ما يفعل المؤمن إذا أصابته شبهة و لم أتعرض لها إنما كنت أفكر في الدليل لإيمان ، فأحدث شك في الإيمان لا تقبل عبادتي بذلك ؟، و ما يفعل قبل تفنيد الشبهة مع هذا الشك ؟