هذا لا تخدمه الروايات التي ذكرتها أخي الشهرستاني
فقد ذكرت لك أنساً لما أطال الجلوس بين السجدتين رآه الناس أمراً مستنكراً
وأما أمر التكبير فمثل عكرمة كان رجلاً بالغاً نشأ في الإسلام بالإضافة إلى كونه طالب علم فحين تخفى عليه سنة معينة فهذا ظاهر بأنها لم تكن تفعل
وعلي لما صلى صلاة يكبر فيها في كل خفض ورفع أثنى عليه أحد الصحابة بأنه أحيا سنة
وأما مواقيت الصلاة فالنبي أخبر بأنه سيأتي أمراء يؤخرون الصلاة عن وقتها ويميتون الصلاة ، وقد قال ابن تيمية أن كثيراً من مواقيت الصلاة جهلت في وقت بني أمية
وأنا أثناء الكلام ذكرت القرائن الدالة على كونها حالة عامة
Bookmarks