النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: موثق: كاتب اسرائيلي يرد ردا جميلا على فرية انتشار الاسلام بالسيف

  1. افتراضي موثق: كاتب اسرائيلي يرد ردا جميلا على فرية انتشار الاسلام بالسيف


    منقوووووووووووول عن د مجدى فوزى:
    يوري افنري ، يرد ردا جميلا على فرية انتشار الاسلام بالسيف واجبار الامم المقهورة على الاسلام
    من هو يوري افنري ؟
    كاتب اسرائيلي ملحد ، ولد عام 1923 م ، عضو بالكنيست من 1965الى 1974 ، و من 1979 الى 1981. ومؤسس حركة جوش شالوم للسلام.

    http://en.wikipedia.org/wiki/Uri_Avnery

    وقد كتب مقالة يرد في اكتوبر 2006 يرد فيها على زعم بابا الفاتيكان ان نبي الاسلام (صلى الله عليه وسلم) امر الصحابة بنشر الاسلام بالسيف

    رابط المقالة للرجوع إليه:

    http://www.religiousconsultation.org/News_Tracker/Muhammads_sword.htm

    Jesus said: “You will recognize them by their fruits.” The treatment of other religions by Islam must be judged by a simple test: how did the Muslim rulers behave for more than a thousand years, when they had the power to “spread the faith by the sword”?

    Well, they just did not

    For many centuries, the Muslims ruled Greece. Did the Greeks become Muslims? Did anyone even try to Islamize them? On the contrary, Christian Greeks held the highest positions in the Ottoman administration. The Bulgarians, Serbs, Romanians, Hungarians and other European nations lived at one time or another under Ottoman rule and clung to their Christian faith. Nobody compelled them to become Muslims and all of them remained devoutly Christian

    True, the Albanians did convert to Islam, and so did the Bosniaks. But nobody argues that they did this under duress. They adopted Islam in order to become favourites of the government and enjoy the fruits

    In 1099, the Crusaders conquered Jerusalem and massacred its Muslim and Jewish inhabitants indiscriminately, in the name of the gentle Jesus. At that time, 400 years into the occupation of Palestine by the Muslims, Christians were still the majority in the country. Throughout this long period, no effort was made to impose Islam on them. Only after the expulsion of the Crusaders from the country, did the majority of the inhabitants start to adopt the Arabic language and the Muslim faith - and they were the forefathers of most of today’s Palestinians
    There is no evidence whatsoever of any attempt to impose Islam on the Jews. As is well known, under Muslim rule the Jews of Spain enjoyed a bloom the like of which the Jews did not enjoy anywhere else until almost our time. Poets like Yehuda Halevy wrote in Arabic, as did the great Maimonides. In Muslim Spain, Jews were ministers, poets, scientists. In Muslim Toledo, Christian, Jewish and Muslim scholars worked together and translated the ancient Greek philosophical and scientific texts. That was, indeed, the Golden Age. How would this have been possible, had the Prophet decreed the “spreading of the faith by the sword?

    What happened afterwards is even more telling. When the Catholics reconquered Spain from the Muslims, they instituted a reign of religious terror. The Jews and the Muslims were presented with a cruel choice: to become Christians, to be massacred or to leave. And where did the hundreds of thousand of Jews, who refused to abandon their faith, escape? Almost all of them were received with open arms in the Muslim countries. The Sephardi (“Spanish”) Jews settled all over the Muslim world, from Morocco in the west to Iraq in the east, from Bulgaria (then part of the Ottoman Empire) in the north to Sudan in the south. Nowhere were they persecuted. They knew nothing like the tortures of the Inquisition, the flames of the auto-da-fe, the pogroms, the terrible mass-expulsions that took place in almost all Christian countries, up to the Holocaust
    Why? Because Islam expressly prohibited any persecution of the “peoples of the book”. In Islamic society, a special place was reserved for Jews and Christians. They did not enjoy completely equal rights, but almost. They had to pay a special poll tax, but were exempted from military service - a trade-off that was quite welcome to many Jews. It has been said that Muslim rulers frowned upon any attempt to convert Jews to Islam even by gentle persuasion - because it entailed the loss of taxes

    Every honest Jew who knows the history of his people cannot but feel a deep sense of gratitude to Islam, which has protected the Jews for fifty generations, while the Christian world persecuted the Jews and tried many times “by the sword” to get them to abandon their faith

    The story about “spreading the faith by the sword” is an evil legend, one of the myths that grew up in Europe during the great wars against the Muslims - the reconquista of Spain by the Christians, the Crusades and the repulsion of the Turks, who almost conquered Vienna. I suspect that the German Pope, too, honestly believes in these fables. That means that the leader of the Catholic world, who is a Christian theologian in his own right, did not make the effort to study the history of other religions
    http://www.religiousconsultation.org...mads_sword.htm

    الترجمة:

    قال يسوع : " من ثمارهم تعرفونهم" ، ان الحكم على معاملة الاسلام للأديان الاخري يجب ان يختبر باختبار بسيط:
    كيف كان تصرف الحكام المسلمين طوال الف عام عندما كان لهم المقدرة على نشر الاسلام بالسيف؟
    حسنا ، إنهم لم يفعلوا ذلك.
    لقد حكم المسلمون اليونان قرونا عديدة . هل اصبح اهل اليونان مسلمين؟ هل حاول اي احد اسلمتهم؟ على العكس . لقد احتفظ اهل اليونان بمناصب رفيعة في الادارة الحكومية العثمانية . البلغار والصرب والرومانيين و المجريين وبقية الشعوب الاوروبية قد عاشوا فترة ما من الزمان تحت حكم العثمانيين ومع ذلك تمسكوا بدينهم المسيحي، إذ لم يرغمهم أحد على اعتناق الإسلام ، وظلوا جميعهم مسيحيين أتقياء . صحيح ان الالبان واهل البوسنة قد اسلموا ولكن لم يقل احد انهم فعلوا ذلك تحت الاكراه. لقد فعلوا ذلك لتكون لهم افضلية عند الحكومة ويستفيدوا من الثمار.
    في عام 1099م غزا الصليبيون القدس وذبحوا سكانها المسلمين واليهود بلا تمييز باسم المسيح الوديع . في هذا الوقت بعد 400 عام من احتلال المسلمين لفلسطين كان لا يزال اغلب سكانها من المسيحيين . طوال هذه الفترة لم تبذل جهود لاكراههم على الاسلام . فقط بعد طرد الصليبيين من البلاد ، قبل اغلبهم اللغة العربية والدين لاسلامي، وكانوا اجداد اغلب الفلسطينيين الحاليين .
    وليس هناك اي دليل على اكراه اليهود على الاسلام. وكما هم معلوم جيدا انه تحت حكم الاسلام في اسبانيا نعم اليهود بفترة ازدهار لم يمروا بمثلها حتى العصر الحديث. شعراء مثل يهوذا بن حلفي كتب بالعربية، كما فعل العظيم بن ميمون.
    في اسبانيا الاسلامية ، كان اليهود وزراء ، وشعراء ، وعلماء. وفي توليدو الاسلامية عمل علماء اليهود والمسلمين والمسيحيين سويا في ترجمة الفلسفة اليونانية القديمة والنصوص العلمية. لقد كان هذا في الحقيقة هو العصر الذهبي.
    كيف كان سيحدث كل هذا لو اعتقد النبي في نشر العقيدة بالسيف؟
    وما حدث بعد ذلك يخبرنا اكثر. عندما استعاد الكاثوليك اسبانيا مرة اخرى من المسلمين ، اسسوا عهد الارهاب الديني. وواجه المسلمون واليهود خيارات قاسية ، إما قبول المسيحية ، الذبح ، أو الخروج من اسبانيا. ولكن اين ذهب مئات الآلاف من اليهود الذين رفضوا التخلي عن دينهم ؟ لقد قوبلوا بترحاب في البلاد الاسلامية . لقد استقر اليهود الاسبان في جميع البلاد الاسلامية . من المغرب في الغرب الى العراق في الشرق. ومن بلغاريا (تابعة للامبراطورية العثمانية) في الشمال الى السودان في الجنوب. ولم يعانوا من الاضطهاد والتعذيب الذي عانوه في البلاد المسيحية مثل المحرقة (الهولوكوست) . لماذا ؟ لآن الاسلام يمنع اي اضطهاد لأهل الكتاب . في المجتمع الاسلامي يتمتع المسيحيين واليهود بوضع طيب. صحيح هم لا يتساون تماما مع المواطن المسلم ولكنهم يكادون. صحيح ان عليهم دفع الجزية ، ولكنهم لهم اعفاء من الخدمة العسكرية، الامر الذي يجد ترحابا من اليهود. وقد قيل ان الحكام المسلمين لم يحاولوا تحويل اليهود للإسلام حتى ولو بالإقناع حتى لا تتأثر حصيلة الجزية. كل يهودي أمين يعلم تاريخ قومه لا يسعه إلا ان يشعر بالإمتنان للإسلام الذي حمى اليهود لمدة خمسين جيلا ، بينما العالم المسيحي حاول كثيرا وبالسيف ان يجعل اليهود يتخلون عن ايمانهم. قصة نشر الايمان (الاسلامي) بالسيف هي خرافة خبيثة، احدى الاساطير التي نمت في اوروبا اثناء الحروب العظمى ضد الاسلام ، اثناء استرداد اسبانيا ، في الحروب الصليبية ، وفي صد الاتراك الذين كادوا ان يغزو فيينا . أشك ان البابا الالماني (بابا الفاتيكان) أيضا يؤمن بهذه الخرافة . وهذا يدل على ان رأس العالم الكاثوليكي وهو لاهوتي مسيحي ، لم يكلف نفسه دراسة تاريخ الاديان الاخرى.




    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

  2. افتراضي

    للرفع...............
    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

  3. افتراضي

    للرفع...................
    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

  4. افتراضي

    الاحتفاء بمقال كاتب صهيوني مشارك في اغتصاب الأرض في تقديري هو ضرب من التطبيع

  5. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mahmoud Muhammad مشاهدة المشاركة
    الاحتفاء بمقال كاتب صهيوني مشارك في اغتصاب الأرض في تقديري هو ضرب من التطبيع
    الامر ليس كذل نحن نقييم عليهم الحجه من كلامهم
    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

  6. افتراضي

    للرفع...................
    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء