صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456
النتائج 76 إلى 90 من 90

الموضوع: الله لا موجد له

  1. افتراضي

    يمكن تلخيص الرد على الباحثة في 4 أسئلة ( أمكر و أنت في الحديد ؟ - أحقا سؤالها معجز ؟ - هل أثبتت الباحثة عن الحقيقة وجود ذاتها ؟ - و السؤال المعهود )

    أمكر و أنتِ فى الحديد ؟!!

    * و لكنه ضحك كالبكاء :

    بداية شكرًا على رسم الابتسامة على وجه ساءَه كثيرًا ما يرى، و ذلك حين قلت ( لقد انتبهت الآن إلى وجود مشاركات جديدة في هذا الموضوع.)

    و نضيف ابتسامة أخرى حين تقولين ( لا أقبل بفتح مناظرة دون إذن مني و موافقة على موضوع المناظرة.) و هل أنا فعلت غير ذلك ؟!!

    و تقولين ( و إذا كنت لا تصدقني فحدد لي الحاسة التي تعرف بواسطتها أنك تفكر:هل هي اللمس، الشم، البصر، التذوق، أم السمع.) أليس هذا موضوع المناظرة التي ذكرتها سابقًا ؟! فلم التشتيت ؟!

    * أثبتي عرش أدلتك و سأنقش لك عليه :

    تقولين ( أنا حتى الآن لم أجد دليلاً قاطعاً على وجود الله و لا دليلاً قاطعاً على عدم وجوده.)

    أكرر أني لن أتكلم في هذا الموضوع حتى نتفق على الأدلة ، أنا - و لا أستطيع أن أوضح أكثر - أجزم أن منطلقاتك في الاستدلال لا تنهض لإثبات وجود ذاتك ، فكيف أتكلم معك فى إثبات وجود الله عز و جل ؟!!
    و قولك إنك لم تجدي دليلًا ، فأتممه لكِ بأنك " لن تجدي" مادامت حالك أنك تنطلقين من كون البدهيات لا تصلح إلا في الرياضيات !!

    * لا أجد تعليقًا مناسبًا !!

    تقولين ( قلت ألف مرة، قوانيننا التي نطبقها على أنفسنا ليست بالضرورة محققة بنفس الشكل خارج حدود أرضنا أو مجرتنا أو كوننا، أي أننا ببساطة لا نستطيع أن نطبق بديهية: لكل شيء هناك موجد على الكون نفسه، فأرضنا جزء صغير منه)

    ألف مرة الهدوءَ الهدوءَ !

    طيب المهم : أنا أيتها الباحثة أتكلم معك فى إثبات وجود ذاتك ، و هذا من ألصق ما يكون بحدود أرضنا فطبقي لنا " القوانين" التي ذكرتيها على إثبات وجود ذاتك !! و للعلم هي قوانينك و ليست قوانين أحد من العالمين سواك !!

    أما كلامك عن وجود الله عز و جل و القرآن الكريم فأكرر أنني لن أتكلم فيه حتى تثبتي وجود ذلك من خلال قوانينك !

    أحقًّا سؤالها معجز ؟!!!
    تقول الباحثة ( قوانين المنطق بسيطة و نعرفها جميعاً و لكننا لو جربنا أن نطبقها على الله لحصلنا على تناقض ، الله قادر على كل شيء، فهل هو قادر على خلق حجرة ضخمة للغاية حتى هو نفسه لا يستطيع حملها؟ إذا كان الجواب نعم أو لا نحصل على تناقض ، طبعاً منطقية هذا السؤال صحيحة تماماً على أرضنا و قوانيننا و لكنها غير صحيحة على الله، و إلا لكانت دليلاً قاطعاً على عدم منطقية فكرة وجوده. )

    يعني عندي سؤال بسيط : أتحبين أن نفتح موضوعًا لهذا السؤال و أحب أن أرى ما هي قوانين المنطق التي تبنين عليها هذا السؤال !!!! " هو حضرتك تعرفين في المنطق أيضًا ؟!! "

    مستعد لنقاشك في هاتيك الروابط إن كان عندك جديد :

    http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2445

    http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=297

    نأتي للكلام المهم و المهم جدًّا :

    هل أثبتت الباحثة عن الحقيقة وجود ذاتها ؟

    هي تقول ( لقد أثبت وجودي و انتهى الأمر، لقد قلت أنا قادرة على التفكير لذلك أنا موجودة.)
    هذه بديهة : أنا أفكر إذن أنا موجودة .
    و البدهيات عندك لا تقوم دلالتها إلا في الرياضيات

    أعيد علك تأتينا بما يفيد :

    هل أنت موجودة ؟ ( نعم - لا - لا أدري )

    إن كانت الإجابة " لا " أو " لا أدري " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " نعم " فنأتي للسؤال التالي :

    هل وجودك هذا يقين أم ظن غالب ؟

    إن كانت الإجابة " ظن غالب " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " يقين " فنأتي للسؤال الثالث :

    ما الدليل علي وجودك ؟

    إن كانت الإجابة | الحس و أنّي أرى نفسي | فأجيبك بقولك " ليست الحسيات على حق دائماً بل من السهل للغاية خداع حواسنا نحن البشر. "

    إن كانت الإجابة | أشعر بوجودي | فأجيبك بقولك " الحسيات و الوجادنيات لا يمكن استخادمها كبراهين، فهي تختلف من انسان لآخر و من موقف إلى آخر و خداعها سهل للغاية "

    إن كانت الإجابة | هذه بديهة | فأجيبك بقوليك " لا يمكن اتخاذ البديهية كدليل أو برهان لأي شيء ---- البديهيات أو المسلمات هي مصدر للعلم الضروري و لكن فقط في الرياضيات " و كلاهما صالح هنا في دحض قولك .

    فإن كانت الإجابة : أنا حتي الآن لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة ، فأسألك :

    فهل يقوم في ذهنك أنه قد يأتي يوم يثبت فيه بالدليل أنك غير موجودة ؟

    إن كانت الإجابة " نعم " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    و إن كانت الإجابة " لا " فقد بطل القول الافتراضي السابق " لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة " .

    هل يوجد في هذا الحوار الافتراضي الذي بنيته علي مذهبك في مصادر العلم يا من تبحثين عن الحقيقة ،هل يوجد في الحوار الافتراضي السابق خطأ ؟

    " يكفي أن تعلميني بموضع الخطأ و تصحيحه" لأنه :
    " إن كانت الإجابة غير ذلك بمزيد من الكلام عن الرياضيات أو الفيزياء أو الطب أو الفلك أو المنطق أو غير ذلك من العلوم التي تحسنينها فلن أجيب ، و حينها سيكفيني أنك لا تستطعين إثبات وجود ذاتك ، فكيف أتحاور معك في إثبات وجود الخالق سبحانه و تعالي ؟!!"
    التعديل الأخير تم 08-16-2007 الساعة 02:00 AM

  2. افتراضي

    قلتُ خطأً ( أما كلامك عن وجود الله عز و جل و القرآن الكريم فأكرر أنني لن أتكلم فيه حتى تثبتي وجود ذلك من خلال قوانينك !) و المقصود من السياق يوضح المعني و الصواب " حتى تثبتي وجود ذاتك " و هذا يفهم بداهة و لكننا نرى العجائب و الاحتياط واجب .

    و بانتظار إثبات الباحثة عن الحقيقة لوجود ذاتها من خلال الحوار الافتراضي السابق .

  3. افتراضي

    السيد حسام الدين حامد لازال يكرر سؤاله مرات و مرات، و يبدو أن جوابي استعصى على الفهم.
    و يتبع اسلوب السخرية و التلوين حتى يظن القارئ أنه أفحمني.

    أنا أدرك أنني أفكر و لذلك عرفت أنني موجودة.
    الادراك ليس حاسة و لا وجدان أو شعور و ليس بديهية.

    لأضرب لك مثالاً صغيراً لعلني أقرب المسألة لعقلك:
    لو سألت شخصاً: هل توصلت إلى قرار بخصوص شراء بيت جديد؟
    فإذا أجابني بنعم، ثم سألته: كيف تعرف أنك توصلت إلى قرار؟
    الجواب الطبيعي هو: لأنني أدرك ذلك.
    و ليس لأن الوصول إلى قرار هو بديهية
    و لا لأن الوصول إلى قرار يستشعر بالحواس.
    و لا لأنك تشعر أنك توصلت إلى قرار.
    السبب ببساطة أنك تدرك أنك توصلت إلى قرار.


    ثم أراك قد مسكت كلامي عن الوجدانيات و كأنك قد مسكت الديب من ديله كما يقولون.
    ما هي الوجدانيات؟
    الوجدانيات برأيي ببساطة هي مشاعرنا اتجاه الأمور.
    حب الأم لطفلها هو من الوجدانيات
    كره شخص لآخر هو من الوجدانيات
    شعورنا بالاطمئنان و معنا شخص آخر هو من الوجدانيات.
    و لكن هذه الوجدانيات تختلف من شخص لآخر، فهناك من البشر من لا يحب ابنه مثلاً.

    سيد حسام أرجو منك رفع مستوى لغة حوارك قليلاً و اخرج من دوامة السخرية التي لا تنفع أحداً بل تخرج الحوار عن موضوعيته


    إلى المشرفين: لم أقبل الخضوع لعقوبتكم لذلك لا تحسبوا ردي هذا و لا أي رد أكتبه في هذه الساحة في سبيل رفع العقوبة، فأنا لا أسعى لرفع العقوبة عني لأنني أعلم علم اليقين أنكم لن ترفعوها مهما فعلت و لذلك أي رد أكتبه هنا سيكون نابعاً من رغبة بالاجابة و ليس بسبب ضغط أو تهديد منكم.

