صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 74

الموضوع: التعليقات على موضوع: كيف نسف الإسلام العبودية؟ (هل يوجد رق فى الإسلام)

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    أرجو أنكم تحفظون الود بينكم فالمسألة لا تستدعي أكثر من استحضار الدليل، أخونا الكريم خطاب يقول إن الرق يجوز على إطلاقه و بلا تقييد بحالة حرب فالمرجو أن تقدم دليلا على ذلك فلكل شيء عندنا أصل في الشريعة أو على الأقل في اجتهادات العلماء ، و لا تقل يا أخي الكريم لا أحد أنكر فقد آتيك بعشرات من الأقوال المحدثة في الدين ثم أتبعها لا أحد أنكر .. فلا أحد أنكر ماذا شيئا من الشرع لم نعلمه أم شيئا من الواقع ، أعلمنا جزاك الله خيرا.

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن سلامة مشاهدة المشاركة

    أرجو أنكم تحفظون الود بينكم فالمسألة لا تستدعي أكثر من استحضار الدليل، أخونا الكريم خطاب يقول إن الرق يجوز على إطلاقه و بلا تقييد بحالة حرب فالمرجو أن تقدم دليلا على ذلك فلكل شيء عندنا أصل في الشريعة أو على الأقل في اجتهادات العلماء ، و لا تقل يا أخي الكريم لا أحد أنكر فقد آتيك بعشرات من الأقوال المحدثة في الدين ثم أتبعها لا أحد أنكر .. فلا أحد أنكر ماذا شيئا من الشرع لم نعلمه أم شيئا من الواقع ، أعلمنا جزاك الله خيرا.


    قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله ان النبى لا يجوز ان يخبر بما يخالف الحق .

    فكل ما قاله وعمله وأقره النبى حق لا باطل فيه .


    أخى إبن سلامه ماهذا

    هل انا قلت ان الرق مطلق بلا قيد فى كل الظروف والاحوال ؟

    لم أشر الى ذلك أبدا .


    بل ازيدك ان الرق فى وقتنا المعاصر لا مصلحة لنا فيه ,وبل مفسدته أعظم من مصلحته ,وقد قال الشيخ السعدى فى منظومته الفقهية

    والدين انبنى على المصالح ..فى جلبها والدرء للقبائح .

    ولو كان الامر فيه مفسدة لجاز لنا تركه وعدم الاتيان به .

    فألاصل التى يتفرع عنه الرق وهو الجهاد لا مصلحة لنا فيه فى واقعنا المعاصر بل مفسدته اعظم ,ولذا نعمل بنصوص الجهاد المطابقة للحال ,لأن السلف من اهل الحديث والتفسير قالوا ان ايات الجهاد لا نسخ فيها وانما يعمل بحسب حال بحاله .

    لكن أقول

    أن الرق هو من فروع الجهاد وهو اختيارى للامام بحسب المصلحة المرجوة وليس على التشهى كما قال الشيخ العثيمين فى شرح السياسة الشرعية لشيخ الاسلام .

    وكما ذكر ذلك الامام الشنقيطى فى تفسيره انه بحسب مصلحة الامام .

    ولكن له وجه اخر غير الحرب ,وهو شراء الرق من الكفار إن كان الاصل فيهم الرقيق لا الحرية .

    ولذلك لا يجوز لنا شراء رقيق فى وقتنا المعاصر لأن هناك من القوقاز والروس من يبيع نفسه وهذا لا يجوز ,وكل ما يباع الان من الرقيق اصله غير شرعى ,وهذا مما يعرف امتناعه بالمعقول ,وكل ما لايعرف امتناعه من الشرع او العقل فهو من الكهانة والباطل وهذا محله بحث أخر.

    وجزاك الله خيرا ..اخوانا ابن سلامة
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,759
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أنا لا أرى إجابة على السؤال الذى سألت !!!!!

    أنت قلت أن الله أمرك باسترقاق الكفار وأنا سألتك أين الدليل الشرعى من القران الكريم والسنة النبوية والذى من المفترض ان الله يأمرك فيه باسترقاق الكفــار فى غير حالات الحروب والأسر ؟؟!


    ومن الذى قال ان التصرف فى أمر الرقيق الأسرى مقيد بشرط معين وأين هو أمر الله عز وجل لك باسترقاق الناس هل الله عز وجل ايضا هو من أمر البشرية على عدة قرون فى الجاهلية بالاسترقاق ؟؟


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة


    أن الرق يجوز فى غير الحرب

    بل يجوز لنا شراء الرق من الكفار وهو كما هو معروف حال اخر غير حال الحرب ..ولا أعلم أحد من أهل العلم أنكر ذلك ,ولكن ما نكبنا إلا من المعتذرين عن الله وكأن الله والعياذ بالله ظالم ومخطىء ونحن ما جئنا إلا لنصحح عن الله عزوجل.

    رابعا :

    أنا عندما قلت ان الله خالق الانسان ومالكه ومتصرف فيه ,فهو يفعل ما شاء ويأمر ماشاء ,فمن هذا الذى يعترض عليه ؟

    هل يعترض المصنوع على صانعه ؟!!

    هذا من المعقول .

    ولنا رد أخر ليس هذا محله .

    ربما انا كنت اتكلم بطلامس ولغة أرمية غير واضحة .
    طلامس لا اعرف ما علاقة ما سطرت بما سألت فمن الذى اعترض على امر الله عز وجل إن أمر ؟؟؟؟؟؟؟ انت تتكلم باسم الله وتقول أنه أمر باسترقاق البشر وأنا طالبت بالدليل اذا قال الله عز وجل ذلك .. هل الأمر صعب ؟؟ أ


    قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله ان النبى لا يجوز ان يخبر بما يخالف الحق .

    فكل ما قاله وعمله وأقره النبى حق لا باطل فيه .
    ومن الذى قال عكس ذلك ؟؟؟ فهل قالى النبى صلى الله عليه وسلم بما يؤيد كلامك ؟؟

    وبالطبع ما فعله النبى حق لا ريب فيه ... فلا يمكن اصدار امر بانهاء الرق جملة وتفصيلا بالامر النافذ واخر تجربة على ذلك قامت عليها حرب اهليه ضاع فيها مليون انسان ما بين مقتول ومعاق ومشوه !!!
    واصبح السود بعد التحرير يهيمون على وجوههم من فرط العنصرية الاكبر فى المؤسسات والمنشآت وفى الحياة الاجتماعية والسياسية حينا من الدهر بعد التحرير المفاجىء لأنه لم يتم تحرير النفوس اولا وسيادة المساواة
    وكل النصوص الشرعية والاحاديث النبوية كما راينا كانت تمهيدا فى الاساس لنسف الرق وليس لسيادته وامتداده ..







    [ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]

    http://antishobhat.blogspot.com.eg/
    http://abohobelah.blogspot.com.eg/
    http://2defendislam.blogspot.com/

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    يا أخى أسلمت

    لا تأتينى بتجارب من هنا وهناك مع اختلاف الظروف التى بيننا وبينهم وثقافتنا وثقافتهم وسبب الرق وتحرير الرق ,فما كان من اجل الانسانية بل من اجل السياسة وحزبهم السياسى كما قاله لين كولن بنفسه.

    ان كانت على التجارب فنعم الرق ,فقد كان الرقيق هم دعاة الاسلام وحماته .

    فقد كان جيش المماليك صمام أمان للأمة الاسلامية ,وتصدى للتتار وقهرهم .

    الجيش الانكشارى العثماى كان جيشا من الرقيق والسبى الذين تربوا على الاسلام ونصروه وفتحوا الامصار واظهروا الدين ورايته .


    وبل علماء الامة كان الكثير منهم من الرقيق ,وتعلموا العلم وعلموه وبل ائمة فى الفقه والدين .

    قال الامام الشنقيطي رحمه الله :
    " وسبب الملك بالرق: هو الكُفر، ومحاربة الله ورسوله، فإذا أقدر الله المسلمين المجاهدين الباذلين مهجهم وأموالهم، وجميع قواهم، وما أعطاهم الله لِتكون كلمة الله هي العليا على الكفار ـ جعلهم ملكاً لهم بالسبي. إلا إذا اختار الإمام المن أو الفداء. لما في ذلك من المصلحة على المسلمين، وهذا الحكم من أعدل الأحكام وأوضحها وأظهرها حكمة، وذلك أن الله جلَّ وعلا خلق الخلق ليعبدوه ويوحدوه، ويمتثلوا أوامره ويجتنبوا نواهيه......وأسبغ عليهم نعمه ظاهرة وباطنة......وجعل لهم السمع والأبصار والأفئدة ليشكروه, .... فتمرد الكفار على ربهم وطغوا وعتوا، وأعلنوا الحرب على رسله لئلا تكون كلمته هي العليا، واستعملوا جميع المواهب التي أنعم عليهم بها في محاربته، وارتكاب ما يسخطه، ومعاداته ومعاداة أوليائه القائمين بأمره. وهذا أكبر جريمة يتصورها الإنسان.
    فعاقبهم الحكم العدل اللطيف الخبير جلَّ وعلا ـ عقوبة شديدة تُناسب جريمتهم. فسلبهم التصرف، ووضعهم من مقام الإنسانية إلى مقام أسفل منه كمقام الحيوانات، فأجاز بيعهم وشِراءهم، وغير ذلك من التصرفات المالية، مع أنه لم يسلبهم حقوق الإنسانية سلباً كلياً. فأوجب على مالكيهم الرفق والإحسان إليهم، وأن يطعموهم مما يطعمون، ويكسوهم مما يلبسون، ولا يكلفوهم من العمل ما لا يطيقون، وإن كلفوهم أعانوهم."


    ولذا سيرة النبى العملية فى غزواته تؤكد على مشروعية الرق وانه اختيارى بحسب المصلحة ,ولو كان اعتراضك على ذلك فلمادا لا تعترض على الحرية او المن او المفاداة أليست هى كالرق فى الحكم .


    أما الرق الذى يجوز فى غير الحرب هو شراء الرقيق من الكفار كما كان يحدث فى عهد الصحابة والتابعبن .

    ولذلك شراء الرقيق كان مصدر للرقيق ولذا النبى جعل عتق الرقيق جزائه الجنة ومنه عتقهم شراء الرقيق وتحريرهم ,
    قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «أيُّمَا رَجُلٍ أعْتَقَ امْرَأً مُسْلِماً، اسْتَنْقَذَ اللهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْواً مِنْهُ مِنَ النَّارِ». متفق عليه.

    قال شيخ الاسلام بن تيمية :إذا دخل المسلم إلى دار الحرب بغير أمان فاشترى منهم أولادهم وخرج بهم إلى دار الإسلام كانوا ملكا له باتفاق الأئمة وله أن يبيعهم للمسلمين ويجوز أن يشتروا منه ويستحق على المشتري جميع الثمن .

    وكذلك إذا باع الحربي نفسه للمسلم وخرج به فإنه يكون ملكه بطريق الأولى والأحرى ; بل لو أعطوه أولادهم بغير ثمن وخرج بهم ملكهم فكيف إذا باعوه ذلك .

    وكذلك لو سرق أنفسهم أو أولادهم أو قهرهم بوجه من الوجوه ; فإن نفوس الكفار المحاربين وأموالهم مباحة للمسلمين فإذا استولوا عليها بطريق مشروع ملكوها .

    وإنما تنازع العلماء في إذا كان مستأمنا : فهل له أن يشتري منهم أولادهم ؟ على قولين في مذهب أبي حنيفة ومالك . وأحمد في رواية : أنه يجوز الشراء منهم حتى قال أبو حنيفة وأحمد في رواية منصوصة عنه : أنه إذا هادن المسلمون أهل بلد وسباهم من باعهم للمسلمين جاز الشراء منه وخالفه في ذلك مالك والشافعي في الرواية الأخرى .

    وكذلك لو قهر أهل الحرب بعضهم بعضا أو وهب بعضهم بعضا [ ص: 225 ] أو اشترى بعضهم بعضا أو سرقهم وباعهم أو وهبهم للمسلمين تملكوهم كما يملكهم المسلمون إذا ملكوهم بالقهر .
    http://library.islamweb.net/newlibra..._no=22&ID=3840
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ثم إن الرق الذى بين المسلمين وبين الكفار

    هو اتفاق اسماء واختلاف فى الحقائق

    وهذا بشهادة الرحالة الاوروبيون وممن شاهد الرقيق فى بلاد الاسلام .


    فشتان بين رقيق اليونان و الرومان ومصارعة العبيد للوحوش وجعلها حلقات تسلية للمتفرجين وبين رقيق ينتج علماء فى الدين والطب و والسياسة والقيادة العسكرية .

    فالرق فى الاسلام مامرون ان نطعمهم مما نأكل ونلبسهم مما نلبس ولا نصفهم بالعبيد بل بالفتى وفتاتى وبان لا نحملهم ما لا يطيقون وعلينا ان نعينهم وعلينا هدايتهم للاسلام وان طلبوا العتق اى ان علمنا فيهم خيرا اوجب اهل العلم على عتقهم وعدم اجبارهم على البغاء ولا على النهب او الكذب او سرقة ,والاحكام عليهم بالنصيفة اى ان جلد الحر 100 جلدة جلد الرقيق 50 وهذا رحمة بهم وان الامة ان انجبت لا تباع وتكون ام ولد وتحرر وان منافد التحرير فى الاسلام كثيرة ومتعددة وبل ان الجنة منوطة بتحرير العبيد ,بل ان النبى فى الصحيح سئل كيف نعفو عن العبيد فقال 70 مرة فى اليوم ,ونهانا عن سبهم وبل امرنا بتربيتهم احسن التربية على الايمان والعقيدة التوحيدية ,ثم شتان
    فرق المسلمين ارحم وانفع
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    واما ألادلة فهى من السنة والاجماع .

    من سيرة النبى العملية, ,وعمل النبى تشريع لأنه يسير بالوحى ولكان لو أخطأ النبى لجاء الوحى وصحح له الخطأ ,فعقيثدة اهل السنة ان الانبياء لا يرتكبون الكبائر وانما الصغائر فقط ,ولكن لا يستمرون فى ذلك ,وانما يأتى الوحى ويوجههم الى الصواب.


    وأما الديل الاخر هو الإجماع المنعقد من الصحابة الى ما سواهم من اهل العلم .
    قال ابن رشد: "وأما ما يَجوز من النكاية بالعدو، فإن النكاية لا تخلو أن تكون في الأموال أو في النفوس أو في الرقاب؛ أعني: الاستعباد والتملُّك.

    فأما النكاية التي هي الاستعباد، فهي جائزة بطريق الإجماع في جميع أنواع المشركين - أعني ذكرانهم وإناثهم، وشيوخهم وصبيانهم، صغارهم وكبارهم - إلا الرهبان، فإن قومًا رأوا أن يُترَكوا ولا يؤسَروا، بل يتركوا دون أن يعرض إليهم لا بقتل ولا باستِعباد؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((فذروهم وما حَبَسوا أنفسهم إليه))، واتباعًا لفعل أبي بكر.

    وأكثر العلماء على أن الإمام مخير في الأسارى في خصال: منها أن يمنَّ عليهم، ومنها أن يستعبدهم، ومنها أن يقتلهم، ومنها أن يأخذ منهم الفداء، ومنها أن يضرب عليهم الجزية"
    بداية المجتهد (1 / 506).
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة
    واما ألادلة فهى من السنة والاجماع .

    من سيرة النبى العملية, ,وعمل النبى تشريع لأنه يسير بالوحى ولكان لو أخطأ النبى لجاء الوحى وصحح له الخطأ ,فعقيثدة اهل السنة ان الانبياء لا يرتكبون الكبائر وانما الصغائر فقط ,ولكن لا يستمرون فى ذلك ,وانما يأتى الوحى ويوجههم الى الصواب.


    وأما الديل الاخر هو الإجماع المنعقد من الصحابة الى ما سواهم من اهل العلم .
    قال ابن رشد: "وأما ما يَجوز من النكاية بالعدو، فإن النكاية لا تخلو أن تكون في الأموال أو في النفوس أو في الرقاب؛ أعني: الاستعباد والتملُّك.

    فأما النكاية التي هي الاستعباد، فهي جائزة بطريق الإجماع في جميع أنواع المشركين - أعني ذكرانهم وإناثهم، وشيوخهم وصبيانهم، صغارهم وكبارهم - إلا الرهبان، فإن قومًا رأوا أن يُترَكوا ولا يؤسَروا، بل يتركوا دون أن يعرض إليهم لا بقتل ولا باستِعباد؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((فذروهم وما حَبَسوا أنفسهم إليه))، واتباعًا لفعل أبي بكر.

    وأكثر العلماء على أن الإمام مخير في الأسارى في خصال: منها أن يمنَّ عليهم، ومنها أن يستعبدهم، ومنها أن يقتلهم، ومنها أن يأخذ منهم الفداء، ومنها أن يضرب عليهم الجزية"
    بداية المجتهد (1 / 506).
    اصبت اخى الكريم،وفى سنة النبى عليه السلام مع مارية القبطية وظاهر القرأن الكريم عن ملكات اليمين واجتماع القرون الخيرية دليل قطعى لا يحتمل التأويل فى جواز تجارة الرقيق،والنبى عليه الصلاة وازكى السلام فى خطبة الوداع اوضح الامور التى نسخها الاسلام من الجاهلية وليس منها تجارة الرقيق،اما الزعم أن الحضارة نقيض تجارة الرق فهذا كذب،فالحضارات قديما وحديثا ومنها الحضارة الامريكية نفسها بُنيت على الرقيق ومازال الاستعباد قائما إلى يوم الناس هذا يأخذ صورا واشكالا مختلفة لها نفس المعنى القديم للاسترقاق فلا يلزمنا هرتلة العلمانيين الكاذبة عن الحرية،وليس يعنى هذا اننا دعاة إلى الاسترقاق ولكن المسألة فى عقيدتنا وشرعنا تقاس بمقياس بالغ الدقة لمعرفة غلبة المصالح والمفاسد من هذا الفعل او تركه.

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,759
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    حسنا يا أخى الكريم أنت الى الآن لم ترد على سؤالى ولم تأتى بدليل على أمر شرعى قاطع باسترقاق الكفار فى غير حالات الحروب وحفاظا على الوقت الذى لا أملكه حاليا سأختصر كلامى بأن كل ما أتيت به لا يعد حجه ولا دليلا على اباحة الرق فى المطلق وحتى لو قال بالرق شيخ الاسلام وابن رشد والامام الشنقيطى فهذا لا يعد ردا على سؤالى ولا دليلا على الاباحة المطلقة للرق فكل يؤخذ منه ويرد الا المصطفى صلى الله عليه وسلم وما لم يرد نص قاطع فى الأمر المطروح ..

    قال الامام الشنقيطي رحمه الله :
    " وسبب الملك بالرق: هو الكُفر، ومحاربة الله ورسوله، فإذا أقدر الله المسلمين المجاهدين الباذلين مهجهم وأموالهم، وجميع قواهم، وما أعطاهم الله لِتكون كلمة الله هي العليا على الكفار ـ جعلهم ملكاً لهم بالسبي. إلا إذا اختار الإمام المن أو الفداء. لما في ذلك من المصلحة على المسلمين، وهذا الحكم من أعدل الأحكام وأوضحها وأظهرها حكمة، وذلك أن الله جلَّ وعلا خلق الخلق ليعبدوه ويوحدوه، ويمتثلوا أوامره ويجتنبوا نواهيه......وأسبغ عليهم نعمه ظاهرة وباطنة......وجعل لهم السمع والأبصار والأفئدة ليشكروه, .... فتمرد الكفار على ربهم وطغوا وعتوا، وأعلنوا الحرب على رسله لئلا تكون كلمته هي العليا، واستعملوا جميع المواهب التي أنعم عليهم بها في محاربته، وارتكاب ما يسخطه، ومعاداته ومعاداة أوليائه القائمين بأمره. وهذا أكبر جريمة يتصورها الإنسان.
    فعاقبهم الحكم العدل اللطيف الخبير جلَّ وعلا ـ عقوبة شديدة تُناسب جريمتهم. فسلبهم التصرف، ووضعهم من مقام الإنسانية إلى مقام أسفل منه كمقام الحيوانات، فأجاز بيعهم وشِراءهم، وغير ذلك من التصرفات المالية، مع أنه لم يسلبهم حقوق الإنسانية سلباً كلياً. فأوجب على مالكيهم الرفق والإحسان إليهم، وأن يطعموهم مما يطعمون، ويكسوهم مما يلبسون، ولا يكلفوهم من العمل ما لا يطيقون، وإن كلفوهم أعانوهم."
    كلام الامام الشنقيتى رحمه الله يدل على انه يتكلم عنم حالة حرب فالمن والفداء معلوم انه اثر ناتج عن الحروب عن طريق تبادل الاسرى او العتق .



    من سيرة النبى العملية, ,وعمل النبى تشريع لأنه يسير بالوحى ولكان لو أخطأ النبى لجاء الوحى وصحح له الخطأ ,فعقيثدة اهل السنة ان الانبياء لا يرتكبون الكبائر وانما الصغائر فقط ,ولكن لا يستمرون فى ذلك ,وانما يأتى الوحى ويوجههم الى الصواب.
    يا اخى الكريم قلنا ان التشريع الذى اتى به الاسلام لتنظيم الرق كان اكبر اعجازا على نسفه بطريقه محكمة من قبل حكيم خبير ولاختصار الكلام يمكنك مشاهدة هذا المقطع







    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    اصبت اخى الكريم،وفى سنة النبى عليه السلام مع مارية القبطية وظاهر القرأن الكريم عن ملكات اليمين واجتماع القرون الخيرية دليل قطعى لا يحتمل التأويل فى جواز تجارة الرقيق،والنبى عليه الصلاة وازكى السلام فى خطبة الوداع اوضح الامور التى نسخها الاسلام من الجاهلية وليس منها تجارة الرقيق،اما الزعم أن الحضارة نقيض تجارة الرق فهذا كذب،فالحضارات قديما وحديثا ومنها الحضارة الامريكية نفسها بُنيت على الرقيق ومازال الاستعباد قائما إلى يوم الناس هذا يأخذ صورا واشكالا مختلفة لها نفس المعنى القديم للاسترقاق فلا يلزمنا هرتلة العلمانيين الكاذبة عن الحرية،وليس يعنى هذا اننا دعاة إلى الاسترقاق ولكن المسألة فى عقيدتنا وشرعنا تقاس بمقياس بالغ الدقة لمعرفة غلبة المصالح والمفاسد من هذا الفعل او تركه.
    لولا وجود ملكات اليمين اساسا فى الاسلام لما تم تحرير هؤلاء النسوة لانه اذا جامعها سيدها تحررت هى وولدها وكان هذا من الطرق السريعة التى تساهم فى نسف الرق والكلام يطووووول
    العملية وما فيها أن من يؤمن باباحة استرقاق المشركين والكفار فى حالة السلم هم فى الحقيقة غائبون عن ادرارك وجود سبب لعدم تحريم الرق مرة واحدة فى زمن النبى صلى الله عليه وسلم فاعتقدو ان الرق مباح بالمطلق ومن بعدهم روج لذلك الملاحده ومن يدور فى افلاكهم .



    [ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]

    http://antishobhat.blogspot.com.eg/
    http://abohobelah.blogspot.com.eg/
    http://2defendislam.blogspot.com/

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    يا سبحان الله ومن قال ان الرق مباح مطلقا فى كل الاحوال والظروف !!!!!!!!

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    اصبت اخى الكريم،وفى سنة النبى عليه السلام مع مارية القبطية وظاهر القرأن الكريم عن ملكات اليمين واجتماع القرون الخيرية دليل قطعى لا يحتمل التأويل فى جواز تجارة الرقيق،والنبى عليه الصلاة وازكى السلام فى خطبة الوداع اوضح الامور التى نسخها الاسلام من الجاهلية وليس منها تجارة الرقيق،اما الزعم أن الحضارة نقيض تجارة الرق فهذا كذب،فالحضارات قديما وحديثا ومنها الحضارة الامريكية نفسها بُنيت على الرقيق ومازال الاستعباد قائما إلى يوم الناس هذا يأخذ صورا واشكالا مختلفة لها نفس المعنى القديم للاسترقاق فلا يلزمنا هرتلة العلمانيين الكاذبة عن الحرية،وليس يعنى هذا اننا دعاة إلى الاسترقاق ولكن المسألة فى عقيدتنا وشرعنا تقاس بمقياس بالغ الدقة لمعرفة غلبة المصالح والمفاسد من هذا الفعل او تركه.

    بارك الله فيك فقد وعيت المقالة وفهمت الخلاصة .

    الرق أقره
    القرآن
    السنة
    الاجماع

    وهو خاضع للمصلحة والمفسدة وهذا مبنى الدين ,فالجهاد مبناه على ذلك ,فما بالك بالرق الذى هو من فروعه ,ولكن الملاحدة نجحوا فى جعل الجزء هو الكل والعكس.

    وحال مكرر ,فكما استطاع المستشرقون ان يختزلوا الشريعة فى الحدود وتحديدا فى القطع والؤجم مما ادى الى انكاره من بعض علمائنا فهاهم اليوم يكررون نفس المقالة ,ويعتذرون عن الله وكأن الله أخطأ ,وكأن النبى والعياذ بالله ارتكب باطلا .

    فالرق كان مصدر عز للمسلمين

    فالرق اعطانا علماء نقلوا لنا الدين .
    الرق اعطانا جيوش فتحت الامصار ونصرت الاسلام واعلت رايته.
    الرق اعطانا قادة عسكريين .

    ونحن نكرر اين الملاحدة لكى يناظروا فى الرق ,فلابد ألان هم يقرؤون ما كتب ويتابعون بصمت .
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  11. #26
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسلمت لله 5 مشاهدة المشاركة
    حسنا يا أخى الكريم أنت الى الآن لم ترد على سؤالى ولم تأتى بدليل على أمر شرعى قاطع باسترقاق الكفار فى غير حالات الحروب وحفاظا على الوقت الذى لا أملكه حاليا سأختصر كلامى بأن كل ما أتيت به لا يعد حجه ولا دليلا على اباحة الرق فى المطلق وحتى لو قال بالرق شيخ الاسلام وابن رشد والامام الشنقيطى فهذا لا يعد ردا على سؤالى ولا دليلا على الاباحة المطلقة للرق فكل يؤخذ منه ويرد الا المصطفى صلى الله عليه وسلم وما لم يرد نص قاطع فى الأمر المطروح ..



    كلام الامام الشنقيتى رحمه الله يدل على انه يتكلم عنم حالة حرب فالمن والفداء معلوم انه اثر ناتج عن الحروب عن طريق تبادل الاسرى او العتق .





    يا اخى الكريم قلنا ان التشريع الذى اتى به الاسلام لتنظيم الرق كان اكبر اعجازا على نسفه بطريقه محكمة من قبل حكيم خبير ولاختصار الكلام يمكنك مشاهدة هذا المقطع









    لولا وجود ملكات اليمين اساسا فى الاسلام لما تم تحرير هؤلاء النسوة لانه اذا جامعها سيدها تحررت هى وولدها وكان هذا من الطرق السريعة التى تساهم فى نسف الرق والكلام يطووووول
    العملية وما فيها أن من يؤمن باباحة استرقاق المشركين والكفار فى حالة السلم هم فى الحقيقة غائبون عن ادرارك وجود سبب لعدم تحريم الرق مرة واحدة فى زمن النبى صلى الله عليه وسلم فاعتقدو ان الرق مباح بالمطلق ومن بعدهم روج لذلك الملاحده ومن يدور فى افلاكهم .


    الرق لا يجوز للمسلمين

    الرق لا يجوز مع من كانوا ذميين

    الرق لا يجوز مع المعاهدين

    لا يجوز استرقاق المستأمنين

    لا يجوز استرقاق إلا أسرى الحرب بعد اختيار الامام ذلك لو رأى مصلحة فيه .


    لكن المصدر ألاخر هو جواز شراء الرقيق ...لا أعرف قد كررت هذا الكلام مرات ,,هل الخلل في ام فيك ...

    الخلاصة

    وأسبابه ثلاثة:
    الأول: الأسر والسبي من الأعداء الكفار.
    الثاني: ولد الأمة من غير سيدها يتبع أمه في الرق.
    الثالث: الشراء ممن يملك الرقيق ملكاً صحيحاً معترفاً به شرعاً.

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=18851
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة
    يا سبحان الله ومن قال ان الرق مباح مطلقا فى كل الاحوال والظروف !!!!!!!!

    المشكلة يا أَخَويّ هي أنكما لم تتفقا على أصل الخلاف كما استنتجت سابقا هذا إن وُجد خلاف أصلاً، و هذا أشبه بحوار الصمّ


  13. #28
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,759
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي



    حسنا ربما كان هناك سوء تفاهم ولعلنا ندركه بإعادة الشريط مرة أخرى !!

    كان سبب ردى هو كلامك هذا !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة
    انا اختلف معكم فى مفهوم الرق ,فأنا لا احب الاعتذار عن الله ,(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) والحق السابق لا ينفيه الحق الاحق .

    والرق انما شرع ان يكون من النكاية فى الكفار والزيادة فىهم,ولذلك أجمعت الامة على استرقاق الكفار ذكورا واناثا .


    ثم كيف لا يكون من الممكن العقلى وهو من اوسع ابواب المعقول .

    ثم ان الله عزوجل هو من خلق الشىء وهو مالك له ,وهو امرنى ان استرق الكفار .


    فهذا المعترض على الرق ما دخله وما شأنه !!!


    الله خلق الانسان وهو مالك له وله حرية التصرف وألامر ,وهو الذى أمر الانسان بإسترقاق الانسان ,فمن يعترض عليه أن يكون مالك للشىء ومتحكم فيه.

    لو انك تملك شىء معين وتريد التصرف فيه ,فهل يحق لمن لا يملك أن يعترض عليك ؟؟

    لا طبعا .

    ولذا الله هو الخالق والمالك للخلق وهو من شرع الرق ,فهل يعترض مصنوعٌ على صانعه !!!!!!!!

    هذا مخالف للمعقول من جهه ,ومخالف للمنقول من جهة اخرى.


    فسألتك





    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسلمت لله 5 مشاهدة المشاركة


    ما شاء الله يا اخى أسد الدين ... من قبل كنت تقول ان الرق من الممكنات وليس من الواجب ولا المستحيل والان تقول ان الله أمرك بإسترقاق الكفار !!!!

    السؤال من أين لك هذا ؟؟

    كفاك هذه النبرة وهات دليل شرعى من القران الكريم او السنة النبوية الصحيحة على أن الله عز وجل أمرك باسترقاق الكفار فى غير حالة الحرب ؟؟؟؟؟؟



    فلسفة فاسدة ... اذا كان الله عز وجل خلق الانسان حرا طليقا وجعله مخيرا غير مصيرا فى اختيار دينه وعقيدته وطريقة حياته كيف بعد ان منحه الحرية يأمر بإستعباده مرة أخرى !!!!

    من قال أن الله عز وجل أمر باسترقاق بنى ادم الذى كرمه لبنى ادم اخرون كامتلاك البهائم والماشية !!!

    أرجو أن ترفق كلامك بالأدلة الشرعية يا استاذ اسد الدين





    احتفظ به لنفسك .



    فأنت قلت

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة
    أولا :
    يبدوا انك لا تفرق بين المنقول واحكامه والمعقول واحكامه .

    وتخلط بين امر الله الشرعى وبين الواجب العقلى والممكن العقلى والمستحيل العقلى .


    ولو كان الشىء واجبا شرعيا فمن حيث المعقول قد يكون ممكنا .

    فإبن حزم الظاهرى رحمه الله يؤمن بوجوب النبوة شرعا ولكن يقررها فى كتابه الفصل انها من الممكن العقلى وقوعا , ثم بعد ذلك يتطرق لتقريرها واثباتها .

    فهذا امر معروف لدى أهل العلم ,ولكن من خلط بين المنقول والمعقول ولم يفرق فهو فى أمر مريج !


    ثانيا :

    ألادلة على الرق من سيرة النبى العملية وإجماع الامة على ذلك ,وهو على المشروعية ,وهناك من أهل العلم من قال أنها واجب اختياؤ ى شانها شأن كفارة الصيام ,أمر اختيارى .على الاختلاف بين جمهور الاصوليين والاحناف فلهم تقريرات خاصة بهم .

    قال بن عباس ان الامام مخير في الاسرى بين المن او الفداء او الرق او القتل .

    وقد نقل شيخ الاسلام بن تيمية والشنقيطى فى تفسيره وبن رشد فى نهاية المجتهد الاجماع على الرق وانه من النكاية فى الكفار ..


    ثالتا :

    هل قلت انا ان الرق لا يكون فى غير الحرب ؟

    لكن أزيدك

    أن الرق يجوز فى غير الحرب

    بل يجوز لنا شراء الرق من الكفار وهو كما هو معروف حال اخر غير حال الحرب ..ولا أعلم أحد من أهل العلم أنكر ذلك ,ولكن ما نكبنا إلا من المعتذرين عن الله وكأن الله والعياذ بالله ظالم ومخطىء ونحن ما جئنا إلا لنصحح عن الله عزوجل
    .


    رابعا :

    أنا عندما قلت ان الله خالق الانسان ومالكه ومتصرف فيه ,فهو يفعل ما شاء ويأمر ماشاء ,فمن هذا الذى يعترض عليه ؟

    هل يعترض المصنوع على صانعه ؟!!

    هذا من المعقول .

    ولنا رد أخر ليس هذا محله .

    ربما انا كنت اتكلم بطلامس ولغة أرمية غير واضحة .
    فوجدتك بعدما كنت تقول أن الله عز وجل أمرك باسترقاق الكفار وطالبتك بدليل واحد من القران الكريم والسنة النبوية وجدتك تقول

    لنا شراء الرق من الكفار وهو كما هو معروف حال اخر غير حال الحرب ..ولا أعلم أحد من أهل العلم أنكر ذلك ,ولكن ما نكبنا إلا من المعتذرين عن الله وكأن الله والعياذ بالله ظالم ومخطىء ونحن ما جئنا إلا لنصحح عن الله عزوجل
    تقول الله أمرنى باسترقاق الكفار والدليل أن لا يوجد احد من اهل العلم أنكر استرقاق الكفار !!!ثم تتهمنا باننا المتعذرين عن الله والعياذ بالله !!

    فأعيد وأكرر أنه لا يوجد اية واحده فى القران الكريم نصت على الاسترقاق من الاساس حتى فى حالة الحرب والاية الوحيدة التى تكلمت فى هذا الباب :
    "{فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا} [محمد: من الآية4]

    فإمـا منا وإمــا فـداء ( ولا يــوجد إطلاق اخر) فالإسترقاق ناشىء فى الاساس حسب طبيعة المجتمع وقتها وطبيعة التعامل مع الاسرى وليس بأمر إلهــى مطلقــا !!!اما منا عليه بالحرية كرما من عندي واما ان افديه بما هو موجود عنده من اسري المسلمين او افديه بالمال وهذا يحددها القائد او الحاكم

    هذا كان خلافى معك ..

    أما وإن قلت




    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة
    الرق لا يجوز للمسلمين

    الرق لا يجوز مع من كانوا ذميين

    الرق لا يجوز مع المعاهدين

    لا يجوز استرقاق المستأمنين

    لا يجوز استرقاق إلا أسرى الحرب بعد اختيار الامام ذلك لو رأى مصلحة فيه .


    لكن المصدر ألاخر هو جواز شراء الرقيق ...لا أعرف قد كررت هذا الكلام مرات ,,هل الخلل في ام فيك ...

    الخلاصة

    وأسبابه ثلاثة:
    الأول: الأسر والسبي من الأعداء الكفار.
    الثاني: ولد الأمة من غير سيدها يتبع أمه في الرق.
    الثالث: الشراء ممن يملك الرقيق ملكاً صحيحاً معترفاً به شرعاً.

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=18851
    فهذا لم أختلف عليه ..

    فقط هذه المشاركة للتوضيح .. ولى عودة ان شاء الرحمن للتفصيل فى كيفية نسف الاسلام للرق من القران الكريم وصحيح السنة النبوية اضافة الى ما جاء فى الموضوع



    [ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]

    http://antishobhat.blogspot.com.eg/
    http://abohobelah.blogspot.com.eg/
    http://2defendislam.blogspot.com/

  14. #29
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    مع أخي أسلمت لله، الإسلام لم يأت داعيا إلى الاسترقاق و لا داعما له - إن كان هذا هو قصد أخي خطاب -
    بل متدرجا في اجتثاته بدءا من القبول به كأمر واقع لأنه كان مترسخا متجذرا في كل حضارات العالم .. و يمكن تشبيهه في ذلك بتعدد النساء الذي لم يكن له ضابطا قبل الإسلام و لم يكن من الحكمة منعه بالجملة بل جعل الله له قيودا و ضوابط.

    من موقع إسلام ويب :

    فمسألة الرق من المسائل التي يفرح بها المرجفون، ودائما ما يثيرونها على أنها سبة في وجه الإسلام، وقد كذبوا في ذلك، فالإسلام لم يبتكر مسألة الرقيق، وإنما كانت أمراً قائماً في العالم، فجاء الإسلام بتنظيمها، وحصر أسبابها في سبب واحد فقط، وهو الأسر من الأعداء المحاربين، ووسع طرق التخلص منها، فرغب في إعتاق الرّقاب ابتداء، وجعل تحرير الرقاب كفارة ملزمة للقتل الخطأ، والجماع في نهار رمضان، والظهار، واختيارية لكفارة اليمين، فضيقت أحكام الشريعة مصدر الرق، ووسعت مصارفه ووسائل التخلص منه، وحفظت الشريعة حقوق الرقيق التي كانت مهدرة قبل الإسلام، ومشكلة الغرب أنه عندما حارب الرق ظن أن الرق في الإسلام كالرق عنده، والفرق بينهما شاسع.اهـ

  15. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن سلامة مشاهدة المشاركة

    مع أخي أسلمت لله، الإسلام لم يأت داعيا إلى الاسترقاق و لا داعما له - إن كان هذا هو قصد أخي خطاب -
    بل متدرجا في اجتثاته بدءا من القبول به كأمر واقع لأنه كان مترسخا متجذرا في كل حضارات العالم .. و يمكن تشبيهه في ذلك بتعدد النساء الذي لم يكن له ضابطا قبل الإسلام و لم يكن من الحكمة منعه بالجملة بل جعل الله له قيودا و ضوابط.

    من موقع إسلام ويب :

    فمسألة الرق من المسائل التي يفرح بها المرجفون، ودائما ما يثيرونها على أنها سبة في وجه الإسلام، وقد كذبوا في ذلك، فالإسلام لم يبتكر مسألة الرقيق، وإنما كانت أمراً قائماً في العالم، فجاء الإسلام بتنظيمها، وحصر أسبابها في سبب واحد فقط، وهو الأسر من الأعداء المحاربين، ووسع طرق التخلص منها، فرغب في إعتاق الرّقاب ابتداء، وجعل تحرير الرقاب كفارة ملزمة للقتل الخطأ، والجماع في نهار رمضان، والظهار، واختيارية لكفارة اليمين، فضيقت أحكام الشريعة مصدر الرق، ووسعت مصارفه ووسائل التخلص منه، وحفظت الشريعة حقوق الرقيق التي كانت مهدرة قبل الإسلام، ومشكلة الغرب أنه عندما حارب الرق ظن أن الرق في الإسلام كالرق عنده، والفرق بينهما شاسع.اهـ
    اخى الكريم،هناك ملحوظة خطيرة فى كلامك وفى كلام صاحب الموضوع،أنكما تجعلان عقيدة الانسانية التى نادت بها الماسونية والعلمانية هى الاساس الذى يُقاس عليه الوحى!
    الانسانيون من العلمانيين ومن شايعهم يقولون:تجارة الرقيق فعل غير حضارى وتجاوزه الزمان،وهذا زعمهم قياسا على عقولهم المغلقة وتأثرهم العاطفى بفلاسفة عصر النهضة
    ولكن هذا الكلام مرفوض شرعا لأن الكتاب والسنة بفهم جماعة السلف والأئمة هو المُقدم عندنا،وهذا الكلام مرفوض عقلا أيضا لأن تحريم الرق او اباحته لا يتعلق بمبدأ إنسانى بل بمصالح الدول
    فأين امريكا محررة العبيد من اطفال وفتيات المكسيك وامريكا الجنوبية الذين يُستعبدون فى شقق الدعارة والملاهى الليلية واعمال السخرة داخل الحدود الامريكية؟
    واين اوربا صاحبة المبادئ الانسانية من بيع الروسيات والاوربيات الشرقيات عيانا بيانا فى وسط اوربا بل فى برلين نفسها الان؟
    واين هؤلاء وغيرهم مما يقع مع اطفال الشوارع الافارقة ومع المهاجرين غير الشرعيين؟
    اما عندنا فى ديننا وشريعتنا وايماننا،أن كل شئ فى الوجود اباحته وتحريمه يرتبط بالالوهية وما فيه فائدة لعقيدة التوحيد او ضرر لها
    اما الكلام عن التدرج فى منع الرق فى الاسلام فهو كلام لا اظنه بدقيق والله اعلم،فالاسلام حارب الظلم والجور الذى كان قائما فيما يتعلق بنظام الرق ومعاملة العبيد وليس اساس النظام،
    لماذا؟لأن الاسلام ينظر إلى العالم نظرة مخالفة للانسانيين،فالاسلام يتعامل مع العالم بإعتباره قسمين:قسم مؤمن وقسم كافر بالله العظيم ويستحيل التساوى بينهم
    الذى تحدثوا من فلاسفة الغرب عن عدم حضارية تجارة البشر،لأنهم لا يفرقون بين البشر فى علاقتهم بربهم والههم فالملحد كالمؤمن لهما نفس الحقوق وعليهما نفس الواجبات حذو النعل بالنعل،
    ولهذا فبالنسبة لهم لايصح عقلا أن يسترق انسان انسانا لأن الجميع على نفس الدرجة من كل شئ،اما عندنا فالامر يختلف فلايمكن ان نعامل الكافر كالمؤمن
    وهذا لايعنى اباحة مطلقة للرق بل كان النبى محمد عليه الصلاة والسلام لا يسترق من قريش فى الحرب رغم ما بينه وبينها لحسبهم ونسبهم وكونهم ابناء ابراهيم عليه السلام واهل الله ولأنهم لم يكونوا يسترقون من العرب
    فالخلاصة:نحن لا نقر او نرفض فكرة لأن المنهج العلمانى يقبلها او يرفضها ولكن لأن الوحى يقبلها او يرفضها،
    وختاما:السؤال لصاحب الموضوع الاصلى عليك الرد على هذه الاسئلة الثلاث:
    اولا معلوم من الدين أن ما كان فى شرع من قبلنا ولم ينسخه شئ فى شرعنا فهو مباح وكان فى الشرع عند العرب الجاهليين وعند اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم اباحة الرق فأين ما يمنعه عندنا؟
    ثانيا قال النبى عليه الصلاة والسلام"ما من طريق الا الجنة الا ودللتكم عليه وما من طريق الى النار الا ونهيتكم عنه"فأين ما تدعيه انت فى السنة؟فإما دليل على اباحة الرق فى السلم واما دليل شرعى على تحريمه فأخبرنا؟
    ثالثا النبى محمد عليه الصلاة والسلام رأى المسلمين يشترون الجوارى والعبيد فلم يمنعهم فهل كان ليسكت عن امر امره الله عزوجل به؟

صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء