السلام عليكم
يقول الله تعالى : {وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ }إبراهيم42
والسؤال : ما هو ذلك اليوم ؟ هل هو يوم الموت ؟ أم هو يوم القيامة ؟ وما الدليل ؟
اذا كان الجواب بانه يوم القيامة فكيف نفهم قضية تحقق العذاب في القبر قبل يوم الحساب ؟
ارجو البيان من الاخوة ولكم الشكر
Bookmarks