الاخ الفاضل ابو عمار
اهلا بك
ماقاله الاخ في مقالته في الجزئية التي ازعجتك هو :
الوصف بالسذاجة كان للصنم وليس للفعلصنما ساذجا كتلك الأصنام التى عبدها كفار مكة من حجر او عجوة
بارك الله فيك اخي الكريم
الاخ الفاضل ابو عمار
اهلا بك
ماقاله الاخ في مقالته في الجزئية التي ازعجتك هو :
الوصف بالسذاجة كان للصنم وليس للفعلصنما ساذجا كتلك الأصنام التى عبدها كفار مكة من حجر او عجوة
بارك الله فيك اخي الكريم
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
جزاك الله خيرا يا اخي وادام الله لسانك بكل طيب و نفع للمسلمين
0واكثرنا جحا اذا توفرت له الاسباب اقبل على الفعل ملتفتا اليها واذا لم تتوفر له الاسباب اعرض ولم بلتفت الى ربه واسمائةوصفاته التى امرنا ان ندعوه بها
حقا بارك الله فيك وما ذلك الا لجهل الناس بربهم وجهلهم بتوحيده
فالله اسال ان ينفع بهذا الكلام وان يجزيك خير الجزاء
التعديل الأخير تم 06-29-2010 الساعة 06:39 PM
جزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيراجزاكم الله خيرا كثيرا
واياكم واياكم واياكم ..............................اللهم تقبل
جزاكم الله كل الخير
الأصل حين يصاب أى إنسان بمرض ما يستدعى البحث عن طبيب وهذا الطبيب سبب من الأسباب والبعض يسأل عن هذا السبب الذى هو الطبيب (( عن خبرته وشهرته وسمعته الطبية )) وهذا سبب من الأسباب ولكن المهم والمطلوب فى مثل هذه الحالة أن شخص المريض يدعوا الله فى سره اللهم أنك أنت الشافى والمعافى إللهم إلهم هذا الطبيب الصواب
فهو بشر قد يخطء وقد يصيب قد يضر وقد ينفع اللهم إجرى شفائى على يديه ماشاء الله كان ومالم يشاء لن يكون سبحانك اللهم أستغفرك وأتوب اليك 00
وهكذا عند كل سبب فالله هو المعين والحمد لله رب العالمين
أدعو الله بكثير من الأسماء وبحسب الحالة وهناك الكثير من الأسماء لا أتعرض لها إلا فى سياق حصر ما استطعت
أما الحضور 00000 أسئله رحمته وعفوه
كلام جميل لكن المتأمل الى الواقع يجد ان شرك القبور مازال جاثما بين الناس ففي القاهرة يوجد على الاقل ثلاثة اوثان تدعى و يستغاث بها ولها عيد و احتفالات و في كل عاصمة من العواصم الاسلامية القبور تدعى و يستغاث بها و يذبح لها و تسأل من غير الله و العياذ بالله و يستجلب من البركة و هؤلاء الطرقية الصوفية في كل مكان يستبيحون حمى التوحيد فأين التفائل بإنحسارها و تغير الامور
ارجو تولية جانب صرف العبادة مزيد من الاهتمام وانتم اهل لذلك بارك الله في جهودكم ورعاكم
جزاكم الله خيرا اخى الحبيب نعم مازال شرك القبور موجودا لكنك لو عشت فى مصر منذ اربعين عاما وكنت مدركا لعلمت ان الصوفيه الان فى انحسار عما قبل
اخى الحبيب لم يكن يبنى فى مصر مسجد الا ويضعوا فيه قبر اما الان فالحمد لله المساجد تبنى بلا قبور وبعض المساجد الصوفيه تحولت الى السنه وانظر الى اتجاه الشباب تجده الى السنه وليس التصوف
حتى العامه انتخبوا حزب النور السلفى والاخوان .اين الصوفيه ان شاء الله الى زوال
عوداً حميداً أخي المبارك
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
جزاكم الله خير الجزاء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks