بل كل العقل في الدين و هما متلازمان فانتبه .نعم هناك جزء من التطور نقبله، وهناك جزء كبير لانقبله، ليس لأنه ضد الدين؛ بل لأنه ضد العقل قبل الدين.
"العلم التجريبي" . فتعلم العقيدة و الفقه و غير ذلك يبقى علماً .الدين شيء والعلم شيء
بل كل العقل في الدين و هما متلازمان فانتبه .نعم هناك جزء من التطور نقبله، وهناك جزء كبير لانقبله، ليس لأنه ضد الدين؛ بل لأنه ضد العقل قبل الدين.
"العلم التجريبي" . فتعلم العقيدة و الفقه و غير ذلك يبقى علماً .الدين شيء والعلم شيء
بل كل العقل في الدين و هما متلازمان فانتبه .نعم هناك جزء من التطور نقبله، وهناك جزء كبير لانقبله، ليس لأنه ضد الدين؛ بل لأنه ضد العقل قبل الدين.
"العلم التجريبي" . فتعلم العقيدة و الفقه و غير ذلك يبقى علماً .الدين شيء والعلم شيء
نعم ياأخي اكيد اقصد العلم التجريبي، وهنا كنت اريد ان انبه الزميله ان رفضنا بالمقام الاول هو رفض عقلي قبل ان يكون رفض ديني.
ولهذا قلت ان الدين يوضح الجانب الاخلاقي رداً على افتراءات الزميله ان العلم عندنا هو بول الابل والحبة السوداء "فقط".
جزاك الله خير،
{وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ * وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ}
أتمنى ألا ينسحب أحد طرفي الحوار , وأن يواصلا حوارهما بكل احترام ويستمرا في نقاشهما لجميع القضايا المتعلقة بموضوع المثلية , مهما أخذ من وقت حتى يتبين الحق من الباطل لكل إنسان منصف يبحث عن الحق , سواء ديني أو لاديني أو لا أدري أو ملحد أو ,,,,,,,,,, الخ
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
( جرأة في االحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - إحترام للرأي الآخر )
الزميلة حالها كحال باقى الملاحدة
يعرف جملة واحدة .. فيلوكها بلسانه كما تلوك الأنعام غذاءها .. و يديرها في فمه .. و يكررها و يجترها و يعيد صياغتها و يترجمها إن استطاع .. فتكون الجملةُ جُمَلًا .. و الحبة قبة .. و النملة فيلًا .. و الجهول عالمًا .. و أعمى القلب متأمِّلًا .. و الحقود ناقدًا .. و الرويبضة متكلمًا ..
و إنا لله و إنا إليه راجعون
فما الذي يتبقى من إلحادك إذا حذف ما يتعلق بالاتى :
- الطعن في دين الإسلام والاستهزاء من شعائره.
- التشكيك في ثوابته.
- البحث عن الشبهات لبثها بين المسلمين.
هل تستطيع الزميلة أن تبرهن لنا أن الإلحاد العربي قضية إيجابية وليست مجرد رد فعل سلبي على الإسلام عقيدة وشريعة ومنهج حياة ( ولو بمسألة واحدة )
الإلحاد له دراويش ومجاذيب يطوح أحدهم رأسه يمنة ويسرة بكلمات من أثر الوجد والفناء لا أثر لها في واقع الإلحاد مطلقًا!
من هو ابن تيمية ؟ ولماذا يكرهه مخالفوه ؟
الأدلة العقلية والعلمية على وجود الله ووحدانيته
ارتأيت الرد بالتفصيل على آخر مداخلة للمدعوة ليزا و التي تطفح بالجهالة و البجاحة و السفالة - التي ابتدأتها هي كما يشهد الجميع - و لكن امتنع لأني أعرف أبا حب الله و هو لن يدع جملة باطلة دون بيان بطلانها .
الشيوعية وما قدمته لنا !
وتقول إنجازات
شيء عجيب حقاً
https://m.youtube.com/watch?v=4OTMls...ature=youtu.be
قال أحمد بن سنان القطان : «ليس في الدنيا مبتدع إلا وهو يبغض أهل الحديث، وإذا ابتدع الرجل نزع حلاوة الحديث من قلبه»
http://fb.com/Mahammadcaesar
https://twitter.com/malmafargi
واضح أن ليزا فقدت أعصـابهـا نهـائيـا و خرجت عن حدود العقل في نقد الآخرين، و قـد بدا هـذا أمرا طبيعيا لأنهـا فتـاة (إن صحَّ كونهـا فتـاة) مُبتدئـة في مجـال الفكر و النقد و لأنهـا من حـاطبات ليلٍ لا تقدر علـى رفع منسوب النقاش إلى مستواه الأكـاديمي، لذلـك يبدو مسـار الحوار محسومـا منـذ بداياتـه الأولـى بفعـل الشغب الفكري و القفز علـى الأفكـار المطروحـة و الرهـان علـى سياسـة السوفسطائيين في تمطيط الكلام ...علـى كـل حـال لا منـاص لهـا من رصـد منفـذٍ ضيق تهربُ منه مذعورةً و لا أمـلَ لهـا غير الاعتراف بقفَزاتهـا المعرفية و سطحية بضاعتهـا الفكريـة، فالمُحـاوَر مـا لم يمتلك عُدّته العلمية و يضبط مدارات المعرفـة في حقول التخصص لـن يُنتِجَ بالضرورة إلا مقاطـع كـلامية مُتنـاثرة و موضوعـات زئبقيـة و طروحـات مُؤدلجَـة يقودهـا غرور الذات نحـو الانتحـار المعرفي ...و مـا رصدنـاهُ لحد السـاعـة من مُحـاوَرة ليزا لا يعدو كونـه صرخـات ألـمٍ يُطلقهـا عجـز العقل عـن نـقدٍ مسؤولٍ مُؤَسَّسٍ علـى منظومـات معرفية و إلا فإن ركـاكـة التعبير و ضحـالـة المعرفـة التخصصية و اقتضـاب الردود شواهـد أولية علـى خواءه .
أمـامَ هـذا العجـز المُتواصل و محـاولات تصنـع النقاش الجاد و غلبـة الذات علـى الموضوع سيكون لِزامـا من ليزا البحث عن مخرجٍ "آمنٍ" للتملص من إلزامات المُحَـاوِر و الهروب نـحو الأمـام لطمـس الحقيقـة النـاصعـة و ايجـاد تسويغـات مُعتَبرة لفك أغـلالِ المُحـاوِر عليهـا، لا شك أنهـا تعيش لحظـات نفسية عصيبـة خـارت فيهـا كـل عزائم تحديهـا الفاشلـة و لا شك أنهـا ستلجأ لاختلاق معـاذير تقيهـا من حدة الحرج و الاضطراب المعرفي الذي تعيشـه...أرجو أن تستجمعَ قواهـا من جديدٍ و تقفَ قليلا لتتصدى لطوفـان من الأسئلـة العـالقـة و تستأنفَ ( ومتى استأنفت أصلا ؟ ) لُعبتهـا في رمي قُصـاصـاتٍ كـلامية و الرفع من مستوى النقد الرصين...حظٌّ موفق مرة أخرى
ليزا يا ليزا .. كان من المفترض بك مناقشة الاستاذ على النقاط المطروحة و ليس كيل الطعون جملة .. فما اسهل الافتراء و السب لكن عليك دحض الادلة بمثيلها ان وجد. هذا هو التحدي.
واعتقد انه كان الاولى مناقشة الزميلة حول معتقدها لنرى و يرى القارئ ان كان ما تنتصر له هو الحق. فهي تتذرع بالعلم و تستميت في صبغ نفسها بصبغته .. لكن ما علاقة العلم بمبحث الايمان في المؤسسات العلمية التي اقيمت لهذا الغرض و حسب.
اما ادلة الايمان فمعروفة و هي تناقش وراء كواليس العلم نظر لان العلم اريد له ان يصبح ماديا صرفا .. هناك ثورة في الغرب ضد المعتقدات المسيحية لانها تتنافى مع قواعد العلم .. و نحن نريد من الزميلة ان لم تشا الحديث عن معتقدها و مناقشته ان تثبت لنا اين وجه التناقض بين الاسلام و العلم الحديث .. هي عرجت على بعض الموضوعات الفقهية او الاحاديث الاستثنائبة التي ناسبت حالة معينة و اناسا معينين فارادت ان تسقطها على الاسلام بمجموعهة.. مع ان هناك الف باب لمناقشته و الاف الاحاديث غير حديث الابل الذي جعلته شماعة تعلق عليها طعونها. هناك عشرات الاحاديث في الطب النبوي نفسه نسال الزميلة ان كانت تعرفها اصلا و ايضا احاديث عامة في الصحة الفردية و المجتمعية ثبتةصدقها علميا .. فهل الزميلة تريد ان تختزل دين الاسلام في حديث واحد .. ماذا عن دلائل النبوة المتمثلة في عظمة القران و اخلاق القران و الرسول و كافة شرائع الاسلام .. هل كل هذا لا يعني للزميلة شيئا.
شيء من الصدق ..
كنت أتساءل لماذا ترك أبو حب التفاف المدعوة ليزا على تناقضها المشين في مسألة العلم التجريبي و المادي يمر مرور الكرام و لكني وثقت أنه لن يمر بل سيأتي وقته فكان ذلك .
صدقني أخي مسلم
طريقة أخونا أبوحب جيدة في نظري , فهذا يجعل المذكورة تزيد من اخراج أنواع جهالاتها وتراكمات أغاليطها
فهذا في صالحنا لا العكس
واعلم بأن الملاحدة على وعي بهذا ويتهامسون فيما بينهم بقول "ليته سكت"!! , فالحوار معهم مجرد استمراره =فضيحة! , وإن كان حسن مناورة منهم في الظاهر لكنه لا ينبئ أبدا بحجية قولهم أو اتزانه
كلامه هذه كله عن أحكام وتصورات قرارات النفس لا ما يظهرون
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
صدقت .
و أضيف شيئاً آخر . كلكم ترون تمسكها المستميت بقشة "أنتم كذابون مدلسون" لتغطي على فشلها الذريع و حديثها فيما لا تفقه و تجاهلها لأصل المسألة قرابة العشرين مرة - لم يبالغ الدكتور قواسميه - و غير ذلك . أليس الأحرى بها إذاً إن كانت ترى الخطأ في النقل جريمة لا تغتفر و تسقط مصداقية صاحبها ، أقول ، أليس الأولى بها في هذه الحالة أن تتبرأ من المجتمع العلمي الذي تتمسح به إذ ثبت عليه شيء غير يسير من التدليس - رسوم هيكل المزورة ما زالت في الكتب المدرسية ! - و أضعاف مضاعفة من ذلك من الأخطاء و الزلات ؟ أم هي انتقائية فقط ؟
سلمت يمناك أخى زيد على هاذه النقلات المتينة الرصينة
اعجبتني كثيرا بلاغة نقدك الساخر ، وصفك يطابق الزميلة تماما
اتحدث عن الزميل طلحاوي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks