الأخ الفاضل أجابك أعلاه .. فأعد القراءة رجاء.
تمنياتي.
الأخ الفاضل أجابك أعلاه .. فأعد القراءة رجاء.
تمنياتي.
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
أي عقلاء عندكمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرصة الأخيرة
عزيزي يجب عليك اجراء المساواة في التأويل
إذا كانت قبول التعدد للرجل قرار عاقل ،فقبول التعدد للمرأة أيضا قرار عاقل
لا لم يتبين خطأي وانما تبين خطأك انت ،لماذا تمنعون بعض الأشخاص من الزنى بأمهم على الرغم من قبولهم لذلك ،يا عزيزي أجب ولا تتهرب كباقي المسلميين؟؟وقد تبين بطلان هذا الكلام حين قلت بأنك لم تزن بأمك حتى لو لم يكن في فعلكما ضررٌ لكما؛ فلا داعي للتطويل وتكثير الكلام فالوقت يا هذا نفيس.
اريد السبب الواضح
يا عزيزي لا تنسب الأمر للغيبيات ،إذ أنني بامكاني ان اضع شريعة احرم فيها المسلم من حرية العبادة واقول أنها من عند الله وأنّ الله هو الوحيد الذي يعلم بأمور عباده وأنّ منع المسلم من حرية العبادة يحقق الخير للبشرية بطريقة لا يعلمها إلا الله....فمن قال لك بأن الضرر الناتج من أكل لحم الخنزير هو السبب الوحيد في تحريمه حتى يزول بزواله ؟! وطالبتك بالدليل على نص العلة وإفادة الحصر. ولا زلنا ننتظر وأرجو أن لا تكون هذه بداية للتهرب من الحوار.
يا عزيزي أجب بشكل واضح جدايا عزيزي لا تلزمني بما يمليه عليك عقلك ولك أن تلزمني بمنطوق كلامي فقط.
الحقيقة أن كل آرائك عن الإسلام تنم عن جهل شديد بأصوله وأحكامه، فأنت تلزمنا بمعلومات غير صحيحة لا ندري من أين حصلت عليها وتحاكمها لعقلك الذي يفتقر إلى أدوات المعرفة وقوانين المنطق فقد حوت مداخلاتك الكثير من المغالطات الجدلية والتي بينا عدداً منها ، فلا ينبغي لطالب الحق أن يسلك هذا الطريق ، وأنا والله أشفق عليك وعلى من هم مثلك فخطؤهم ناتج عن الجهل والحقد وهذا من شأنه أن يعميك عن معرفة الحقيقة حتى لو كانت أمامك، فتبصّر جيداً ، فإنك لا تضر سوى نفسك .
هل كون الشيء مخالفا لفطرة الشخص يجعله محرما في الاسلام وبالتالي فإنّ الاسلام حرم الزنى بالأم ؟؟
هذا السؤال الأول
السؤال الثاني
هل كون الشيء مرفوض اجتماعيا يجعله محرما في الاسلام ؟؟
انت شخص محترم
وانا أريد اجابة إما بنعم وإما بلا ،على كلا السؤالين ،وبخلاف ذلك فسوف اتجاهل مداخلاتك ،مع احترامي الشديد لك
ومبروك عليك الفوز
الزميل الفرصة الأخير بما أن الإسلام قد حرم أن ينكح الرجل أمه لأنه منافي للفطره البشريه ألا يدل ذالك على العبث؟ليس من المنطق أن أطلب من شخص أن لا يفعل الشيء وهو أصلا يستحيل أن يفعله لأنه منافي لفطرته كما تقولون
هل تعاني من انفصام في الشخصية ؟!!لا لم يتبين خطأي وانما تبين خطأك انت ،لماذا تمنعون بعض الأشخاص من الزنى بأمهم على الرغم من قبولهم لذلك ،يا عزيزي أجب ولا تتهرب كباقي المسلميين؟؟
ألست أنت من وضع قاعدة : "الشخص الذي يمتنع عن شيء يتمنع لضرر معين" ثم حاولت باستماتة تبرير الزنى في حال لو لم يترتب عليه ضرر، فحاولت أن أبين لك أن هذه القاعدة التي وضعتها أنت غير صحيحة، وذلك حين وضعت لك سؤالاً صريحاً ومباشراً : هل تزني بأمك إذا لم يكن فيه ضررٌ لكما ؟! فأجبت: لا لن أفعل.
فأنت من أبطل القاعدة التي وضعتها. ومن فمك أدينك، وعليه يتبين أن الزنى لم يحرم فقط للأمراض الجنسية ولاختلاط الأنساب كما ادعيت أنت وإنما لأسباب كثيرة، وهي غير مذكورة (أي أسباب التحريم) في القرآن وفي السنة الصحيحة، فتبقى قضية تحليل الزنا بزوال الضرر الواقع منها تحكمات باطلة .
وقل مثل ذلك في تحريم أكل لحم الخنزير، فمن قال لك بأننا نحرم أكل لحم الخنزير للضرر الناتج من أكله فقط ؟!!
هذا ما قلته أنت .. أنت تقول أن الإسلام يحرم أكل لحم الخنزير لضرره فقط .. أنت ادعيت على ديني شيئاً ، فيلزمك أن تأت بالدليل .. الدليل ..
هل سمعت بهذه الكلمة من قبل ، هي بالمناسبة من أهم سمات المنهج العلمي عند الباحثين عن الحق. وعليك أن تجيب على هذا السؤال قبل أن تطالبني بالإجابة على أسئلتك.
وأرجو أن تركز في الموضوع، فالذي ألاحظه أنك تريد فقط أن تتكلم ، سواء أكان الكلام صحيحاً، مناسباً ، في السياق ، لا أعتقد أن هذا يهمك ، أنت فقط تريد أن تتكلم.
لأن قبول الشخص أو رفضه لا يحرم الحلال أو يحلل الحرام عندنا، فالعبرة عندنا بالكتاب والسنة فهما مصدر التشريع، وليس أهواء الناس.،لماذا تمنعون بعض الأشخاص من الزنى بأمهم على الرغم من قبولهم لذلك ،يا عزيزي أجب ولا تتهرب كباقي المسلميين؟؟
لقد أجبتك مراراً ، ولكنك كما قلت لا تقرأ، أو أنك تقرأ ولا تفهم، أو أن الله قد أعمى بصيرتك فصرت ترى الأبيض أسوداً، وحتى أجيب بشكل آخر علك تفهم:يا عزيزي أجب بشكل واضح جدا
هل كون الشيء مخالفا لفطرة الشخص يجعله محرما في الاسلام وبالتالي فإنّ الاسلام حرم الزنى بالأم ؟؟
هذا السؤال الأول
السؤال الثاني
هل كون الشيء مرفوض اجتماعيا يجعله محرما في الاسلام ؟؟
الحرام ما حرمه الله ، والحلال ما أحله الله، وليس في شرع الله ما ينافي العقول الصحيحة والفِطر السليمة. فإن كان هناك عقلٌ أو فطرةٌ تقبل ما حرمه الله أو ترفض ما أحله الله ، ففيهما خلل. هل فهمت ؟! (أرجوك ركز في هذه الجملة على الأقل.)
أما كلامك عن أنك ستأت بتشريع وتدعي النبوة فأرجو أن لا تكثر منه، فلقد أظهرت من عقلك ما يكفي للضحك عليه أياماً، فلا داعي للمزيد.
هذا في الحقيقة ما تعودنا عليه من الملحدين، عندما يعجزون عن الإجابة ويتم إفحامهم يبدأون بطرح أسئلة سخيفة ربما أجبنا عليها مرات ومرات ومع ذلك يبدأون بالصراخ: لا لم تجيبوا على أسئلتي وهي بالأصل خارج الموضوع، ثم يعلن انسحابه إذا لم يتم الإجابة عن أسئلته السخيفة الخارجة عن الموضوع والمُجاب عليها مراراً وينهي كل ذلك : مع احترامي الشديد لك.وبخلاف ذلك فسوف اتجاهل مداخلاتك ،مع احترامي الشديد لك
العب غيرها يا شاطر!
فوزٌ في الدنيا وفي الآخرة إن شاء الله.ومبروك عليك الفوز
ولا زلت أنتظر جواباً لسؤالي:
ما هو الدليل من القرآن أو السنة الصحيحة على أن تحريم أكل لحم الخنزير كان بسبب الضرر الناتج من أكله فقط ؟! نريد نصاً من الكتب والسنة يفيد الحصر ولا يتعدى هذه العلة المزعومة (الضرر).
----------------------------------إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ غَضَبٌ عَليَّ فَلا أُبَالي ..
اللهمّ إنّي أسْألُكَ أنْ أكُونَ مِنْ أذلِّ عِبَادِكَ إلَيْك ..----------------------------------
أما لنا –في أيام الفتن هذه- في سلفنا الصالح أسوة ؟!
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=29139
سؤال جيّدلماذا تمنعون بعض الأشخاص من الزنى بأمهم على الرغم من قبولهم لذلك ،يا عزيزي أجب ولا تتهرب كباقي المسلميين؟؟
هل تعلم انّه في ضل الحكومة الإسلامية المطبّقة للشرع الإسلامي، يجوز للمجوسي ان يتزوج من إبنته اذا كان دينه يسمح له بذلك.
فمن اعظم كتب الفقه في الشرع الإسلامي هو (المغني) للإمام مالك (رحمه الله) وفيه هذه المسألة
(مجوسي تزوج ابنته فأولدها بنتا ثم مات عنهما فلهما الثلثان ).
وهذا من عظمة وسماحة الدين الإسلامي الذي يبيح لأصحاب الأديان الأخرى ممارسة دينهم حتى لو كان بزواج الاب من ابنته.
ولكن إسأل نفسك هذا السؤال
لماذا تمنع الدساتير الأوروبية الملحدة اللادينية المتشدقة بالحرية الرجل ان يتزّوج زوجتين، مع العلم ان الجميع راضي؟
وفي نفس الوقت تبيح للرجل ان يتزوج الرجل، ويسجلون زواجهم بشكل رسمي؟؟
لن تجد جواب الا انهم مرضى.
لاحظ يا عزيزي سقطت كل الموانع ومع ذلك فالزنى محرملأن قبول الشخص أو رفضه لا يحرم الحلال أو يحلل الحرام عندنا، فالعبرة عندنا بالكتاب والسنة فهما مصدر التشريع، وليس أهواء الناس.
إذن فالقضية ليست قضية موانع وإنما هي قضية ايمان اعمى كإيمان عباد البقر...
وماذا عن الفطرة السليمة للمرأة التي ترفض التعدد ،هل تكون سببا في منعه؟؟الحرام ما حرمه الله ، والحلال ما أحله الله، وليس في شرع الله ما ينافي العقول الصحيحة والفِطر السليمة. فإن كان هناك عقلٌ أو فطرةٌ تقبل ما حرمه الله أو ترفض ما أحله الله ، ففيهما خلل. هل فهمت ؟! (أرجوك ركز في هذه الجملة على الأقل.)
أما قولك أنه إن كان هناك فطرة ترفض تحريم من الله أو ترفض شيئا اباحه الاسلام فهذا كلام مردود ،لأنّ المرأة بفطرتها السليمة تفرض التعدد في حين أننا نجد الاسلام أباحه...
تقصد انك انت لم تستطيع اثبات تحريم الزنا في الاسلام بسبب واحد مقنعأما كلامك عن أنك ستأت بتشريع وتدعي النبوة فأرجو أن لا تكثر منه، فلقد أظهرت من عقلك ما يكفي للضحك عليه أياماً، فلا داعي للمزيد.
بامكانك تشوف المسلميين الذين تهربوا من مناظرتي أكثر من مرة صوتيا على برنامج البالتوكهذا في الحقيقة ما تعودنا عليه من الملحدين، عندما يعجزون عن الإجابة ويتم إفحامهم يبدأون بطرح أسئلة سخيفة ربما أجبنا عليها مرات ومرات ومع ذلك يبدأون بالصراخ: لا لم تجيبوا على أسئلتي وهي بالأصل خارج الموضوع، ثم يعلن انسحابه إذا لم يتم الإجابة عن أسئلته السخيفة الخارجة عن الموضوع والمُجاب عليها مراراً وينهي كل ذلك : مع احترامي الشديد لك.
العب غيرها يا شاطر!
العبوا غيرها يا مسلميين ،حظا أوفر ،انتم لم تستطيعوا أن تأتوا بدليل واحد تستدلون بها على أنّ الإلحاد خرافة إلا وينطبق على الاسلام...
إذن فتلك قضية ايمان اعمى كايمان عباد البقرةما هو الدليل من القرآن أو السنة الصحيحة على أن تحريم أكل لحم الخنزير كان بسبب الضرر الناتج من أكله فقط ؟! نريد نصاً من الكتب والسنة يفيد الحصر ولا يتعدى هذه العلة المزعومة (الضرر).
الحقيقة لم أشترك في الحوار .. لكن لما قال الزميل:
كتبت لهالمشاركة الأصلية بواسطة Schnell2
هل العقلاء اجمعوا على قبول التعدد؟؟
فكتب لي الزميل:المشاركة الأصلية بواسطة الفرصة الأخيرة
نعم أجمع العقلاء عندنا على قبول التعدد .. وأما غيرنا ينكر أو لا ينكر فهذا شيء خارج اختصاصه وخارج صلاحياته .. ولا عبرة بموافقته ولا مخالفته لنا أساسا.
هكذا بكل بساطة.
وهذه مغالطة وخروج عن السؤال الآول الذي يسأل فيه الزميل: هل أجمع العقلاء على قبول التعدد؟ قلت له: نعم أجمع العقلاء عندنا على هذا.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Schnell2
فخرج الزميل عن السؤال الأول إلى أمر آخر وهو (قبول التعدد للمرأة)
وهذا خروج عن الموضوع .. وليس من اللائق أن يخرج الحوار عن الموضوع لأنه بهذا يفقد صفة التركيز .. فأرجو أن لا يخرج بنا الزميل ثانية.
موضوع التعدد الذي هو تزوج الرجل من أكثر من واحدة أجمع العقلاء عندنا على كونه من شرائع الإسلام الموجودة فيه وأجمعوا على قبول شرائع الإسلام .. وتزواج مئات الناس بأكثر من واحدة .. وبهذا ينتهي السؤال والإجابة.
أما الجزء الزائد الذي أضافه الزميل حول (قبول المرأة للتعدد) فإن قصد بذلك أن توافق المرأة أولا على قبول التعدد قبل أن يقوم زوجها بهذا .. فهذه مسألة أخرى.. ومع ذلك فقد قبل النساء المسلمات بالتعدد على مر التاريخ .. والغيرة على زوجها وحب الاستئثار به دون غيرها شيء .. ورفض التعدد شيء آخر.
فالذي وقع من النساء هو الغيرة .. لكن لم تقل منهم واحدة قط بأن التعدد حرام (وكلامي طبعا على النساء المسلمات) أما المنحلات الغير مسلمات فليقلن ما شئن فلسن داخل إطار الاحترام أو الاعتداد برأيهن أصلا.
ثم لم يكسر الإسلام للمرأة غيرتها وشعورها ويضعها في موضع التصادم مع زوجها كما يحاول البعض تصويرها .. بل وضع الكثير من الضوابط والمعايير العادلة .. وشرع العدل إذا حصل التعدد.
أمرٌ آخر مهم في هذا الموضوع: وهو مراعاة الحالة النفسية .. فقد راعى الإسلام الحالة النفسية للزوجة .. بينما أهدر الغرب كرامة المرأة .. بل وصل بهم إلى الاختلاف: هل للمرأة روح أم لا؟ واعتبروها قطعة لحم تباع وتشترى وتستأجر كأي سلعة..
بينما لو نظرنا إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم سنجد: خديجة رضي الله عنها أم المؤمنين وأولى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم .. لم تكن بكرا ولا صغيرة .. وظل معها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يتزوج عليها قط حتى ماتت رضي الله عنها .. لكنه حين تزوج البكر الصغيرة السن بكل مميزاتها من البكورة وصغر السن .. تزوج بعدها بأكثر من ثيب ولم يتزوج بكرا بعد عائشة رضي الله عنها .. فهنا عامل نفسي مهم حتى لو تزوج بعدها لكنه لم يأتِ بأصغر منها سنًا ولا ببكرٍ مثلها.. وهذا عامل نفسي مهم .. غير أني لا أرتكز عليه الآن حتى أزيده بحثا بأكثر من هذا.
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
يا زميلي أرجو حين تتكلم عن الإسلام أن تعرف أولا ما هو الإسلام؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان
المشكلة أن الزملاء يعترفون بجهلهم بالإسلام ثم هم في الوقت نفسه يتحدثون وكأنهم شيوخ للإسلام أو أئمة فيه .. وهذا عبث وتعنت واضح.
بخصوص كلامك هنا فهو خطأ فادح يا زميلي .. لماذا؟
لأن الإسلام لم يأتِ لأمةٍ دون أخرى .. بل جاء لجميع الأمم وجميع الناس إلى قيام الساعة .. وقد ذكر الإسلام في حديث واضح وصريح بأن (كل مولود يولد على الفطرة) ثم ماذا؟
يقول لنا الحديث نفسه: (فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه).
انظر الحديث أيها الزميل مع وجازته وبساطته لم يذكر القسم الأصلي من الناس الذي هو (أو يتركانه على فطرته التي وُلِدَ عليها) هذا لم يرد في الحديث .. لأنه مفهوم من قوله (كل مولود يولد على الفطرة) .. فانظر للفصاحة والإيجاز والتركيز الشديد في توصيل المعنى الإسلامي في عبارة وجيزة ومحررة في نفس الوقت.
أمر آخر أشار إليه الحديث وهو: أن فطرة الإنسان التي يولد عليها تتغير بعوامل من يقوم عليه .. فاليهودي يُلَقِّن ولده اليهودية وكذا النصراني والمجوسي وغيرهم..
فالمستحيل من حيثُ الفطرة كما ترى يشير الحديث بوضوح أنه قد يتغير بعد أن تتغير الفطرة بأي عامل من عوامل التغيير.
فما يستحيل في الفطرة قبل تغييرها قد لا يستحيل فيها بعد تغييرها .. ولهذا نصَّ الإسلام على تحريم المحرمات كالأم وغيرها من النكاح .. لأنه سيخاطب أمة الإسلام بفطرتها السوية .. كما سيخاطب أمما أخرى بفطرتها المنكوسة التي ترى زواج الرجل من ابنته كالمجوس فيما ذكره الإخوة أعلاه.. ومثلهم الغرب الذي وقعت فيه حوادث من زنى البعض بأمه .. وهذه جرائم مشهورة في الغرب.
والإسلام جاء كما قلت لك يخاطب هؤلاء المنكوسين فطرة وسلوكا ويعرفهم بأنه لا يجوز لهم نكاح المحارم .. وهذا مظهر عظيم من مظهر صلاحية الإسلام لكافة الأمم.
تمنياتي بنهاية سعيدة للجميع
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
إذا كانت الفطرة السليمة ترفض تعدد الزوجات في نظرك .. فهذا يعني أن الملاحدة والغرب أصحاب فطرة غير سليمة .. وأن فطرتهم كفطرة الكلاب منكوسة .. لماذا؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Schnell2
لأن الغرب والملاحدة واللادينين وغيرهم يبيحون للمرأة أن تصاحب عدة أشخاص .. وتمارس معهم المحرمات .. بل ويصاحب الرجل أكثر من واحدة على زوجته الأصلية بغير زواج لغير الأولى .. وربما كانت زوجته على علم ببقية صاحباته ..
فأنت ترى الملاحدة والغرب يبيحون التعدد في ممارسة الحرام والعياذ بالله .. رجالا ونساء .. فلو طبقنا كلامك عليهم كلهم فهذا يعني أن فطرتهم كلهم غير سليمة.
أولا هذا منتدى حواري يأتي الناس لحوارنا فيه .. وهو كغرفة خاصة بنا من أراد أن يحاورنا هنا قبلناه .. أما نحن فلسنا مجبرين على الخروج من هنا .. وأنت الذي جئت وحاورتَ وغالطت وفشلت كما ترى في إثبات أي كلام لك .. فلماذا عكس المسألة ..بامكانك تشوف المسلميين الذين تهربوا من مناظرتي أكثر من مرة صوتيا على برنامج البالتوك
هذا يذكرنا بالمثل القائل: رمتني بدائها وانسلت.
الحوار أمامك والمنتدى أمامك حاور إن كنتَ قادرا وستجدنا معك .. أما البالتوك وغيره فمنا من يحسن التعامل مع البرنامج ومنا من لا يعرفه له طريقا أصلا .. ولسنا مكلفين ولا مضطرين له أصلا .. عندنا هذا المكان الواسع الفسيح وأنت الذي جئت لا نحن.
وهذا فرق جوهري فلا تعكس القضية وتغالط نفسك وغيرك.
وأدع بيان باقي أخطاء مشاركتك لباقي الإخوة الأفاضل .. فلم يكن في نيتي المشاركة في الحوار أصلا .. ولكن قدر الله وما شاء فعل.
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
هذا التشبيه ينطبق عليك أكثر، الزم أدبك وضع حداً لقاذورات لسانك، نحن لنا إله واحد نعبده لا إله إلا هو سبحانه وتعالى.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Schnell2
ماذا نتوقع ممن قلبه مكبوب منكوس، أعمى البصر والبصيرة، مطموس الفطرة والخلقة، يجترأ على ارتكاب كل معصية وخطيئة، لا يردعه رادع، ولا يمنعه مانع، جعل إلهه هواه وكبره وعناده.
الحمد لله على نعمة الإسلام والعقل والأخلاق.
............................
هذا ليس خروجا عن الموضوع ،وإنما هو بيان واثبات أنّ المسلم يكيل بمكيالينوهذه مغالطة وخروج عن السؤال الآول الذي يسأل فيه الزميل: هل أجمع العقلاء على قبول التعدد؟ قلت له: نعم أجمع العقلاء عندنا على هذا.
فخرج الزميل عن السؤال الأول إلى أمر آخر وهو (قبول التعدد للمرأة)
وهذا خروج عن الموضوع .. وليس من اللائق أن يخرج الحوار عن الموضوع لأنه بهذا يفقد صفة التركيز .. فأرجو أن لا يخرج بنا الزميل ثانية.
هل وجود التعدد قديما يبرر التعدد في الاسلام؟؟موضوع التعدد الذي هو تزوج الرجل من أكثر من واحدة أجمع العقلاء عندنا على كونه من شرائع الإسلام الموجودة فيه وأجمعوا على قبول شرائع الإسلام .. وتزواج مئات الناس بأكثر من واحدة .. وبهذا ينتهي السؤال والإجابة.
إذن فالتعدد للمرأة كان موجودا ،هل هذا يبرر التعدد للمرأة؟؟
أي مسألة أخرى؟؟أما الجزء الزائد الذي أضافه الزميل حول (قبول المرأة للتعدد) فإن قصد بذلك أن توافق المرأة أولا على قبول التعدد قبل أن يقوم زوجها بهذا .. فهذه مسألة أخرى.. ومع ذلك فقد قبل النساء المسلمات بالتعدد على مر التاريخ .. والغيرة على زوجها وحب الاستئثار به دون غيرها شيء .. ورفض التعدد شيء آخر.
هذا كيل بمكياليين وتناقض وليس مسألة أخرى
ماذا يا عزيزي؟؟فالذي وقع من النساء هو الغيرة .. لكن لم تقل منهم واحدة قط بأن التعدد حرام (وكلامي طبعا على النساء المسلمات) أما المنحلات الغير مسلمات فليقلن ما شئن فلسن داخل إطار الاحترام أو الاعتداد برأيهن أصلا.
ولماذا تحاول عامة النساء منع ازواجهن من الزواج عليهن؟؟
يا عم أي لم يكسر ،العبرة ليست بالعدل وعدم العدل ،العبرة هنا في المشاركة التي ترفضها المراةثم لم يكسر الإسلام للمرأة غيرتها وشعورها ويضعها في موضع التصادم مع زوجها كما يحاول البعض تصويرها .. بل وضع الكثير من الضوابط والمعايير العادلة .. وشرع العدل إذا حصل التعدد.
المرأة ترفض مجرد المشاركة
وغيرتها هي فطرة ضرب الاسلام بتلك الفطرة عرض الحائط
أي هل للمرأة روح أم لا؟؟أمرٌ آخر مهم في هذا الموضوع: وهو مراعاة الحالة النفسية .. فقد راعى الإسلام الحالة النفسية للزوجة .. بينما أهدر الغرب كرامة المرأة .. بل وصل بهم إلى الاختلاف: هل للمرأة روح أم لا؟ واعتبروها قطعة لحم تباع وتشترى وتستأجر كأي سلعة..
عزيزي لا تحاسبني على شيء كان موجودا قبل قيام الدولة الليبرالية
وإلأ فإنني سأحاسبك على الأشياء التي كانت عند العرب قبل قيام الاسلام
انتم الذين تعاملون المراة وكأنه لا مشاعر لها عند التعدد
بينما نحن كرمناها ومنعنا التعدد وجعلنا من حقها الرد بنفس الطريقة على الزوج إذا هو ذهب ليتخذ العشيقات ،اما انتم فقد ابحتم للرجل الخيانة ولم تبيحوها لها ،والزمتموها بالوفاء للزوج ،ولم تلزموا الزوج بالعكس
عزيزي عندما أباح الغرب للرجل أن يعاشر امرأة اخرى فقد اباح للزوجة الاعتراض على ذلك ،ومن حقها رفع دعوى قضائية إذا عاشرهاإذا كانت الفطرة السليمة ترفض تعدد الزوجات في نظرك .. فهذا يعني أن الملاحدة والغرب أصحاب فطرة غير سليمة .. وأن فطرتهم كفطرة الكلاب منكوسة .. لماذا؟
لأن الغرب والملاحدة واللادينين وغيرهم يبيحون للمرأة أن تصاحب عدة أشخاص .. وتمارس معهم المحرمات .. بل ويصاحب الرجل أكثر من واحدة على زوجته الأصلية بغير زواج لغير الأولى .. وربما كانت زوجته على علم ببقية صاحباته ..
فأنت ترى الملاحدة والغرب يبيحون التعدد في ممارسة الحرام والعياذ بالله .. رجالا ونساء .. فلو طبقنا كلامك عليهم كلهم فهذا يعني أن فطرتهم كلهم غير سليمة.
أما الاسلام فقد اباح للرجل الغدر بمشاعر امرأته بشكل قانون وليس من حقها الاعتراض في حين لا يبيح العكس أصلا
وهذا فارق كبير بين الحالتين ،التعدد في الغرب (مع أنه ليس تعدد أصلا كما يتوهم المسلميين) مباح للمرأة والرجل في آن واحد ،اما الاسلام فقد اباحه للرجل فقط
فشلت !!أولا هذا منتدى حواري يأتي الناس لحوارنا فيه .. وهو كغرفة خاصة بنا من أراد أن يحاورنا هنا قبلناه .. أما نحن فلسنا مجبرين على الخروج من هنا .. وأنت الذي جئت وحاورتَ وغالطت وفشلت كما ترى في إثبات أي كلام لك .. فلماذا عكس المسألة ..
انت تضحكني جدا جدا جدا
أي فشل وقعت فيه
انتم الذين فشلتم
كما قلت سابقا
عامة الاسباب التي طرحها المسلميين لتبرير التعدد تنطبق على المرأة
ثم إنكم تدعون أنّ عدد النساء في العالم ككل أكثر من عدد الرجال
هل لك أن تعطيني المصدر؟؟
وتدعون أنّ المواليد من الإناث أكثر من الذكور في حين أنّ العكس هو الصحيح
وكل شيء انتم ذكرتموه كمحاولة لإثبات عدم صحة الإلحاد ينطبق على الاسلام
انتم حتى الآن عاجزون يا عزيزي ،ولا تستطيعون اثبات صحة التشريعات الاسلاميةالحوار أمامك والمنتدى أمامك حاور إن كنتَ قادرا وستجدنا معك .. أما البالتوك وغيره فمنا من يحسن التعامل مع البرنامج ومنا من لا يعرفه له طريقا أصلا .. ولسنا مكلفين ولا مضطرين له أصلا .. عندنا هذا المكان الواسع الفسيح وأنت الذي جئت لا نحن.
الزم ادبك انت يا عزيزي ،انا استنتج بطريقة سليمةهذا التشبيه ينطبق عليك أكثر، الزم أدبك وضع حداً لقاذورات لسانك، نحن لنا إله واحد نعبده لا إله إلا هو سبحانه وتعالى.
ماذا نتوقع ممن قلبه مكبوب منكوس، أعمى البصر والبصيرة، مطموس الفطرة والخلقة، يجترأ على ارتكاب كل معصية وخطيئة، لا يردعه رادع، ولا يمنعه مانع، جعل إلهه هواه وكبره وعناده.
الحمد لله على نعمة الإسلام والعقل والأخلاق.
لو سألت هندوسي
لماذا تعبد البقرة
لأنها تستحق العبادة
لماذا تستحق العبادة
لأسباب قد نعلمها وقد لا نعلمها
والمسلم....
لماذا تحرمون الزنى
لأنّ الله حرمه
لماذا حرمه
لأسباب قد نعلمها وقد لا نعلمها
لاحظ يا عزيزي التشابه
لاحظ ياعزيزي أنك أصبحت تهذي ، وما سأقوله الآن ليس جواباً لسائل ولكن تأديباً لجاهل ، فأحرى لمن هو مثلك أن يُقرع بالعصا ..لاحظ يا عزيزي سقطت كل الموانع ومع ذلك فالزنى محرم
ذو الجهل يُقرع بالعصا ذو العلم تكفيه الإشارة
وقد أثبت جلداً على الحماقة والغباء مما يؤهلك لدخول كتاب غينيس للأرقام القياسية وبلا منافس، فهنيئا لك يا عابد العدم.
هل تضع من عقلك موانع تحليل الزنا ثم تناقشني بها وتدعي إسقاطها ثم تقول: أرأيت سقطت كل الموانع ولم يزل الزنى محرم.
عن أي موانع تتكلم وأنا من أول الرابط أقول علة التحريم هي أمر الله لنا باجتناب المحرمات كالزنى وغيره، هل تحاكمنا وتحاكم الإسلام بما يحويه عقلك من صدأ وعفن !!
بل القضية يا أحمق تسليم للخالق العظيم الرحيم الحكيم العادل، فأنت توقن بالطبيب الأمين الحاذق وتترك له جسدك يشقه ويفعل به ما يشاء دون أن تسأله لم وكيف ؟ ولا تكاد تعلم أي حكمة ومصلحة من أي شئ يفعله ومع ذلك تسلم له جسدك، فالله يا جاهل أجل وأولى وله سبحانه المثل الأعلى.إذن فالقضية ليست قضية موانع وإنما هي قضية ايمان اعمى كإيمان عباد البقر...
ولعلك لا تذهب لغيره من الأطباء وترفض أن تسلم لهم جسدك إما لنقص في علمهم، أو لعجز في قدرتهم، أو لسوء طويتهم ومقصدهم، أما إذا ثبت فضل علمهم وقوة قدرتهم وحسن مقصدهم، لم يسعك إلا التسليم لهم تسليماً كاملاً.
فكيف لا تريدنا أن نسلم لرب السماوات والأرض وهو الكامل سبحانه في علمه وقدرته وحكمته وعدله.
أنت وبنو إلحاد وعلمان آخر من يتكلمون عن الفطرة السليمة، إذ أن فاقد الشئ لا يعطيه، فهل تريدنا أن نسمع عن الفطرة ممن يبيحون زواج المحارم والمثلين ويتهارجون تهارج الحُمر في الشوارع والشواطئ ولا يجدون في هذا أي حرج أو عيب.وماذا عن الفطرة السليمة للمرأة التي ترفض التعدد ،هل تكون سببا في منعه؟؟
أما قولك أنه إن كان هناك فطرة ترفض تحريم من الله أو ترفض شيئا اباحه الاسلام فهذا كلام مردود ،لأنّ المرأة بفطرتها السليمة تفرض التعدد في حين أننا نجد الاسلام أباحه..
والمرأة العاقلة بفطرتها السليمة تقبل ولا شك بأن يتزوج عليها زوجها زواجاً شرعياً يعف به نفسه ويصونها، بدلاً من أن يخونها مع عشيقته ويجلب لها ولأهله وأولاده الخزي والعار، لكن لما انتكست ضمائركم ورفضتم أصلاً شريعة الزواج ورضيتم أن يأت أولادكم ربما من أمهاتكم أو أخواتكم لم تجدوا أي مانع من أي يكون للرجل ألف عشيقة وعشيقة، ووالله إن من البهائم لما تأنف مما تفعلون.
نعم؛ لا أستطيع أن أقنع أمثالك ممن فسدت ضمائرهم ويعيشون في وحل الرذيلة والتفلت والإنحلال، كيف تريدني أن أقنع من هذا حاله بتحريم الزنا ووجوب العفة والطهارة والفضيلة وأنتم تعتبرون هذه الأشياء أمراض سرطانية خبيثة يجب أن تستؤصل شأفتها من المجتمعات.تقصد انك انت لم تستطيع اثبات تحريم الزنا في الاسلام بسبب واحد مقنع
نعم؛ لا أستطيع أن أقنع أمثالك ممن يعبدون فروجهم.
الحقيقة أنك تجسيد حي للفكر الخرافي عند الملحدين، بل أنت تسبق زمانك، بصراحة أنت خرافة (لسة ما نزلتش) 2012 (جديد لنج) فهنيئاً لك هذا السبق الخرافي لمنتجات الخرافة التي ينتجها الملحدين ويروجون لها أذنابهم. وبصراحة أكثر أنت اختصرت علي جهداً كبيرا في إثبات الفكر الخرافي عند الملحدين عن طريق إعطاء القارئ مثال عملي حي أمامه يستطيع أن يرى بوضوح طريقة التفكير الإلحادي التي تفتقد إلى سمات التفكير العلمي المنهجي، فمن إلقاء للكلام على عواهنه دون دليل ولا برهان مروراً بسرعة التعميم وكثرة المصادرات والتحكمات الباطلة وصولاً إلى القفز عن النتائج والهروب الزئبقي من الأسئلة والإلزامات والإلتفاف الحلزوني على الحقائق والمسلمات.العبوا غيرها يا مسلميين ،حظا أوفر ،انتم لم تستطيعوا أن تأتوا بدليل واحد تستدلون بها على أنّ الإلحاد خرافة إلا وينطبق على الاسلام...
صدقني لو أن البقرة قرأت كلامك في الرابط لنطقت وقالت:إذن فتلك قضية ايمان اعمى كايمان عباد البقرة
إييييييييييييييييه ..
الله يمسيك بالخير يا جوزي ، فكرتني بيه يا منيّل ..
----------------------------------إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ غَضَبٌ عَليَّ فَلا أُبَالي ..
اللهمّ إنّي أسْألُكَ أنْ أكُونَ مِنْ أذلِّ عِبَادِكَ إلَيْك ..----------------------------------
أما لنا –في أيام الفتن هذه- في سلفنا الصالح أسوة ؟!
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=29139
لاحظ أنك انت بدأت تسخر لعدم قدرتك على اكمال الحوارلاحظ ياعزيزي أنك أصبحت تهذي ، وما سأقوله الآن ليس جواباً لسائل ولكن تأديباً لجاهل ، فأحرى لمن هو مثلك أن يُقرع بالعصا ..
ذو الجهل يُقرع بالعصا ذو العلم تكفيه الإشارة
وقد أثبت جلداً على الحماقة والغباء مما يؤهلك لدخول كتاب غينيس للأرقام القياسية وبلا منافس، فهنيئا لك يا عابد العدم.
هل تضع من عقلك موانع تحليل الزنا ثم تناقشني بها وتدعي إسقاطها ثم تقول: أرأيت سقطت كل الموانع ولم يزل الزنى محرم.
عن أي موانع تتكلم وأنا من أول الرابط أقول علة التحريم هي أمر الله لنا باجتناب المحرمات كالزنى وغيره، هل تحاكمنا وتحاكم الإسلام بما يحويه عقلك من صدأ وعفن !!
ولو جاء الهندوسي لقال أنّ القضية هي قضية تسليم أيضا
بل القضية يا أحمق تسليم للخالق العظيم الرحيم الحكيم العادل، فأنت توقن بالطبيب الأمين الحاذق وتترك له جسدك يشقه ويفعل به ما يشاء دون أن تسأله لم وكيف ؟ ولا تكاد تعلم أي حكمة ومصلحة من أي شئ يفعله ومع ذلك تسلم له جسدك، فالله يا جاهل أجل وأولى وله سبحانه المثل الأعلى.
ولعلك لا تذهب لغيره من الأطباء وترفض أن تسلم لهم جسدك إما لنقص في علمهم، أو لعجز في قدرتهم، أو لسوء طويتهم ومقصدهم، أما إذا ثبت فضل علمهم وقوة قدرتهم وحسن مقصدهم، لم يسعك إلا التسليم لهم تسليماً كاملاً.
فكيف لا تريدنا أن نسلم لرب السماوات والأرض وهو الكامل سبحانه في علمه وقدرته وحكمته وعدله.
ارجع لكلامي السابق :
لو سألت هندوسي
لماذا تعبد البقرة
لأنها تستحق العبادة
لماذا تستحق العبادة
لأسباب قد نعلمها وقد لا نعلمها
والمسلم....
لماذا تحرمون الزنى
لأنّ الله حرمه
لماذا حرمه
لأسباب قد نعلمها وقد لا نعلمها
لاحظ يا عزيزي التشابه
فما الفرق بينك وبينه؟؟
ثم تضرب لي مثالا الطبيب...
انا لا اسلم نفسي لطبيب تسلم تام ،وهذا فارق كبير
للطبيب الحق في اجراء عملية مثلا في منطقة معينة من الجسم وليس من حقه الانتقال إلى مناطق أخرى ،وليس له الحق اجراء عملية أخرى...
وعلى ذلك فقياسك باطل
المرأة العاقلة تقبل التعدد؟!والمرأة العاقلة بفطرتها السليمة تقبل ولا شك بأن يتزوج عليها زوجها زواجاً شرعياً يعف به نفسه ويصونها، بدلاً من أن يخونها مع عشيقته ويجلب لها ولأهله وأولاده الخزي والعار، لكن لما انتكست ضمائركم ورفضتم أصلاً شريعة الزواج ورضيتم أن يأت أولادكم ربما من أمهاتكم أو أخواتكم لم تجدوا أي مانع من أي يكون للرجل ألف عشيقة وعشيقة، ووالله إن من البهائم لما تأنف مما تفعلون.
أوكي
هل يمكن القول الآن على نفس الوتيرة
والرجل العاقل بفطرته السليمة يقبل ولا شك بأن تتزوج عليه زوجته زواجاً شرعياً تعف به نفسها وتصونه، بدلاً من أن تخونه مع عشيقها وتجلب له ولأهلها وأولادها الخزي والعار، لكن لما انتكست ضمائركم ورفضتم أصلاً شريعة الزواج ورضيتم أن يأت أولادكم من زواج متعة لم تجدوا أي مانع من ان تحرم المراة من التعدد ويباح للرجل، ووالله إن من البهائم لما تأنف مما تفعلون.
ثم إنّ البهائم نفسها ترفض التعدد
فالثعلب لا يتزوج إلا واحدة طول حياته ولا يعاشر غيرها
فهل تصرف الثعلب يدل على بطلان الاسلام؟؟
لا وجه للمقارنة إلا عند العقول المتخلفةولو جاء الهندوسي لقال أنّ القضية هي قضية تسليم أيضا
ارجع لكلامي السابق :
لو سألت هندوسي
لماذا تعبد البقرة
لأنها تستحق العبادة
لماذا تستحق العبادة
لأسباب قد نعلمها وقد لا نعلمها
والمسلم....
لماذا تحرمون الزنى
لأنّ الله حرمه
لماذا حرمه
لأسباب قد نعلمها وقد لا نعلمها
لاحظ يا عزيزي التشابه
فما الفرق بينك وبينه؟؟
ثم تضرب لي مثالا الطبيب...
انا لا اسلم نفسي لطبيب تسلم تام ،وهذا فارق كبير
للطبيب الحق في اجراء عملية مثلا في منطقة معينة من الجسم وليس من حقه الانتقال إلى مناطق أخرى ،وليس له الحق اجراء عملية أخرى...
وعلى ذلك فقياسك باطل
رغم أن الطبيب يجري عملية في موضع معين وليس له الحق في الإنتقال إلى موضع آخر إلا أنك تسلم له جسدك كاملاً، وهذا هو مناط القياس، التسليم له مع جهلك بالذي سيفعله وكيف سيفعله ؟!
انظر كم حوى كلامك من مغالطات لا يقع فيها إلا من يقرأ الكلام ولا يفهمه:هل يمكن القول الآن على نفس الوتيرة
والرجل العاقل بفطرته السليمة يقبل ولا شك بأن تتزوج عليه زوجته زواجاً شرعياً تعف به نفسها وتصونه، بدلاً من أن تخونه مع عشيقها وتجلب له ولأهلها وأولادها الخزي والعار، لكن لما انتكست ضمائركم ورفضتم أصلاً شريعة الزواج ورضيتم أن يأت أولادكم من زواج متعة لم تجدوا أي مانع من ان تحرم المراة من التعدد ويباح للرجل، ووالله إن من البهائم لما تأنف مما تفعلون.
ثم إنّ البهائم نفسها ترفض التعدد
فالثعلب لا يتزوج إلا واحدة طول حياته ولا يعاشر غيرها
فهل تصرف الثعلب يدل على بطلان الاسلام؟؟
- لا يوجد رجل عاقل لم تتدنس فطرته يقبل أن يشاركه رجل آخر في زوجته، والقضية ليست مجرد تغيير في كلمة أو اثنتين كما فعلت أنت وظننت أنك بذلك تساوي بين قضيتين متشابهتين، أنت هنا تجمع بين متناقضات.
- نحن لا نرفض شريعة الزواج ولا أدري إن كنت ستكابر أيضاً في هذا الشئ، وهذا يدل أيضاً على أنك تهرف بما لا تعرف وهذا حال من أعمته البصيرة عن الحق.
- لا أدري ما علاقة زواج المتعة في الموضوع ؟! وقد حرمه الإسلام. فعلاً بدأت تهذي !!
ثم هل نضب ما في جعبتك من أدلة وبراهين حتى تستدل علينا بما يفعله الحيوانات !!
أم أن لأصولك الحيوانية (كما تزعمون) أثرٌ في نوعية استدلالاتك.
----------------------------------إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ غَضَبٌ عَليَّ فَلا أُبَالي ..
اللهمّ إنّي أسْألُكَ أنْ أكُونَ مِنْ أذلِّ عِبَادِكَ إلَيْك ..----------------------------------
أما لنا –في أيام الفتن هذه- في سلفنا الصالح أسوة ؟!
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=29139
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks