طبعا التضييق على كل الخيم التي تنتدب مرتزقة للحرب الاهلية الدائرة في سوريا فشبابنا مكانه الجامعة و المعهد لا ساحات قتال الامريكان و حلفائهم من داعش و النصرة وغيرها و الروس وحلفئهم من بشار و حزب الله و غيرهم ، لا مصلحة لتونس في ارسال مقاتلين و بالتالي ساندنا عملية منع تسفير الشباب للقتال . و كل الانشطة التي تكفّر الشعب و تنشر الفتنةالنائب الذي في الفيديو هو نائب عن الحزب الوحيد الذي دخل البرلمان و المطالب بالتنصيص على الشريعة قائمة العريضة الشعبية او ايار المحبة حاليا . لكن اغلب الشعب رفض هذا المطلب
بالنسبة للطلاق الحل كما بينت لك اما بالنسبة للردة او تغيير الدين فهذا شان شخصي القانون يسمح بالحرية الدينية مثل حرية اعتناق الاسلام دون اي اشكال حرية اعتناق او ممارسة اي ديانة دون اي اشكال فليس لنا دليل على دينه الاول ( كما في بعض الدول المستبدة يضعون دين الشخص في بطاقة الهوية ) لنعرف هل غير دينه ام لا فكل من يذهب للمسجد من المفروض انه مسلم وكل من يذهب لكنيسة من المفروض انه مسيحي مهمة الدولة حمايته و من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ،هذا بالنسبة للطلاق و حد الردة ما الحل برايك و بقية الاحكام التي لها علاقة مباشرة بالكفر و الايمان
الدول الان مختلطة المذاهب و الاديان اما أن يسمح للجميع بممارسة عقائدهم أو افتعال حرب اهلية لا تفيد الجميع . الدولة مهمتها تسيير شان الناس بالقانون لا التفتيش في ايمانهم وكفرهم والا تحولنا الى أنظمة عائلية متخلفة كما في السعودية و غيرها .بل يوجد و الا في الاسلام هناك دولة الخلافة و دولة الكفر
هناك معايير عدم الدعوة للعنف و القبول بالتعايش بين مكونات المجتمع من يقبل بهذا له كل الحقوق كغيره مهما كان فكره سلفيا او اخوانيا او شيوعيا ...حرة و مفتوحة للجميع الا للسلفية
التضييق على المسلمين موجود و معروف و ان كنت لا تراه فغيرك يراه و تقريب من اشهر الامثلة حادثة التضييق على الخيم الدعوية و المعارض الكفرية برعاية الدولة و الحرب العلنية على الاسلام في الاعلام
Bookmarks