  4. افتراضي

    يا أيتها الباحثة :

    عزمتُ عليك من قبل الإتيان بمثال للسخرية في كلامي فلم تفعلي هذه واحدة ، و التلوين ليس بدعة و لا امتيازًا لقوم دون قوم فإن كنت ستفحميني - !! - بالتلوين فلوني كما تشائين هذه الثانية ، و أنا لم أمسك ديولًا و لا أظن أني أحاور أحدًا بديل فمالك تأتين بذكر الديول في حوار تريدينه رفيع المستوى و تلك الثالثة ، و عن رفع مستوى الحوار فهذا أرفع ما أستطيع فعله و أنا أناقش البدهيات دلالةً و تلكم رابعة ، و خروج الحوارعن موضوعيته فدون الجميع مشاركات المتحاوريْن ليشهدوا من يروم الحيدة و التشتيت و ذلك آخر ما عندي في الجواب على الشخصنة .

    هل سأمل التكرار ؟!

    هل تعرفين أبا حسل ؟ " فاصل للبيان "

    ذهب الأرنب و الديك للاحتكام عند أبي حسل بعد أن خطف الديك من الأرنب ثمرة ، فذهبوا :
    * الأرنب : يا أبا حسل !
    * أبو حسل : سميعًا دعوتما .
    * الأرنب : جئنا نختصم إليك .
    * أبو حسل : في بيته يؤتى الحكم !
    * الأرنب : كان بيدي ثمرة.
    * أبوحسل : حلوة فكلها .
    * الأرنب : فخطفها الديك فأكلها .
    * أبو حسل : ما يبغي إلا الخير .
    * الأرنب: فلطمتُه .
    * أبو حسل : بحقك أخذت.
    * الأرنب : فلطمني.
    * أبو حسل : حرٌّ فانتصر .
    * الارنب : فاقض بيننا .
    * أبوحسل : قد فعلت .

    فيا باحثة لو وضعت ضِعْفَ ما ذكر أبو حسل هذا مما لا يجيب السؤال فسأكرر ، و إن كان أحد يرى أن الباحثة أجابت فليرسل لي رسالة يفهمني ما خفي ! و ليس كل ما قيل عنه "إجابة " يكون " إجابة " ، و لن أمل التكرار

    هل أجابت ؟

    تقول ( أنا أدرك أنني أفكر و لذلك عرفت أنني موجودة.)
    - القضية التي تدريكينها أنكِ تفكرين.
    - القضية التي تثبتيها أن كل من يفكر موجود .
    فأنت لا تعتمدين على الإدراك بل تعتمدين على نتائج و مقدمات بدهية ، هل اتضح الفرق بين الإدراك لكونك تفكرين و بين إثبات وجودك ؟

    أكرر :

    - أنا أدرك أني أفكر .

    _ كيف أقول " أنا موجود لأني أفكر " ؟

    أقولها لأني استنتجت أن " من يفكر فهو موجود " .

    فهل الاستنتاج يساوى الإدراك يا باحثة ؟!!!!

    فإثباتك اعتمد على البديهة و هي باطلة الدلالة عندك إلا في الرياضيات .

    أما قولك ( الادراك ليس حاسة و لا وجدان أو شعور و ليس بديهية.) فلا تعليق - إلا إن احتجت للتعليق فيما بعد - حتى لا يتشتت الموضوع .

    و أعيد السؤال بعد أن اتضح أنها لم تجب :


    هل أنت موجودة ؟ ( نعم - لا - لا أدري )

    إن كانت الإجابة " لا " أو " لا أدري " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " نعم " فنأتي للسؤال التالي :

    هل وجودك هذا يقين أم ظن غالب ؟

    إن كانت الإجابة " ظن غالب " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " يقين " فنأتي للسؤال الثالث :

    ما الدليل علي وجودك ؟

    إن كانت الإجابة | الحس و أنّي أرى نفسي | فأجيبك بقولك " ليست الحسيات على حق دائماً بل من السهل للغاية خداع حواسنا نحن البشر. "

    إن كانت الإجابة | أشعر بوجودي | فأجيبك بقولك " الحسيات و الوجادنيات لا يمكن استخادمها كبراهين، فهي تختلف من انسان لآخر و من موقف إلى آخر و خداعها سهل للغاية "

    إن كانت الإجابة | هذه بديهة | فأجيبك بقوليك " لا يمكن اتخاذ البديهية كدليل أو برهان لأي شيء ---- البديهيات أو المسلمات هي مصدر للعلم الضروري و لكن فقط في الرياضيات " و كلاهما صالح هنا في دحض قولك .

    فإن كانت الإجابة : أنا حتي الآن لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة ، فأسألك :

    فهل يقوم في ذهنك أنه قد يأتي يوم يثبت فيه بالدليل أنك غير موجودة ؟

    إن كانت الإجابة " نعم " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    و إن كانت الإجابة " لا " فقد بطل القول الافتراضي السابق " لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة " .

    هل يوجد في هذا الحوار الافتراضي الذي بنيته علي مذهبك في مصادر العلم يا من تبحثين عن الحقيقة ،هل يوجد في الحوار الافتراضي السابق خطأ ؟

    " يكفي أن تعلميني بموضع الخطأ و تصحيحه" لأنه :
    " إن كانت الإجابة غير ذلك بمزيد من الكلام عن الرياضيات أو الفيزياء أو الطب أو الفلك أو المنطق أو غير ذلك من العلوم التي تحسنينها فلن أجيب ، و حينها سيكفيني أنك لا تستطعين إثبات وجود ذاتك ، فكيف أتحاور معك في إثبات وجود الخالق سبحانه و تعالي ؟!!"
    التعديل الأخير تم 08-17-2007 الساعة 01:09 AM

  5. افتراضي

    فعلاً لا فائدة من الحوار مع حضرتك فأنت تدور في نفس الحلقة
    سأعيد أسئلتك مع أجوبتي باللون الأحمر

    هل أنت موجودة ؟ ( نعم - لا - لا أدري )
    نعم


    هل وجودك هذا يقين أم ظن غالب ؟.
    يقين

    ما الدليل علي وجودك ؟
    إن كانت الإجابة | الحس و أنّي أرى نفسي | فأجيبك بقولك " ليست الحسيات على حق دائماً بل من السهل للغاية خداع حواسنا نحن البشر. "

    إن كانت الإجابة | أشعر بوجودي | فأجيبك بقولك " الحسيات و الوجادنيات لا يمكن استخادمها كبراهين، فهي تختلف من انسان لآخر و من موقف إلى آخر و خداعها سهل للغاية "

    إن كانت الإجابة | هذه بديهة | فأجيبك بقوليك " لا يمكن اتخاذ البديهية كدليل أو برهان لأي شيء ---- البديهيات أو المسلمات هي مصدر للعلم الضروري و لكن فقط في الرياضيات " و كلاهما صالح هنا في دحض قولك .
    جوابي ليس أحد الخيارات المطروحة
    بل هو: أدرك أنني أفكر و قدرتي على التفكير هو دليل وجودي بحد ذاته.


    و لو سألتني هذا السؤال ألف مرة فسأجيبك بنفس الجواب

    بالمناسبة كل سؤالك و بهرجتك لا تفيد شيئاً فحتى و لو قلت لك أنني أعرف أنني موجودة لأن ذلك بديهي.

    فأنت لا تستطيع تبرهن أن بديهيتي تنطبق على الكون و الله أيضاً

  6. افتراضي

    أيتها الباحثة : " رغم استخدامك الألوان لا أرى أنك أفحمتيني !! "

    جوابك :

    تقولين ( أدرك أنني أفكر و قدرتي على التفكير هو دليل وجودي بحد ذاته.)

    ماذا تدركين ؟
    تدركين أنك تفكرين.

    ماذا تثبتين ؟
    تثبتين أنك موجودة .

    هل ما تدركينه هو ما تثبتينه ؟
    لا . " أنا أفكر " لا تساوي " أنا موجودة "

    فما الرابط بين القضيتين ؟
    الرابط هو البديهة التي تقول " أنا أدرك أني أفكر إذن أنا موجودة "

    فهذا استدلال بالبديهة ، و البديهة عندك باطلة الدلالة إلا في الرياضيات .

    و اما قولك ( بالمناسبة كل سؤالك و بهرجتك لا تفيد شيئاً فحتى و لو قلت لك أنني أعرف أنني موجودة لأن ذلك بديهي.فأنت لا تستطيع تبرهن أن بديهيتي تنطبق على الكون و الله أيضاً ) فلست في مقام يخولك التنزل بالحجة لمجاراتي !! و لست في مقام يخولك المصادرة بأني لا أستطيع إثبات أن بديهتك تنطبق على الكون !! فلم التشتيت !؟!!

    أعيد :


    هل أنت موجودة ؟ ( نعم - لا - لا أدري )

    إن كانت الإجابة " لا " أو " لا أدري " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " نعم " فنأتي للسؤال التالي :

    هل وجودك هذا يقين أم ظن غالب ؟

    إن كانت الإجابة " ظن غالب " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " يقين " فنأتي للسؤال الثالث :

    ما الدليل علي وجودك ؟

    إن كانت الإجابة | الحس و أنّي أرى نفسي | فأجيبك بقولك " ليست الحسيات على حق دائماً بل من السهل للغاية خداع حواسنا نحن البشر. "

    إن كانت الإجابة | أشعر بوجودي | فأجيبك بقولك " الحسيات و الوجادنيات لا يمكن استخادمها كبراهين، فهي تختلف من انسان لآخر و من موقف إلى آخر و خداعها سهل للغاية "

    إن كانت الإجابة | هذه بديهة | فأجيبك بقوليك " لا يمكن اتخاذ البديهية كدليل أو برهان لأي شيء ---- البديهيات أو المسلمات هي مصدر للعلم الضروري و لكن فقط في الرياضيات " و كلاهما صالح هنا في دحض قولك .

    فإن كانت الإجابة : أنا حتي الآن لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة ، فأسألك :

    فهل يقوم في ذهنك أنه قد يأتي يوم يثبت فيه بالدليل أنك غير موجودة ؟

    إن كانت الإجابة " نعم " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    و إن كانت الإجابة " لا " فقد بطل القول الافتراضي السابق " لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة " .

    هل يوجد في هذا الحوار الافتراضي الذي بنيته علي مذهبك في مصادر العلم يا من تبحثين عن الحقيقة ،هل يوجد في الحوار الافتراضي السابق خطأ ؟

    " يكفي أن تعلميني بموضع الخطأ و تصحيحه" لأنه :
    " إن كانت الإجابة غير ذلك بمزيد من الكلام عن الرياضيات أو الفيزياء أو الطب أو الفلك أو المنطق أو غير ذلك من العلوم التي تحسنينها فلن أجيب ، و حينها سيكفيني أنك لا تستطعين إثبات وجود ذاتك ، فكيف أتحاور معك في إثبات وجود الخالق سبحانه و تعالي ؟!!"

  7. افتراضي

    يقول ول ديورانت عن ديكارت ( قصة الحضارة - الجزء الثلاثون ) :

    ( و لكنه يمضي قدما إذا ساوره الشك في كل شيء ، و لما كان مولعًا بالرياضيات - قلت : الباحثة دارسة رياضيات كما تزعم - و فوق كل شيء بالهندسة التي دأبت عبقريته على تحويلها ، فقد تاقت نفسه بعد ابتدائه بالشك الشامل إلى العثور على حقيقة- قلت : لعل هذا هو سر تسميتها نفسها : الباحثة عن الحقيقة - يمكن التسليم بها على الفور بصفة عامة مثل بديهيات إقليدس- قلت : لعل هذا هو سر قولها إن البدهيات لا تكون إلا في الرياضيات - ،| إن أرشميدس لكي يتيسر له أن يزحزح الكرة الأرضية من مكانها و ينقلها إلى مكان آخر تطلب أن تكون هناك نقطة واحدة ثابتة لا تتحرك ، و أنا بالمثل سيكون لي الحق في أن أستبشر خيرًا كثيرًا إذا أسعدني الحظ فأضع يدي على شيء واحد مؤكد لا نزاع فيه | ، و أكد على هذه النقطة متهللا | أنا أفكر فإذن أنا موجود | - قلت و هذا هو ما استدلت به على وجودها - ، و هذه أشهر عبارة في الفلسفة ، و لم يقصد بها أن تكون قياسًا ) صفحة 324 .

    ننتقل للصفحة التالية و التي فيها الرد على الباحثة :

    ( منطقيا بل خبرة مباشرة لا سبيل لإنكارها ، و هي أوضح و أجلى فكرة يمكن أن نحصل عليها و تكون سائر الأفكار صحيحة على قدر اقترابها من هذه البديهية الأساسية - قلت : و هذا يرد على قولها إن الاستدلال بالتفكير على وجودها ليس بديهة - و الإدراك الحسي المباشر - و هذا رد على إنكارها البديهة و الحس - من حيث الجلاء و الوضوح ، و كان منهج ديكارت الجديد في الفلسفة هو أن يحلل الأفكار المركبة إلى مكوناتها ، حتى تصبح العناصر غير القابلة للاختزال أفكارًا بسيطة واضحة جلية ، و يبين أن مثل هذه الأفكار كلها يمكن أن تشتق من أو تعتمد على الشعور - قلت : و هذا يرد على قولها الإدراك ليس الشعور و لا الحس و لا الوجدان و لا البديهة - الأول لكائن يفكر ، إننا على العكس يجدر بنا أن نحاول أن نستنتج من هذا الإدراك الحسي الأول كل المبادئ الأساسية في الفلسفة )

    أعتقد أن الباحثة عن الحقيقة عندها صفحة 325 ناقصة من كتابها ..

    المهم :
    ول ديوانت يقول لك أيتها الباحثة :

    1- يسمي الاستدلال " هذه البديهية الأساسية "
    2- هذا الاستدلال من " الإدراك الحسي المباشر "
    3- هذا الاستدلال يعتمد على " الشعور "

    و عندك البديهة و الحس و الشعور لا دلالة لها اللهم إلا البديهة يمكن الاستدلال بها في الرياضيات .

    أظن هذه المرة تستأهل خمس وردات

    أعيد :

    هل أنت موجودة ؟ ( نعم - لا - لا أدري )

    إن كانت الإجابة " لا " أو " لا أدري " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " نعم " فنأتي للسؤال التالي :

    هل وجودك هذا يقين أم ظن غالب ؟

    إن كانت الإجابة " ظن غالب " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " يقين " فنأتي للسؤال الثالث :

    ما الدليل علي وجودك ؟

    إن كانت الإجابة | الحس و أنّي أرى نفسي | فأجيبك بقولك " ليست الحسيات على حق دائماً بل من السهل للغاية خداع حواسنا نحن البشر. "

    إن كانت الإجابة | أشعر بوجودي | فأجيبك بقولك " الحسيات و الوجادنيات لا يمكن استخادمها كبراهين، فهي تختلف من انسان لآخر و من موقف إلى آخر و خداعها سهل للغاية "

    إن كانت الإجابة | هذه بديهة | فأجيبك بقوليك " لا يمكن اتخاذ البديهية كدليل أو برهان لأي شيء ---- البديهيات أو المسلمات هي مصدر للعلم الضروري و لكن فقط في الرياضيات " و كلاهما صالح هنا في دحض قولك .

    فإن كانت الإجابة : أنا حتي الآن لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة ، فأسألك :

    فهل يقوم في ذهنك أنه قد يأتي يوم يثبت فيه بالدليل أنك غير موجودة ؟

    إن كانت الإجابة " نعم " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    و إن كانت الإجابة " لا " فقد بطل القول الافتراضي السابق " لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة " .

    هل يوجد في هذا الحوار الافتراضي الذي بنيته علي مذهبك في مصادر العلم يا من تبحثين عن الحقيقة ،هل يوجد في الحوار الافتراضي السابق خطأ ؟

    " يكفي أن تعلميني بموضع الخطأ و تصحيحه" لأنه :
    " إن كانت الإجابة غير ذلك بمزيد من الكلام عن الرياضيات أو الفيزياء أو الطب أو الفلك أو المنطق أو غير ذلك من العلوم التي تحسنينها فلن أجيب ، و حينها سيكفيني أنك لا تستطعين إثبات وجود ذاتك ، فكيف أتحاور معك في إثبات وجود الخالق سبحانه و تعالي ؟!!"

  8. افتراضي

    لقد أيقنت حقاً أنك تتفلسف لمجرد التفلسف.
    سأذكرك بكلامي سابقاً
    ما هي الوجدانيات؟
    الوجدانيات برأيي ببساطة هي مشاعرنا اتجاه الأمور.
    حب الأم لطفلها هو من الوجدانيات
    كره شخص لآخر هو من الوجدانيات
    شعورنا بالاطمئنان و معنا شخص آخر هو من الوجدانيات.
    و لكن هذه الوجدانيات تختلف من شخص لآخر، فهناك من البشر من لا يحب ابنه مثلاً.
    إذا كنت تريد أن تصنف إدراكنا بأنه شعور فهذا خروج عن تعريفي للوجدانيات التي لا أعتبرها وسيلة للاستدلال.
    هل مشكلتك كلها تكمن في عدم قولي أنا أشعر بأنني أفكر و قولي أنا أدرك أنني أفكر؟!!


    ما رأيك، إذا استطعت أن تبرهن على أن البديهية و الشعور و الحس يمكن استخدامها للاستدلال الذي ينطبق على الكون بأكمله أو على الله فحينها إذا تكون قد برهنت على أنها طرق ناجحة في الاستدلال و تكون قد غلبتني و إلا أكون قد غلبتك.

    أما إذا لم تقبل هذا فأنا لن أخوض حرفاً في هذا النقاش لأنك بذلك تضيع وقتك و وقتي.

  9. #84

    افتراضي

    هذا حوار ثنائى مقتصر على حسام الدين حامد والباحثة عن الحقيقة

    متابعة إشرافية
    مراقب 1

  10. افتراضي

    غبار الهروب بدأ يعلو لكن لا بأس :

    استدلال الباحثة عن الحقيقة على وجودها بقولها " أنا أدرك أنني أفكر و لذلك عرفت أنني موجودة.الادراك ليس حاسة و لا وجدان أو شعور و ليس بديهية."

    فقلتُ لها إن هذا استدلال بالبديهة فأصرت على جوابها ، فأعدت شرح المسألة ، و جئت بكلام شاهد ليس من أهلي و لا أهلها و هو ول ديوانت .

    قال ول ديورانت عن استدلال ديكارت و سانت أوغسطين و سبينوزا ب " أنا أفكر إذن أنا موجود " و الذي استدلت به الباحثة عن الحقيقة ، قال ول ديورانت ( تكون سائر الأفكار صحيحة على قدر اقترابها من هذه البديهية الأساسية و الإدراك الحسي المباشر من حيث الجلاء و الوضوح ، و كان منهج ديكارت الجديد في الفلسفة هو أن يحلل الأفكار المركبة إلى مكوناتها ، حتى تصبح العناصر غير القابلة للاختزال أفكارًا بسيطة واضحة جلية ، و يبين أن مثل هذه الأفكار كلها يمكن أن تشتق من أو تعتمد على الشعور الأول لكائن يفكر)

    فهو يصف ذلك بأنه بديهة و حس و شعور و الباحثة تقول " الادراك ليس حاسة و لا وجدان أو شعور و ليس بديهية. " فهي تستدل بالبديهة و الحس و الشعور و تنفي ذلك بقولها الإدراك ليس و ليس و ليس !!!

    فالباحثة عن الحقيقة مازالت بميزان العقلاء عاجزة عن إثبات وجود ذاتها .

    و يعلو غبار الهروب :

    تقول الباحثة ( ما رأيك، إذا استطعت أن تبرهن على أن البديهية و الشعور و الحس يمكن استخدامها للاستدلال الذي ينطبق على الكون بأكمله أو على الله فحينها إذا تكون قد برهنت على أنها طرق ناجحة في الاستدلال و تكون قد غلبتني و إلا أكون قد غلبتك.) تستطيع قراءة هذه الجملة في كلمات " أرحني و دعني أهرب "

    يعني المطلوب مني الاستدلال بالبديهة و الحس و الشعور على الكون بأكمله و هي تنكر دلالتهم و التي لم ينكرها أحد من العقلاء إلا بني سفسط و قد خالفتهم الباحثة أيضًا !! و تعجز عن إثبات قولها بإثبات وجود نفسها !!

    لكن المفاجأة الغير مفاجئة :

    بالفعل أنا أثبت حجيتهم بعجزها عن إثبات وجود ذاتها حين تنفي دلالة البديهة و الحس و الشعور !!

    - الباحثة تنفي دلالة الحس و البديهة و الشعور .
    - الباحثة بالتالي لا تستطيع إثبات وجود ذاتها .
    - إذن : الحس و الوجدان و البديهة لابد من إثبات دلالتها لكي تستطيع إثبات وجود ذاتها ، و قد قلت لها قبل أن هذا إبطال لقولها بإبطال لازمه .

    فمحاولة الهروب التي عقبتها بقولها الصريح ( أما إذا لم تقبل هذا فأنا لن أخوض حرفاً في هذا النقاش لأنك بذلك تضيع وقتك و وقتي. ) و إن شئت قراءة هذه الجملة في كلمة " سأهرب " ، تلك المحاولة فاشلة لأن إثبات وجود ذاتها دون استخدام الحس و البديهة و الشعور أمر مستحيل ، و هذا ما وصلت إليه بينها و بين نفسها و لكن لا تريد التراجع !! فتحاول الهروب .

    هل سيستمر علو الغبار ؟

    لذلك من أجل إثبات حجية البديهة و الحس و الشعور بإثبات عجز النافي لها عن إثبات وجود ذاته أعيد :

    هل أنت موجودة ؟ ( نعم - لا - لا أدري )

    إن كانت الإجابة " لا " أو " لا أدري " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " نعم " فنأتي للسؤال التالي :

    هل وجودك هذا يقين أم ظن غالب ؟

    إن كانت الإجابة " ظن غالب " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    إن كانت الإجابة " يقين " فنأتي للسؤال الثالث :

    ما الدليل علي وجودك ؟

    إن كانت الإجابة | الحس و أنّي أرى نفسي | فأجيبك بقولك " ليست الحسيات على حق دائماً بل من السهل للغاية خداع حواسنا نحن البشر. "

    إن كانت الإجابة | أشعر بوجودي | فأجيبك بقولك " الحسيات و الوجادنيات لا يمكن استخادمها كبراهين، فهي تختلف من انسان لآخر و من موقف إلى آخر و خداعها سهل للغاية "

    إن كانت الإجابة | هذه بديهة | فأجيبك بقوليك " لا يمكن اتخاذ البديهية كدليل أو برهان لأي شيء ---- البديهيات أو المسلمات هي مصدر للعلم الضروري و لكن فقط في الرياضيات " و كلاهما صالح هنا في دحض قولك .

    فإن كانت الإجابة : أنا حتي الآن لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة ، فأسألك :

    فهل يقوم في ذهنك أنه قد يأتي يوم يثبت فيه بالدليل أنك غير موجودة ؟

    إن كانت الإجابة " نعم " فهذا يكفيني و لن أستمر في الحوار .
    و إن كانت الإجابة " لا " فقد بطل القول الافتراضي السابق " لم يقم دليل علي عدم وجودي و حتي يقوم هذا الدليل فأنا موجودة " .

    هل يوجد في هذا الحوار الافتراضي الذي بنيته علي مذهبك في مصادر العلم يا من تبحثين عن الحقيقة ،هل يوجد في الحوار الافتراضي السابق خطأ ؟

    " يكفي أن تعلميني بموضع الخطأ و تصحيحه" لأنه :

    " إن كانت الإجابة غير ذلك بمزيد من الكلام عن الرياضيات أو الفيزياء أو الطب أو الفلك أو المنطق أو غير ذلك من العلوم التي تحسنينها فلن أجيب ، و حينها سيكفيني أنك لا تستطعين إثبات وجود ذاتك ، فكيف أتحاور معك في إثبات وجود الخالق سبحانه و تعالي ؟!!"

  11. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحثة عن الحقيقة مشاهدة المشاركة
    سؤال يخطر ببالي و أحاول أن أجد جواباً عليه.

    هذا الكون الواسع الكبير هو من خلق الله، و الله الخالق هو أكثر تعقيداً و عظمة من الكون لأنه خالقه.
    لماذا إذا نرفض فكرة أن الكون لا موجد له و هو الأبسط، و نقبل أن الله لا موجد له و هو الأعقد.

    أرجو تفهم سؤالي و الاجابة عليه، دون تهجم رجاءً
    أختي
    حضرتك تقولين انك مسلمة وانا كذلك
    كنت من زوار الموقع كضيفة من حين الى حين
    ولأنني كثيرة الانشغال والأشغال ..لم أكن استطيع المشاركة بحوار يتطلب متابعة ووقت
    ولكن سؤالك أوقفني
    حيث وجدت الاجابة عنه توجد في سؤالك أصلا

    فقليل من استخدام للعقل مع اطلاق قلبك وحواسك للتامل والتفكر ستعرفين كل الحقيقة

    نعم هو ذكرت لأن الكون وكل ما نرى ما في هذا الكون من معجزات هو كما قلت بسيط ولذلك فلا بد له من خالق

    أما الله جل وعلا ..الله خالقك وخالقي وخالق هذا الكون البسيط ..الله عندما تذكرين هذه الكلمة تحسين بخشية وحب كبير لله ....الله ...
    ولأنه كما ذكرت هو أكثر تعقيدا . ..فاننا لا نستطيع ولن نستطيع ان نقف عند هذا التعقيد
    ولأنه كذلك فهو الخالق اذي لا مخلوق له


    لأنه اكثر تعقيدا - بحيث لا نستطيع أن نقف عند هذا التعقيد اطلاقا - فهو الخالق الذي لا مخلوق له
    الله ..الواحد الأحد ...الأول ..الآخر .. الظاهر الباطن ...
    الله ..وما قدروا الله حق قدره
    وما قدرو ا الله حق قدره

    الله لا اله الا الله محمد رسول الله
    التعديل الأخير تم 08-25-2007 الساعة 10:48 PM

  12. افتراضي

    الخالق الذي لا خالق له/ للتصحيح/
    سبحانه
    الغربة هدوء ووحشة
    فلا عجب لو وجدنا السجين يطلق صرخاته علـّها تشعره بتواجده هو على الأقل
    *ألا بذكر الله تطمئن القلوب*
    الحمد لله

  13. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحقيقة هنا مشاهدة المشاركة
    [B




    لأنه اكثر تعقيدا - بحيث لا نستطيع أن نقف عند هذا التعقيد اطلاقا - فهو الخالق الذي لاخالق له
    الله ..الواحد الأحد ...الأول ..الآخر .. الظاهر الباطن ...
    الله ..وما قدروا الله حق قدره
    وما قدرو ا الله حق قدره

    الله لا اله الا الله محمد رسول الله [/B]

    أخي الفاضل MansouR
    جزاك الله عنا كل خير
    لقد حاولت تعديل المشاركة لتصحيح ذلك السهو والخطا الاملائي الغير المقصود
    لكن أظن أن تعديل المشاركات لا يمكن ولهذا أعدت اقتباس الجزء باطفاء التصحيح عليه

    وأقول لأختي الباحثة عن الحقيقة


    " لأنه كما ذكرت اكثر تعقيدا - بحيث لا نستطيع أن نقف عند هذا التعقيد اطلاقا - فهو الخالق الذي لا خالق له "



    الحمد لله على نعمة الاسلام

  14. افتراضي

    على فكرة العضوة الباحثة سؤالها حلو جدا ومنظقي جدا ودايم بيخطر على بال كتير مننا

    يعني من الاخر هي بتقول إذا كنا بنقول إن السلسة كده كده ليها نهاية طيب ليه ما تكونش النهاية هي الكون مش الله على الأقل الكون تركيبة أبسط من تركيب الله ....

    أعتقد إن ده معنى الكلام بتاعك وسؤالك ده مطلوب يعني لازم تسألي وتخدي الجواب الصح وفعلا أرجو من الاعضاء اللي كان أسلوبهم مش ولا بد إنهم يحاولوا يغيروا أسلوبهم المنفر..

    وهرد دلوقتي على استفسارك ببساطة

    انتي طبعا مقتنعة إن التسلسل ليه نهاية ما اتخلقتش صح؟؟ نهاية لا تحتاج الى موجد يعني سبب أول


    طيب السبب الأول لازم يكون معتمد على نفسه مش يعني مش لازم يحتاج لأي سبب لوجوده


    طيب تفتكري إن الكون ممكن يكون قائم بذاته؟؟؟ أعتقد لأ لأنه لو كان قائم بذاته كان بقى مش محتاج لموجد

    يعني لو نظرتي لتركيب العين هتلاقي عدسة وقرنية وقزحية يعني أجزاء تحتاج لترتيب من سبب اخر وبالتالي مش ممكن تكون اخر حلقات السلسة يعني ازاي تكون اخر الحلقات وهي محتاجة لحد يعملها


    وبكده يكون فيه خالق للكون الخالق ده هو السبب الأول القائم بذاته واللي هو مش نتيجة لحد وطبعا انتي فاهمه انه لازم يكون فيه سبب أول يعني احنا فاهمينه بالعقل بس مش هنقدر نتخيله لأن قوة التخيل محدودة بحدود ما نراه وما نراه كله كلها أشياء غير قائمة بذاتها
    أرجو إني أكون أفدتك وياريت تقري موضوع الله أم الإلحاد فيه تفاصيل أكتر
    التعديل الأخير تم 08-28-2007 الساعة 01:27 AM

  15. افتراضي

    اين اختفت باحثة عن الحقيقة كل هذه المدة

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. عزيزي الغير موحد.. لا تقنط من رحمة الله..
    بواسطة فتى الإسلام في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-01-2009, 08:36 AM
  2. محاورة بين مؤمن موحد ومادي ملحد / للشيخ ابن سعدي - رحمه الله -
    بواسطة السالم في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-23-2009, 11:45 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء