صفحة 9 من 9 الأولىالأولى ... 789
النتائج 121 إلى 124 من 124

الموضوع: كي لا تنخدع بالإلحاد ( متجدد )

  1. #121
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    1,239
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي إبطال مزاعم الملاحدة حول ختان النبي صلى الله عليه وسلم

    إبطال مزاعم الملاحدة حول ختان النبي صلى الله عليه وسلم



    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خاتم المرسلين وعلى أصحابه الغر الميامين ، و على من أتبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد :

    فقد انتشر في عصرنا مرض الإلحاد ، وهو أحد الأمراض الفكرية الفتاكة إذ يفتك بالإيمان و يعمي الحواس عن أدلة وجود الخالق الرحمن ،و تجد المريض يجادل في البديهيات و يجمع بين النقيضين ويفرق بين المتماثلين ،ويجعل من الظن علما و من العلم جهلا و من الحق باطلا و من الباطل حقا .

    ومن عوامل انتشار هذا المرض الجهل بالدين و ضعف العقيدة واليقين والاسترسال في الوساوس الكفرية والسماع والقراءة لشبهات أهل الإلحاد دون أن يكون لدى الإنسان علم شرعي مؤصل .

    وشبهات أهل الإلحاد ما هي إلا أقوال بلا دليل صحيح وادعاءات بلا مستند راجح ،ورغم ضعفها و بطلانها إلا أنها قد تؤثر في بعض المسلمين لقلة العلم وازدياد الجهل بالدين ولذلك كان لابد من كشف شبهات ومغالطات ودعاوي أهل الإلحاد شبهة تلو الأخرى و مغالطة تلو المغالطة ودعوى تلو الدعوى حتى لا ينخدع أحد بكلامهم وشبههم .

    و قد تلقف الملاحدة هداهم الله قول بعض العلماء أن النبي صلى الله عليه وسلم ولد مختونا ثم بنوا عليه مزاعم باطلة يعف القلم عن كتابتها و اللسان عن ذكرها ،وذكر أحدهم وجود قولين للعلماء في مسألة ختان النبي صلى الله عليه وسلم قول أنه ولد مختونا وقول أن جده ختنه و قال بوجود روايات كثيرة تدل أنه ولد مختونا و أدعى أن الذي يولد مختونا يكون عنده مشكلة في القضيب و يكون عنده عقم وضعف جنسي وزعم بعض الملاحدة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا بالمبال التحتاني لأنه على حد زعمه ولد مختونا وانبهر بكلام هذا الملحد بعض زملائه من الملاحدة بل بعض المسلمين غير الملمين بالعلم الشرعي أصيبوا بالحيرة فكان لزاما أن نذب عن نبينا صلى الله عليه وسلم ما زعمه عنه الملحدون .

    مسألة ختان النبي صلى الله عليه وسلم

    ليعلم القاريء الكريم أن علماء المسلمين اختلفوا في مسألة ختان النبي صلى الله عليه وسلم على ثلاثة أقوال:

    أحدها: أنه ولد مختونا[1] مسرورا [2]، وروي في ذلك حديث لا يصح[3]، ذكره أبو الفرج بن الجوزي في " الموضوعات " وليس فيه حديث ثابت، وليس هذا من خواصه، فإن كثيرا من الناس يولد مختونا... والناس يقولون لمن ولد كذلك: ختنه القمر، وهذا من خرافاتهم[4].
    القول الثاني: أنه ختن صلى الله عليه وسلم يوم شق قلبه الملائكة عند ظئره[5] حليمة.
    القول الثالث: أن جده عبد المطلب ختنه يوم سابعه وصنع له مأدبة وسماه محمدا.

    قال أبو عمر بن عبد البر: وفي هذا الباب حديث مسند غريب، حدثناه أحمد بن محمد بن أحمد، حدثنا محمد بن عيسى، حدثنا يحيى بن أيوب العلاف، حدثنا محمد بن أبي السري العسقلاني، حدثنا الوليد بن مسلم، عن شعيب، عن عطاء الخراساني، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن عبد المطلب ختن النبي صلى الله عليه وسلم يوم سابعه، وجعل له مأدبة وسماه محمدا صلى الله عليه وسلم[6]، قال يحيى بن أيوب: طلبت هذا الحديث فلم أجده عند أحد من أهل الحديث ممن لقيته إلا عند ابن أبي السري.
    وقد وقعت هذه المسألة[7] بين رجلين فاضلين صنف أحدهما مصنفا في أنه ولد مختونا، وأجلب فيه من الأحاديث التي لا خطام لها ولا زمام، وهو كمال الدين بن طلحة، فنقضه عليه كمال الدين بن العديم، وبين فيه أنه صلى الله عليه وسلم ختن على عادة العرب، وكان عموم هذه السنة للعرب قاطبة مغنيا عن نقل معين فيها، والله أعلم[8].

    ترجيح القول بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يولد مختونا

    والراجح من أقوال أهل العلم حول مسألة ختان النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يولد مختونا و أنه خُتِن على عادة العرب لما يلي :
    الأول : القول بأنه ولد مختونا خلاف العادة ،و لا يقبل ما هو خلاف العادة إلا بدليل صحيح صريح خال من معارض معتبر ،و لا يوجد حديث صحيح صريح خال من معارض معتبر يدل أن النبي صلى الله عليه وسلم ولد مختونا فتعين أنه لم يولد مختونا بل ختنه جده على عادة العرب و عموم هذه السنة للعرب يغني عن نقل معين فيها [9].
    الثاني : لو ولد النبي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مختونا لنقل ذلك نقلا مستفيضا ؛ لأنه مما تتوافر الهمم والدواعي على نقله فهو خلاف العادة ،ولما لم ينقل ذلك نقلا صحيحا علم أن ذلك لم يحدث .
    الثالث : من النقائص عند العرب أن يولد الإنسان مختونا ،والأنبياء والرسل سلمهم الله من كل نقص في الخلقة أو الخلق فتعين أنه لم يولد مختونا .
    الرابع : لو كان القول بأنه ولد مختونا قولا صحيحا معروفا لعايره أعدائه و هجوه بذلك فمن النقائص عند العرب أن يولد الإنسان مختونا ،وأعدائه كانوا يبذلون كل جهودهم في صد الناس عن دعوته .
    الخامس : الْخِتَان من الْكَلِمَات الَّتِي ابتلى الله بهَا خَلِيله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأتمهن وأكملهن وَأَشد النَّاس بلَاء الْأَنْبِيَاء ثمَّ الأمثل فالأمثل وَقد عد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْخِتَان من الْفطْرَة[10]، وَمن الْمَعْلُوم أَن الِابْتِلَاء بِهِ مَعَ الصَّبْر مِمَّا يُضَاعف ثَوَاب الْمُبْتَلى بِهِ وأجره والأليق بِحَال النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن لَا يسلب هَذِه الْفَضِيلَة وَأَن يُكرمهُ الله بهَا كَمَا أكْرم خَلِيله فَإِن خَصَائِصه أعظم من خَصَائِص غَيره من النَّبِيين وَأَعْلَى [11].



    [1] - مختونا أي لا قلفة له أو مقطوع القلفة
    [2] - مسرورا أي مقطوع حبل السرة
    [3] - قال ابن رجب قد روي: أنه صلى الله عليه وسلم ولد مختونا مسرورا ولم يجترىء أبو عبد الله – أي أحمد بن حنبل - على تصحيح هذا الحديث ( لطائف المعارف لابن رجب ص 93 ).
    [4] - قال الحاكم فى المستدرك: تواترت الأخبار أنه- عليه السّلام- ولد مختونا انتهى وتعقبه الحافظ الذهبى فقال: ما أعلم صحة ذلك؟! فكيف يكون متواترا؟ وأجيب: باحتمال أن يكون أراد بتواتر الأخبار اشتهارها وكثرتها فى السير – مع أنها ضعيفة - ، لا من طريق السند المصطلح عليه عند أئمة الحديث ( المواهب اللدنية بالمنح المحمدية للقسطلاني 1/81 ) و قال ابن الجزري منتقدا لكلام الحاكم : أما كونه صلّى الله عليه وسلّم ولد مختونا مسرورا فالخلاف فيه مشهور بين العلماء ( غاية النهاية في طبقات القراء 2/185 ).
    [5] - ظئره أي مرضعته
    [6] - قَالَ ابْن العديم وَقد جَاءَ فِي بعض الرِّوَايَات أَن جده عبد الْمطلب ختنه فِي الْيَوْم السَّابِع قَالَ وَهُوَ على مَا فِيهِ أشبه بِالصَّوَابِ وَأقرب إِلَى الْوَاقِع ( زاد المعاد لابن القيم 1/206 )
    [7] - هذه المسألة أي مسألة ختان النبي صلى الله عليه وسلم
    [8] - زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم 1/81 و انظر تحفة المودود بأحكام المولود لابن القيم ص 201 - 207 و معارف الإنعام لابن عبد الهادي ص 226
    [9] - الأصل أن العادات لا تحتاج لإثبات أما نفيها فهو الذي يحتاج لإثبات ؛ لأن نفي العادة المستقرة مما تتوافر الدواعي والهمم على نقلها
    [10] - عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الفطرة خمس - أو خمس من الفطرة - الختان، والاستحداد، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وقص الشارب» رواه البخاري في صحيحه حديث رقم 5889 و رواه مسلم في صحيحه حديث رقم 257
    [11] - تحفة المودود بأحكام المولود لابن القيم ص 205-206
    طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
    قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
    العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
    مقالاتي على شبكة الألوكة
    العلم و الإيمان

  2. #122
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    1,239
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي تابع إبطال مزاعم الملاحدة حول ختان النبي صلى الله عليه وسلم


    على التسليم الجدلي أن النبي صلى الله عليه وسلم ولد مختونا

    على التسليم الجدلي أن النبي صلى الله عليه وسلم ولد مختونا أي ولد بلا قلفة فانعدام القلفة أو غياب القلفة Aposthia لا يفقد الخصوبة و القدرة على الإنجاب [1]،و انعدام القلفة شيء والمبال التحتاني[2] Hypsospadias شيء آخر ، وحتى مرض المبال التحتاني عادة لا يفقد الرجل خصوبته و قدرته على الإنجاب[3] ،وبالتالى الزعم أن المريض بالمبال التحتاني يكون عنده عقم وضعف جنسي زعم باطل .

    و لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم عقيما بدليل أن القرآن الكريم صرح بأن للنبي صلى الله عليه وسلم بناتا قال تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب : 59 ] و قوله تعالى : ﴿ وَبَنَاتِكَ ﴾ يدل أن للنبي صلى الله عليه وسلم أكثر من بنت و لو لم يكن للنبي صلى الله عليه وسلم بنات فكيف يقول تعالى له : ﴿ وَبَنَاتِكَ ﴾ ،و لو كان للنبي بنت واحدة لم يخاطبه بالجمع بقوله تعالى : ﴿ وَبَنَاتِكَ ﴾ .

    و من المعروف والمشهور عند علماء الإسلام أن النبي صلى الله عليه وسلم كان له أولاد[4] ، و علماء الإسلام أدرى بنبيهم من غيرهم ،و من المعروف عند العقلاء أن الرجوع في كل مجال وكل فن من الفنون يكون إلى أهل هذا المجال و أهل هذا الفن ،و أن المتخصص في علم من العلوم أدرى به من غيره ،و أن صاحب الدار أدرى بما فيه ،و أن من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب ،ولذلك إن اختلف في مسألة طبية فإنه يرجع فيها إلى أهل الطب ، وإن اختلف في مسألة هندسية يرجع فيها إلى أهل الهندسة ،وإن اختلف في مسألة نحوية يرجع فيها إلى أهل النحو و إن اختلف في مسألة دينية فإنه يرجع فيها إلى أهل الدين .


    حديث من السنة يبطل أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا بالمبال التحتاني

    و من السنة وجدت حديثا يكذب ما قاله الملاحدة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان مريضا بالمبال التحتاني فعن حذيفة، قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فانتهى إلى سباطة قوم، فبال قائما» فتنحيت فقال: «ادنه» فدنوت حتى قمت عند عقبيه «فتوضأ فمسح على خفيه » [5] ،والشاهد أن النبي صلى الله عليه وسلم رآه حذيفة رضي الله عنه ،و هو يتبول واقفا ،و مريض المبال التحتاني يتبول جالسا و لا يتبول واقفا و إلا ستتلوث ملابسه و أقدامه بالبول .

    وقد سئلت منذ أكثر من عشر سنوات ما الحكمة في أن يرى شخص النبي صلى الله عليه وسلم ،وهو يتبول واقفا ؟ فقلت لرفع الحرج عمن يتبول قائما بشرط أن يأمن نظر الناس إليه ،و يأمن أن يصيبه شيء من رشاش بوله ثم بدى لي أن فعله صلى الله عليه وسلم من حكمه أيضا أن فيه ردا مفحما على من يدعي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا بالمبال التحتاني .

    ولا يلزم من قول حذيفة رضي الله عنه أنه اطلع على فعل النبي صلى الله عليه وسلم بتفاصيله فهو كان متنحيا عنه ،ودنى منه عندما انتهى من فعله ،وفي عصرنا الحالي مراحيض معدة للتبول واقفا يتبول الشخص قائما ،ولا يرى من بجانبه تفاصيل فعله .

    تعدد زوجات النبي صلى الله عليه وسلم يكذب دعوى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مصابا بالعجز الجنسي

    أيها الأخوة إن تعدد زوجات النبي صلى الله عليه وسلم دليل على فحولته و كذب من يفتري عليه أنه عاجز جنسيا فهل الرجل العاجز جنسيا يتزوج بأكثر من امرأة ثم لا تطلب امرأة منهن الطلاق و لا تذكر عنه امرأة مثل هذا الأمر ؟!! و لو كان النبي صلى الله عليه وسلم عاجزا جنسيا كما يقول المبطلون لما أقدم على الزواج بأكثر من امرأة ،ولذلك كان من حكم تعدد زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - الرد على جهال العصر الذين يتهمون النبي - صلى الله عليه وسلم - بالعجز الجنسي .

    هذا و الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات




    [1] - غياب الجلد الذي يغطي مقدمة القضيب لا يمنع من الجماع ، و لا يمنع من قذف السائل المنوي في المهبل أثناء الجماع أي لا يمنع من إيصال السائل المنوي إلى المهبل أثناء الجماع ،وبالتالي لا يفقد الرجل خصوبته و قدرته على الإنجاب .
    [2] -- المبال التحتاني أو الإحليل التحتي هو تشوه خلقي في مجرى البول ،وقد يترافق معه إنحناء القضيب chordee وتشوه القلفة حسب شدة الحالة ،و ينتهي مجرى البول meatus في مكان ما على طول الجانب السفلي من القضيب (تحتاني = تحت) بدلاً من طرفه بمعنى أن فتحة خروج البول أسفل المكان الطبيعى فى نهاية القضيب .
    [3] - إذا كان الانتصاب جيدا وإذا كانت فتحة مجرى البول واسعة بدرجة كافية فلايوجد ما يمنع الجماع أو ما يمنع من قذف السائل المنوي في المهبل أثناء الجماع ،و إن كان يؤثر على الإطلاق الأمثل للحيوانات المنوية في المهبل لكن لا يمنع من الإنجاب .
    [4] - انظر السيرة لابن إسحاق ص 245 ، و الطبقات الكبرى لابن سعد 3/4 و المعجم الكبير للطبراني 22/444 و السيرة النبوية لابن حبان 1/62
    [5] - رواه مسلم في صحيحه حديث رقم 273 ،و رواه البخاري في صحيحه حديث رقم 224

    طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
    قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
    العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
    مقالاتي على شبكة الألوكة
    العلم و الإيمان

  3. #123
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    1,239
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    التحميل من هنا أو هنا أو هنا
    طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
    قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
    العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
    مقالاتي على شبكة الألوكة
    العلم و الإيمان

  4. #124
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    1,239
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مصعب المغربي مشاهدة المشاركة
    شكرا دكتور على هذاالموضوع المميز
    جزاكم الله خيرا
    طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
    قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
    العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
    مقالاتي على شبكة الألوكة
    العلم و الإيمان

صفحة 9 من 9 الأولىالأولى ... 789

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء