﻔﻲ ﺿﻼﻝ ﻣﺒﻴﻦ ) ..
    ﻓﻘُﺒﻀﺖ ﺭﻭﺣﻪ ، ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺃﺻﺤﺎﺑﻪ ﻣﻨﻪ ﻭﻗﺎﻟﻮا : ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻼ ﺻﺎﻟﺤﺎ ﻓﻜﻴﻒ ﻳﺨﺘﻢ ﻟﻪ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻻﻳة .... ؟ ..!!!

    ﻓﺮآه ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻣﻪ ﺑﻌﺪ ﺩﻓﻨﻪ .....ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻳﺎ ﻓﻼﻥ ﻟﻘﺪ ﺧﺘﻢ ﻟﻚ ﺑﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ( إﻧﻲ إﺫﺍ ﻟﻔﻲ ﺿﻼﻝ ﻣﺒﻴﻦ ) ... ﻓﻜﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ ؟؟

    ﻓﻘﺎﻝ : ﻟﻤﺎ ﺩﻓﻨﺘﻤﻮﻧﻲ ﻭﺗﺮﻛﺘﻤﻮﻧﻲ ﺟﺎﺀ ﻣﻠﻜﺎﻥ ﻭﺳﺄﻻﻧﻲ ﻣﻦ ﺭﺑﻚ ؟
    ﻓﺄﻛﻤﻠﺖ ﻟﻬﻢ ﺑﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ( ﺍﻧﻲ ﺍﻣﻨﺖ ﺑﺮﺑﻜﻢ ﻓﺎﺳﻤﻌﻮﻥ ﻗﻴﻞ ﺍﺩﺧﻞ الجنة ، ﻗﺎﻝ ﻳﺎ ﻟﻴﺖ ﻗﻮﻣﻲ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺑﻤﺎ ﻏﻔﺮ ﻟﻲ ﺭﺑﻲ ﻭﺟﻌﻠﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺮﻣﻴﻦ ) .

    -- ﻛﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻮﺭ ﻓﻰ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﻣﻮﺣﺸﺔ ﻣﻈﻠﻤة ... ﻣﻠﺌﺖ ﺃﻧﻮﺍﺭﺍ ﻭﺳﺮﻭﺭﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻠﻬﺎ !!!

    -- ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻮﺭ ﻣﺰﺧﺮﻓة ﻭﺣﻮﻟﻬﺎ ﺍلأﻧﻮﺍﺭ ﻣﻀﻴﺌﺔ .... ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻭﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻫﻠﻬﺎ !!!

    -- فــ ليت شعري . اي القبرين قبري ؟؟؟

    ويمضي بالهوى عمري… ليدنيني الى قبري
    وادري اننــــــي لاه … وذنبي أنني أدري
    سألقى الله ياويــحي… بذاك اليوم ماعذري
    اللهم احسن الختام

    ---
    ﻣﺮ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﺑﺮﺟﻞ ﻳﺸﻮﻱ ﺍﻟﻠﺤﻢ ﻓﺒﻜﻰ !
    ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻣﺎﻟﻚ ﺗﺒﻜﻲ ؟ ﺃﻛﻨﺖ ﻣﺤﺘـﺎﺟﺂ ﻟﻠﺤﻢ ؟
    ﻗـﺂﻝ : ﻵ … ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺑﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻦ ﺁﺩﻡ !
    ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟـﺤﻴﻮﺁﻥ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻣﻴﺘﺎ ، ﻭﺍﺑﻦ ﺁﺩﻡ ﻳﺪﺧﻠﻬﺎ ﺣﻴﺎ ولايموت
    اللهم احسن الختام
    منقول

  8. #98

    افتراضي

    "ادخل فرحة وفرج كربة وانتظر الجزاء من الكريم ."
    يقول الملياردير
    :" كنت فقيرا...لدرجة انني عجزت عن الاشتراك في رحلة للمدرسة قيمة المشاركة فيها ريال سعودي واحد رغم بكائي الشديد لأسرتي التي لم تكن تملك الريال)..
    و قبل يوم واحد من الرحلة اجبت اجابة صحيحة فما كان من معلم الفصل فلسطيني الجنسية الا ان اعطاني ريالا مكافأة مع تصفيق الطلبة.... حينها لم افكر وذهبت مسرعا واشتركت في الرحلة وتحول بكائي الشديد..الى سعادة غامرة استمرت اشهرا..
    يضيف كبرت وذهبت الايام وغادرت المدرسة الى الحياة
    ... وفي الحياة وبعد سنوات من العمل وفضل الله
    ..عرفت العمل الخيري..
    وتذكرت ذلك المدرس الفلسطيني الذي اعطاني الريال...
    وبدأت اسأل نفسي هل اعطاني ريال صدقة ام مكافأة فعلا..
    لم اصل الى اجابة .. لكنني قلت انه ايا كانت النية فقد حل لي مشكلة كبيرة وقتها ودون ان اشعر انا او غيري بشئ..
    هذا جعلني اعود الى المدرسة بحثا عن هذا المدرس الفلسطيني..
    حتى عرفت طريقه...فخططت للقائه والتعرف على احواله..
    يضيف الملياردير قائلا... التقيت هذا المدرس الفاضل. ..
    ووجدته بحال صعبة بلا عمل ويستعد للرحيل...
    فلم يكن الا ان قلت له بعد التعارف ياأستاذي الفاضل لك في ذمتي دين كبييير جدا منذ سنوات....
    قال وبشدة ليس له دين على احد....
    وهنا سألته هل تذكر طالبا اعطيته ريالا.. لانه اجاب كذا وكذا بعد تذكر وتأمل قال المدرس ضاحكا نعم...نعم....
    وهل انت تبحث عني لترد لي ريالا...
    قلت له نعم.....وبعد نقاش اركبته السيارة معي وذهبنا و وقفنا امام فيلا جميلة ونزلنا
    ودخلنا فقلت له يا استاذي الفاضل هذا هو سداد دينك
    مع تلك السيارة
    وراتب تطلبه مدى الحياة ..
    ذهل المدرس ..لكن هذا كثييير جدا..
    لكن قلت له صدقني ان فرحتي بريالك وقتها اكبر بكثيييييير من فرحتك بالفيلا و السيارة ..
    ما زلت لا انسى تلك الفرحة...
    "ادخل فرحة وفرج كربة وانتظر الجزاء من الكريم ."
    احسن يحسن الله اليك
    منقول


  9. #99

    افتراضي



    التلمـيـذ الذى يختم القرآن كل لـيـلة "
    **************************
    يا إمام ... والله لم أستطع أن أكمل الفاتحة طوال الليل !!
    -----
    يُحكى أن احد العلماء .. بلغه أن أحد تلاميذه يقوم الليل كل ليلة ويختم القرآن الكريم كاملاً حتى الفجر .. ثم بعدها يصلى الفجر فأراد الإمام أن يعلمه كيفية تدبر القرآن فأتى إليه وقال : بلغنى عنك أنك تفعل كذا وكذا ...
    فقال التلميذ : نعم يا إمام
    قال له : إذاً اذهب اليوم وقم الليل كما كنت تفعل ولكن اقرأ القرآن وكأنك تقرأه علىّ .. أى كأننى أراقب قراءتك ... ثم أبلغنى غداً ..
    فأتى إليه التلميذ فى اليوم التالى وسأله الإمام فأجاب : لم أقرأ سوى عشرة أجزاء !!
    قال له الإمام : إذاً اذهب اليوم واقرأ القرآن وكأنك تقرأه على رسول الله صل الله عليه وسلم
    فذهب ثم جاء إلى الإمام فى اليوم التالى وقال : يا إمام .. لم أستطع أن أكمل جزء عم كاملاً !!
    فقال له الإمام : إذاً اذهب اليوم .. وكأنك تقرأ القرآن الكريم على الله عز وجل ..
    اندهش التلميذ ... ثم ذهب وفى اليوم التالى ... جاء التلميذ دامعاً عليه آثار الأرق الشديد ..
    سأله الامام : ماذا فعلت يا ولدى ؟
    أجاب التلميذ باكياً : يا إمام ... والله لم أستطع أن أكمل الفاتحة طوال الليل !!!
    -----------------------
    ----------------------
    ------------------
    ------------
    ------
    ما كان لمحرر الأقصى أن يصرخ !
    ------
    رأى السلطان نجم الدين أيوب ولده يلعب مع الأطفال الصغار في الطريق ..
    فأخذه من وسط الأطفال ورفعه بيديه عاليًا وهزه بقوة ثم قال له:
    أنا لم أتزوج أمك التي أنجبتك لكي تلعب مع الصبية هنا في الطريق، ولكن أنجبتك لكي تحرر المسجد الاقصى !
    ثم أسقطه فوقع على الأرض، فنظر إليه ولاحظ أنه يتألم بصمت ...
    فقال له : هل آلمتك السقطة ؟!
    قال صلاح الدين: أجل آلمنتي ..
    فقال له والده: فلماذا لم تصرخ ؟
    قال صلاح الدين: ما كان لمحرر الأقصى أن يصرخ !
    ربوا أولادكم على عظائم الأمور .


  10. افتراضي

    مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

  11. #101

    افتراضي

    الحبل الخفي

    ذهب فلاح إلى جاره يطلب منه حبلاً لكي يربط حماره أمام البيت أجابه الجار بانه لا يملك حبلاً
    ولكن أعطاه نصيحة
    قال له يمكنك أن تقوم بنفس الحركات حول عنق الحمار وتظاهر بأنك تربطه وسوف لن يبرح مكانه
    عمل الفلاح بنصيحة الجار وفي الغد وجد الحمار في مكانه تماماً
    ربت عليه وأراد الذهاب به إلى الحقل
    ولكن الحمار رفض التزحزح من مكانه حاول الرجل بكل قوته أن يحركه ولكن دون جدوى
    أصاب الفلاح اليأس فعاد إلى الجار يطلب النصيحة فسأله هذا الأخير هل تظاهرت أمامه بأنك تحل رباطه؟
    فرد عليه باستغراب ولكن ليس هناك رباط
    أجابه هذا بالنسبة إليك ، أما بالنسبة إليه فالحبل موجود
    عاد الرجل وتظاهر بأنه يفك الحبل
    ثم قاد حماره دون أدنى مقاومة هذه المرة
    لا يجب أن نسخر من هذا الحمار
    فالناس أيضاً قد يكونون عبيد لعادات
    وهمية وماعليهم إلا ان يكتشفوا ما هو الحبل الخفي الذي يلتف حول رقابهم ويمنعهم من التقدم للأمام.
    منقوله

  12. #102
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    82
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هههههههه
    أعجبتني القصة الأخيرة
    اللهم كف أيدي الظالمين على أمتنا

  13. #103

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مصعب المغربي مشاهدة المشاركة
    هههههههه
    أعجبتني القصة الأخيرة
    اللهم كف أيدي الظالمين على أمتنا
    آمين
    ---------------
    فتح "تستر".
    روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه
    أنه كان يبكي كلما تذكر فتح "تستر"..
    "تستر"
    مدينة فارسية حصينة
    حاصرها المسلمون سنة ونصف بالكامل،
    ثم سقطت في أيدي المسلمين،
    وتحقق لهم فتحاً مبيناً..
    وهو من أصعب الفتوح
    التي خاضها المسلمون..

    فإذا كان الوضع
    بهذه الصورة الجميلة المشرقة
    فلماذا يبكي أنس بن مالك رضي الله عنه
    عندما يتذكر موقعة تستر ؟!
    لقد فتح باب حصن تستر
    قبيل ساعات الفجر بقليل،
    وانهمرت الجيوش الإسلامية داخل الحصن،
    ودار لقاء رهيب بين ثلاثين ألف مسلم
    ومائة وخمسين ألف فارس،
    وكان قتالاً في منتهى الضراوة..
    وكانت كل لحظة في هذا القتال
    تحمل الموت،
    وتحمل الخطر على الجيش المسلم..
    موقف في منتهى الصعوبة..
    وأزمة من أخطر الأزمات !..
    ولكن في النهاية – بفضل الله -
    كتب الله النصر للمؤمنين..
    وانتصروا على عدوهم انتصاراً باهراً،
    وكان هذا الانتصار
    بعد لحظات من شروق الشمس !!
    واكتشف المسلمون
    أن صلاة الصبح قد ضاعت
    في ذلك اليوم الرهيب !!
    لم يستطع المسلمون
    في داخل هذه الأزمة الطاحنة
    والسيوف على رقابهم
    أن يصلوا صلاة الصبح في وقتها!!
    ويبكي أنس بن مالك رضي الله عنه
    لضياع صلاة الصبح مرة واحدة في حياته..
    يبكي وهو معذور،
    وجيش المسلمين معذور،
    وجيش المسلمين مشغول
    بذروة سنام الإسلام..
    مشغول بالجهاد..
    لكن الذي ضاع شئ عظيم !..
    يقول أنس: وما تستر ؟!
    لقد ضاعت مني صلاة الصبح،
    ما وددت أن لي الدنيا جميعاً بهذه الصلاة !!
    هنا نفهم لماذا كان ينتصر هؤلاء ..
    ما هو قدر صلاة الفجر
    فى حياتنا .. ؟؟
    هؤلاء الناس ضحوا بحياتهم فى سبيل الله .. هل نقدر نحن أن نضحى
    بنومة فى سبيل الله ..
    اذا لم نقدر ..
    فأي نصر نأمل ؟

    البداية والنهاية ﻻبن كثير
    منقول

  14. #104

    افتراضي

    حصار
    لمّا حاصر أبو جعفر المنصورُ ابنَ هبيرة , قال أبو جعفر : إن ابن هبيرة يُخَنْدِقُ على نفسه مثل النساء .
    فبلغ ذلك ابنَ هبيرة ; فأرسل إلى المنصور : " أأنت القائل كذا وكذا ! فاخرج إليَّ لتبارزني حتى ترى من فينا المرأة " .
    فأرسل إليه المنصور كتابًا يقول فيه : " ما أجد لي ولك مثلا في ذلك إلا كأسد لقي خنزيرا ; فقال له الخنزير : بارزْني ! , فقال له الأسد : ما أنت لي بكفء ; فإن نالني منك سوءٌ كان ذلك عارًا عليَّ وإن قتلتك قتلتُ خنزيرًا فلا كسبتُ حمدًا ولا نلتُ فخرًا .
    فقال له الخنزير : إن لم تبارزني لأُعرِّفنَّ السباعَ أنك جَبُنْتَ عني .
    فقال الأسد : احتمال عار كذبك أيسرُ من تلويث راحتي بدمك !

    -----------------------
    المقامة الفئرانية
    يقول ابن كساب: ثم مرَّ يومٌ ويومانْ، وظهرَ من قَلَقِي ما كانْ، وظلَّ (( الفأر )) يتنزَّهُ بين الأرففْ، حتى أصابني الذعرُ على الأسفارِ وكدتُ أهْرِفْ، فتارةً أتفقَّدُ "إحياءَ علومِ الدينْ"، وأُخرى أتفحَّص "إعلامَ الموقِّعينْ"، وزاد خوفي على "التحريرِ والتنويرْ"، وهلاكِ غيرِهِ من كتبِ الفقهِ والتفسيرْ! فجاهدتُهُ على كلِ الأصعدةْ، ولم يتبقْ سُوى السُّمّ والمصيَدَةْ، فقالت أم العيال: إذا وضعتَ السُّمَّ في الطعامَّ؛ ملأ بطنه ودخل حيث اعتاد المنامْ، فستفوحُ رائحتُهُ إذا عَطَبْ، وستهجرُ أنتَ المكتبةَ والكتبْ..
    قلتُ: نِعْمَ –يا زوجتي- الرأيُ والمشورةْ،
    وجئتُ بمصيدةٍ لعلها تُصبحُ به معمورةْ، وجعلنا فيها من لانشونِ حلوانيِ "إخوانْ"، وقلنا: تهمةٌ عصريةٌ تُخفيه خلفَ القُضبانْ، فلما كنتُ ساعة الصباحْ، ألفيتُهُ أسيرًا فما كتمتُ الصِّياحْ، إذْ كان يدور كالثور الهائجْ، أو كماءِ البحر المائِجْ، فجاءت أُمِّي على أَحرِّ من الجَمرْ، تسعى مُسرعةً وتسكشفُ الأمرْ، ثم إنها لم تُخفْ سعادَتَها، ولم تسْطِعْ أن تدَّخِرَ فرحتَها، كأنما ولدُها الفاتحُ صلاحُ الدينْ، أو هو القائدُ يوسفُ بنُ تاشفينْ، وبينما أنا أتلقَّى التهنئةْ، ما كان منها بالجملةِ أو بالتجزئةْ، إذْ بالفأرِ يفرُّ هاربًا، ويسعى للحرية طالبًا، وغرقنا وسطَ دهشتِنا، فشكونا إلى اللهِ قلةَ حيلتِنا! وقلتُ: فلتلطمي يا أمَّيَّ الخدودْ، فقد تجاوَزَ الفأرً وفكَّ القيودْ!
    وأيقنت أن الله وحدَهُ المستعان، وإليه القصدُ وعليه التُّكْلان!
    ------------
    منقولتان

  15. #105
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    بين المسلمين
    المشاركات
    2,906
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    و من ابن هبيرة ؟

صفحة 7 من 18 الأولىالأولى ... 5678917 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء