كانت الرسائل السماوية موجهة نحو قوم بني اسرائيل من دون بقية البشر الى ان جاءت الرسالة المحمدية تامة جامعة مخاطبة البشر عامة : "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ" الذاريات 56
والسؤال المطروح هو ماهو مصير البشر الذين عاشوا قبل الاسلام واللذين لم تشملهم الرسائل السماوية في الاخرة ؟ هل خلقوا للعبادة ؟ هل من العدل حسابهم على امر لم يكونوا على علم به ؟
تحياتي
Bookmarks