صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 39

الموضوع: توفي الشيخ الدكتور فخر الدين المناظر

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    1,524
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    2

    افتراضي توفي الشيخ الدكتور فخر الدين المناظر

    انتقل إلى عفو الله وكرمه بإذنه يومه الأربعاء الفارط العضو الدكتور فخر الدين المناظر، عفا الله عنه ورحمه وغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر، فعسى الإخوة الأفاضل أن يتضرعوا إلى الخالق سبحانه وتكون دعواتكم له في ميزان حسناته .

    مسيرةٌ حافلةٌ مرّ بها شيخي ووالدي الثاني رحمه الله تعالى، حتى جمع كمّا من الشواهد المرموقة وما فرّط في محبرته قطّ من دراسة إلى مطالعة إلى عملٍ إلى دعوةٍ، عاش في الظلّ لم يعشق شهرةً ولا تهافتَ على قناةٍ، كما لم يتزوج قطّ ولم يخلّف أولاداً، فعسى كل من انتفع بكلمةٍ منه أن يدعو له كولدٍ من العلم وليس من الصلب، فما سمعتُ منه توبيخاً قطّ ولا كدّر خاطري بمسبّةٍ، فاللهم اجزه خير ما جزيتَ والداً عن ولده، وداعيةً عن أمته، وأستاذاً عن تلامذته .

    وإن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا عماه لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها، وإن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شىء عنده بأجل مسمى .
    التعديل الأخير تم 01-31-2016 الساعة 12:23 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    http://scienceislam.com/scientists_quran.php
    المشاركات
    177
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اللهم اني أسألك باسمك الأعظم وبأسمائك الحسنى وصفاتك العليا أن تغفر لأخينا فخر الدين المناظر وتدخله جنة الفردوس بلا حساب ولا عذاب يا رب العالمين يا أرحم الراحمين

  3. افتراضي

    إنا لله وإنا إليه راجعون .. نسأل الله سبحانه وتعالى ان يغفر له ويدخله الجنة دون حساب ويجمعنا وإياه على سُرُرٍ متقابلين

    وحسبنا الله ونعم الوكيل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,598
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    3

    افتراضي

    رحمه الله
    أستغفر الله العظيم و أتوب إليه

  5. #5

    افتراضي

    إنا لله وإنا إليه راجعون .. مما لا يعلمه الكثيرون أن الدكتور فخر الدين المناظر رحمه الله كان من الرعيل الأول من محاوري هذا المنتدى ، وله فيه صولات وجولات ، ومقالات ومقولات ، ومناقشات ومداولات .. كان صاحب لغة قوية جزلة ، وذو رأي حكيم سديد ، وكان عاقلاً فاضلاً ، كلامه بحساب وميزان ، وكان فيه شدة في الحق ، ولا يسكت عن الباطل ، له رسائل ومقالات بديعة في المنتدى في الرد على الملاحدة واللادينيين والعلمانيين ومنكري السنة ، وله مناظرات وحوارات مع رؤوس الباطل دحرهم فيها وفضحهم شر فضيحة .. أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يجعل كل أعماله في ميزان حسناته وأن يجعلها من العلم الذي ينفع الناس ويصله ثوابه حتى تقوم الساعة ، اللهم آمين !
    إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
    [ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
    قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].

  6. افتراضي

    إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون

    رحمَ الله الأستاذ فخر الدين المناظر وجعل عِلمه وتلامِذتَه ومَن انتفَع بعِلمِه؛ صدَقته الجّارية وبَنيه، أسأل الله له جنّة الفردوس الأعلى مِن غيرِ حسابٍ ولا سابق عذاب.
    لله ما أخذ وللهِ ما أعطى، لا بأس عليكم، والحمد لله إذْ قالَ في مُحكمِ تنزيله { إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ } ففي مثل هذا عظيمُ سلْوى؛ وعريضُ طلبٍ وسَعيٍ ورجَاء.
    التعديل الأخير تم 01-30-2016 الساعة 02:07 AM
    قال الله سُبحانه وتعالى { بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ } الأنبياء:18


    تغيُّب

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    1,276
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الله يرحمه و يعفو عنه وربنا يتقبل منه كل عمل طيب . هو السابق ونحن اللاحقون و إنا لله وإنا إليه راجعون
    كلامه في إحدى مناظراته رحمه الله يعد أروع ما قرأته في هذا المنتدى على الإطلاق ورب الكعبة! كلام جميل مؤثر عن معنى دين الله العظيم ، كلام من عبد نافذ بصيرة دون تزويق بحجج علمية أو فلسفية ..قرأته و أحسست بعمقه و كم يلامس فطرة الإنسان و قد سبق و إقتبسته كأحسن ما قرأت و سأعيده لجماله و قوته وأسأل الله أن ينفع به ويجزل عنه صاحبه خير الثواب ..

    الله يرحمه و يغفر له و يرزقه الفردوس الأعلى بدار البقاء ..آمين .
    ومن ثم يتجلى أن معنى العبادة التي هي غاية الوجود الإنساني أو التي هي وظيفة الإنسان الأولى، أوسع وأشمل من مجرد الشعائر؛ وأن وظيفة الخلافة داخلة في مدلول العبادة قطعاً. وأن حقيقة العبادة تتمثل إذن في أمرين رئيسيين:

    الأول: هو استقرار معنى العبودية لله في النفس. أي استقرار الشعور على أن هناك عبداً ورباً. عبداً يَعبد، ورباًّ يُعبد. وأن ليس وراء ذلك شيء؛ وأن ليس هناك إلا هذا الوضع وهذا الاعتبار. ليس في هذا الوجود إلا عابد ومعبود؛ وإلا رب واحد والكل له عبيد.

    والثاني: هو التوجه إلى الله بكل حركة في الضمير، وكل حركة في الجوارح، وكل حركة في الحياة. التوجه بها إلى الله خالصة، والتجرد من كل شعور آخر، ومن كل معنى غير معنى التعبد لله.
    بهذا وذلك يتحقق معنى العبادة؛ ويصبح العمل كالشعائر، والشعائر كعمارة الأرض، وعمارة الأرض كالجهاد في سبيل الله، والجهاد في سبيل الله كالصبر على الشدائد والرضى بقدر الله.. كلها عبادة؛ وكلها تحقيق للوظيفة الأولى التي خلق الله الجن والإنس لها؛ وكلها خضوع للناموس العام الذي يتمثل في عبودية كل شيء لله دون سواه.

    عندئذ يعيش الإنسان في هذه الأرض شاعراً أنه هنا للقيام بوظيفة من قبل الله تعالى، جاء لينهض بها فترة، طاعة لله وعبادة له لا أرب له هو فيها، ولا غاية له من ورائها، إلا الطاعة، وجزاؤها الذي يجده في نفسه من طمأنينة ورضى عن وضعه وعمله، ومن أنس برضى الله عنه، ورعايته له. ثم يجده في الآخرة تكريماً ونعيماً وفضلاً عظيماً.

    وعندئذ يكون قد فر إلى الله حقاً. يكون قد فر من أوهاق هذه الأرض وجواذبها المعوقة ومغرياتها الملفتة. ويكون قد تحرر بهذا الفرار. تحرر حقيقة من الأوهاق والأثقال. وخلص لله، واستقر في الوضع الكوني الأصيل: عبداً لله. خلقه الله لعبادته. وقام بما خلق له. وحقق غاية وجوده. فمن مقتضيات استقرار معنى العبادة أن يقوم بالخلافة في الأرض، وينهض بتكاليفها، ويحقق أقصى ثمراتها؛ وهو في الوقت ذاته نافض يديه منها؛ خالص القلب من جواذبها ومغرياتها. ذلك أنه لم ينهض بالخلافة ويحقق ثمراتها لذاته هو ولا لذاتها. ولكن لتحقيق معنى العبادة فيها، ثم الفرار إلى الله منها!

    ومن مقتضياته كذلك أن تصبح قيمة الأعمال في النفس مستمدة من بواعثها لا من نتائجها. فلتكن النتائج ما تكون. فالإنسان غير معلق بهذه النتائج. إنما هو معلق بأداء العبادة في القيام بهذه الأعمال؛ ولأن جزاءه ليس في نتائجها، إنما جزاؤه في العبادة التي أداها..

    ومن ثم يتغير موقف الإنسان تغيراً كاملاً تجاه الواجبات والتكاليف والأعمال. فينظر فيها كلها إلى معنى العبادة الكامن فيها. ومتى حقق هذا المعنى انتهت مهمته وتحققت غايته. ولتكن النتائج ما تكون بعد ذلك. فهذه النتائج ليست داخلة في واجبه ولا في حسابه، وليست من شأنه. إنما هو قدر الله ومشيئته. وهو وجهده ونيته وعمله جانب من قدر الله ومشيئته:

    ومتى نفض الإنسان قلبه من نتائج العمل والجهد، وشعر أنه أخذ نصيبه، وضمن جزاءه، بمجرد تحقق معنى العبادة في الباعث على العمل والجهد، فلن تبقى في قلبه حينئذ بقية من الأطماع التي تدعوا إلى التكالب والخصام على أعراض هذه الحياة. فهو من جانب يبذل أقصى ما يملك من الجهد والطاقة في الخلافة والنهوض بالتكاليف. ومن جانب ينفض يده وقلبه من التعلق بأعراض هذه الأرض، وثمرات هذا النشاط. فقد حقق هذه الثمرات ليحقق معنى العبادة فيها لا ليحصل عليها ويحتجزها لذاته.
    والقرآن يغذي هذا الإحساس ويقويه. بإطلاق مشاعر الإنسان من الانشغال بهمّ الرزق ومن شح النفس. فالرزق في ذاته مكفول. تكفل به الله تعالى لعباده. وهو لا يطلب إليهم بطبيعة الحال أن يطعموه - سبحانه - أو يرزقوه. حين يكلفهم إنفاق هذا المال لمحتاجيه، والقيام بحق المحرومين فيه:

    { مآ أريد منهم من رزق ومآ أريد أن يطعمون. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين }..

    وإذن لا يكون حافز المؤمن للعمل وبذل الجهد في الخلافة هو الحرص على تحصيل الرزق. بل يكون الحافز هو تحقيق معنى العبادة، الذي يتحقق ببذل أقصى الجهد والطاقة. ومن ثم يصبح قلب الإنسان معلقاً بتحقيق معنى العبادة في الجهد، طليقاً من التعلق بنتائج الجهد.. وهي مشاعر كريمة لا تنشأ إلا في ظل هذا التصور الكريم.

    وإذا كانت البشرية لا تدرك هذه المشاعر ولا تتذوقها، فذلك لأنها لم تعش - كما عاش جيل المسلمين الأول - في ظلال هذا القرآن. ولم تستمد قواعد حياتها من ذلك الدستور العظيم.

    وحين يرتفع الإنسان إلى هذا الأفق. أفق العبادة. أو أفق العبودية. ويستقر عليه، فإن نفسه تأنف حتماً من اتخاذ وسيلة خسيسة لتحقيق غاية كريمة. ولو كانت هذه الغاية هي نصر دعوة الله وجعل كلمته هي العليا. فالوسيلة الخسيسة من جهة تحطم معنى العبادة النظيف الكريم. ومن جهة أخرى فهو لا يعني نفسه ببلوغ الغايات، إنما يعني نفسه بأداء الواجبات، تحقيقاً لمعنى العبادة في الأداء. أما الغايات فموكولة لله، يأتي بها وفق قدره الذي يريده. ولا داعي لاعتساف الوسائل والطرق للوصول إلى غاية أمرها إلى الله، وليست داخلة في حساب المؤمن العابد لله.

    ثم يستمتع العبد العابد براحة الضمير، وطمأنينة النفس، وصلاح البال، في جميع الأحوال. سواء رأى ثمرة عمله أم لم يرها. تحققت كما قدرها أم على عكس ما قدرها. فهو قد أنهى عمله، وضمن جزاءه، عند تحقق معنى العبادة. واستراح. وما يقع بعد ذلك خارج عن حدود وظيفته.. وقد علم هو أنه عبد، فلم يعد يتجاوز بمشاعره ولا بمطالبه حدود العبد. وعلم أن الله رب، فلم يعد يقتحم فيما هو من شؤون الرب. واستقرت مشاعره عند هذا الحد، ورضي الله عنه، ورضي هو عن الله.

    وهكذا تتجلى جوانب من تلك الحقيقة الضخمة الهائلة، التي تقررها آية واحدة قصيرة: { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون }.. وهي حقيقة كفيلة بأن تغير وجه الحياة كلها عندما تستقر حقاً في الضمير..

    وأيضا لأننا خُلقنا للبقاء وليس للفناء، فهناك حياة أبدية تنتظرنا، إله عظيم لم يطلب منا سوى إطاعته، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وعدنا بالجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ، لكن الشرط الوحيد هو الالتزام بالإسلام، بين لنا بأن المرض والموت والحياة والابتلاءات جزء من هذا الامتحان، حتى يميز الخبيث من الطيب، المؤمن من الكافر، المطيع من العاصي، فكل ما أعطاك الله إياه لم يرد منه التمليك الدائم لك، لأنه سيسترد منك الذي أعطاك. يقول الزنداني:
    "عندما أخذ الله منك ما أعطاك لم يرد سلبك لأنه الذي أعطاك أول مرة. وإذن فالامتحان والاختبار هو المراد من التمليك المؤقت لما أعطاك ربك. وجعل كل ما في الدنيا أداة من أدوات الامتحان.ولأن الامتحان هو المقصود من الحياة فإن الله لم يرغم الناس على عبادته بل استخلفهم على الأرض، وأرسل إليهم رسلا ورسالات، وطلب منهم أن يخضعوا لأمره، وأن يطيعوه ويعبدوه باختيارهم، في المهلة المعطاة لهم على الأرض. قال تعالى: {فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ…} (الكهف:29).
    " الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "
    -بتصرف-
    "حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
    -الراغب الأصفهاني رحمه الله-

  8. #8

    افتراضي

    انا لله وانا اليه راجعون
    تغشاه الله بواسع رحمته وجعل اعماله فى ميزان حسناته
    وجمعنا به والمسلمين فى مستقر رحمته
    فى ذلك اليوم الذى يقول الله فيه
    يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

  9. #9

    افتراضي

    إنا لله وإنا إليه راجعون
    رحمه الله رحمة واسعة وأبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله
    هذا حال الدنيا جميعنا زوار فيها ولا يبقى إلا العمل الصالح والولد الصالح وشيخنا نال الحسنيين رحمه الله
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اللهم اغفر لأخينا و ارحمه و اجعل الجنة مثواه و انفع المسلمين بعلمه.
    نرجو لو يتطوع بعض الإخوة بجمع إرث أخينا العلمي في المنتدى و جعله في مدونة، إن لم تكن لأخينا مدونة، فهذا أقل ما نكافئه به على خدمته للإسلام.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    بين المسلمين
    المشاركات
    2,906
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    إنا لله و إنا إليه راجعون . غفر الله له .

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    675
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    إن العين لتدمع والقلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون نسأل الله تعالى أن يتغمده برحمته ويعمه بمغفرته ويتقبله بمرضاته وأن يحشره مع الصالحين تحت لواء سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم

  13. #13

    افتراضي

    رحمه الله - وتجاوز عنه - وتقبل منه - وجعل ما قدم في ميزان حسناته يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا مَن أتى الله بقلب سليم - ولعل كل مَن انتفع بعلمه فهو كالولد الصالح له : والباقي من بعد مماته يدعو له بالخير كما في حديث نبينا صلى الله عليه وسلم

  14. افتراضي

    إنا إليه راجعون نسأل الله تعالى أن يتغمده برحمته ويعمه بمغفرته ويتقبله بمرضاته وأن يحشره مع الصالحين تحت لواء سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم أسأل الله أن يرحمه ويغفر له ذنوبه ويرفع درجته ويرزقه الفردوس الأعلى
    اللهم باعد بينه و بين خطاياه كما باعدت بين المشرق و المغرب و نقه من خطاياه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم غسله من خطايه بالماء و الثلج و البرد.

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    إنا لله و إنا إليه راجعون
    رحمه الله رحمة واسعة و جعل قبره روضة من رياض الجنة و جعل الله مستقره الفردوس الأعلى مع النبيين و الصديقين و الصالحين ..
    أرجو من الإدارة تغيير العنوان إلى " وفاة الشيخ فخر الدين المناظر " و تثبيت الموضوع في القسم العام بجوار موضوع أخينا " ناصر التوحيد " رحمه الله تعالى
    حتى يتعرض لأكبر عدد من المشاهدات و الدعوات ..
    إذا كنتَ إمامي فكن أمامي

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء