صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 22 من 22

الموضوع: العنصرية

  1. #16

    افتراضي

    كن صادقا في كلامك .. وأحذرك من الكذب أو الكلام عن جهل مرة أخرى .. فما دمت ذكرتَ التفاسير فأنت تعلم جيدا أنه لا يوجد عندنا في أي تفسير مهما كان من قال بأن المغضوب عليهم والضالين هم أنبياء اليهود والنصارى .. مستحيل أن تجد هذا واذهب وفتش بنفسك ..
    لم اقل بتاااااااتا في ردي ان المقصود هم انبياء اليهود و المسيحيين لقد قلت ان المقصود بهم حسب معظم التفاسير هم اليهود و المسيحيون
    و هذا اقتباس من ردي
    كل مسلم يشتم اليهود و المسيحيين في صلاته 17 مرة في اليوم حين يقول :"غير المغضوب عليهم ولا الضالين" من هم المغضوب عليهم و منهم الضالون ...
    اقرء التفاسير بنفسك و ستفهم ما اقصد
    لم اقل انهم انبياء اليهود او انبياء المسيحيين
    لقد افتريت علي ما لم اقله و عليك انت الان ان تعتذر يا اخي الكريم

  2. افتراضي

    الزميل: زانك.
    قلت لك لا تكذب ومع ذلك لا زلت مصرا على الكذب ..

    وحتى يتضح الأمر للقارئ الكريم.
    أنا قلت لك ما نصه:
    وهل سمعت بمخلوق مسلم شتم أنبياء اليهود والنصارى؟ بالطبع لا.
    فماذا فعلت أنت؟
    جئت في المشاركة الماضية رقم 10 فاقتبست كلامي السابق وسؤالي السابق عن شتم أنبياء اليهود والنصارى
    وقلت بالنص الواحد في كلامك هناك:
    كل مسلم يشتم اليهود و المسيحيين في صلاته 17 مرة في اليوم حين يقول :"غير المغضوب عليهم ولا الضالين" من هم المغضوب عليهم و منهم الضالون ...
    اقرء التفاسير بنفسك و ستفهم ما اقصد
    فأنت ترد بكلامك هذا على سؤالي عن شتم أنبياء اليهود والنصارى .. فإما أنك تكذب ببرود أو أنك لا تعي ما هو أمامك فلا نضيع وقتنا معك إن لم تعتذر ليتبين لنا أنك جاد في الحوار وأمين في النقل على الأقل .. لأنك إذا كنت تكذب في نقلك لكلامنا الواضح هنا فما بالك بما ستنقله من مراجع أخرى؟ كيف سيكون الأمر فيه؟ هل ستكذب فيه؟ وإلى أي مدى؟

    فجئت أنا واقتبست كلامك السابق والذي نصه:
    المشاركة الأصلية بواسطة think
    كل مسلم يشتم اليهود و المسيحيين في صلاته 17 مرة في اليوم حين يقول :"غير المغضوب عليهم ولا الضالين" من هم المغضوب عليهم و منهم الضالون ...
    اقرء التفاسير بنفسك و ستفهم ما اقصد
    وقلت لك:
    كن صادقا في كلامك .. وأحذرك من الكذب أو الكلام عن جهل مرة أخرى .. فما دمت ذكرتَ التفاسير فأنت تعلم جيدا أنه لا يوجد عندنا في أي تفسير مهما كان من قال بأن المغضوب عليهم والضالين هم أنبياء اليهود والنصارى .. مستحيل أن تجد هذا واذهب وفتش بنفسك ..

    وهنا أقول لك بمنتهى الوضوح: إما أن تعتذر عن هذا الخطأ صراحة أو أن تأتي بنص واحد من أي تفسير معتمد لدى المسلمين يسب فيه موسى أو عيسى عليهما السلام .. أو يفسر المغضوب عليهم والضالين بأنهم أنبياء اليهود والنصارى.

    فإن لم تجد النص ولن تجده لأنه مخالف لعقيدة المسلمين فلابد أن تعتذر عن هذا الكذب ولا تعود له ثانية.

    الموجود في جميع التفاسير يقول: المغضوب عليهم والضالون هم اليهود والنصارى .. لا أنبياء اليهود والنصارى .. وهناك فرق شاسع بين الأمرين .. فافهم وتعلم وكن صادقا قبل ان تكتب أو لا تكتب شيئا.

    فماذا فعلت أنت؟
    جئت تقول: لم أقل أنهم أنبياء اليهود والنصارى!!

    يا زميلي قلت لك: إما أنك تكذب ببرود أو لا تعي ما هو أمامك .. لأن سؤالي واضح وصريح كما هو مذكور هنا سابقا : (هل سمعت أحدا من المسلمين شتم أنبياء اليهود والنصارى؟ بالطبع لا) هذا كلامي.
    الذي اقتبسته أنت نفسك ورددت عليه بقولك: (كل مسلم يشتم .....)إلخ.
    فأين المصداقية في الكلام يا زميلي؟

    لابد وأن تعتذر أولا عن هذه المسألة سواء صدر ذلك منك عن كذب أو عن جهل بما هو أمامك.
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  3. #18

    افتراضي

    و هذه بعض التفاسير للمقصود باية "غير المغضوب عليهم و لا الضالين"
    تفسير الجلالين:
    "صِرَاط الَّذِينَ أَنْعَمْت عَلَيْهِمْ" بِالْهِدَايَةِ وَيُبْدَل مِنْ الَّذِينَ لِصِلَتِهِ بِهِ . "غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ" وَهُمْ الْيَهُود "وَلَا" وَغَيْر "الضَّالِّينَ" وَهُمْ النَّصَارَى وَنُكْتَة الْبَدَل إفَادَة أَنَّ الْمُهْتَدِينَ لَيْسُوا يَهُودَ وَلَا نَصَارَى وَاَللَّه أَعْلَم بِالصَّوَابِ وَإِلَيْهِ الْمَرْجِع وَالْمَآب وَصَلَّى اللَّه عَلَى سَيِّدنَا مُحَمَّد وَعَلَى آله وَصَحْبه وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا"
    تفسير ابن كثير:
    "غَيْر صِرَاط الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ وَهُمْ الَّذِينَ فَسَدَتْ إِرَادَتهمْ فَعَلِمُوا الْحَقّ وَعَدَلُوا عَنْهُ وَلَا صِرَاط الضَّالِّينَ وَهُمْ الَّذِينَ فَقَدُوا الْعِلْم فَهُمْ هَائِمُونَ فِي الضَّلَالَة لَا يَهْتَدُونَ إِلَى الْحَقّ. وَأَكَّدَ الْكَلَامَ بِلَا لِيَدُلّ عَلَى أَنَّ ثَمَّ مَسْلَكَيْنِ قَاصِدَيْنِ وَهُمَا طَرِيقَة الْيَهُود وَالنَّصَارَى "
    "وَكُلّ مِنْ الْيَهُود وَالنَّصَّارِي ضَالّ مَغْضُوب عَلَيْهِ
    لَكِنْ أَخَصّ أَوْصَاف الْيَهُود الْغَضَب كَمَا قَالَ تَعَالَى عَنْهُمْ " مَنْ لَعَنَهُ اللَّه وَغَضِبَ عَلَيْهِ " وَأَخَصّ أَوْصَاف النَّصَارَى الضَّلَال كَمَا قَالَ تَعَالَى عَنْهُمْ " قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْل وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاء السَّبِيل "
    تفسير الطبري:
    "قِيلَ : 163 - حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن الْوَلِيد الرَّمْلِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن جَعْفَر الرَّقِّيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَان بْن عُيَيْنَة , عَنْ إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد , عَنْ الشَّعْبِيّ , عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ : الْيَهُود . * - وَحَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى , قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر , قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَة عَنْ سِمَاك بْن حَرْب , قَالَ : سَمِعْت عَبَّاد بْن حُبَيْش يُحَدِّث عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم قَالَ : قَالَ لِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ : الْيَهُود ". * - وَحَدَّثَنِي عَلِيّ بْن الْحَسَن , قَالَ : حَدَّثَنَا مُسْلِم بْن عَبْد الرَّحْمَن , قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مُصْعَب , عَنْ حَمَّاد بْن سَلَمَة , عَنْ سِمَاك بْن حَرْب , عَنْ مُرِّيّ بْن قَطَرِيّ , عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم قَالَ : سَأَلْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَوْل اللَّه جَلَّ وَعَزَّ : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } قَالَ : " هُمْ الْيَهُود " . 164 -وَحَدَّثَنَا حُمَيْد بْن مَسْعَدَة الشَّامِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا بِشْر بْن الْمُفَضَّل , قَالَ : حَدَّثَنَا الْجُرَيْرِيّ عَنْ عَبْد اللَّه بْن شَقِيق : أَنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُحَاصِر وَادِي الْقُرَى فَقَالَ : مَنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ تُحَاصِر يَا رَسُول اللَّه ؟ قَالَ : " هَؤُلَاءِ الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ : الْيَهُود " . * - وَحَدَّثَنِي يَعْقُوب بْن إِبْرَاهِيم , قَالَ : حَدَّثَنَا اِبْن عُلَيَّة , عَنْ سَعِيد الْجُرَيْرِيّ , عَنْ عُرْوَة , عَنْ عَبْد اللَّه بْن شَقِيق , أَنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ نَحْوه. 165 - وَحَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : أَنْبَأَنَا عَبْد الرَّزَّاق قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر , عَنْ بُدَيْل الْعُقَيْلِيّ , قَالَ : أَخْبَرَنِي عَبْد اللَّه بْن شَقِيق أَنَّهُ أَخْبَرَهُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِوَادِي الْقُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَسه وَسَأَلَهُ رَجُل مِنْ بَنِي الْقَيْن , فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّه مَنْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ : " الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ " وَأَشَارَ إِلَى الْيَهُود . * - وَحَدَّثَنَا الْقَاسِم بْن الْحَسَن , قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْن , قَالَ : حَدَّثَنَا خَالِد الْوَاسِطِيّ , عَنْ خَالِد الْحَذَّاء , عَنْ عَبْد اللَّه بْن شَقِيق , أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَذَكَرَ نَحْوه 166 - وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ : حَدَّثَنَا عُثْمَان بْن سَعِيد , قَالَ : حَدَّثَنَا بِشْر بْن عَمَّار , قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو رَوْق عَنْ الضَّحَّاك , عَنْ اِبْن عَبَّاس : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } يَعْنِي الْيَهُود الَّذِينَ غَضِبَ اللَّه عَلَيْهِمْ . 167 -وَحَدَّثَنِي مُوسَى بْن هَارُون الْهَمْدَانِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرو بْن طَلْحَة , قَالَ : حَدَّثَنَا أَسْبَاط بْن نَصْر , عَنْ السُّدِّيّ فِي خَبَر ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي مَالِك , وَعَنْ أَبِي صَالِح , عَنْ اِبْن عَبَّاس , وَعَنْ مُرَّة الْهَمْدَانِيّ , عَنْ اِبْن مَسْعُود , وَعَنْ نَاس مِنْ أَصْحَاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } هُمْ الْيَهُود . 168 -وَحَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد الرَّازِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا مِهْرَان , عَنْ سُفْيَان , عَنْ مُجَاهِد , قَالَ : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } قَالَ : هُمْ الْيَهُود . 169 - حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن حَازِم الْغِفَارِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه , عَنْ أَبِي جَعْفَر , عَنْ رَبِيع : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } قَالَ : الْيَهُود . 170 - وَحَدَّثَنَا الْقَاسِم قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْن , قَالَ : حَدَّثَنِي حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , قَالَ : قَالَ اِبْن عَبَّاس : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } قَالَ : الْيَهُود . 171 -وَحَدَّثَنِي يُونُس بْن عَبْد الْأَعْلَى , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب . قَالَ : قَالَ اِبْن زَيْد : { غَيْر الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } الْيَهُود . 172 - وَحَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : حَدَّثَنِي اِبْن زَيْد , عَنْ أَبِيهِ , قَالَ : { الْمَغْضُوب عَلَيْهِمْ } الْيَهُود. قَالَ أَبُو جَعْفَر : وَاخْتُلِفَ فِي صِفَة الْغَضَب مِنْ اللَّه جَلَّ ذِكْره ; فَقَالَ بَعْضهمْ : غَضَب اللَّه عَلَى مَنْ غَضِبَ عَلَيْهِ مِنْ خَلْقه إِحْلَال عُقُوبَته بِمَنْ غَضِبَ عَلَيْهِ , إِمَّا فِي دُنْيَاهُ , وَإِمَّا فِي آخِرَته , كَمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسه جَلَّ ذِكْرُهُ فِي كِتَابه فَقَالَ : { فَلَمَّا آسَفُونَا اِنْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ } 43 55 وَكَمَا قَالَ : { قُلْ هَلْ أُنَبِّئكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَة عِنْد اللَّه مَنْ لَعَنَهُ اللَّه وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمْ الْقِرَدَة وَالْخَنَازِير } وَقَالَ بَعْضهمْ : غَضَبُ اللَّه عَلَى مَنْ غَضِبَ عَلَيْهِ مِنْ عِبَاده ذَمّ مِنْهُ لَهُمْ وَلِأَفْعَالِهِمْ , وَشَتْم مِنْهُ لَهُمْ بِالْقَوْلِ . وَقَالَ بَعْضهمْ : الْغَضَب مِنْهُ مَعْنَى مَفْهُوم , كَاَلَّذِي يُعْرَف مِنْ مَعَانِي الْغَضَب . "
    "قِيلَ : 173 - حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن الْوَلِيد الرَّمْلِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن جَعْفَر , قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَان بْن عُيَيْنَة , عَنْ إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد , عَنْ الشَّعْبِيّ , عَنْ عَدِيّ بْن أَبِي حَاتِم , قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { وَلَا الضَّالِّينَ } قَالَ : " النَّصَارَى " * -حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى , أَنْبَأَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر , أَنْبَأَنَا شُعْبَة عَنْ سِمَاك , قَالَ : سَمِعْت عَبَّاد بْن حُبَيْش يُحَدِّث عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم , قَالَ : قَالَ لِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ الضَّالِّينَ : النَّصَارَى " . * - وَحَدَّثَنِي عَلِيّ بْن الْحَسَن , قَالَ : حَدَّثَنَا مُسْلِم وَعَبْد الرَّحْمَن , قَالَا : حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مُصْعَب , عَنْ حَمَّاد بْن سَلَمَة , عَنْ سِمَاك بْن حَرْب , عَنْ مُرِّيّ بْن قَطَرِيّ , عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم , قَالَ : سَأَلْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَوْل اللَّه { وَلَا الضَّالِّينَ } قَالَ : " النَّصَارَى هُمْ الضَّالُّونَ " . 174 -وَحَدَّثَنَا حُمَيْد بْن مَسْعَدَة الشَّامِيّ , قَالَ : حَدَّثَنَا بِشْر بْن الْمُفَضَّل , قَالَ : حَدَّثَنَا الْجُرَيْرِيّ , عَنْ عَبْد اللَّه بْن شَقِيق : أَنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُحَاصِر وَادِي الْقُرَى قَالَ : قُلْت : مَنْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ : هَؤُلَاءِ الضَّالُّونَ : النَّصَارَى " . * - وَحَدَّثَنَا يَعْقُوب بْن إِبْرَاهِيم , قَالَ : حَدَّثَنَا اِبْن عُلَيَّة , عَنْ سَعِيد الْجُرَيْرِيّ , عَنْ عُرْوَة , يَعْنِي ابْن عَبْد اللَّه بْن قَيْس , عَنْ عَبْد اللَّه بْن شَقِيق , عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ . * - حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر عَنْ بُدَيْل الْعُقَيْلِيّ , قَالَ : أَخْبَرَنِي عَبْد اللَّه بْن شَقِيق , أَنَّهُ أَخْبَرَهُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِوَادِي الْقُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَسه وَسَأَلَهُ رَجُل مِنْ بَنِي الْقَيْن فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّه مَنْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ : هَؤُلَاءِ الضَّالُّونَ " , يَعْنِي النَّصَارَى . * - وَحَدَّثَنَا الْقَاسِم قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْن , قَالَ : حَدَّثَنَا خَالِد الْوَاسِطِيّ , عَنْ خَالِد الْحَذَّاء , عَنْ عَبْد اللَّه بْن شَقِيق , أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَهُوَ مُحَاصِر وَادِي الْقُرَى وَهُوَ عَلَى فَرَس مَنْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ : " الضَّالُّونَ " يَعْنِي النَّصَارَى . 175 - وَحَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن حُمَيْد , قَالَ : حَدَّثَنَا مِهْرَان , عَنْ سُفْيَان , عَنْ مُجَاهِد : { وَلَا الضَّالِّينَ } قَالَ : النَّصَارَى . 176 "
    و اكتفي بهذه التفاسير التي تشرح الامر بوضوح
    اذن فالمسلم ينعت اليهود والمسيحيين بالمغضوب عليهم و الضالين 17 مرة في اليوم
    .... هذا اذا استثنينا النوافل
    و دمتم بخير

  4. افتراضي

    أنت اقتبست سؤالي عن (شتم أنبياء اليهود والنصارى) ثم جئت تقول: (المسلم يشتم).

    جوابك كان عن سؤالي عن (شتم أنبياء اليهود والنصارى) يعني موسى وعيسى عليهما السلام وليس عن لعن اليهود والنصارى الذين لم يؤمنوا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم منذ بعثته وإلى الآن لعنة الله على اليهود والنصارى جميعا وعلى من أحبهم أو دافع عنهم.

    المهم: السؤال عن (أنبيائهم) وليس عن اليهود والنصارى فلماذا الخلط؟

    لماذا الروغان؟ والكذب؟
    ومشاركتك الماضية كلها رغم طولها إلا أنها كلها في (اليهود والنصارى) وليست في (أنبيائهم) وبينهما فرق شاسع

    ولهذا لا زال السؤال قائما: هل سمعت بمسلم شتم أنبياء اليهود والنصارى؟ بالطبع لا.

    فلماذا هم شتموا نبينا صلى الله عليه وسلم؟

    أليست هذه عنصرية بغيضة؟ منهم وممن يدافع عنهم؟

    ثم لماذا لم تعتذر عن كذبك أو على الأقل عدم فهمك وجهلك بالمكتوب أمامك؟
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  5. افتراضي

    ولهذا أعيد مشاركتي السابقة ليتضح الأمر للقارئ

    أنا قلت لك ما نصه:
    وهل سمعت بمخلوق مسلم شتم أنبياء اليهود والنصارى؟ بالطبع لا.
    وكلامي موجود في مشاركاتي أعلاه.
    فماذا فعلت أنت؟
    جئت في المشاركة الماضية رقم 10 فاقتبست كلامي السابق وسؤالي السابق عن شتم أنبياء اليهود والنصارى
    وقلت بالنص الواحد في كلامك هناك:

    إقتباس:
    كل مسلم يشتم اليهود و المسيحيين في صلاته 17 مرة في اليوم حين يقول :"غير المغضوب عليهم ولا الضالين" من هم المغضوب عليهم و منهم الضالون ...
    اقرء التفاسير بنفسك و ستفهم ما اقصد

    فأنت ترد بكلامك هذا على سؤالي عن شتم أنبياء اليهود والنصارى .. فإما أنك تكذب ببرود أو أنك لا تعي ما هو أمامك فلا نضيع وقتنا معك إن لم تعتذر ليتبين لنا أنك جاد في الحوار وأمين في النقل على الأقل .. لأنك إذا كنت تكذب في نقلك لكلامنا الواضح هنا فما بالك بما ستنقله من مراجع أخرى؟ كيف سيكون الأمر فيه؟ هل ستكذب فيه؟ وإلى أي مدى؟

    فجئت أنا واقتبست كلامك السابق والذي نصه:
    إقتباس:
    المشاركة الأصلية بواسطة think
    كل مسلم يشتم اليهود و المسيحيين في صلاته 17 مرة في اليوم حين يقول :"غير المغضوب عليهم ولا الضالين" من هم المغضوب عليهم و منهم الضالون ...
    اقرء التفاسير بنفسك و ستفهم ما اقصد
    وقلت لك:
    كن صادقا في كلامك .. وأحذرك من الكذب أو الكلام عن جهل مرة أخرى .. فما دمت ذكرتَ التفاسير فأنت تعلم جيدا أنه لا يوجد عندنا في أي تفسير مهما كان من قال بأن المغضوب عليهم والضالين هم أنبياء اليهود والنصارى .. مستحيل أن تجد هذا واذهب وفتش بنفسك ..

    وهنا أقول لك بمنتهى الوضوح: إما أن تعتذر عن هذا الخطأ صراحة أو أن تأتي بنص واحد من أي تفسير معتمد لدى المسلمين يسب فيه موسى أو عيسى عليهما السلام .. أو يفسر المغضوب عليهم والضالين بأنهم أنبياء اليهود والنصارى.

    فإن لم تجد النص ولن تجده لأنه مخالف لعقيدة المسلمين فلابد أن تعتذر عن هذا الكذب ولا تعود له ثانية.

    الموجود في جميع التفاسير يقول: المغضوب عليهم والضالون هم اليهود والنصارى .. لا أنبياء اليهود والنصارى .. وهناك فرق شاسع بين الأمرين .. فافهم وتعلم وكن صادقا قبل ان تكتب أو لا تكتب شيئا.
    فماذا فعلت أنت؟
    جئت تقول: لم أقل أنهم أنبياء اليهود والنصارى!!

    يا زميلي قلت لك: إما أنك تكذب ببرود أو لا تعي ما هو أمامك .. لأن سؤالي واضح وصريح كما هو مذكور هنا سابقا : (هل سمعت أحدا من المسلمين شتم أنبياء اليهود والنصارى؟ بالطبع لا) هذا كلامي.
    الذي اقتبسته أنت نفسك ورددت عليه بقولك: (كل مسلم يشتم .....)إلخ.
    فأين المصداقية في الكلام يا زميلي؟

    لابد وأن تعتذر أولا عن هذه المسألة سواء صدر ذلك منك عن كذب أو عن جهل بما هو أمامك.



    وكلامك الطويل عن (لعن اليهود والنصارى) شيء .. وجوابك عن سؤالي حول (شتم أنبياء اليهود والنصارى) شيء آخر.

    فالسؤال حول (أنبيائهم) وليس حولهم هؤلاء الذين لم يؤمنوا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم من اليهود والنصارى لعنة الله عليهم وعلى من أحبهم أو دافع عنهم.

    ففرق بين (الأنبياء) وبين غيرهم ولا تخلط الأوراق وتغطي على أكاذيبك

    وسأدع الأمر للقارئ
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  6. افتراضي

    الاديان هي التي فرقت بين البشر و اللادينية ستجمعنا من جديد






    عندما رددت عليك - اردت تفنيد ما تدعيه في ردك على الزميل الفرصه الاخيره من ان اللادينيه ستجمع او توحد البشريه- اظنك الآن فهمت ما قصدته

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الظاهر أن الزميل think لا يفرق بين الموالاة من جهة وبين الإحسان والجيرة وبر أهل الكتاب وإطعامهم وحمايتهم الخ.
    أما حديثه عن العنصرية فهدفه ببساطة إنكار الجنة والنار بطرية ملتوية. معلوم أن العنصرية هو التفريق بسبب الجنس أو القومية أو الدين.
    التفريق بسبب الجنس فهل يرى الزميل أنها قمة العنصرية أن تسمح للرجل كشف صدره وان لا تعطي نفس الحق للمرأة؟
    أما التفريق بسبب القومية فلم يجد مدخلاً ينتقد فيه الإسلام وبقي التفريق بسبب الدين فهو يرى أن دخول الكافر النار عنصرية.
    الاسلام يقدم نفسه كديانة عالمية و جعله عصبية دينية يضرب فكرة العالمية في الصميم ... فالحفاظ على الهوية لا يكون عن طريق عزل امة عن بقية الامم و منع الصداقة و التعارف (الموالاة) بين اصحاب الديانات المختلفة و الا فكيف ينتشر الاسلام سلميا اذا كانت الصداقة مع غير المسلم معصية لله
    نعم أجب أنت على هذا السؤال. كيف انتشر الإسلام في نيجيريا واندونيسيا ؟ . أفضل فهم السلف للولاء والبراء أما فهمك فليس ملزم لأحد.
    الحفاظ على الهوية لا يكون بمنع الصداقة بين الاديان المختلفة و التحريض على كراهية الاخر
    المسلم لا ينافق. أهل الكتاب سبوا الله, لو شخص سب أباك لن تقول له مثلاً (أنا احبك لكن اكره سبك لأبي) لا يعقل أن تبغض الفعل وتحب الفاعل. وفي المقابل بغضنا للكافر لا يعني أننا نتمنا له دخول النار بل نحب له الإسلام والخلود في الجنة أي نحب له الخير. وقمة النفاق حين تؤمن أن الكافر سيخلد في النار إذا مات على دينه ومع ذلك تتحدث معه وكأنه على خير.
    فلو ان شعبنا اتبع الاسلام الصحيح و سنة محمد اكان لزاما علينا الا نبدء ابناء وطننا السلام
    لا نبدأهم بالسلام إذا آمنوا بكتابهم الذي يأمرهم أن لا يسلموا أصلا على الغير.
    (لوقا 10: 4 لا تحملوا كيسا و لا مزودا و لا احذية و لا تسلموا على احد في الطريق)
    ويسمح لهم فقط السلام على من دخلوا بيته. والحديث الذي ذكرته جاء بعد قول اليهود للنبي السام عليك أي الموت:

    صحيح البخاري 5922 - حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا عبد الوهاب حدثنا أيوب عن ابن أبي مليكة عن عائشة رضي الله عنها
    أن اليهود أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا السام عليك قال وعليكم فقالت عائشة السام عليكم ولعنكم الله وغضب عليكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مهلا يا عائشة عليك بالرفق وإياك والعنف أو الفحش قالت أولم تسمع ما قالوا قال أولم تسمعي ما قلت رددت عليهم فيستجاب لي فيهم ولا يستجاب لهم في.

    ----
    إذاً قبل أن تتباكى عليهم لما لا تقرأ كتابهم حتى يكون حكمك عادل. أما من لا يؤمن بذلك الكتاب فالحديث لا يشمله.
    و ان نضطرهم لاضيق طريق
    الحديث يدل أن الطريق أصلاً ضيق وعليك أن تختار هل تفسح له أم يفسح لك. اليهودي يعتقد انه الجنس المختار عند الله ليس بتقواه بل لأنه ابن إسرائيل النبي. أما النصراني فهو يقبل الإهانة على إلهه, إهانة لا تقارن بإفساح الطريق. وأما الشخص الذي لا يؤمن أن ربه أهانه اليهود ولا يؤمن انه أفضل البشر بسبب جنسه وليس بتقواه , هذا الشخص ليس من أهل الكتاب ولا يشمله الحديث.
    الله يضع ذنوب المسلمين على اليهود و النصارى
    الحديث يقول (‏يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين ) هناك طائفة من المسلمين تحمل ذنوبهم اليهودُ و النصارى. مثل الأمريكان الذين صوتوا لبوش حتى يستمر في قتل المسلمين. والذي تجهله أن حتى المسلم يحمل ذنوب المسلم يوم القيامة.
    صحيح مسلم باب تحريم الظلم :
    4678 - حدثنا قتيبة بن سعيد وعلي بن حجر قالا حدثنا إسمعيل وهو ابن جعفر عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة
    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أتدرون ما المفلس قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار

    -----
    إذاً حين تستشهد بحديث يخبرك أن هناك طائفة تحمل النصارى ذنوبها, فمن الأمانة أن تذكر الحديث الذي يخبرنا أن طائفة من المسلمين تحمل ذنوب المسلمين أيضاً. وهذا دليل انك لا تبحث بنفسك بل فقط تقتبس من مقالات غيرك.
    بعد كل هذا تتهمون الاخرين بالعنصرية ....!!!!!!!!!!!!!
    نعم هم عنصريين كما جاء في كتابهم بعدم السلام على الغير كما جاء في لوقا, وهم عنصريين لأنهم يقيمون الناس بالجنس وليس بالعمل وهذا إيمان اليهود.
    و لهذا اقول ... "اهل الدين ملة واحدة" لقد اختاركم الله لتكونوا شعبا مميزا (التوراة) انتم ملح الارض انتم نور العالم (الانجيل) كنتم خير امة اخرجت للناس (القرءان)
    نفس لهجة الاستعلاء و الترفع عن بقية البشر رغم اننا اخوة في انسانية
    لماذا لم تكمل الآية؟ ما هو شرط الأفضلية؟
    كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
    الخيرية مشروطة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإيمان بالله.. ومن المضحك اتهام الآخر بالعنصرية لو قال: خيركم من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
    الاديان هي التي فرقت بين البشر و اللادينية ستجمعنا من جديد
    هذا لأنك لم تقرأ هذه الآية من قبل:
    الحجرات {13} يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
    أما قولك (اللادينية ستجمعنا من جديد ) هو انفصام عن الواقع , انظر حولك.
    كل مسلم يشتم اليهود و المسيحيين في صلاته 17 مرة في اليوم حين يقول :"غير المغضوب عليهم ولا الضالين" من هم المغضوب عليهم و منهم الضالون ...
    أنا أرى انك ضال. و أنت ترى أنني ضال. فهل شتمتني؟ أم ربما ستجاملني نفاقاً؟ قمة النفاق حين تؤمن أن الكافر سيخلد في النار إذا مات على دينه ومع ذلك تتحدث معه وكأنه على خير.


    تحياتي.

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. العنصرية ،ونظرية التلخيص Racism and Recapitulation
    بواسطة احمد ابويحى في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-04-2014, 07:28 PM
  2. جنى في العابهم وصلت العنصرية
    بواسطة lightline في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 03-19-2013, 08:57 PM
  3. مآذن سويسرا والديمقراطية العنصرية
    بواسطة عبد الغفور في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-07-2010, 03:17 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء