النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: هل كان المرزا غلام يشتم المسيح عليه السلام ام شحصية وهمية؟

  1. افتراضي هل كان المرزا غلام يشتم المسيح عليه السلام ام شحصية وهمية؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ______________ الحمد لله الرحمن
    ___________________وله الحمد علم القرآن
    _________________________ خلق الانسان علمه البيان
    والصلاة والسلام على معلم الناس الخير سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه وكل من والاه
    =====اسعد الله صباحكم بكل خير اصدقائنا الاعزاء ==========
    يقول الله سبحانه وتعالى في محكم تنزيله : وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (108)
    وفي هذه الآية الكريمة يأمرنا الله تبارك وتعالى بعدم سب آله ورموز الكفارعموما
    ولم يخالف في ذلك المرزا فهم المسلمين لهذه الآية فقال في كتابه أئينة كمالات الاسلام المندرج في الخزائن الروحانية ٩\٥ ما نصه : اتقوا الله أيها المفترون تجرؤون على سب الاخوان والله منعكم من سب الاوثان.
    وقال ايضا مرزا غلام احمد في كتابه بيغام صلح المندرج في الخزائن الروحانية ٤٦٠-٤٦٢\٢٣ :
    يا مواطني انا لا اقول لكم هذا لاجرح مشاعركم,وإنني اتمنىمن كل قلبي ان اقول لكم وبكل قوة ان
    هؤلا الذين يسبون انبياء الديانات الاخرى,ويعتبرون هذا التصرف اللااخلاقي جزءاََ من دينهم ,ليسوا فقط آثمين في نظر الله,..بل هم مجرمون ايضاََ,لانهم قد زرعوا حبوب الفتنة والعداوة بين المجتمعات...ولذلك قد امرنا الله في القران الكر
    يم بقوله:وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (108)
    الانعام
    وعلى الرغم من ان الله قد علمنا ان الرموز المقدسة في ( الديانات الاخرى) ليست ذات قيمة ,إلا ان الله قد حرم علينا سب هذه الرموز ومعاملة اتباعها بلطف.انتهى كلام مرزا غلام.
    موضوع النقاش اليوم :
    هل التزم مرزا غلام احمد بأمر الله في الآية 108من سورة الانعام ؟؟؟
    _ يقول مرزا غلام احمد في كتابه المنهل المسيحي المندرج في الخزائن الروحانية ٣٤٦\٢٠ : ان السيد عيسى عليه السلام لم يلتزم في حد ذاته لتوجيهات الخلقية بنفسه ,وقد تعدى في البذاءة حتى قال عن مشايخ اليهود: إنهم اولاد حرام,
    وسب في مواعظه علماء اليهود سباََغليظاََ ولقبهم بأسماء قبيحة جدا.
    _ويقول مرزا غلام احمد في كتاب تذكرة الشهادتين المندرج في الخزائن الروحانية ٢٥\٢٠ يصف عسى عليه السلام : كان مجرد إنسان عاجز ,أوتي حظا وفيرا من النقائص البشرية...وكان رجلا ضعيفاََ,حيث انه غشي عليه على الصليب بتسمير مسمارين فقط.
    _ ويقول كذلك في كتابه رسالة ضميمة آنجام اتهم المندرج في الخزائن الروحانية ٢٩١\١١ يستهزئ بالمسيح عليه السلام : أسرته ايضاََكانت في غاية النزاهة والطهارة, وكانت جداته الثلاث من الاب والام زانيات وفاجرات وهن الاتي قد كُوِّن جسده من دمائهن.
    الان سانقل لكم من كتاب هاني طاهر "شبهات وردود"ما يُعزز الاثباتات السابقة على مخالفة مرزا غلام للآية ا108 من سورة الانعام حيث ينقل لنا قوله في كتاب مجموعة الاعلانات ٢٩٥-٢٩٦\٢ : ليتذكر القُرّأ اننا كنا مضطرين لدى الحديث عن الديانة المسيحية أن نختار نفس الاسلوب الذي إختاره هؤلاء ضدنا. الحقيقة ان المسيحيين لايؤمنون بسيدنا عيسى _عليه السلام_ الذي قال عن نفسه بانه عبد ونبي فحسب...وإنما يؤمنون بشخص آخر يسمى يسوع,ولا يوجد ذكره في القرآن.
    ثم يكمل هاني طاهر النقل عن مرزا غلام : ولهذا السبب لم نُبد لدى الحديث عن يسوع المسيحيين الاحترام اللازم تجاه رجل صادق,إذ لو لم يكن ذلك الرجل (المزعوم) فاقد البصر,لما قال بأنه لن يأتي بعده إلا المفترون, ولو كان صالحأََ ومؤمنا لما ادعى الالوهية فعلى القراء ألايعتبروا كلماتنا القاسية موجهة الى سيدنا عيسى _عليه السلام_.
    السؤال الثاني والاخير في هذا الموضوع :هل فعلا تلك الكلمات القاسية والشتائم لم تكن للمسيح عيسى عليه السلام؟؟؟
    للاجابة على هذا نورد ما ذكره هاني طاهر في كتابه "شبهات وردود"من كلام المرزا غلام في كتاب الملفوظات ٤٧٩\٩ : عندما يجرح المسيحيون افئدتنا بشتى الهجمات الفظيعة على شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم نرد عليهم هجومهم هذا من خلال كتبهم المقدسة والمُسلّم بها لديهم ,لكي ينتبهوا وينتهوا عن اسلوبهم ...هل يمكنهم ان يعرضوا امام الناس من مؤلفاتنا رداََ هجومياََ على سيدنا عيسى عليه السلام ليس له أساس في الأنجيل؟ إنه لمن المستحيل ان نسمع اهانة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ونسكت عليها.
    والعبارة الثانية تبين بجلاء من كان المقصود بالشتائم ففي المنهل المسيحي المندرج في الخزائن الروحانية ٣٤٦\٢٠ : ان السيد عيسى عليه السلام لم يلتزم في حد ذاته لتوجيهات الخلقية بنفسه ,وقد تعدى في البذاءة ...
    في كلا العبارتين يجب ان نضع خطوطا حمراء تحت كلمة عيسى عليه السلام
    فكيف يتسنى للمرزا غلام احمد ان يصف شخصية وهمية بكلمة "سيدنا " و "عليه السلام"؟
    _والآن اليكم هذا النص من كتاب مرزا غلام احمد بعنوان دافع البلاء المندرج في الخزائن الروحانية ٢٣٥\١٨ : لقد قيل ظلما عن الشخص المدفون في خانيار سيريناجار كشمير أنه جالس في السماء,للاسف!ياله من ظلم كبير.الرب بإفائه وعوده له القدرة فوق كل شيئ.لكنه لايمكن ابداََ ان يرسل شخصاََ الى العالم مرة ثانية,بينما كان قدومه الاول ضرراََ إكتسح العالم.
    ملاحظة اخيرة :يقول مرزا غلام عن النصارى في كتاب مجموعة الاعلانات ٢٩٥-٢٩٦\٢ : ..وإنما يؤمنون بشخص آخر يسمى يسوع,ولا يوجد ذكره في القرآن.
    لكن القرآن ذكر يسوع الذي تؤمن به النصارى في قوله تعالى: وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (١١٦) .

  2. Post السموحة على وضع الكلام باللغة الإنجليزية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    هذه نصوص من كتب الميرزا غلام أحمد القادياني فيها إهانات للسيد المسيح عليه السلام!

    السموحة على وضع النصوص باللغة الإنجليزية، لكن إن احتجت الترجمة سأساعدك في هذا، وهذه روابط مفيدة لترجمة الكلام:

    موقع بابيلون

    موقع قوقل للترجمة

    موقع أنا أترجم لك

    موقع Reverso

    موقع Babelxl

    Jesus (PBUH) Called a FOUL MOUTH!
    "(Jesus) had the habit of uttering obscenities and frequently using foul language."
    ( Zamimah Anjam-i-Atham, Roohany Khazaen, Vol. 11, P. 289; Zamimah Anjam-i-Atham, P. 5)

    Jesus (PBUH) Called a LIAR!

    "It should be remembered that he (Jesus) had also to some extent thehabit of lying."
    ( Zamimah Anjam-i-Atham, Roohany Khazaen, Vol. 11, P. 289; Baraheen-e-Ahmadia, P. 369)

    Jesus (PBUH) Called IMMORAL!

    "Then surprisingly hazrat Eisa (Jesus), peace be upon him, did not practice the moral teachings himself."( Roohany Khazaen, Vol. 20, P. 346)

    "The teachings of Jesus ruined the whole of Europe since it permitted unrestrained and unconditional liberty. So much so that it resulted inall (practicing) adultery and fornication like pigs and dogs..."
    ( Nur-ul-Quran, Roohany Khazaen, Vol. 9, P. 416)

    Jesus (PBUH) Accused of PROMISCUITY!

    "Jesus had an inclination for prostitutes perhaps due to his ancestralrelationship with them, otherwise no pious man could allow a young prostitute to touch his head with her filthy hands, and massage his headwith the unclean perfume purchased with the earnings of adultery, andrub his feet with her hair. Let the intelligent judge what sort of character such a person must possess."
    ( Anjam-i-Atham, Roohany Khazaen, Vol. 11, P. 291, addenda; Anjam-i-Atham, P. 9, appendix)

    "A beautiful prostitute is sitting so close to him, almost embracing him.Sometimes she massages his head with perfume or holds his feet, another times she lays her beautiful black hair on his feet and plays in his lap. In that condition, Mr. Messiah is sitting in ecstasy. If someone rises to object, he is scolded. In addition to his youth, dependency on alcoholic beverages, and being a bachelor, a beautiful prostitute is lying in front of him touching her body against his. Is this the behavior of a virtuous person? And what evidence or proof is there that Jesus did not get sexually provoked by the prostitute? ... The sexual excitement and arousal had done its work to the fullest. This is the reason why Jesus could not even open his mouth to say 'Oh adulteress! Keep away from me'."
    ( Nur-ul-Quran, Roohany Khazaen, Vol. 9, P. 449; Nur-ul-Quran, Vol.2, P. 9; Maktoobat-e-Ahmadia, Vol. 3, P. 23-24)

    Jesus (PBUH) Called an IMPOSTOR!

    "A cunning and wicked (person) who had the soul of Messiah fromhead to toe."
    ( Zamimah Anjam-i-Atham, Roohany Khazaen, Vol. 11, P. 289)

    "He (Jesus) had nothing to his credit except cunning and deceit."
    ( Anjam-i-Atham, Roohany Khazaen, Vol. 11, P. 291, addenda)

    "A most shameful thing is that the sermon on the mount, which is the essence of the Bible, Jesus plagiarized from Talmud."
    ( Anjam-i-Atham, Roohany Khazaen, Vol. 11, P. 290, footnote)

    Jesus (PBUH) Called SINFUL!

    ".... Now who is responsible for all these sins? The burden of these sins is undoubtedly on Jesus."
    ( Nur-ul-Quran, Roohany Khazaen, Vol. 9, P. 416)

    "Jesus, peace be upon him, repented for his sins at the hands of John the Baptist and became one of his select disciples. This decides the superiority of John the Baptist over Jesus, since it is not proven that John the Baptist ever repented at the hands of anyone."
    ( Dafi-ul-Bala, Roohany Khazaen, Vol. 18, P. 220)

    "Jesus was not any more righteous than other righteous ones of his time. Indeed, the prophet John the Baptist was superior to him, because he did not consume alcohol, nor allowed any prostitute to massage his head with perfume purchased from her earnings or touch his body with her hands and hair, or that any unchaste woman should serve him. This is the very reason that God named John the Baptist as 'Circumspect' (Quran 3:39). But He did not give the Messiah such atitle due to these kind of episodes."
    ( Dafi-ul-Bala, Roohany Khazaen, Vol. 18, P. 220)

    [Comment: And did Allah (SWT) give this title to any other Prophet? We wonder what their sin was?!!]

    Mirza Ghulam exceeded all boundaries of belief and decency when he uttered these words about one of the great Messengers of Allah (SWT). Anyone who has studied the writings of Mirza Ghulam and his supporters will readily realize that all the accusations Mirza levied against our beloved Jesus (pbuh) were among his own faults and shortcomings. By falsely accusing Jesus (pbuh) of these acts, he was hoping to beable to impress upon his naive followers that he was not any different than the first Messiah.

    Let's examine a few verses of the Holy Qur'an which contradict what Mirza insinuated


    Behold! the angels said: "O Mary! Allah giveth thee glad tidings of a Word from Him: his name will be Christ Jesus, the son of Mary, held in honor in this world and the Hereafter and of (thecompany of) those nearest to Allah;"
    (The Holy Quran, Aal-e-Imran, 3:45)

    He shall speak to the people in childhood and in maturity. And he shall be (of the company) of the righteous.
    (The Holy Quran, Aal-e-Imran, 3:46)

    While he was standing in prayer in the chamber, the angelscalled unto him: "Allah doth give thee glad tidings of Yahya,witnessing the truth of a Word from Allah, and (be besides)noble, chaste, and a prophet,- of the (goodly) company of therighteous."
    (The Holy Quran, Aal-e-Imran, 3:39)


    سأعمل على ترجمة هذه النصوص من كتب القادياني الهالك الميرزا لاحقاً إن شاء الله.

    أخوك محمد العوضي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء