الجهل و الجهالة ليست بشتائم بل هي وصف. أنتم جاهلون بالشيوعية و بالمثلية
بالشيوعية ربما . أما الشذوذ فنعرفه باطلاً و سنثبت ذلك . أنكرت واحدة هنا ، فأنى لك إنكار الباقي ؟
ولا تجدون أدني تناقض أو نفاق أو حقارة في ذلك. حقاً وعجبي.
أحد أسباب تفشي الإيدز في إفريقيا هو الاعتقادين الخاطئين -الذي من الواضح أنكم تعتنقوهم-
بأن الإيدز لا ينتشر إلا بالمثليين, و أن لا يوجد مثليين إلا بالغرب.
هذه أوهام من جيبك . و عندك حتى تجمد الشمس لتحضري من كلامي أو كلام غيري ما يدل على الملون . ذكر الدكتور قواسميه أن نسبة انتشار الإيدز بين الشواذ أعلى . و هذا من الأسباب الداعية لتحريمه . ثم ما بك تعاميت عن باقي المصائب و الكوارث الناتجة عن هذا الانحراف ؟ و يا ليت شعري ما دخل "الظن أنه لا يوجد شواذ إلا في الغرب" بانتشار الإيدز في إفريقيا !
لا أحتاج لحضرتك لتسرد لي عن جرائم الاستعمار, وأنت شخص تؤمن بالاستعمار العربي الإسلامي, وتريد أن تستعمر العالم كله لصالح طائفتك
من الناحية اللغوية نعم ، الإسلام يأمر بعمار الأرض و نشر الحق و العدل . أما ما أتى به الغربيون فاستخراب و نشر للفساد و الرذيلة . و بما أنه ليس موضوعنا فسأكتفي بالتالي لأبي حب الله :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_7922.html
هذا كله لا ينفي و لا يقلل من الدور العظيم الذي لعبه الجهل في استفحال هذه الأمراض في البلاد الإفريقية
جهل بأساسيات الصحة ربما ، جهل بطرق التعامل مع الأمراض ربما . و هذا كله من الاستخراب المذكور و لا أدري ما الذي يجعلك تتشبثين بهذا تشبث الغريق و كأنك تلمحين إلى أن الإسلام هو السبب . أما إن قصدت جهلاً بماهية الشذوذ فعودي بهذا إلى أرض الأوهام .
ولا يزال أمثال حضرتك يساهمون في اعتبار مرضي الإيدز مجرمين.
في الزبالة . كم مرة حتى الآن تفترين علينا و تقوليننا ما لم نقل لتنصري باطلك ؟
هذا هو مقصدي بالظبط. أنتم لديكم عقدة نقصان و جنون عظمة في الوقت ذاته, فتتيقنون تيقن تام مما تعلمتوه صغاراً وترمون بعرض الحائط عموم آراء المجتمع العلمي العالمي المخالفة لدينكم, ولكن في نفس الوقت دائماً تبحثون عن أي عالم غربي يوافق كلامكم مهمن كان, ومهما كان رأي ذلك العالم مرفوض رفضاً تاماً من عموم العلماء الغربيين والشرقيين. معتقدين أن ذلك يمنحكم المزيد من المصداقية. وبعد كل ذلك, تقولون أنني أنا من أؤلّه الغرب.
الظاهر أن جمجمتك متحجرة فيصعب مع هذا وصول الكلام إليك :
هذا و نحن لا نتخذهم حجة في حد ذاتهم بل نستشهد بما رصدوا . فلو خرج علينا آينشتاين يوماً و قال بأن الفيل يطير لرددنا هذا الخبل عليه .
نحن نبين أسباب صحة الدراسات المضادة للشذوذ مقابل بطلان الدراسات المساندة له . أما أنت فتتهربين تهرباً مخزياً و تلجئين لمغالطة الاحتكام إلى الأكثرية .
فنعم ، نرمي بما خالف ديننا عرض الحائط لأن صحة هذا الدين ثبتت عندنا بالدليل و البرهان مقابل أقوال و آراء ظنية بل و كاذبة . فإن وجد من وافق الإسلام في دراساته فهذا قد أصاب و قال حقاً و العبرة بأننا نبين لم هو حق . فإن رأيت القول بأننا على حق لأن معنا البرهان "جنون عظمة" فلا مجنون هنا سواك . محاولة إظهارنا بمظهر أصحاب التعصب الأعمى الذين يرفضون الحق إن خالف ما لديهم محاولة رخيصة تتضمن تهرباً من رد الحجة بالحجة . ثم إنك أنت من تظهر فيها عقدة النقص حتى أنه لا يوجد لديك ما يثير حميتك لتدافعي عنه إلا شذوذك و شهوتك فما سجلت هنا إلا لذلك . هزلت .
وأعود وأقول مرة أخري أن لا مغزي من إجراء حوار في الطب إن لم يكون المتحاورون كلهم متخصصين.
إذاً اخرسي و الزمي الحياد طالما أنك جاهلة بالمسألة و الجهل كما قلت ليس في حد ذاته عيباً . أما أن "تقومي الدنيا" بجهل فقط لتبرير شذوذك فتحلمين لو ظننت أننا سندع هذا يمر مرور الكرام .
وبما أنك بفهمك العالي الراقي في الأخلاق توصلت أن لا بأس بالكذب الواضح في نقل رابط كمصدر ثم إدعاء عكس ما يقوله الرابط طالما أنها "مرة و حرّمت"
في الزبالة مع كثير من افتراءاتك و أوهامك . كذب أشر في ادعاء أني أبيح الكذب . حقاً رمتني بدائها و انسلت .
إليك ما تقوله الجمعية الأمريكية للطب النفسي فعلاً
واحدة . و سأحسن الظن بالدكتور هشام و الدكتور قواسميه و أعتبرها خطأ في الاستشهاد . إلا أن تكون الجمعية الأمريكية قد غيرت نظرتها بين وقت قراءة الدكتور للصفحة سابقاً و الحاضر و هذا محتمل حسب ما نقلته بنفسك :
الملخص: تراجع تماماً عن بحثه و نشر تراجعاً رسمياً
ثم ماذا ؟ أتحسبين نفسك أتيت بالذئب من ذيله ؟ أخبرتك منذ البداية أننا لا نحتاج دراسات من غرب و لا من غيره لنعرف أن الأحمر أحمر و الأصفر أصفر فلدينا دلائلنا . إنما هو إمعان في الإفحام
و إلزام للمتمسحين بالغرب بما يقوله عدد منهم
مع بيان لصحة تلك الأقوال مقابل بطلان غيرها . و إن ظننت أنك باتخاذ هذه المواضع حججاً لتبرير باطلك بانتقائية نراها بوضوح فأنت مخطئة . إن ظهر خطأ في موضعين أو ثلاثة فهناك الكثير غير ذلك . و قبل كل هذا فلدينا الأسباب العقلية المتمثلة في آخر مشاركتي المرقمة 62 .
لم يتبين فشل الأمر ولا حاجة. إليك آخر البحوث في الأمر من عام 2014:
في حال لم تدري ، فالدكتور نقل هذه الجزئية من موضوع قديم له أكثر من عام . إذاً الاستشهاد هو بما سبق . و مجدداً : ثم ماذا ؟
كل هذه أظنها طبعاً سهوات صغيرة لا تؤثر علي العمل العظيم الذين تعملوه, صحيح؟
نعم و رغم أنفك بالتراب . انتقائيتك مقيتة و تصيبني بالغثيان فعلاً . تزعمين أن الباحثين المسلمين مدلسون و أنت لم تردي أصلاً على شيء مما نقلته عنهم حتى !! كل الجزئيات التي انتقيتها لتبرير شذوذك من نقولات الدكتور قواسمية . فهل ما نقلته الحبر السري ؟!!
1- هل توجد أدلة على الشذوذ بالرصد الجيني :
الإجابة: لا
قِسم العلوم العصبية الإكلينيكية، جامعة أونتاريو الغربية بكندا عام 1999، رداً على بحث دين هامر Dean Hamer عام 1993، والذي تراجع بنفسه بعد ذلك واعترف : لم أقل أنه محدد وإنما قد يشارك في بعض الأُسر
و حين بحثت عن هذا وجدت التالي و تنقله صحيقة نيويورك تايمز :
http://www.nytimes.com/1999/04/23/us...sexuality.html
نعم ، قالوا بأن الدراسة لا تنفي إمكانية تأثير بعض الجينات و لكن ما يهمنا هو أن هذه الدراسة تنفي
ثبوت الزعم القائل بذلك .
و الظاهر أن التالي بعبع يصيبك بالذعر فتتجنبينه بأي ثمن كان :
رابعا :
وأما واحدة من أنجح طرق دراسة علاقة الجينات بالشذوذ الجنسي : فكانت دراسة التوائم المتماثلة - وذلك لأن التوأمين يكونان متطابقان جينيا بنسبة كبيرة جدا - فلو كانت المثلية الجنسية هى جين أو مجموعة جينات كما كان مقترحا فى أواخر القرن الماضى “Gay Gene” : فلا يمكن أن يكون أحد التوأمين مثليا والآخر غير مثلي - أى أن نسبة الإشتراك فى المثلية الجنسية ستكون 100% ولكن الدراسات كلها خالفت ذلك فسجلت أحدهم نسبة 11% للرجال 14% للنساء كما جاء هنا :
http://www.hollanddavis.com/?p=3647
وأثبتت دراسة أحدث منها نسبة أقل 7.7% للرجال و 5.3% للنساء :
http://iserp.columbia.edu/…/opposite...-and-adolesce…
وسجلت أكبر الدراسات التى حصرت كل التوائم بالسويد نسبة 39% للرجال و 19% للنساء :
http://link.springer.com/article/10....508-008-9386-1
خامسا :
وفي بحث آخر لدراسة التوائم المتماثلة قام العالمان ويليام بيلي William Billie وريتشارد بيلارد Richard Billard بدراسة للسلوك الجنسي للتوائم المتماثلة وخرجا بنتيجة أن السلوك الجنسي بين التوائم المتماثلة هو سلوك متفاوت للغاية فربمـا يكون أحد التوأمين فعليـا شاذ جنسيا لكن الآخر بريء من الأمر ممـا يعني بالضرورة أن الأمر يبعد كثيرا عن كونه جينيـا .. بل والأكثر داهشية من ذلك فربما يتجه أحد التوأمين نحو الشذوذ الجنسي والآخر يكره الشذوذ بل ربما يخاف منه فأحد التوأمين يُصنف على أنه homosexual بينما يصنف الآخر على أنه homophobic وهذا يؤكد أن الشذوذ الجنسي مسألة سلوكية بحتة لا تخضع للجينـات
المصدر :
Archives of General Psychiatry, December 1991
اختلاف التوائم المتطابقين جينياً ضربة قاصمة للزعم بأن الشذوذ جيني .
ونسبة الذين يصابون من السرطان من الشواذ هي الضعف من الأشخاص العاديين حتى أنه هناك سرطان خاص بهم اسمه Kaposi sarcoma وقد ظهر حديثاً ولا زالت الدراسات تجري حوله وهو متواجد بكثرة بين المثليين في كاليفورنيا و لوس أنجلوس
المصدر :
http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/00001114.htm
The cluster in Los Angeles and Orange counties was identified on the basis of sexual contact. One hypothesis consistent with the observations reported here is that infectious agents are being sexually transmitted among homosexually active males.
و هذا شيء وجدته من غوغل :
http://www.medicalnewstoday.com/articles/93960.php
واما بالنسبة إلى الواقي الذكري condom الذي يُعد مادة جذابة للصفحات العلمية العربية التابعة للملحدين وأذنابهم في بلادنا :
فهذه بعض الدراسات التي تؤكد أنه لا يمنع الامراض الجنسية بصورة نهائية كما يصوروه للسذج والمخدوعين !!
(وبالعقل والمنطق ليس كل الزناة والشواذ يستخدمونه لأنه يقلل من اللذة - وأيضا هو عرضة للقطع - وخير دليل على عدم جدواه أنهم يوفرونه لطلبة المدارس أنفسهم ورغم ذلك عندهم حالات حمل من الزنا وإجهاض بالملايين سنويا !! وكذلك الأمراض الجنسية والشذوذية في تصاعد !!)
هذه دراسة تؤكد أنه لا يمنع معظم الامراض الجنسية :
The report disclosed that the body of medical research shows no evidence that condoms protect against most STDs. I
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/11573867
وهذه أيضا تؤكد ان الوقاية به ليست كاملة :
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/18798401
أما الصفعة الأسخن التي سأوجهها لك هي تسوية أكذوبة انتفاء القدرة على علاج الشذوذ بالأرض .
529- ما لا تعلنه ولا تذكره الصفحات الإلحادية المتخفية في العلم - ماذا يقول العلم عن حالات الشفاء النفسي والسلوكي من جريمة الشذوذ الجنسي وانحرافها الأخلاقي ؟
(( إنهم يريدون قتل إرادة الشفاء بداخلك بإيهامك بأن الشذوذ الجنسي حتمية جينية عليك وفيك ))
رابط ملخص الدراسة 1999 التي كشفت زعم دين هامر وجود جين للشذوذ وهي من 665 صفحة من فرق بحثية كاملة :
http://www.sciencemag.org/content/284/5414/571.summary
ثانيا : تواصل معنا أكثر من شخص بالفعل بصورة شخصية أو على الخاص وحكوا لنا قصص توبتهم من هذا الانحراف الخلقي : وحكوا لنا تبعاته النفسية والعضوية للاسف
4-فتح باب الأمل للمرضى للتداوي من ذلك المرض وتشجيعهم على زيارة الطبيب النفسي وطبيب عقلي psychiatric وارشادهم الى حالات شفيت لتقوية نفوسهم كما جاء في دراسة الدكتور سوكاريدس وزملائه حيث جاء في موقع أخبار الأمراض العقلية: ((الدكتور سوكاريدس وزملاؤه استشهدوا بدراسات تبين امكانية تغيير العادة المثلية الى شخص سوي لذلك فانه من الخطأ القول أن الناس لا يمكن أن تغير عوائدها الجنسية))
http://www.psychiatricnews.org/pnews...17/browde.html
وقد نشرت مجلة نيوز-اميريكان مقلا بعنوان : الرئيس السابق للجمعية الأمريكية لعلم النفس يصرح بأن السلوك المثلي يمكن تغييره
http://www.thenewamerican.com/…/1164...pa-president-…
وتشير الاحصائيات الى تعافي الكثيرين من ذلك الداء القاتل كما اشارت دراسة الدكتور سوكاريدس وغيره كثيرون ممن يفتحون باب الأمل لهؤلاء المرضى للتغير والخروج من وكر الظلام والرذيلة بخلاف الأبواق الاعلامية للوبيات الإلحادية والغبشة التي تحاول إظهار المثلية على أنه حق لصاحبه وتوهمهم بأنه متعلق بجينات لتكون العاقبة أمراضا عضوية ونفسية فتاكة.
و بهذا تثبت النقطة الثالثة التي ذكرتها في آخر المشاركة 62 :
3) لا يوجد ما يثبت أن الشذوذ ناشئ عن الجينات كما يزعم أهل الهوى بل إن دراسة التوائم المتطابقين ضربة قاصمة لهذا الهراء إلا أن صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل . ضربة قاصمة أخرى هي وجود حالات لا تحصى ممن شفوا من هذا المرض كما بينا فذعرت و لم تجدي إلا أن تكذبينا "كده و بس" .
هذا و حتى لو ثبت وجود تأثير جيني على الشاذ فهو ما يزال شذوذاً و ما يزال محرماً إلا لدى من يساوون الإنسان بالحيوان و الجماد .
527- ماذا لو قارنا الإنسان بغرائز الحيوان ؟ وماذا لو قارناه بما نشره البعض بوجود جين للعنف والاغتصاب ؟
في البداية يقول أحد الإخوة الفضلاء في حوار اليوم مع أحد المؤيدين بجهل للشذوذ الجنسي وبتصور أنه (حتمية) تدفع الشاذين لهذا الانحراف وهذه الجريمة الأخلاقية والسلوكية :
Mustapha Tanger أولا أنا بحكم معرفتي بشواذ قد تابو وإنصلح حالهم، مستحيل أن اصدق ترهات وأترك ما رأيته طيلة سنوات بأم عيني، فالذي عالج نفسه من قرف الشذوذ اصبح هو شخصيا يقرف من ماضيه وأصبح رجلا في كلامه ومشيته بينما في اتباعه للشذوذ كان يلبس لباس مشبوه ويعمل ماكياج وبيتمشى بطريقة عجيبة.. فكان منبوذ والناس تقرف من تصرف فقرر أن يغير من نفسه فبدأ يتغير شيئا فشيئا حتى انصلح حاله والآن هو نسي ماضيه ولا يريد تذكره حتى.. فلماذا الشواذ كلهم يغيرو من نفسهم بعزيمة بدل اتباع الاهواء
والآن نترككم مع ما كتبه الأخ الفاضل الباحث العلمي Ahmad Yahya
---------------------------------------------------
الشذوذ هل هو نتاج تأثير جينى
ان كان الشاذ عبدا للجين اى انه مجبر على القيام بذلك الفعل المشين
ننتظر من الملحد ان يدافع عن السلوك الاجرامى والقتل والاغتصاب لانه امر ايضا متعلق بالجينات !!
ونطالب بعين العدل الالحادى من المدافعين والمدافعات عن الشذوذ بالدفاع عن القاتل والمغتصب لان المسكين مجبر فالامر متعلق بجيناته وهو مجرد ألة بيولوجية فلم نحاسب المجرم على اجرامه فالجين المسمى بالمُحارب MAO-A هو المسئول عن العنف المفرط والسلوك الاجرامى كالقتل والاغتصاب
المصدر :
http://www.neatorama.com/…/the-genes...nce-my-genes…/
و :
http://www.npr.org/templates/story/story.php…
فإذا كان المقياس هو مثل هذه الدعاوى : فبرغم وضوح الادلة فى حالة العنف عنها فى الادلة المدعاة فى مسئولية جينات عن الشذوذ : فلماذا لا تقبل اى من المحاكم هذا الامر لتبرئة المتهمين بدعوى أنهم (مدفوعين) لجرائمهم ومجبورين عليها ؟ أم هو (كيل بمكيالين) ؟
Bookmarks