فَأَمَّا عَادٌ فَٱسْتَكْبَرُواْ فِى ٱلْأَرْضِ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ وَقَالُواْ مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً ۖ أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِى خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً ۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجْحَدُونَ
================
ﺣﺘّﻰ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﺗُﻄِﻴﻌُﻪُ
ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺻﻮﻣﺎﻟﻴﺔ ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻓﻘﻴﺮﺓ ... ﺗﺘﺼﻞ
ﺑﻤﺤﻄﺔ ﺭﺍﺩﻳﻮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ... ﻭﺻﺎﺩﻑ ﺍﻥ
ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻠﺤﺪﻳﻦ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺍﺩﻳﻮ .
ﻳﻄﻠﺐ ﺭﻗﻤﻬﺎ ... ﻋﻨﻮﺍﻧﻬﺎ ... ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻹﺫﺍﻋﺔ ﺍﻟﺮﺍﺩﻳﻮﻳﺔ !... ﻟﻜﻲ
ﻳﺴﺘﻬﺰﺀ ﺑﻬﺎ ... ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻳﺄﺧﺬ ... ﺭﻗﻤﻬﺎ ... ﻭﻋﻨﻮﺍﻧﻬﺎ ... ﻳﻌﻄﻲ
ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺗﻪ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ... ﺑﺄﻥ ﺗﺠﻬﺰ ﻣﻮﺍﺩ ﻏﺬﺍﺋﻴﺔ ...
ﻭﻣﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺗﻮﺻﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ...
ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻠﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺓ !... ﺇﺫﺍ ﺳﺄﻟﺘﻚ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﻦ ﻣﺼﺪﺭ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﻓﻘﻮﻟﻲ ﻟﻬﺎ ﺇﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ...
ﻭﻟﻤﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺰﻝ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﺮﺣﺖ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﺔ
ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ...
ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺓ ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ !... ﺃﻻ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﺃﻥ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﻣﺼﺪﺭ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﻭﻣﻦ ﺃﺭﺳﻠﻬﺎ ﻟﻚ !!... ؟
ﺭﺩﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻷﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺳﻤﻬﺎ ( ﻓﺎﻃﻤﺔ )
ﻻ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﻋﺮﻑ ... ﻭﻻ ﺃﻫﺘﻢ ﺑﺬﻟﻚ ... ﻷﻥ ( ﺍﻟﻠﻪ ) ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩ
ﺷﻴﺌﺎ ... ﺣﺘّﻰ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﺗُﻄِﻴﻌُﻪُ "
====================
الفال بالمنطق
هناك ظاهرة منتشرة في المجالس بين الناس اليوم، ألا وهي :
التمارض، والتذمر، والتسخط من الحياة، وإصدار الشكاوي المتكررة عن الزواج والأولاد ..
كقلة المال، وثقل الهموم، والمشاكل، والأمراض، ونشر السلبية، لكسب شفقة الآخرين،
أو خوفاً من العين ..
ونسوا حديث الرسول عليه الصلاة والسلام :
( من أصبح منكم آمناً في سربه، معافىً في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )
- نسوا أنه بالشكر تدوم النِعَم، وبكفرها وجحدها تزول
- نسوا أنه لا تمارضوا فتمرضوا فتموتوا
- نسوا أنه من يكثر الشكوى والتسخط يجلب لحياته السخط وتزول عنه النِعَم
على قدر رضاءك بحياتك، تكن سعادتك !
فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط
ولا تظن أن حياة الآخرين أفضل منك، فقد يمرون بظروف أصعب، وحياة أسوأ، فالهموم من سنن الحياة، ولكنهم حفظوا ألسنتهم من الشكوى .
فلاتحبط الآخرين بكلامك، حتى ولو كنت ترى الحياة تعيسة فغيرك يحتاج الأمل
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/19...86%D8%B7%D9%82
================
حبل الكذب قصير
ﺳﻴﺪﺓ ﺗﺪﺧﻞ ﻣﺤﻞ ﺟﺰﺍﺭ ﻗﺒﻞ ﺍﻹﻏﻼﻕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﺗﺴﺄﻝ : " ﻫﻞ ﻣﺎ ﺯﻟﺖ ﺗﻤﻠﻚ ﺩﺟﺎﺟًﺎ؟ "
ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﺛﻼﺟﺘﻪ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻴﺔ ﻟﺪﻳﻪ ﻭﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻭﻳﻀﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ . ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺗﺰﻥ * 1.5 ﻛﺠﻢ * .
ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻭﺗﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ، ﺛﻢ ﺗﺴﺄﻝ : " ﻫﻞ ﻟﺪﻳﻚ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ؟ "
ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﺑﻮﺿﻊ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﺛﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ، ﻳﻀﻊ ﺇﺑﻬﺎﻣﻪ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﺑﻤﻜﺮ ﺷﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ،؛ ﻳﻌﺮﺽ ﻣﺆﺷﺮ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻵﻥ 2 ﻛﺠﻢ .
ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ " ﺇﻧﻪ ﻷﻣﺮ ﺭﺍﺋﻊ ."ﺳﺂﺧﺬ ﻛﻼ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻚ !"
ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ، ﻻﺯﺍﻝ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﻣﺤﺸﻮﺭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ .
ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ، ﺗﺪﺭﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺻﺎﺩﻗًﺎ، ﻷﻥ ﻧﺰﺍﻫﺘﻚ ﻭﺳﻤﻌﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺤﻚ.
* نصيحة : أصدق في تجارتك
بل اصدق فى كل شيء
===================
اسد الصحراء عمر المختار
رحم الله شيخ الشهداء اسد الصحراء عمر المختار
سأله القاضي هل حاربت الدولة الأيطالية : قال نعم
وهل شجعت الناس علي حربها : قال نعم
وهل أنت مدرك عقوبة ما فعلت : قال نعم
وهل تقر بما تقول : قال نعم
كم سنه وأنت تحارب السلطات الأيطالية : منذ 20 سنه
هل أنت نادم علي ما فعلت : قال لا
هل تدرك أنك ستعدم : قال نعم
فيقول له القاضي بالمحكمه أنا حزين بأن تكون هذه نهايتك
فيرد بل هذة أفضل طريقه أختم بها حياتي
فيحاول القاضي أن يغريه فيحكم عليه بالعفو العام مقابل
أن يكتب للمجاهدين أن يتوقفو عن الجهاد الأيطالين
فينظر له البطل المحارب ويقول كلمته المشهورة : أن السبابة التي
تشهد في كل صلاة أن لا إله إلا الله وإن محمد رسول الله
لا يمكن أن تكتب كلمه باطل ؟؟؟
انه البطل شيخ المجاهدين " عمر المختار "
===================
Bookmarks