انا ظهر لي ان احاديث صلاة التسبيح كلها ضعيفة لا يصح منها شيء مرفوعة وموقوفة الا اثر عبد الله بن عمرو الذي رواه ابو داود بسند حسن موقوفا وهذا الاثر من اهل العلم من قال ان له حكم المرفوع ومنهم من قال انه ليس بحجة فلا يعمل به لأنه لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا بدأت أميل الى هذا الرأي اعملوا يا اخواني ما ظهر لكم فلكم واسع النظر ولكن النوافل الثابتة احوط وافضل من هذه الصلاة المختلف فيها وفيها غنية عنها المهم اعملوا ما بدا لكم اخواني لا الزمكم بشيء والله اعلم هذا اخر ما توصلت اليه والله اعلم بالصواب
Bookmarks