وقد أحسن شوقي إذ قال:
كم من غزاة للرسول كريمة فيـــها رضـــــا للحق أو إعلاء
كانت لجنــــــــد الله فيها شـــــــدة في إثـــــرهـــــــــا للعــــــــالمين رخاء
ضربوا الجهالة ضربة ذهبت بها فعلى الجهالة والضلال عفاء
دعموا على الحرب السلام وطالما حقنت دماء في الزمان دماء