الالحاد هو الحل

[طالب علم شرعي]

عبادة الشيطان والإلحاد
وجهان لعملة واحدة

فريدريك نيتشه [1844-1900]:

الممهد لهذا المذهب الشيطانى هو فريدريك نيتشه ..

والذى قضى أيامه الأخيرة فى مصحة للأمراض العقلية ..

يقول نيتشه: [أتعرف ما هى أعظم مخاطرك .. إنها فى الشفقة] إهـ ..

ويقول أيضاً: [أشعر أن على أن أغسل يدى كلما سلمت على إنسان متدين] إهـ ..

لقب البعض نيتشه بفيلسوف القوة .. لأنه دعى الإنسان إلى أن يتحلى بالقوة دائماً .. لأن الضعفاء لا يستحقون الحياة .. ويقصد بهذه القوة .. الغريزة الحيوانية البهيمية .. وأن يعيش الإنسان كحيوان بلا مشاعر وبلا قلب .. وألا ينظر للعالم إلا من واقع فلسفتى الوضعية والنفعية .. ولذلك لن تجد من بين الفلاسفة الملحدين أحداً يستشهد به ملحدى عصرنا بقدر ما يستشهدون بأقوال وعبارات هذا الرجل .. فقد كان تأثيره كبيراً فى نشوء الفلسفات الإلحادية الساقطة كالشيوعية .. من حيث إدعاءه لمبدأ الكفر بالدين وتأليه الإنسان .. وفى الوجودية .. من حيث إدعاءه لفكرة أن وجود الإنسان هو البداية والنهاية .. وفى المادية .. من حيث إدعاءه بأن العالم الحقيقى هو المادى فقط .. ثم جاء بعده بقليل أليستر كراولى والذى دعى صراحة إلى إعتبار الإنسان حيوان بيولوجى .. ذو أيديولوجية وضعية ..

أليستر كراولى [1875- 1947]:

ولد كراولى من عائلة بيروقراطيّة فى إنجلترا .. وتخرّج من جامعة كامبريدج .. إهتمّ فى البدء بالظواهر والعبادات الغريبة .. ودافع عن الإثارة والشهوات الجنسيّة فى كتبه ومحاضراته .. أنشأ علاقة جنسيّة شاذة مع (ألان بينيت) الذى أنغمس فيما بعد بأعمال السحر ..

أعلن كراولى أنه يتمنى أن يصبح قدّيس الشيطان .. وأن يُعرف بالوحش الكبير أو الرجل الشرّير .. وقضى كراولى عمره يسافر من بلد إلى آخر يبحث عن لذّاته الجسديّة مع النساء والرجال .. ويدعو إلى الوحشيّة والشيطانيّة .. وفى آخر حياته أصبح كراولى يؤمن بأنه مصّاص دماء وراح يحقن جسمه بالهيرويين حتى وُجد فى النهاية ميتاً بين زجاجات الخمر وحقن المخدّرات ..

يقول كراولى فى أحدى كتاباته: [إنى لا أريد إيمانكم المغيب الباطل ... إنى أريد إلحاد .. قتل .. إغتصاب .. ثورة .. أى شىء .. لكن لابد أن يكون قوياً] إهـ ..

قانون كراولى .. [أفعل ما تريد]:

1 ــ يحق للإنسان أن يبتدع قانونه الخاص .. أن يعيش بالطريقة التي يريدها .. أن يعمل كما يريد .. أن يلهو كما يريد .. أن يموت فى الوقت وبالطريقة التى يريد ..
2 ــ يحق للإنسان أن يأكل ما يريد .. لذلك شجّع جماعته على أكل البراز .. وأن يشرب ما يريد .. فيشربون الدم والبول .. و أن يسكن أينما يريد .. حيث يسكنون الخرائب ..
3 ــ يحق للإنسان أن يفكر كما يريد .. أن يتكلم كما يريد ..
4 ــ يحق للإنسان أن يحب كما يريد .. فيقول .. خذ حاجتك من الجنس كما تريد .. ومتى وأين ومع من تريد ..
5 ــ يحق للإنسان أن يقتل أولئك الذين يقفون عائقاً أمام تحقيق هذه الرغبات ..

أنطون لافى [1930-1997]:

ثم جاء أنطون لافى اليهودى ليؤسس بشكل رسمى كنيسة الشيطان فى سان فرانسيسكو عام 1969 م ..



عبدة الشيطان لا يؤمنون بالله ولا بالآخرة ولا بالجزاء ولا بالجنة ولا بالنار ولا حتى بالشيطان نفسه ..

ولذلك يقول لافى فى كتابه (الشيطان يريدك): [الحياة هى الملذات والشهوات .. والموت هو الذى سيحرمنا منها .. لذا أغتنم هذه الفرصة الآن للإستمتاع بهذه الحياة .. فلا حياة بعدها ولا جنه ولا نار .. فالعذاب والنعيم هنا] إهـ ..



ويقول بيتر جليمور الكاهن الأعظم بكنيسة الشيطان: [الشيطان هو رمز الإنسان الذى يعيش بإستكبار .. وبشهوانية حيوانية .. وبإستعلاء] .. [بيتر جليمور .. كتاب عبادة الشيطان .. الديانة المخيفة] ..

ولهؤلاء الملاحدة وصاياهم المناقضة للوصايا الدينية تماماً:

1- أطلق العنان لأهوائك وأنغمس فى اللذة .. وأتبع الشيطان فهو لن يأمرك إلا بما يؤكد ذاتك ويجعل وجودك وجوداً حيوياً ..

2- الشيطان يمثل الحكمة والحيوية غير المشوهة .. والتى لا خداع فيها للنفس .. ولا أفكار فيها زائفة سرابية الهدف .. فأفكار الشيطان محسوسة ملموسة ومشاهدة .. ولها مذاق .. وتفعل فى النفس والجسم فعل الترياق .. والعمل بها فيه الشفاء لكل أمراض النفس والوقاية منها ..

3- لا ينبغى أن تتورط فى الحب .. فالحب ضعف وتخاذل وتهافت .. فأزهق الحب فى نفسك لتكون كاملاً .. وليظهر انك لست في حاجة لأحد وأن سعادتك من ذاتك لا يعطيها لك أحد .. وليس لأحد أن يمن بها عليك .. وفى الحب يكون التفريط فى حقوقك فلا تحب .. وأنتزع حقوقك من الآخرين ..

4- من يضربك على خدك فأضربه بجميع يديك على جسمه كله ..

5- لا تحب جارك وإنما عامله كأحد الناس العاديين ..

وكما قلنا من قبل .. بل والمثير للضحك .. بل وللسخرية فى الحقيقة .. أن هؤلاء الملاحدة يؤمنون بالشيطان كرمز فقط .. وعلى أنه مثل أعلى فى البهيمية والحيوانية .. بالرغم من إنكارهم الفعلى لوجوده .. وهذه هى قمة الغواية والمكر الشيطانى ..

يقول فيكسن: [عبادة الشيطان هى دين إلحادى .. لا شىء يجيب عليه للآخرين أكثر من مجرد عواقب أفعالنا .. عبدة الشيطان لا يؤمنون بوجود الله أو الملائكة أو الجنة أو النار أو الشيطان أو الأرواح الشريرة أو الأرواح الطيبة أو الجن أو العفاريت .. عبادة الشيطان مذهب إلحادى .. فنحن نعبد أنفسنا .. عبادة الشيطان مذهب مادى .. عبادة الشيطان هى اللادينية] .. [فيكسن كرابترى .. وصف لعبادة الشيطان] ..

ويقول أيضاً: [كل الناس والحيوانات يشتركون فى المصدر الأصلى فى بيولوجيتهم الأساسية .. فعبادة الشيطان هى أن تؤمن أن البشر ليسوا سوى حيوانات راقية .. لا يوجد ما يميزهم سوى أنهم محظوظون بالتطور والبقاء] .. [فيكسن كرابترى .. وصف لعبادة الشيطان] ..

بل أن رولد كريستيانسن يؤكد على أن عبادة الشيطان هى صورة أخرى للداروينية: [تعتبر عبادة الشيطان الصورة الإجتماعية للداروينية التى تسعى من أجل إستعلاء الأقوى ليسيطر على الضعيف .. لأن هذا هو الطريق للإرتقاء بالإنسانية ككائنات بيولوجية ترعى دورها كرأس للتطور الطبيعى والإجتماعى] .. [رولد كريستيانسن .. دراسة عبادة الشيطان] ..

[طالب علم شرعي]

النظام العلمانى الماسونى والإلحاد







كتب هشام كمال عبد الحميد عن المنظمات الإنسانية للأمم المتحدة فاضحاً إياها يقول: [ما الذى تنادى به هذه المنظمات .. ؟! تنادى بحرية المرأة وحقوق الإنسان وحقوق الطفل وتنظيم النسل وتحديده وغيرها .. وكل هذه الحريات والحقوق عند المناداة بها غالباً ما تأخذ الطابع السياسى فأنظر إلى الدول المتهمة بإنتهاك هذه الحريات وهذه الحقوق .. هى الدول العربية الإسلامية أولاً والدول الإسلامية غير العربية ثانياً والدول الشيوعية .. وما عدا ذلك إذا كان موجوداً فهو لذرّ الرماد فى العيون .. فما الذى يريدون من وراء ذلك .. ؟! أنظر إلى الحياة الإجتماعية فى الغرب .. الذى سمح ويسمح بهذه الحريات والحقوق .. تجد أن الإجابة هى ما يلى: تحرّر الفكر .. فنتج الكفر والإلحاد وعبادة المادة وتقديسها .. تحررت النساء فتنازلن عن دورهن الفطرى فى الأمومة والتربية .. فنتجت كافة أنواع الإباحية والفجور والدعارة وأصبحت لحوم النساء عرضة للكلاب الضالّة .. وتحرّرت الطفولة .. فتطاولت على الأباء والأمهات والمعلّمين والمعلّمات وتمرّدت عند البلوغ لتترك الأسرة .. وطفقت تبحث عن إشباع الغرائز والشهوات .. لنخلص من ذلك إلى أن المطالبة بحماية هذه الحقوق والحريات هى فى الأصل دعوة للتمرد على الطبيعة البشرية وأبجدياتها .. وعلى القيم الروحية والأخلاقية التى قدّمتها الأديان السماوية كمنهج للحياة .. تهدف إلى ضرب الأسرة .. اللبنة الأساسية فى بناء المجتمعات بحرمان الأب من دوره القيادى .. مما يؤدى إلى تفكيك العلاقات ما بين أفرادها .. وضياع الرؤى المشتركة للبقاء والإستمرار .. ولو قمت بإحصائية لعدد الغربيون ذوى الولادات الشرعية .. ربما لوجدت أن معظمهم أولاد زنا .. شرّ الخلق عند الله .. أما نحن فماضون على الدرب لنواكب مُتطلبات العصر اليهودى .. بجهود الجهابذة من مفكرين وخبراء وإختصاصيين من دعاة التحرّر والتحرير والإصلاح الإقتصادى والثقافى] إهـ ..

[طالب علم شرعي]

أشعر أن على أن أغسل يدى كلما سلمت على إنسان متدين .. فريدريك نيتشه ..

إنى لا أريد إيمانكم المغيب الباطل ... إنى أريد إلحاد .. قتل .. إغتصاب .. ثورة .. أى شىء .. لكن لابد أن يكون قوياً .. إليستر كرولى ..

الشيطان هو رمز الإنسان الذى يعيش بإستكبار وبشهوانية حيوانية وبإستعلاء .. بيتر جليمور ..

الحياة هى الملذات والشهوات والموت هو الذى سيحرمنا منها لذا أغتنم هذه الفرصة الآن للإستمتاع بهذه الحياة فلا حياة بعدها ولا جنه ولا نار فالعذاب والنعيم هنا .. أنطون لافى ..

ما لا أفهمه هو لماذا لا يمكنكم رؤية الجمال الآخاذ فى فكرة أن الحياة نشأت من العدم هذا أمر مذهل ورائع وجميل .. ريتشارد داوكينز ..

الجنس البشرى مجرد حثالة كيميائية على كوكب متوسط الحجم .. ستيفن هوكنج ..

[طالب علم شرعي]

دجما الإلحاد الجديد

أخطأ من تصور أن ظاهرة الإلحاد الجديد فى الغرب لها علاقة بالشبهات اللادينية أو بأية فلسفة أو نظرية ..

أنه عقيدة وليس مجرد فلسفة أو نظرية ..



يقول الدكتور هيثم طلعت: [الإلحاد الجديد تجاوز حاجز التكريز (التبشير) وأظهر عدائية صريحة أمام كل ما هو دينى .. بل أمام دعاة الأديان أنفسهم .. بل أمام كل المؤمنين على الإطلاق .. يدعو الملحد الشهير سام هاريس ... إلى ضرب المسلمين بقنبلة نووية تستأصل شأفتهم إلى الأبد إذا تطلب الأمر ذلك] .. [عدائية الإلحاد الجديد بتصرف] ..

وعن الإلحاد الجديد كتب كريس هيدجز مقالاً بعنوان (الإلحاد الخطير لكريستوفر هيتشنز وسام هاريس) تحدث فيه عن خطورة الإلحاد الجديد الذى يطرحه الملاحدة الجدد ويصفه بأنه نظام إعتقادى إيمانى يريد تقديم أوهام وخرافات ليصدقها البشر ..

يقول فى مقاله: [الملاحدة الجدد يطرحون نظاماً إيمانياً غير متسامح وشوفينى ومتعصب كالذى يطرحه الأصوليون الدينيون ... هذه الفكرة .. فكرة أننا نتقدم نحو الخلاص البشرى هى واحدة من أخطر موروثات الإيمان المسيحى وعصر التنوير] .. [نيويورك تايمز بتصرف] ..

الإلحاد الجديد فى الغرب ظاهرة مختلفة تماماً ..

أنه دجما جديدة تقوم على فكرة رفض الدين والتمرد عليه ..

والهدف معروف وهو إنتاج أكبر قدر من القرود والنسانيس الجدد ..



الإلحاد الجديد يقوم فى الأصل على عقيدة مفادها أن (الإنسان أكثر الحيوانات تطوراً والبقاء للأقوى) ..

الإلحاد الجديد يؤسس لعقيدة تقول (دعنا نأكل ونشرب فإننا غداً نموت) ..

يقول فيكسن: [عبادة الشيطان هى دين إلحادى .. لا شىء يجيب عليه للآخرين أكثر من مجرد عواقب أفعالنا .. عبدة الشيطان لا يؤمنون بوجود الله أو الملائكة أو الجنة أو النار أو الشيطان أو الأرواح الشريرة أو الأرواح الطيبة أو الجن أو العفاريت .. عبادة الشيطان مذهب إلحادى .. فنحن نعبد أنفسنا .. عبادة الشيطان مذهب مادى .. عبادة الشيطان هى اللادينية] .. [فيكسن كرابترى .. وصف لعبادة الشيطان] ..

ويقول أيضاً: [كل الناس والحيوانات يشتركون فى المصدر الأصلى فى بيولوجيتهم الأساسية .. فعبادة الشيطان هى أن تؤمن أن البشر ليسوا سوى حيوانات راقية .. لا يوجد ما يميزهم سوى أنهم محظوظون بالتطور والبقاء] .. [فيكسن كرابترى .. وصف لعبادة الشيطان] ..

بل أن رولد كريستيانسن يؤكد على أن عبادة الشيطان هى صورة أخرى للداروينية: [تعتبر عبادة الشيطان الصورة الإجتماعية للداروينية التى تسعى من أجل إستعلاء الأقوى ليسيطر على الضعيف .. لأن هذا هو الطريق للإرتقاء بالإنسانية ككائنات بيولوجية ترعى دورها كرأس للتطور الطبيعى والإجتماعى] .. [رولد كريستيانسن .. دراسة عبادة الشيطان] ..

هذه العقيدة تعنى أن تسود (شريعة الغاب) ..

وأن تكون (العبثية والفوضوية) طريقة حياة للقرد الجديد ..

النفوس الكافرة التى تدعوا للإلحاد الجديد شىء مختلف تماماً ..

هؤلاء لا ينفع معهم وعظ أو إرشاد أو نصح ..

بل أفضل الطرق للتعامل مع هذه النوعية من البشر هى السب والشتم والإهانة ثم القتل فى النهاية ..

من خلال الحوار مع هذه النوعية من النفوس الكافرة تبين لى أنهم لا يتجاوزون الأدلة الواضحة فحسب بل أنهم يتجاوزون حتى مبادىء المنطق نفسه ..

هؤلاء الناس يصطدمون بشدة كل يوم مع مبادىء التفكير السوى ..

أنهم بإختصار (ينتحرون فكرياً) ..

بعض الناس قد يقعون ضحايا لشبهات أو شهوات ..

أما هؤلاء فشهواتهم هى التى تحركهم أصلاً ..

كما أنهم من أجل ذلك يبحثون عن الشبهات بمخيط ..

يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: [وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ] .. [إبراهيم: 22] ..

[طالب علم شرعي]

[طالب علم شرعي]

[طالب علم شرعي]

الحرية فى بلاد الزنادقة ..







بالشفا ..

[ابن سلامة القادري]

هذا مقال يظهر جهل صاحب الموقع الذي اعتمدته بتاريخ الإسلام و حضارة المسلمين على مدى 14 قرناً ..

Have Muslims ever contributed anything good to human civilization?

و بما أن صاحب الموقع الذي اعتمدته ليس متخصصا و لا خبيرا بالشأن الإسلامي إلا في حدود ما يطرق مسامعه عبر الصحافة الإلكترونية المليئة بالإشاعات و الفبركات ( ثقافة أنترنيتية يعني) فلا يصلح شاهدا ، و لا أدل على ذلك من رده تحت المقال أعلاه في الأسفل على أحد المعلقين قائلا :
Now to your question:''
Right now, the Islamic world is going through a down period. All regions go through eras of dysfunctionality.
But there are still good things coming out of the Islamic world, including such Nobel ''.laureates as Orhan Pamuk, Muhammad Yunus, Naguib Mahfouz, and Abdus Salam

هذا الرد وحده منه يظهر مدى هزالة مستواه الثقافي في الحكم على واقع و على دين فضلا عن مقارنته بأديان و إثنيات و مذاهب متعددة ..

و الآن استعد للصدمة التالية :


الهفنجتون بوست – التقرير
المصدر : Does Religion Cause War... And Do Atheists Have Something To Answer For?

تقول الصحيفة : من الاتهامات المتكررة التي يوجهها الملحدون للمؤمنين أن الأديان هي السبب الرئيس للحروب، لولا الأديان ما حدثت أحداث الحادي العشر من سبتمبر ولا النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، ولا أحداث العنف الطائفي التي شهدتها أيرلندا الشمالية بين 1960-98، لولا الأديان ما وجدت الدولة الإسلامية “داعش”.

يزعم ريتشارد دوكينز، أحد شيوخ الإلحاد في العصر الحديث، بأن الأديان كانت السبب الرئيس في العنف والحروب على مرِّ التاريخ، في سيرة حياته التي نشرها عام 2013 يدلل دوكينز على هذا الزعم بقوله: “إن خطورة الأديان في تمييزها بين البشر على مبدأ “نحن” و”هم” “كما ينصّ على أن “انعدام الأديان وزوالها سيعزز وبشكل كبير فرص انتهاء الحروب“. ليس هذا فحسب، وإنما سيقلّص الكراهية حيث إن الكراهية تعود لأسباب طائفية في كثير من الأحيان… كما في الإيرلندا الشمالية والهند وباكستان.

بيد أن الدراسات الأكاديمية وباستمرار تتحدى وتدحض هذه المقولة التي تربط بين الأديان والحروب. في بحث تم نشره في شهر أكتوبر من معهد نيوورك وسيدني للاقتصاد والسلام، تم النظر في كل الحروب التي حدثت في 2013 ولم يتم العثورعلى أي علاقة سببية بين الأديان والحروب.

في الواقع لم يشترك العنصر الديني بأية طريقة في (40%) من 35 صراعًا مسلحًا تناولها البحث ولم يتوفر كسبب رئيس إلا في خمس حالات فقط تشكل (14%) من الصراعات المسلحة التي تناولها البحث. بينما كانت الأسباب الحقيقية التي شكلت ثلث الحالات المدروسة تتعلق بالاختلاف مع الحكومة أو لأسباب اقتصادية وفِكرانية (أيديولوجية) وسياسية واجتماعية.

نشرت موسوعة الحروب

The Encyclopedia of Wars دراسة شاملة في 2008 تناولت 1763 حربًا خلال التاريخ البشري، وخلصت إلى أن 123 حربًا منها كانت ذات طبيعية دينية وتشكل نسبة 7% فحسب.

ويشير التقرير الصادر من معهد الاقتصاد والسِلم إلى أن تناقص عدد المؤمنين وزيادة عدد الملحدين في الدولة لم يساهم في أي تقدم على مستوى السلام.

بل على النقيض تمامًا؛ فالدول التي يكثر فيها الإلحاد -الدول الشيوعية- كروسيا وجمهورية تشيك لم تكن دول مشهورة بالسلام. وفي كوريا الشمالية، حيث أقل وجود لممارسة الدينية نجد أن مركزها كان في العشر الدول الأقل سلامًا على مستوى العالم كما يشير التقرير.

إذن لماذا يظهر المكون الديني غالبًا في النزاعات؟

يجيب جون ولف الأستاذ بـ The Open University: “إن إرجاع الحروب غالبًا إلى العنصر الديني يكون سببًا للنظرة الاختزالية للواقع المعقد”. ويضيف: “بل أنت إذا رجعت إلى ما تسمى بـ”الحروب الدينية” في القرن 16 و17 الميلادي في وقت الإصلاح البورستانتي في أوروبا ستجد الدين عنصرًا رئيسًا فيها، ولكن إذا أنت تعمقت في النظر والبحث وجدت أن للأسر الحاكمة والعوامل الاقتصادية أثرًا لا يقلّ عن المكوّن الديني لتلك الحروب”.

ويختم بقوله: “أعتقد أن الصياغة الصحيحة التي يمكنني قبولها أن الدين أُقحم واستُخدم في حروب كارثية، لكن القول بكون الدين هو المسؤول عن هذه الحروب فهو تشويه و عبث بالأدلة التاريخية”. انتهى


و لأنك يا زميل لست بأحسن حالا من صاحب الموقع الذي استندت إليه ، إليك آراء المتخصصين الغربيين من علماء و مفكرين و مؤرخين و باحثين و مواقفهم من دين الإسلام و حضارة الإسلام و الأخلاق الإسلامية التي يجب ان تسود محل عدمية الإلحاد و عبثيته و خوائه :

أقوال الغربيين المنصفين بأهمية عودة الإسلام

[رياض سليمان]

أكذوبة لصق تفجيرات 11 سبتمبر بالمسلمين:
http://abohobelah.blogspot.com/searc...A8%D8%B1%D9%89

هذه اكثر نكتة اضحكتني والتي يريد المسلمين من خلالها تبرأئة انفسهم من عمليه 11 سبتمبر التي قاموا بها والتي ينتمى المنفذون فيها للقاعده الارهابيه

https://en.wikipedia.org/wiki/Hijack...ber_11_attacks



والمعروفين المنفذين فيها بالاسم والصورة والتي كان عدد القتلى في هذه العملية الارهابيه الاسلامية يفوق كل القتلى خلال 36 عام من الحرب في شمال ايرلاندا و يفوق عدد حالات الاعدام التي تمت في الولايات المتحدة في ال 65 عام الماضية .. فالمسلم خفيف الدم يريد ان يوهم نفسه ان مذابح الحادى عشر من سبتمبر قامت بها السى_آى_إيه و الموساد من اجل تشويه صورة المحمدية | أسد الاسلام الطبيب المصري الشيخ /أيـــــمــــن الــــــظـــــواهـــــــرى ، أمير تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الذي يـــــــــؤكــــــد :- فـــعـــلـــنـــاهــــا تــنــفــيــذا لأوامــــر الـــقــــرآن و الإســـلام الـــحـــق و ســــنـــفـــعـــلــهــا مـــن جــــديــــد ألــــف مــــرة عــــبــــر أســـلـــمــــة زنـــــوج امــــريــــكــــا و تــــحـــويـــلـــهــــم الــــى جــــهــــاديــــيـــن يـــحـــمـــلـــون الـــجـــنـــســـيـــة الامــــريـــكـــيـــة يـــرتـــكـــبـــون غـــــزوات جــــديــــدة عـــلـــى سٌــنـــة غــــزوة الـــحـــادى عــشــر مـــن ســـبـــتــمــبــر الـــنـــبـــويــــة الـــمـــبـــاركــــة الـــتــــى قــــام بــــهــــا ابــــنــــاء الأٌمــــة الإســـلامـــيــة الــمــٌـبــتــعــثـــيـــن الــعـــرب الــمــســلــمــيــن إلـــى امـــريـــكــــا .

الظواهرى يهدد الولايات المتحدة بتكرار اعتداءات 11 سبتمبر "آلاف المرات"

https://www.youm7.com/story/2016/9/9...%D8%AA/2878072

نص وصية عبد العزيز العمري أحد المشاركين في تفجيرات سبتمبر التي تم بثها علي قناة الجزيرة بمناسبة الذكرى الأولى لغزوتي نيويورك وواشنطن

http://alarabnews.com/alshaab/GIF/27-09-2002/n4.htm

اما اكذوبه بان الحادثه لم يمت فيها اي يهودي لان المنفذ هم اليهود ( تلك الشماعة التي ينسبون اليها أي فعلة للتغطية على جرائم اخوانهم المسلمين ) فنحيلهم الى قائمة اسماء الضحايا اليهود في حاديثة البرجين التي نفذها المسلمين والتي بلغت الــ ( 201 ) متوفي يهودي :

http://www.foxnews.com/story/2009/09...t-11-2001.html


Names of Jews who died in 9/11 attacks
List of World Trade Center Victims (not including plane crews or passengers)
Gordon M. Aamoth, Jr.
William F. Abrahamson
Jack Charles Aron
Joshua Aron
John P. Bergin
Alvin Bergsohn
Daniel Bergstein
William Bernstein
Florence G. Cohen
Kevin Sanford Cohen
Caleb Arron Dack
Carlos S. DaCosta
Margaret Ruth Echtermann
John Ernst Eichler
Eric Adam Eisenberg
Mark Joseph Ellis
Valerie Silver Ellis
Peter Adam Feidelberg
Alan D. Feinberg
Kristen Nicole Fiedel
Samuel Fields
John R. Fischer
Lucy A. Fishman
Brett Owen Freiman
Peter L. Freund
Arlene Eva Fried
Andrew Keith Friedman
Gregg J. Froehner
Steven Elliot Furman
Richard Samuel Federick Gabrielle
Gary Geidel
Paul Hamilton Geier
Julie M. Geis
Steven Paul Geller
Howard G. Gelling
Marina Romanovna Gertsberg
James G. Geyer
Brian Fredric Goldberg
Jeffrey Grant Goldflam
Michelle Goldstein
Monica Goldstein
Steven Goldstein
Michael Edward Gould
Elaine Myra Greenberg
Eileen Marsha Greenstein
Philip Haentzler
Nezam A. Hafiz
Timothy Aaron Haviland
Jeffrey A. Hersch
Thomas Hetzel
Marcia Hoffman
Stephen G. Hoffman
Frederick Joseph Hoffmann
Michele L. Hoffmann
Judith Florence Hofmiller
Thomas Warren Hohlweck, Jr.
Jonathan R. Hohmann
Aaron Horwitz
Thomas Edward Hynes
Walter G. Hynes
Abraham Nethanel Ilowitz
Aaron Jeremy Jacobs
Ariel Louis Jacobs
Jason Kyle Jacobs
Michael Grady Jacobs
Steven A. Jacobson
Albert Gunnia Joseph
Guylene Joseph
Ingeborg Joseph
Karl Henry Joseph
Stephen Joseph
Jane Eileen Josiah
Sheldon Robert Kanter
Deborah H. Kaplan
Alvin Peter Kappelmann, Jr.
Sarah Khan
Howard Barry Kirschbaum
Peter Anton Klein
Alan David Kleinberg
Karen Joyce Klitzman
Ronald Philip Kloepfer
Gary Edward Koecheler
Frank J. Koestner
Amy Hope Lamonsoff
Joseph Gerard Leavey
Neil Joseph Leavy
Leon Lebor
Alan J. Lederman
Stephen Paul Lefkowitz
Edward Joseph Lehman
Eric Andrew Lehrfeld
David Leistman
Matthew Gerard Leonard
Jeff Leveen
John Dennis Levi
Alisha Caren Levin
Neil David Levin
Robert Levine
Robert Michael Levine
Jerome Robert Lohez
Marie Lukas
Michael P. Lunden
Gary Frederick Lutnick
William Lutz
Simon Maddison Noell Maerz
Daniel L. Maher
Alfred Russell Maler
Raymond Meisenheimer
Stuart Todd Meltzer
Raymond Joseph Metz III
Jill Ann Metzler
David Robert Meyer
Ronald Keith Milstein
Nancy Morgenstern
Richard Todd Myhre
Robert B. Nagel
Martin S. Niederer
Alfonse Joseph Niedermeyer
Jeffrey Roger Nussbaum
Michael C. Opperman
Richard Allen Pearlman
Mark Rosen
Brooke David Rosenbaum
Linda Rosenbaum
Sheryl Lynn Rosenbaum
Lloyd Daniel Rosenberg
Mark Louis Rosenberg
Andrew Ira Rosenblum
Joshua M. Rosenblum
Joshua Alan Rosenthal
Richard David Rosenthal
Michael Craig Rothberg
Donna Marie Rothenberg
Ronald J. Ruben
Jude Safi
Wayne John Saloman
Nolbert Salomon
James Kenneth Samuel, Jr.
John Albert Schardt
John G. Scharf
Frederick Claude Scheffold, Jr.
Angela Susan Scheinberg
Scott Mitchell Schertzer
Sean Schielke
Steven Francis Schlag
Jon Schlissel
Karen Helene Schmidt
Ian Schneider
Thomas G. Schoales
Frank G. Schott, Jr.
Gerard Patrick Schrang
Jeffrey H. Schreier
John T. Schroeder
Susan Lee Schuler
Edward William Schunk
Mark E. Schurmeier
Clarin Shellie Schwartz
John Burkhart Schwartz
Mark Schwartz
Michael Herman Seaman
Gary Shamay
Kathryn Anne Shatzoff
Mark Shulman
See Wong Shum
Allan Abraham Shwartzstein
Johanna Sigmund
David Silver
Craig A. Silverstein
Arthur Simon
Kenneth Alan Simon
Michael J. Simon
Paul Joseph Simon
Marianne Teresa Simone
Barry Simowitz
Leonard J. Snyder, Jr.
Naomi Leah Solomon
Eric Thomas Steen
William R. Steiner
Alexander Steinman
Andrew Stern
Edward W. Straub
George J. Strauch, Jr.
Edward T. Strauss
Steven R. Strauss
Dorothy Pearl Temple
Stanley Temple
Gabriela Waisman
Jeffrey P. Walz
Michael T. Weinberg
Steven Weinberg
Scott Jeffrey Weingard
Steven George Weinstein
Simon Weiser
David M. Weiss
David Thomas Weiss
Mary Catherine Wieman
Jeffrey David Wiener
Michael Wittenstein
Ira Zaslow
Kenneth Albert Zelman
Abraham J. Zelmanowitz

لي عودة فيما بعد لنكتة ان جرائم اليهود فاقت جرائم المسلمين وان اكثر العمليات الارهابيه قام بها اليهود والملحدين لانها نكتة ظريفه جدا

[مشرف 3]

متابعة إشرافية #

يا زميلنا المطبّل للإلحاد بحق لقد جعلت من نفسك نكتة ، وأنت غبي كفاية لجعلهم إياك تصدق بأن القاعدة أو داعش تمثل الإسلام الذي يدين به 99 بالمائة من المسلمين أهل السنة و الجماعة في مشارق الأرض و مغاربها - و كأنك تعيش في كهف أو على رأس جبل أو في جزيرة الوقواق .. و لأنك شخص عابث و غير موضوعي و ترد لأجل الرد فقط تجاهلت كل الردود التي تفضح الإلحاد و كشفت لك بالدراسة و الاستقراء التاريخي أن أكثر الحروب لا علاقة لها بالدين و أن مبادئ الدين الأصلية لا علاقة له بالحروب الجائرة من ناحية مبدئية على فرض أن بعضها كان يحمل صبغة دينية من قبل من ينتسبون إليه.

و حتى لا تستمر و نستمر معك في عبثك نكتفي بهذا القدر، و لكي نكون منصفين معك تماما نوجهك إلى ما هو أكثر جدية و أليق بالمنتدى بهذا المنتدى الحضاري بحيث تفتح للقراء و الأعضاء المحاورين موضوعا تعرض فيه موقفك من الإسلام مباشرة و بأدلة و استشهادات في محلها لا أن تشنع على الإسلام بما اقترفه البعض ممن لا يمثلون إلا أنفسهم.

مغلق