فتحت جرحا
و أي جرح مرير
بصمتي
أوهمت نفسي
أنه التأم رغم الزفير
رغم انه ما باليد حيلة
شعرت اني متهرب صغير
غفرانك اللهم
الغربة هدوء ووحشة
فلا عجب لو وجدنا السجين يطلق صرخاته علـّها تشعره بتواجده هو على الأقل
*ألا بذكر الله تطمئن القلوب*
الحمد لله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks